أحدث الأخبار مع #هالةفؤاد،


الدولة الاخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
قصة فوازير المناسبات التي قدمتها هالة فؤاد خلال مشوارها.. ذكرى وفاتها
السبت، 10 مايو 2025 04:05 مـ بتوقيت القاهرة تحل ذكرى وفاة الفنانة هالة فؤاد، اليوم السبت 10 مايو، وهى واحدة من أشهر الفنانات فى مصر فى السينما والدراما رغم قلة أعماله بسبب رحيلها فى عمر صغير بعد معاناتها مع مرض السرطان، لكنها تركت بصمة وتأثيرًا جميلاً لدى الجمهور الذى عشق ابتسامتها ورقتها وبراءتها. ورغم قلة أعمال الفنانة هالة فؤاد، إلا إنها كانت متنوعة في أعمالها وعلى سبيل المثال بأنها خاضت تجربة فوازير رمضان مثل شريهان ونيللي، والتي قدمتها مع الفنانة صابرين بعنوان "المناسبات" في عام 1988، حيث قرر المخرج فهمي عبد الحميد وقتها خوض مغامرة بتقديم الفوازير من خلال توليفة ثلاثية أبطالها يحيى الفخرانى وصابرين وهالة فؤاد، وكانت عبارة عن حلقات منفصلة كل حلقة منها تتحدث عن مناسبة معينة، يقوم الممثلين بتمثيلها، ومنح المشاهدين معلومات عنها.كانت تجربة الفوازير جديدة على صابرين وهالة فؤاد، رغم أن الأولى كانت تغني قبل أن يجذبها التمثيل، إلا أن تجربة الفوازير كانت في حاجة إلى الاستعراض أيضًا، وحول ذلك تقول صابرين في أحد لقاءاتها التليفزيونية: "أنا كنت بغنى وكان عندي فرقة وكنت مكسرة الدنيا مع عمر فتحي وفى تلك الفترة كنت أغنى في عدة أماكن وبعد ذلك الحاج فهمى عبد الحميد طلبني في الفوازير، في وقت كانت نيللي وسمير غانم وثلاثي أضواء المسرح أكبر المسيطرين على الفوازير، لكنه كان عنده رغبة في التغيير". كتب كلمات الأغاني والاستعراضات لفوازير المناسبات الفنان عبد السلام أمين، بينما لحن تتر البداية والنهاية الفنان حلمي بكر. وُلدت هالة فؤاد في 26 مارس لأسرة فنية ووالدها المخرج أحمد فؤاد وقدمت أدوارا صغيرة وبدأت رحلتها الفنية بعمر عامين في فيلم العاشقة حتى شاركت في فيلم مين مجنن مين مع محمود ياسين وحسين فهمي، ثم انطلقت مسيرتها. وشاركت في عدد من الأعمال المهمة، أبرزها حالة الجوهري، المليونيرة الحافية، السادة الرجال، عاصفة من الدموع، وفيلم الحدق يفهم الذي عملت فيه مع والدها المخرج احمد فؤاد، وقدمت فيه عدد من الرقصات والأغنيات بصوتها.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
من شاشة السينما إلى التفرغ للدين.. محطات التحوّل في حياة هالة فؤاد
في العاشر من مايو 1993، رحلت عن عالمنا الفنانة هالة فؤاد، تلك الشابة التي أسرت القلوب بملامحها الرقيقة وأدائها الصادق، ولم يكن رحيلها فقط خسارة فنية، بل كان نهاية لمسيرة إنسانية مليئة بالتقلبات والتحولات المفاجئة، أبرزها انسحابها من الأضواء واختيارها طريق التديّن والاعتزال. ورغم قِصر مسيرتها، إلا أن هالة فؤاد استطاعت أن تترك بصمة في قلوب المشاهدين، كأنها كانت تدرك أن رحلتها قصيرة، فملأتها بالنقاء والإيمان، لذا نستعرض محطات التحول في حياتها.. هالة فؤاد وبدايات واعدة في السينما وُلدت هالة فؤاد عام 1958 في أسرة فنية، فهي ابنة المخرج أحمد فؤاد، وظهرت على الشاشة منذ طفولتها في فيلم "العاشقة" عام 1960، وبعد تخرجها في معهد السينما عام 1980، بدأت تتألق كممثلة شابة، وقدّمت أدوارًا جذابة لاقت إعجاب الجمهور، أبرزها أفلام: الحدق يفهم، اللعب مع الشياطين، وساعات الفزع، وغيرها. امتلكت حضورًا سينمائيًا لافتًا، وكانت من الوجوه القليلة التي جمعت بين البراءة والجاذبية، ما جعلها من