أحدث الأخبار مع #هالوجين


الصباح العربي
منذ 20 ساعات
- سيارات
- الصباح العربي
مميزات وأسعار سيارات هيونداي إلنترا AD موديل 2026 بمصر: قوة وأمان وتحديثات محلية
أفصحت شركة "جي بي أوتو" الوكيل المعتمد لعلامة هيونداي في مصر، عن توسيع طرح سيارات "هيونداي إلنترا AD" موديل 2026 المصنعة محليًا، والتي تُقدَّم بثلاث فئات متنوعة تلبي متطلبات السوق المصري بشكل متكامل. المواصفات الفنية لسيارة هيونداي إلنترا AD 2026 تأتي السيارة بمحرك رباعي الأسطوانات بسعة 1600 سي سي، يولد قدرة تصل إلى 127.5 حصان مع عزم دوران أقصى 155 نيوتن متر، وتُزوّد بناقل حركة أوتوماتيكي سداسي السرعات، ما يضمن قيادة سلسة واقتصادًا في استهلاك الوقود. أما من الخارج، فتتميز بإضاءة هالوجين أمامية، وإضاءة نهارية، وإشارات جانبية LED مدمجة في المرايا، إضافة إلى جنوط حديدية بقياس 15 بوصة، وزجاج خلفي معتم، ومرايا كهربائية قابلة للتعديل، بالإضافة إلى إطار طوارئ كامل الحجم. تفاصيل المقصورة الداخلية: تحتضن المقصورة شاشة عدادات TFT بحجم 3.5 بوصة، وعجلة قيادة متعددة الوظائف وقابلة للإمالة، مع تكييف يدوي وراديو ونظام بلوتوث للهاتف، كما تشتمل على نظام صوتي من 4 سماعات، ومدخل USB، ومسند يد أمامي وخلفي يوفران مساحة تخزين إضافية للركاب، وفرشًا للمقاعد مع إمكانية تعديل مقعد السائق بستة اتجاهات. أنظمة الأمان المدمجة: تشتمل تجهيزات السلامة في جميع الفئات على وسائد هوائية أمامية، ونظام فرامل مانعة للانغلاق ABS، وتوزيع إلكتروني للفرامل EBD، ومزيل ضباب للزجاج الخلفي. الفئة الثانية تضيف كاميرا خلفية، ونظام تحذير من اقتراب السيارات من الخلف، وحساس إضاءة أوتوماتيكي، وتحذير بانخفاض سائل تنظيف الزجاج. أما الفئة الأعلى فتتضمن نظام تحذير المسافة الأمامية، مرآة داخلية ذاتية التعتيم، مثبت سرعة، وحساس مطر أوتوماتيكي. أسعار هيونداي إلنترا AD 2026 في الأسواق المصرية:


أهل مصر
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أهل مصر
أسعار سيارات بيجو 2008 موديل 2025 بعد التخفيضات الأخيرة
كشفت شركة مانسكو أوتوموتيف، الوكيل الحصري للعلامة التجارية أسعار سيارات بيجو 2008 موديل 2025 بلغت أسعار سيارات مواصفات سيارات بيجو 2008 موديل 2025 وتعد تعتمد ويتصل المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي سداسي السرعات، مما يوفر تجربة قيادة سلسة واستجابة سريعة على الطريق. وتتميز السيارة أيضًا بمعدل استهلاك وقود اقتصادي، حيث تستهلك حوالي 5 لترات لكل 100 كيلومتر، وفقًا للبيانات الرسمية من أنظمة الأمان والسلامة تم تجهيز وسائد هوائية أمامية وجانبية لحماية السائق والركاب. نظام المكابح المانعة للانغلاق (ABS) لمنع انزلاق العجلات أثناء الفرملة. نظام التوزيع الإلكتروني لقوة الفرامل (EBD) لضمان توزيع متوازن للفرملة على جميع العجلات. نظام دعم المكابح (EBA) الذي يزيد من قوة الفرملة في حالات الطوارئ. برنامج الثبات الإلكتروني (ESP) لتعزيز استقرار السيارة في المنعطفات والطرق الزلقة. نظام مراقبة ضغط الإطارات لتنبيه السائق في حال انخفاض الضغط. حساسات ركن خلفية لتسهيل عملية الاصطفاف. قفل مركزي للأبواب لضمان الأمان داخل المقصورة. التصميم والتجهيزات الداخلية تجمع مصابيح أمامية هالوجين مع إضاءة نهارية LED لتحسين الرؤية. جنوط رياضية قياس 16 بوصة تمنح السيارة مظهرًا ديناميكيًا. مرايا جانبية قابلة للطي كهربائيًا لمزيد من الراحة أثناء القيادة والاصطفاف. عجلة قيادة متعددة الوظائف للتحكم السهل بالأنظمة المختلفة. مثبت ومحدد سرعة لتوفير قيادة مريحة على الطرق السريعة. تحكم كهربائي في المقاعد لتوفير وضعية جلوس مثالية. مكيف هواء فعال للحفاظ على راحة الركاب في مختلف الظروف الجوية.


