أحدث الأخبار مع #هانداأرتشيل


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
أنقذتها «هدية من الله».. هاندا أرتشيل تروي أصعب لحظاتها
أطلت النجمة التركية هاندا أرتشيل في حلقة خاصة من برنامج "ABtalks" مع الإعلامي أنس بوخش، حيث تحدثت بصراحة وجرأة عن أبرز محطات حياتها. وتحدثت هاندا أرتشيل عن معاناتها مع التنمر منذ فترة المراهقة، مشيرة إلى أن المجتمع حكم عليها بقسوة بسبب شكلها وجسدها. وأكدت أن هذه التجارب المؤلمة دفعتها إلى الانعزال والعيش داخل "فقاعة". وأضافت بنبرة حزينة: "لم تكن فترة يمكنني مسامحتها بسهولة.. كان الناس ينتقدون دون أن يعرفوا ما أعانيه فعلاً". كما شددت على أن النجومية، رغم وهجها، سلبتها جزءًا كبيرًا من ذاتها، قائلة: "كنت أعلم من أكون، أما اليوم فأعيد اكتشاف نفسي، عندما تكون دائماً تحت المجهر، تبدأ حدودك في التلاشي". واستذكرت النجمة التركية رحيل والدتها بكلمات مؤثرة، قائلة: "صوت أمي لم يغادرني أبدًا، ما زال في أذني، ولكني لم أعد أحاول التغلب على هذا الفقدان، بل أسير معه". وأشارت إلى أن أصعب ما مرت به هو تزامن الفقد مع انتقادات جارحة و"ظالمة" من البعض، اختاروا توقيتًا قاسيًا للنيل منها وهي في أضعف حالاتها. أشادت هاندا بعلاقتها العميقة مع شقيقتها وابنة أختها "مافي"، التي وصفتها بأنها "نور العائلة وكل شيء"، وقالت إن مجيئها كان بمثابة "أمل جديد" للعائلة، خاصة بعد تجاوزها تجربة صحية صعبة. وأضافت أن نتائج الفحوص السلبية الأخيرة للطفلة كانت "هدية من الله", معتبرة أن هذه اللحظة تمثل المعنى الحقيقي للفرح. وعندما تطرقت للحديث عن الحب، وصفت هاندا المشاعر الصادقة بأنها الجوهر الإنساني الأسمى، مؤكدة أن النجاح الحقيقي لا يقاس برأي الآخرين بل بمدى اقتراب الإنسان من تحقيق أحلامه الشخصية. aXA6IDEwNC4yNTMuMTUwLjQ1IA== جزيرة ام اند امز SG

السوسنة
منذ 4 أيام
- ترفيه
- السوسنة
هاندا أرتشيل تكشف عن معاناتها .. تفاصيل
السوسنة - ظهرت النجمة التركية هاندا أرتشيل في مقابلة عبر برنامج "ABtalks" مع الإعلامي أنس بوخش، حيث تحدّثت بصراحة عن تجاربها الشخصية مع الشهرة، الفقد، والتنمر الإلكتروني، مؤكدة مرورها بتحولات داخلية ساهمت في إعادة اكتشاف نفسها.وقالت أرتشيل إن النجاح لم يكن خاليًا من التحديات، مضيفة: "كنت أعلم من أنا، أما الآن فأحاول أن أتعرف على نفسي من جديد". كما أشارت إلى التأثيرات النفسية للظهور الدائم تحت المجهر الإعلامي، معتبرة أن ذلك جعلها تفقد جزءًا من خصوصيتها.وتطرّقت إلى فقدان والدتها، واصفة الأمر بـ"الفراغ الذي لا يُعوّض"، وقالت: "صوت أمي لم يغادرني". كما تحدثت عن تجربة العائلة مع مرض ابنة شقيقتها "مافي"، مشيرة إلى أن تعافيها الأخير كان "هدية ربانية".وعن علاقتها برجل الأعمال هاكان سابانجي، أكدت أرتشيل أنها تشعر بالأمان والحب، بينما انتقدت اختزال نجاحها في الجمال فقط، قائلة: "الجمال لا يجلب النجاح... النجاح هو أن تقترب من أحلامك".وفي ختام اللقاء، عبّرت عن تعبها النفسي، مشيرة إلى أنها رغم الإرهاق، مستعدة لخوض مراحل جديدة من حياتها: "أنا متعبة... لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة". اقرأ ايضاً:


