أحدث الأخبار مع #هانجتشو


الغد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
DeepSeek متهم بنقل بيانات مستخدمي كوريا الجنوبية دون إذن
قالت هيئة حماية البيانات في كوريا الجنوبية، الخميس الماضي، إن شركة Deepseek الصينية الناشئة للذكاء الاصطناعي نقلت بيانات مستخدمين وأوامر دون إذن، عندما كانت الخدمة لا تزال متاحة للتنزيل في سوق التطبيقات داخل البلاد. اضافة اعلان ولم ترد Deepseek بعد على طلب للحصول على تعليق، وقالت لجنة حماية البيانات الشخصية، في بيان، إن شركة "هانجتشو ديب سيك" للذكاء الاصطناعي لم تحصل على موافقة المستخدمين وهي تنقل بياناتهم الشخصية لعدد من الشركات في الصين والولايات المتحدة، وذلك عند إطلاق تطبيقها في كوريا الجنوبية في يناير. وفي فبراير، أوقفت هيئة حماية البيانات في كوريا الجنوبية عمليات التنزيل الجديدة لتطبيق Deepseek في البلاد، بعد أن قالت إن الشركة أقرت بأنها لم تأخذ في الاعتبار بعض قواعد الهيئة المتعلقة بحماية البيانات الشخصية. وتطرق الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى تبعات الصعود الكبير لتطبيق DeepSeek الصيني، وقال إن إصدار تلك التقنية جرس إنذار للصناعة الأميركية. وأضافت الهيئة، الخميس، أن تطبيق Deepseek أرسل أيضاً محتوى على شكل أوامر وطلبات للذكاء الاصطناعي إلى شركة تدعى "فولكانو إنجن تكنولوجي" مقرها بكين، مصحوباً بمعلومات من التطبيق عن الأجهزة والشبكات أيضاً. وقال الشركة، في وقت لاحق للهيئة، إن قرار إرسال تلك المعلومات لشركة فولكانو كان بهدف تحسين تجربة المستخدمين، وإنه منع نقل محتوى يتعلق بأوامر وطلبات للذكاء الاصطناعي اعتباراً من العاشر من أبريل. وتابعت الهيئة أنها قررت أن تصدر إرشاداً معدلاً لتصويب الأمر بحذف محتوى أوامر الذكاء الاصطناعي على الفور الذي نقلته إلى "فولكانو إنجن"، ووضع قواعد قانونية لنقل المعلومات والبيانات الشخصية إلى الخارج. وقالت وزارة الخارجية الصينية، الخميس، في إشارة للبيان الصادر عن الهيئة في كوريا الجنوبية؛ إن الحكومة الصينية لم ولن تطلب من الشركات جمع وتخزين بيانات بصورة غير قانونية.- وكالات


الغد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
Qwen3 من "علي بابا": أقوى نموذج الذكاء الاصطناعي مفتوح في العالم
أعلنت شركة "علي بابا" (Alibaba) تفوق نموذجها الجديد من عائلة Qwen3 للذكاء الاصطناعي على نموذج R1 من "ديب سيك" (DeepSeek)، ليصبح الأعلى تصنيفاً في العالم ضمن فئة النماذج مفتوحة المصدر، وفقاً لأحدث نتائج اختبارات النماذج الذكية. وأظهرت بيانات منصة LiveBench، وهي جهة مستقلة متخصصة في تقييم أداء نماذج اللغة الكبيرة (LLMs)، تفوق Qwen3 في اختبارات تقيس مجموعة متنوعة من القدرات، من بينها البرمجة، والرياضيات، وتحليل البيانات، فضلاً عن الإرشادات اللغوية. وتُمثّل هذه الاختبارات مرجعاً أساسياً في قياس كفاءة نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT. وكانت وحدة الحوسبة السحابية التابعة لشركة Alibaba، ومقرها مدينة هانجتشو، أطلقت الأسبوع الماضي، عائلة Qwen3 التي تضم 8 نماذج محسّنة، تتراوح أحجامها بين 600 مليون إلى 235 مليار متغير. وتُعد "المتغيرات" عنصراً أساسياً في نماذج التعلم الآلي، وتحدد التي يتم ضبطها أثناء عملية التدريب، كيفية استجابة النموذج لمختلف أنواع البيانات. جدير بالذكر أن نموذج R1 من DeepSeek كان يحتل صدارة تصنيفات LiveBench لأفضل النماذج مفتوحة المصدر منذ إطلاقه في يناير الماضي، قبل أن يتراجع مؤخراً لصالح Qwen3 في نتائج التقييم الأحدث. اقرأ أيضاً Qwen3.. أحدث نموذج ذكاء اصطناعي من "علي بابا" لمنافسة DeepSeek أعلنت مجموعة علي بابا عن نسخة جديدة من نموذجها الرائد للذكاء الاصطناعي "كيوين" (Qwen)، مواصلةً بذلك وتيرة التطوير التي اتسم بها قطاع