الصحراء
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
دراسة ترجح ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الدماغ لدى رجال الإطفاء
توصَّلت دراسة حديثة إلى أن رجال الإطفاء قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان الدماغ من نوع "الورم الدبقي"؛ بسبب طفرات جينية ناتجة عن تعرضهم لمواد كيميائية معينة أثناء أداء مهامهم. تشير النتائج، المنشورة في دورية "كانسر" (Cancer) الصادرة عن الجمعية الأميركية للسرطان، إلى أن هذه الطفرات الجينية المرتبطة بمواد تسمى "الهالوألكانات" تكون أكثر شيوعاً لدى رجال الإطفاء المصابين بأورام الدماغ، مقارنة بغيرهم من المرضى الذين يعملون في مجالات أخرى. و"الهالوألكانات" هي مركبات كيميائية عضوية تحتوي على ذرات هالوجين مثل "الكلور، أو الفلور، أو البروم"، ومرتبطة بسلاسل ألكانية هيدروكربونية. مركبات كيميائية ضارة بالصحة وتُستخدم هذه المركبات على نطاق واسع في العديد من الصناعات، بما في ذلك مثبطات اللهب، ومواد إطفاء والحرائق، والمبردات، والمذيبات، والعديد من المنتجات الصناعية الأخرى. ورغم فائدتها التكنولوجية، إلا أن بعض "الهالوألكانات" قد تكون ضارة بالصحة، إذ يربطها باحثون بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة، بما في ذلك السرطان؛ بسبب قدرتها على التسبب في طفرات جينية عند التعرض لها لفترات طويلة، أو بتركيزات عالية. وتشكل الطفرات الجينية التي خضعت للدراسة نمطاً طفرياً، أو "توقيعاً جينياً" مرتبطاً سابقاً بالتعرض لمركبات "الهالوألكاناتط، ونظراً لأن رجال الإطفاء يتعرضون بشكل متكرر لهذه المواد الكيميائية أثناء مكافحة الحرائق، فقد ركَّزت الدراسة على تحليل الطفرات الجينية في أورام الدماغ لدى الأشخاص الذين يعملون في هذه المهنة. أجريت الدراسة على 35 مشاركاً من دراسة جامعة كاليفورنيا لأورام الدماغ لدى البالغين، كان 17 منهم يعملون كرجال إطفاء. وبالمقارنة مع المشاركين الآخرين، وجد الباحثون أن رجال الإطفاء كانوا أكثر عرضة لامتلاك التوقيع الطفري المرتبط بالهالوألكانات، خاصة أولئك الذين قضوا سنوات طويلة في هذه المهنة. كما لوحظ أن هذا النمط الطفري كان أكثر شيوعاً أيضاً لدى آخرين، من غير رجال الإطفاء، ممن يعملون في وظائف قد تعرضهم لهذه المواد الكيميائية، مثل مهن صبغ السيارات، وصيانة الآلات. وقالت المؤلفة الأولى للدراسة، إليزابيث بي. كلاوس، الأستاذة في كلية ييل للصحة العامة، والجرَّاحة العصبية في مستشفى ماساتشوستس العام، إن الدراسة توفر بيانات أولية تحتاج إلى تأكيد من خلال دراسات أكبر تشمل نطاقاً أوسع من المهن. وأضافت: "تحديد التعرض لمثل هذه العوامل الطفرية يُعد أمراً بالغ الأهمية لتوجيه استراتيجيات الصحة العامة، وتحديد المخاطر المهنية التي يمكن تجنبها". التعرض المهني للمواد الكيميائية تشير النتائج إلى أن التعرض المهني للمواد الكيميائية، وخاصة في مهن مثل رجال