هبة بريس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- هبة بريس
هاندا أرتشيل تكشف أسرارها في 'ABtalks'جمالها كان عبئًا وفقدان والدتها غيّر كل شيء
هاندا أرتشيل تكشف أسرارها في 'ABtalks'جمالها كان عبئًا وفقدان والدتها غيّر كل شيء للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …


بوابة الفجر
منذ 5 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
هاندا أرتشيل تتصدر تريند جوجل بعد ظهور مؤثّر في مقابلة أنس بوخش: "أنا متعبة... لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة"
تربّعت النجمة التركية هاندا أرتشيل على عرش تريند جوجل ومواقع التواصل، بعدما أطلّت بحديث مؤثر وصريح في برنامج "ABtalks" مع الإعلامي أنس بوخش، لتفاجئ جمهورها بجانب مختلف تمامًا عن صورتها المعتادة: لا فساتين فخمة، لا عدسات كاميرا، بل روح منهكة تبوح... وقلب مفتوح على مصراعيه. في لقاء وُصف بأنه الأكثر صدقًا وشفافية في مسيرتها، كشفت هاندا أنها لم تعد تعرف من تكون فعلًا. تلك الشابة التي كانت في يومٍ ما تملك إجابة حاسمة على سؤال "من أنا؟"، أصبحت اليوم تبحث عن ذاتها وسط ضجيج الشهرة، ومرارة الفقد، وضغط الأضواء. قالتها بصوت منخفض لكنه واصل صداه إلى قلوب الآلاف: "من أنا؟ لا أعلم بعد." "صوت أمي لم يغادرني أبدًا" وفي لحظة مؤثرة، استرجعت هاندا وجع رحيل والدتها، ذاك الفقد الذي مزق عالمها الخاص، وقالت باكية: "صوت أمي ما زال في أذني… لم يغادرني أبدًا." تحدثت عن كيف تزامنت خسارتها مع موجة من الانتقادات القاسية، التي لم تترك لها مجالًا للحزن بهدوء. الناس – كما عبّرت – كانوا قساة، ولم يراعوا هشاشتها في تلك الفترة: "اختاروا وقتًا غير مناسب للقضاء عليّ." "مفي، ضوء صغير في قلب عائلتنا" وعن ابنة شقيقتها الصغيرة "مافي" التي واجهت مؤخرًا أزمة صحية حادة، كشفت هاندا أنّ الطفلة التي كانت رمزًا للفرح تحولت إلى أمل مجروح، لكن العائلة تمسكت بها كطوق نجاة وسط بحر الخوف والقلق. اليوم، وبعد أن جاءت نتائج الفحوصات سلبية، قالت هاندا إن ما حدث كان "هدية ربانية"، والفرح الذي يعيشه الجميع اليوم له طعم مختلف. الحب، الأمان، والعيون التي تفهمك لم تتردّد هاندا في الحديث عن علاقتها برجل الأعمال هاكان سابانجي، فوصفتها بكلمات هادئة وعميقة: "أشعر بالأمان. هناك حب حقيقي بيننا، وهذا كل ما أحتاجه." وبعيدًا عن الأضواء الصاخبة لعناوين الصحف، تحدّثت بعفوية عن الإحساس الجميل حين تجد من "يفهم روحك قبل ملامحك." "أنا مش بس وجه حلو" ورغم أنها كثيرًا ما تتصدّر العناوين بجمالها اللافت وأناقتها، عبّرت هاندا عن استيائها من حصر نجاحها في الشكل فقط. أكدت أن الجمال لا يصنع النجاح، بل هو "مجرد قشرة"، والنجاح الحقيقي هو أن تقترب من أحلامك، وتعمل من أجلها بشغف وإصرار. سنوات التنمر: "لم أستطع أن أسامح بسهولة" كشفت النجمة التركية أنها عانت من التنمر الإلكتروني في بداياتها، خاصة في عمر العشرين، حين كانت تبحث عن ذاتها وتبني ثقتها بنفسها، لكنها وجدت نفسها "تحت الهجوم من كل الاتجاهات". هذه التجربة تركت جرحًا عميقًا في روحها، جعلها تحتاج لوقت طويل كي تسامح، لا الآخرين فقط، بل نفسها أيضًا. هاندا أرتشيل... بين التعب واليقظة أنهت النجمة حوارها بكلمات محمّلة بكل ما لا يُقال في التصريحات الصحفية: "أنا متعبة… لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة." كلمات بسيطة، لكنها غنية بكل مشاعر الإنهاك والرغبة في الاستمرار. وما إن بُثّت الحلقة حتى انفجرت مواقع التواصل بتعليقات مؤيدة ومشجعة، وتصدر اسم هاندا أرتشيل قوائم البحث في جوجل في تركيا والدول العربية، وتحوّلت تصريحاتها إلى حديث الصحافة والجمهور، وسط إشادة كبيرة بشجاعتها وإنسانيتها. اليوم، تثبت هاندا أرتشيل أنها ليست فقط وجهًا جميلًا على الشاشات، بل إنسانة تعيش بين النور والظل، وتجرؤ على أن تكون حقيقية في زمن الأقنعة اللامعة. هي لا تكتفي بأن تكون "نجمة"، بل امرأة تعرف تمامًا أن أجمل الأدوار تبدأ عندما تُكسر القوالب وتُفتح الأبواب... واحدة تلو الأخرى.