أبرز نجمات جيل الثمانينيات. التحول المفاجئ: الاعتزال وارتداء الحجاب في منتصف الثمانينيات، اتخذت هالة فؤاد قرارًا صادمًا للجمهور وزملائها، بإعلان اعتزالها التمثيل وارتداء الحجاب، وذلك بعد أدائها مناسك العمرة. تقول في أحد اللقاءات النادرة: "شعرت بأن حياتي يجب أن تتغيّر... الفن لا يتعارض مع الدين، لكني لم أعد أحتمل الازدواجية". واجهت هالة فؤاد ضغوطًا كبيرة من داخل الوسط الفني للعودة، لكنها تمسّكت بقرارها، مشيرة إلى أنها اختارت "السكينة" على "الشهرة"، ورفضت عروضًا مغرية، منها المشاركة في مسلسل كبير إلى جانب نجوم الصف الأول. الأيام الأخيرة في حياة هالة فؤاد لم يطل بها الزمن بعد الاعتزال، فسرعان ما داهمها المرض الخبيث، سرطان الثدي، الذي عانت منه بصمت وإيمان، ورفضت الظهور الإعلامي خلال فترة مرضها، وابتعدت تمامًا عن الأضواء، مكتفية بالعبادة والقراءة. قالت إحدى قريباتها إن هالة فؤاد كانت تردّد دومًا: "أدعو الله ألا أموت إلا وأنا راضية عنه"، وهكذا، توفيت عن عمر لم يتجاوز الـ35 عامًا، تاركة أثرًا لا يُنسى في نفوس من عرفوها أو شاهدوا أعمالها.


الدولة الاخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
ذكرى رحيل هالة فؤاد.. ملاك الشاشة الذي أبكته الحياة
السبت، 10 مايو 2025 01:24 مـ بتوقيت القاهرة اليوم، تحل ذكرى رحيل الفنانة الجميلة هالة فؤاد، التي لم تكن مجرد وجه ملائكي على الشاشة، بل كانت قلبًا نابضًا بالفن والإحساس، رغم عمرها الفني القصير. خطفت القلوب بأدائها الطبيعي وابتسامتها الهادئة، قبل أن تودّع الأضواء وتغادر الحياة تاركة خلفها وصية لم تُنفذ، وقصة إنسانية لا تزال تؤلم كل من عرفها أو أحب فنها. وُلدت هالة فؤاد في 26 مارس 1958 لأسرة فنية عريقة، فهي ابنة المخرج الكبير أحمد فؤاد. بدأت مشوارها الفني وهي طفلة لم تتجاوز العامين، حين شاركت في فيلم "العاشقة"، ثم عادت للظهور في فيلم "مين مجنن مين" مع نجوم كبار مثل محمود ياسين وحسين فهمي، لتبدأ بعدها انطلاقتها الحقيقية في عالم السينما والتلفزيون. قدّمت مجموعة من الأعمال البارزة التي ما زالت محفورة في ذاكرة جمهورها، منها: حارة الجوهري، المليونيرة الحافية، السادة الرجال، عاصفة من الدموع، والحدق يفهم، الذي أخرجه والدها. قصة حب وزواج من "الإمبراطور" أحمد زكي في عام 1983، تزوجت هالة فؤاد من الفنان الكبير أحمد زكي، في زفاف أشبه بالحلم بعد قصة حب جمعت بين اثنين من أنجح نجوم جيلهما. وأنجبا ابنهما الوحيد هيثم أحمد زكي. لكن الزواج لم يدم طويلًا، وحدث الانفصال وسط ضغوط الحياة الفنية والشخصية. ورغم الانفصال، ظل أثر هالة محفورًا في قلب "الإمبراطور"، الذي تحدث عنها في لقاء نادر، مؤكدًا أنه أخطأ حين فرض عليها ترك الفن والإنجاب المتكرر، ووصف نفسه وقتها بأنه كان "سي السيد" بطريقة خاطئة


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الأحد.. صالون بيت الحكمة يناقش "ليس عزاء بل ضوءا" لمينا ناجي