الذكاء الاصطناعي في الصين. اضافة اعلان وتعكس قفزة Qwen3 في تصنيفات LiveBench تسارع وتيرة التطوير داخل قطاع الذكاء الاصطناعي في الصين، كما تؤكد على تعزيز مكانة Alibaba كلاعب رئيسي في مجتمع البرمجيات مفتوحة المصدر على المستوى العالمي. وتعتمد فلسفة المصدر المفتوح على إتاحة الشيفرة المصدرية للنموذج أمام المطورين حول العالم، ما يمنحهم القدرة على تعديل البنية البرمجية، وإصلاح الأعطال، وتوسيع نطاق القدرات التقنية. وساهمت هذه المنهجية على مدى العقود الماضية بدور محوري في دفع عجلة الابتكار داخل قطاع التكنولوجيا الصيني. ورغم ذلك، أظهرت التصنيفات الأوسع لمنصة LiveBench أن نموذج Qwen3 لا يزال متأخراً عن النماذج المغلقة الأعلى أداء، مثل نموذج o3 من OpenAI، وجيميناي برو 2.5 من جوحل، وكلاودي 3.7 من شركة أنثروبيك. ويأتي هذا التقدم في وقت تشتد فيه المنافسة بين الشركات العالمية لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وتنوعاً، مع تصاعد دور الصين كمركز رئيسي لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي على مستوى العالم. جهود صينية متسارعة تُواصل الصين تعزيز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تشهد منافسة داخلية محتدمة على صعيد سوق الذكاء الاصطناعي، زادت حدتها مطلع العام بتحديثات متتالية على نماذج شركة DeepSeek، وبالتزامن بدأت إصدارات صينية أخرى تدخل حلبة المنافسة منها QwQ-32B من Alibaba، وERNIE X1، وERNIE 4.5 من بايدو، والوكيل الرقمي المتكامل الأول Manus. وفي هذا السياق، أعلنت الصين عن استراتيجية اقتصادية جديدة، وضعت فيها الذكاء الاصطناعي في مقدمة الأولويات، بهدف تعزيز الإنتاجية ودفع النمو الاقتصادي. كما بدأت الصين دمج الذكاء الاصطناعي في صناعة الطيران الحربي، عبر DeepSeek المطوّرة داخلياً، حيث يستخدم معهد شنيانج هذه المنصة لتحسين تصميم الطائرات المقاتلة، وتسريع عمليات التحليل والاختبار.- وكالات اقرأ أيضا:


الشرق السعودية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
Qwen3 من "علي بابا" يتصدر قائمة أفضل النماذج مفتوحة المصدر
أعلنت شركة "علي بابا" (Alibaba) تفوق نموذجها الجديد من عائلة Qwen3 للذكاء الاصطناعي على نموذج R1 من "ديب سيك" (DeepSeek)، ليصبح الأعلى تصنيفاً في العالم ضمن فئة النماذج مفتوحة المصدر، وفقاً لأحدث نتائج اختبارات النماذج الذكية. وأظهرت بيانات منصة LiveBench، وهي جهة مستقلة متخصصة في تقييم أداء نماذج اللغة الكبيرة (LLMs)، تفوق Qwen3 في اختبارات تقيس مجموعة متنوعة من القدرات، من بينها البرمجة، والرياضيات، وتحليل البيانات، فضلاً عن الإرشادات اللغوية. وتُمثّل هذه الاختبارات مرجعاً أساسياً في قياس كفاءة نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT. وكانت وحدة الحوسبة السحابية التابعة لشركة Alibaba، ومقرها مدينة هانجتشو، أطلقت الأسبوع الماضي، عائلة Qwen3 التي تضم 8 نماذج محسّنة، تتراوح أحجامها بين 600 مليون إلى 235 مليار متغير. وتُعد "المتغيرات" عنصراً أساسياً في نماذج التعلم الآلي، وتحدد التي يتم ضبطها أثناء عملية التدريب، كيفية استجابة النموذج لمختلف أنواع البيانات. جدير بالذكر أن نموذج R1 من DeepSeek كان يحتل صدارة تصنيفات LiveBench لأفضل النماذج مفتوحة المصدر منذ إطلاقه في يناير الماضي، قبل أن يتراجع مؤخراً لصالح Qwen3 في نتائج التقييم الأحدث. وتعكس قفزة Qwen3 في تصنيفات LiveBench تسارع وتيرة التطوير داخل قطاع الذكاء الاصطناعي في الصين، كما تؤكد على تعزيز مكانة Alibaba كلاعب رئيسي في مجتمع البرمجيات مفتوحة المصدر على المستوى العالمي. وتعتمد فلسفة المصدر المفتوح على إتاحة الشيفرة المصدرية للنموذج أمام المطورين حول العالم، ما يمنحهم القدرة على تعديل البنية البرمجية، وإصلاح الأعطال، وتوسيع