الإطفاء، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدماغ، ما يسلّط الضوء على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات وقائية، مثل تحسين معدات الحماية الشخصية، وتقليل التعرض للمواد الكيميائية الخطرة في أماكن العمل. وتقول كلاوس إن فهم الآليات الجزيئية الكامنة وراء هذه الطفرات يمكن أن يساعد في تطوير استراتيجيات علاجية أكثر فعالية لمرضى أورام الدماغ. ورغم أن هذه الدراسة تقدم رؤى مهمة، إلا أن الباحثين يؤكدون على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات على عينات أكبر ومجموعات متنوعة من المهن لتأكيد هذه النتائج. كما أن تحديد المصادر الدقيقة للتعرض لـ"الهالوألكانات" في بيئات العمل المختلفة سيكون خطوة حاسمة في تقليل المخاطر الصحية على العمال. نقلا عن الشرق للأخبار


خبر صح
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- خبر صح
نيسان كيكس 2024.. مواصفاتها وسعرها بالسعودية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: نيسان كيكس 2024.. مواصفاتها وسعرها بالسعودية - خبر صح, اليوم الأربعاء 12 مارس 2025 03:15 صباحاً كشف الخبير في السيارات، عبد الرحمن الخالدي، عن تفاصيل سيارة نيسان كيكس موديل 2024، التي تأتي بمحرك 4 سلندر بسعة 1.6 لتر، قادر على توليد قوة تصل إلى 118 حصانًا. كما تتميز بناقل حركة أوتوماتيكي من نوع CVT، يمنح السيارة أداءً سلسًا واقتصاديًا في استهلاك الوقود، مع نظام دفع أمامي يعزز من كفاءة القيادة داخل المدن. سعر تنافسي مع مزايا متعددة أوضح الخالدي في مقطع فيديو عبر حسابه على منصة X أن سعر نيسان كيكس 2024 يبلغ 57,500 ريال سعودي شامل الضريبة، مما يجعلها واحدة من السيارات الاقتصادية ذات المزايا المتعددة. هذا السعر يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن سيارة تجمع بين الأداء الجيد والتكلفة المناسبة. تصميم خارجي يجمع بين الأناقة والعملية تتمتع السيارة بمظهر خارجي عصري، حيث تأتي مجهزة بأنوار هالوجين توفر رؤية جيدة في مختلف الظروف، بالإضافة إلى جنوط مقاس 16 بوصة تعزز من ثبات السيارة على الطريق. كما تحتوي على حساسات أمامية وخلفية (4 حساسات في الخلف)، ما يسهل عملية الاصطفاف ويزيد من مستوى الأمان أثناء القيادة. مقصورة مريحة وتقنيات متطورة تتميز مقصورة نيسان كيكس 2024 بعدة تجهيزات حديثة، مثل مفاتيح ريموت ذكية لسهولة الدخول والتشغيل، إلى جانب مثبت سرعة وتحكم بالنظام الصوتي من عجلة القيادة، مما يمنح السائق تجربة قيادة مريحة. كما أن السيارة مزودة بمقاعد مصنوعة من القماش عالي الجودة، مع نوافذ كهربائية، وشاحن لاسلكي يلبي احتياجات المستخدمين العصريين. مزايا أمان إضافية للعائلة لضمان أقصى درجات الأمان، تأتي السيارة مزودة بنظام تثبيت مقاعد الأطفال، ما يجعلها خيارًا مناسبًا للعائلات. كما توفر تجهيزات تكنولوجية تعزز السلامة، مثل نظام المساعدة على الاصطفاف، ما يضمن قيادة آمنة وسلسة في مختلف الظروف.