يستضيف صالون بيت الحكمة الثقافي، حفل توقيع ومناقشة كتاب "ليس عزاء بل ضوءا" للكاتب مينا ناجي، الصادر مؤخرا ضمن إصدارات معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته السادسة والخمسين، على أن تناقشه الكاتبة الدكتورة هالة فؤاد، ويدير اللقاء الدكتور أحمد فتحي إسماعيل، وذلك في تمام الساعة السابعة مساء يوم الأحد الموافق 11 مايو الجاري، بمكتبة بيت الحكمة 174 شارع التحرير - عابدين. كيف نُحِب في حياة صعبة كهذه؟ يبدأ الكاتب مينا ناجي بسؤال "كيف نُحِب في حياة صعبة كهذه؟" ليتأمل في ظواهر "الحب" و"الدين" و"التاريخ"، مُستعينًا بفكر الفيلسوفة والمتصوفة الفرنسيَّة سيمون فاي (1909 – 1943)، حيث ينظر عبر رؤاها الفريدة إلى واقعنا الحالي الذي نعيشه، لتكون المقالات الثلاث الطويلة بمثابة جلسة تحضير روح فاي بعد رحيلها بأكثر من ثمانين عامًا. وقد كتبت فاي بكثافة طوال حياتها الواعية في مجالات الفلسفة والتصوُّف والسياسة والتنظيم الاجتماعي، لكن لم يُنشر في حياتها غير بعض المقالات وكتاب واحد هو "القمع والحرية" (1934). لم تلق كتاباتها الاهتمام إلا بعد وفاتها عن عمر يناهز 34 عامًا فقط، وبحلول سنة 2012، كان هناك أكثر من 5000 كتاب ودراسة أكاديميَّة ومقال عن أعمالها وحياتها. الكاتب مينا ناجي مينا ناجي؛ كاتب ومترجم مصري، يعمل بشكل حُر بمجال الصحافة الثقافيّة والترجمة، سبق وحصل علي جائزة الدولة التشجيعية عن ترجمته لكتاب "ضد الابتزاز المزدوج... اللاجئون والإرهاب ومشاكل أخرى" للفيلسوف السلوفيني سلافوي جيجيك، من كتبه: "33 عن الفقد والرهاب- ترددات- مدينة الشمس". وحتى الآن، له أكثر من 7 كتب أدبيّة تتنوَّع بين الرواية والقصّة والشِعر والسرد الذاتي أحدثها كتاب "عن بلاغة العامية" لدانتي أليجييري ومن ترجمة وتقديم مينا ناجي، وكذلك مجموعته القصصيّة "تردُّدَات" (2023)، وكتابه السردي "33: عن الفَقد والرُهاب" (2021)، الذي حاز على منحتين أدبيّتين من مؤسسة "آفاق" و"مفردات"، كما قام بترجمة كتاب "ضد الابتزاز المزدوج" للفيلسوف سلافوي جيجك (2022)، وهو مقالات فكريّة-سياسيّة عن أزمة اللاجئين والإرهاب، وقد حاز على جائزة الدولة التشجيعيّة في الترجمة لعام 2022.


بلدنا اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
هالة فؤاد في ذكرى ميلادها.. زهرة الشاشة التي أحبها أحمد زكي وخطفها المرض
يحل علينا اليوم ذكرى ميلاد الفنانة هالة فؤاد، والذي لم يكن الفن اختيارًا عندها، بل ولدت فيه، كونها ابنة المخرج الكبير أحمد فؤاد، وقد بدأت خطواتها على الشاشة وهي لم تتجاوز العامين، حين ظهرت في أفلام مثل "العاشقة" و"رجال في المصيدة"، ممهدة لمسيرة فنية قصيرة لكنها نابضة بالحياة. رغم دراستها في كلية التجارة وتخرجها عام 1979، إلا أن الكاميرا لم تكن تنتظرها كثيرًا، حيث حصلت على أولى بطولاتها في فيلم "مين يجنن مين" مع محمود ياسين، ثم اختارها المخرج عاطف سالم لدور مؤثر في "عاصفة من دموع"، لتثبت أنها ليست مجرد وجه جميل بل موهبة حقيقية، نالت عنه جائزتين من جمعية الفيلم والمجلس الأعلى للثقافة. في كواليس مسلسل "الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين" بدأت قصة حب فريدة بين هالة فؤاد والنجم أحمد زكي، انتهت بزواج وإنجاب ابنهما الوحيد هيثم أحمد زكي، لكن عندما طلب زكي منها ترك الفن والتفرغ للبيت، رفضت، فحدث الطلاق، وإن بقيت حكايتهم في الذاكرة كقصة حب لم تكتمل. واصلت هالة فؤاد مشوارها بعد الانفصال، ثم قررت الزواج من رجل الأعمال عز الدين بركات، وأنجبت منه ابنها الثاني رامي، لكنها عانت كثيرًا أثناء الولادة، فقررت بعدها الابتعاد عن التمثيل تمامًا، وارتدت الحجاب، مبتعدة عن الأضواء بهدوء يليق بها. المرض ثم الرحيل أعلنت هالة فؤاد إصابتها بسرطان الثدي، في أوج ابتعادها عن الحياة العامة، وسافرت للعلاج في فرنسا، لكن المرض عاد لينتصر هذه المرة، ودخلت في غيبوبات متكررة، إلى أن رحلت عن عالمنا في مايو 1993، وهي لم تتجاوز الـ35 عامًا.