نطاق القدرات التقنية. وساهمت هذه المنهجية على مدى العقود الماضية بدور محوري في دفع عجلة الابتكار داخل قطاع التكنولوجيا الصيني. ورغم ذلك، أظهرت التصنيفات الأوسع لمنصة LiveBench أن نموذج Qwen3 لا يزال متأخراً عن النماذج المغلقة الأعلى أداء، مثل نموذج o3 من OpenAI، وجيميناي برو 2.5 من جوحل، وكلاودي 3.7 من شركة أنثروبيك. ويأتي هذا التقدم في وقت تشتد فيه المنافسة بين الشركات العالمية لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وتنوعاً، مع تصاعد دور الصين كمركز رئيسي لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي على مستوى العالم. جهود صينية متسارعة تُواصل الصين تعزيز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تشهد منافسة داخلية محتدمة على صعيد سوق الذكاء الاصطناعي، زادت حدتها مطلع العام بتحديثات متتالية على نماذج شركة DeepSeek، وبالتزامن بدأت إصدارات صينية أخرى تدخل حلبة المنافسة منها QwQ-32B من Alibaba، وERNIE X1، وERNIE 4.5 من بايدو، والوكيل الرقمي المتكامل الأول Manus. وفي هذا السياق، أعلنت الصين عن استراتيجية اقتصادية جديدة، وضعت فيها الذكاء الاصطناعي في مقدمة الأولويات، بهدف تعزيز الإنتاجية ودفع النمو الاقتصادي. كما بدأت الصين دمج الذكاء الاصطناعي في صناعة الطيران الحربي، عبر DeepSeek المطوّرة داخلياً، حيث يستخدم معهد شنيانج هذه المنصة لتحسين تصميم الطائرات المقاتلة، وتسريع عمليات التحليل والاختبار.

أخبار السياحة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
طيران الإمارات تطلق رحلة يومية إلى هانجتشو في الصين 30 يوليو
كشفت طيران الإمارات، عن إطلاق رحلة يومية دون توقف بين دبي وهانجتشو اعتبارا من 30 يوليو القادم، لتصبح خامس وجهة تخدمها الشركة في الصين، بعد بكين، قوانجتشو، شانجهاي وشينزن. وستخدم طيران الإمارات رحلتها الجديدة على متن طائرتها بوينج B777-ER300 بتقسيم الـ3 درجات، لتوفر 2478 مقعدا أسبوعيا. وفقا لبيان صحفي منشور على موقع طيران الإمارات. ومن المقرر أن تقلع الرحلة 'ئي كيه 310' من دبي في الساعة 9:40 صباحا لتصل إلى هانجتشو في الساعة 10:00 مساءا، أما رحلة العودة 'ئي كيه 311″، فستغادر هانجتشو الساعة 12:10 صباحا لتصل إلى دبي في الساعة 4:55 صباحا. وجاءت جدولة مواعيد الرحلة الجديدة بين دبي وهانجتشو بشكل يتيح للمسافرين من المدينة الصينية إمكانية متابعة رحلاتهم مع وجهات رئيسية ضمن شبكة طيران الإمارات العالمية، منها 38 وجهة في أوروبا، 22 وجهة في أفريقيا و11 وجهة في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى البرازيل والأرجنتين، مما يوفر رحلات متابعة مريحة في الاتجاهين إلى مدن رئيسية بما في ذلك إسطنبول، برشلونة، القاهرة وجوهانسبرج. وأوضح عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، أن إطلاق خط دبي هانجتشو الجديد يعد لحظة مهمة في عملياتنا في البر الرئيسي للصين ومنطقة شرق آسيا بشكل عام. وأضاف أنه باعتبارها مركزا عالميا ناشئا للابتكار والتجارة الإلكترونية والصناعات المتقدمة، ستفتح هانجتشو آفاقا جديدة لعملياتنا في الشحن والركاب، مما يعزز التبادلات الاقتصادية والتكنولوجية الحيوية بين منطقة الشرق الأوسط والصين. وتعد هانجتشو عاصمة مقاطعة تشجيانج، وتجمع المدينة بين التراث التاريخي، الذي يشمل بحيرة ويست المدرجة ضمن قائمة اليونسكو، وباجودا لييفنج، وشارع الإمبراطورية لسلالة سونج الجنوبية، وأطلال ليانجتشو الأثرية، وبين قطاعها التكنولوجي المزدهر، مما يوفر فرصا للمسافرين مع طيران الإمارات لاستكشاف المدينة. واعتبارا من 30 يوليو، ستشغل طيران الإمارات 49 رحلة أسبوعيا إلى البر الرئيسي للصين، تشمل رحلتين يوميا إلى بكين وشنجهاي، ورحلات يومية إلى قوانجتشو وشينزن، بالإضافة إلى الخدمة الجديدة إلى هانجتشو.