الشرق السعودية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
دراسة ترجح ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الدماغ لدى رجال الإطفاء
توصَّلت دراسة حديثة إلى أن رجال الإطفاء قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان الدماغ من نوع "الورم الدبقي"؛ بسبب طفرات جينية ناتجة عن تعرضهم لمواد كيميائية معينة أثناء أداء مهامهم. تشير النتائج، المنشورة في دورية "كانسر" (Cancer) الصادرة عن الجمعية الأميركية للسرطان، إلى أن هذه الطفرات الجينية المرتبطة بمواد تسمى "الهالوألكانات" تكون أكثر شيوعاً لدى رجال الإطفاء المصابين بأورام الدماغ، مقارنة بغيرهم من المرضى الذين يعملون في مجالات أخرى. و"الهالوألكانات" هي مركبات كيميائية عضوية تحتوي على ذرات هالوجين مثل "الكلور، أو الفلور، أو البروم"، ومرتبطة بسلاسل ألكانية هيدروكربونية. مركبات كيميائية ضارة بالصحة وتُستخدم هذه المركبات على نطاق واسع في العديد من الصناعات، بما في ذلك مثبطات اللهب، ومواد إطفاء والحرائق، والمبردات، والمذيبات، والعديد من المنتجات الصناعية الأخرى. ورغم فائدتها التكنولوجية، إلا أن بعض "الهالوألكانات" قد تكون ضارة بالصحة، إذ يربطها باحثون بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة، بما في ذلك السرطان؛ بسبب قدرتها على التسبب في طفرات جينية عند التعرض لها لفترات طويلة، أو بتركيزات عالية. وتشكل الطفرات الجينية التي خضعت للدراسة نمطاً طفرياً، أو "توقيعاً جينياً" مرتبطاً سابقاً بالتعرض لمركبات "الهالوألكاناتط، ونظراً لأن رجال الإطفاء يتعرضون بشكل متكرر لهذه المواد الكيميائية أثناء مكافحة الحرائق، فقد ركَّزت الدراسة على تحليل الطفرات الجينية في أورام الدماغ لدى الأشخاص الذين يعملون في هذه المهنة. أجريت الدراسة على 35 مشاركاً من دراسة جامعة كاليفورنيا لأورام الدماغ لدى البالغين، كان 17 منهم يعملون كرجال إطفاء. وبالمقارنة مع المشاركين الآخرين، وجد الباحثون أن رجال الإطفاء كانوا أكثر عرضة لامتلاك التوقيع الطفري المرتبط بالهالوألكانات، خاصة أولئك الذين قضوا سنوات طويلة في هذه المهنة. كما لوحظ أن هذا النمط الطفري كان أكثر شيوعاً أيضاً لدى آخرين، من غير رجال الإطفاء، ممن يعملون في وظائف قد تعرضهم لهذه المواد الكيميائية، مثل مهن صبغ السيارات، وصيانة الآلات. وقالت المؤلفة الأولى للدراسة، إليزابيث بي. كلاوس، الأستاذة في كلية ييل للصحة العامة، والجرَّاحة العصبية في مستشفى ماساتشوستس العام، إن الدراسة توفر بيانات أولية تحتاج إلى تأكيد من خلال دراسات أكبر تشمل نطاقاً أوسع من المهن. وأضافت: "تحديد التعرض لمثل هذه العوامل الطفرية يُعد أمراً بالغ الأهمية لتوجيه استراتيجيات الصحة العامة، وتحديد المخاطر المهنية التي يمكن تجنبها". التعرض المهني للمواد الكيميائية تشير النتائج إلى أن التعرض المهني للمواد الكيميائية، وخاصة في مهن مثل رجال الإطفاء، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدماغ، ما يسلّط الضوء على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات وقائية، مثل تحسين معدات الحماية الشخصية، وتقليل التعرض للمواد الكيميائية الخطرة في أماكن العمل. وتقول كلاوس إن فهم الآليات الجزيئية الكامنة وراء هذه الطفرات يمكن أن يساعد في تطوير استراتيجيات علاجية أكثر فعالية لمرضى أورام الدماغ. ورغم أن هذه الدراسة تقدم رؤى مهمة، إلا أن الباحثين يؤكدون على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات على عينات أكبر ومجموعات متنوعة من المهن لتأكيد هذه النتائج. كما أن تحديد المصادر الدقيقة للتعرض لـ"الهالوألكانات" في بيئات العمل المختلفة سيكون خطوة حاسمة في تقليل المخاطر الصحية على العمال.