المصري اليوم
منذ 5 أيام
- ترفيه
- المصري اليوم
«صوت أمي ما زال في أذني».. هاندا أرتشيل تتحدث عن فقدان والدتها وتعرضها للتنمر
حلت النجمة التركية هاندا أرتشيل ضيفة على الإعلامي الإماراتي أنس بوخش في برنامج ABtalks، حيث تحدثت عن محطات مؤثرة في حياتها الشخصية، ما بين الفقد، والأمل، والحب، والتجارب التي شكّلت شخصيتها. أحد أكثر اللحظات تأثيرًا في المقابلة، كان حديث هاندا عن وفاة والدتها بعد صراع مع السرطان، حيث بدا التأثر واضحًا على ملامحها وهي تقول: «صوت أمي ما زال في أذني.. لم يغادرني أبدًا»، مشيرة إلى أن الفراغ الذي خلفه غيابها لا يمكن تعويضه. وتطرقت أيضًا إلى علاقتها الخاصة بابنة شقيقتها «مافي»، التي وصفتها بأنها مصدر أمل دخل حياتهم، رغم ما مرت به من أزمة صحية مفاجئة. وقالت: «جاءت إلى حياتنا كأمل، ثم واجهتنا صدمة.. لكنها الآن مليئة بالحياة والضحك». ولم تغفل هاندا الحديث عن بداياتها الصعبة، وكشفت أنها تعرضت لـتنمّر شديد في مقتبل حياتها المهنية، مؤكدة أن التجربة تركت أثرًا عميقًا داخلها، إذ قالت:«كنت في العشرين، وكل شيء فيّ كان تحت الهجوم.. ولم أستطع أن أسامح بسهولة». أما عن حياتها العاطفية، فتحدثت عن علاقتها بخطيبها رجل الأعمال هاكان سابانجي، ووصفتها بالعلاقة المتزنة والمليئة بالمشاعر الصادقة، قائلة: «أشعر بالأمان.. هناك حب حقيقي بيننا، وهذا كل ما أحتاجه».