غرب الإخبارية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- غرب الإخبارية
القائمة شهدت تراجع لندن وتقدم دبي والرياض.. نيويورك تتصدر المدن الأغنى في العالم
واصلت الولايات المتحدة الأمريكية صدارتها في قائمة المدن الخمسين الأولى من حيث عدد أصحاب الثروات، حيث تضم الولايات المتحدة 11 مدينة ضمن التصنيف، تتصدرها نيويورك التي جاءت في المركز الأول عالميًا بأكثر من 384 ألف مليونير، من بينهم 818 شخصًا يملكون ثروات تزيد على 100 مليون دولار، إلى جانب 66 مليارديرًا. وكشفت النسخة الرابعة من تقرير "أغنى مدن العالم" لعام 2025، بأن منطقة خليج سان فرانسيسكو، التي تضم منطقة وادي السيليكون، جاءت في المركز الثاني بعدد 342.4 ألف مليونير، و82 مليارديرًا، لتتفوّق في عدد المليارديرات على نيويورك، وترسخ مكانتها مركزًا عالميًّا للثروة التكنولوجية، خاصة مع نمو عدد الأثرياء هناك بنسبة 98% خلال العقد الماضي. وشهدت مدينة دبي صعودًا استثنائيًا بعد أن قفزت من المركز 21 إلى المركز 18 خلال عام واحد فقط، لتصبح موطنًا لـ 81.2 ألف مليونير، و237 شخصًا يمتلكون أكثر من 100 مليون دولار، و20 مليارديرًا، ما يجعلها الأسرع صعودًا في الترتيب السنوي، وسجلت دبي نموًا بنسبة 102% في عدد الأثرياء خلال السنوات العشر الأخيرة، متفوقة على معظم مدن العالم. وأظهرت بيانات التقرير استمرار التوسع في الثروات داخل آسيا والشرق الأوسط، إذ سجلت مدن مثل الرياض نموًا بنسبة 65% في عدد الأثرياء، وأبوظبي بنسبة 80%، مما يؤكد تحول المنطقة إلى مركز جذب عالمي لرؤوس الأموال. ونوه التقرير بصعود المدن الصينية مثل شينزن، التي جاءت في المركز 28، بعد أن سجلت أعلى معدل نمو عالمي في عدد الأثرياء بنسبة 142%، وكذلك هانجتشو التي جاءت في المركز 35 بنسبة نمو 108%. في المقابل، شهدت العاصمة البريطانية لندن تراجعًا ملحوظًا إلى المركز السادس بعد أن كانت في المركز الخامس، إذ انخفض عدد أصحاب الثروات بها إلى 215.7 ألف مليونير، بانخفاض نسبته 12% خلال العقد الأخير، بينما حافظت موسكو على وجودها في القائمة، رغم تراجعها الكبير إلى المركز الأربعين، بتراجع قدره 25% في عدد الأثرياء. وفي نظرة مستقبلية، توقع التقرير أن تشهد مدن مثل دبي وأبوظبي ودلهي نموًا يفوق 100% في عدد أصحاب الثروات الضخمة "من يملكون 100 مليون دولار أو أكثر" خلال السنوات العشر المقبلة، بدعم من برامج الإقامة الاستثمارية وانعدام ضرائب الدخل ورؤوس الأموال في بعض الدول. ورغم غياب أي مدينة أفريقية أو من أمريكا الوسطى عن قائمة أغنى 50 مدينة في العالم، فقد أشار التقرير إلى عدد من المدن الصاعدة في القارة الأفريقية التي يُتوقع أن يتضاعف عدد فائقي الثراء فيها "من يمتلكون 100 مليون دولار فأكثر" خلال السنوات العشر المقبلة، وتشمل هذه المدن كيب تاون بجنوب أفريقيا (34 شخصًا)، مراكش المغربية (14 شخصًا)، ونيروبي الكينية (10 أشخاص).