أحدث الأخبار مع #هانزكلوغه


الوسط
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
تقرير يكشف عن ارتفاع مقلق في إصابات السل بين الأطفال في أوروبا
حذّر تقرير صدر الإثنين من أن الأطفال دون سن 15 عامًا يمثلون 4.3% من حالات السل الجديدة والمتكررة في منطقة أوروبا بمنظمة الصحة العالمية في العام 2023، وهي زيادة بنسبة 10% عن العام السابق. وبحسب وكالة «فرانس برس»، رُصدت أكثر من 172 ألف إصابة جديدة أو متكررة بالسل في العام 2023، وهو ما يشبه مستويات العام 2022، وفقًا لتقرير منظمة الصحة العالمية لمنطقة أوروبا التي تشمل، بحسب تصنيف المنظمة، 53 دولة، بينها دول عدة في آسيا الوسطى. وفي الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية وحدهما، جرى تشخيص ما يقرب من 37 ألف إصابة، أي أكثر بنحو 2000 إصابة عن العام السابق، بحسب التقرير الذي أُعِدَّ بالتعاون مع المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها. - - - وقالت وكالات الصحة في بيان إن الأطفال دون سن 15 عامًا يمثلون 4.3% من إجمالي حالات السل في الاتحاد الأوروبي- المنطقة الاقتصادية الأوروبية، «وهي زيادة تُسجَّل للعام الثالث على التوالي». وتظهر نتائج التقرير أن انتشار مرض السل «لا يزال مستمرًا» في المنطقة، حيث أشارت وكالات الصحة إلى أن «تدابير الصحة العامة الفورية ضرورية للسيطرة على العبء المتزايد لمرض السل والحد منه». وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه في بيان: «إن القضاء على السل ليس حلمًا، بل خيار. وللأسف، فإن العبء الحالي لمرض السل والزيادة المقلقة في عدد الأطفال المصابين به يذكراننا بأن التقدم المحرز ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه وعلاجه لا يزال هشًا». وأضاف كلوغه أنه «حتى قبل التخفيضات الأخيرة في مساعدات التنمية الدولية، كان العالم يواجه عجزًا قدره 11 مليار دولار في مكافحة مرض السل على الصعيد العالمي». وأكدت مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها باميلا ريندي فاغنر أن «من الضروري أن تركز أوروبا مجددًا على الوقاية والعلاج السريع والفعال». السل يشكل «تحديًا كبيرًا» وأشارت وكالات الصحة أيضًا إلى أن مرض السل المقاوم للأدوية المتعددة لا يزال «يشكل تحديًا كبيرًا» في المنطقة. وقالت ريندي فاغنر: «مع تزايد الإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية، فإن تكلفة التقاعس اليوم سندفعها جميعًا غدًا». وشدّدت منظمة الصحة العالمية في أوروبا والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها على ضرورة تكثيف الجهود للكشف عن مرض السل وعلاجه. وأكدت المنظمتان الحاجة إلى توسيع نطاق الوصول إلى «أنظمة علاجية أقصر يجري تناولها عن طريق الفم فقط، إذ إنها أظهرت نتائج واعدة في تحسين وضع المرضى الذين يعانون من مرض السل المقاوم للأدوية».


كش 24
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
'الصحة العالمية' تحذر من تنامي معدلات السل لدى أطفال أوروبا
حذر تقرير صدر، الاثنين، من أن الأطفال دون سن 15 عاماً يمثلون 4,3% من حالات السل الجديدة والمتكررة في منطقة أوروبا بمنظمة الصحة العالمية في عام 2023، وهي زيادة بنسبة 10% عن العام السابق. ورُصدت أكثر من 172 ألف إصابة جديدة أو متكررة بالسل في عام 2023، وهو ما يشبه مستويات عام 2022، وفقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية لمنطقة أوروبا التي تشمل بحسب تصنيف المنظمة 53 دولة، بينها دول عدة في آسيا الوسطى. وفي الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية وحدهما، تم تشخيص ما يقرب من 37 ألف إصابة، أي أكثر بنحو 2000 إصابة عن العام السابق، بحسب التقرير الذي أُعِدَّ بالتعاون مع المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها. وقالت وكالات الصحة في بيان: إن الأطفال دون سن 15 عاماً يمثلون 4,3% من إجمالي حالات السل في الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، «وهي زيادة تُسجَّل للعام الثالث على التوالي». وتظهر نتائج التقرير أن انتشار مرض السل «لا يزال مستمراً» في المنطقة، حيث أشارت وكالات الصحة إلى أن «تدابير الصحة العامة الفورية ضرورية للسيطرة على العبء المتزايد لمرض السل والحد منه». وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه في بيان: «إن القضاء على السل ليس حلماً، بل خيار. وللأسف، فإن العبء الحالي لمرض السل والزيادة المقلقة في عدد الأطفال المصابين به يذكراننا بأن التقدم المحرز ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه وعلاجه لا يزال هشاً». وأضاف كلوغه أنه «حتى قبل التخفيضات الأخيرة في مساعدات التنمية الدولية، كان العالم يواجه عجزاً قدره 11 مليار دولار في مكافحة مرض السل على الصعيد العالمي». وأكدت مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها باميلا ريندي فاغنر، أن «من الضروري أن تركز أوروبا مجدداً على الوقاية والعلاج السريع والفعال». وأشارت وكالات الصحة أيضاً إلى أن مرض السل المقاوم للأدوية المتعددة لا يزال «يشكل تحدياً كبيراً» في المنطقة. وقالت ريندي فاغنر «مع تزايد الإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية، فإن تكلفة التقاعس اليوم سندفعها جميعاً غداً». وشددت منظمة الصحة العالمية في أوروبا والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، على ضرورة تكثيف الجهود للكشف عن مرض السل وعلاجه. وأكدت المنظمتان الحاجة إلى توسيع نطاق الوصول إلى «أنظمة علاجية أقصر يتم تناولها عن طريق الفم فقط؛ إذ إنها أظهرت نتائج واعدة في تحسين وضع المرضى الذين يعانون مرض السل المقاوم للأدوية».


الرأي
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
السل يهدد أطفال أوروبا
حذّر تقرير من أن الأطفال دون سن 15 عاماً يمثلون 4.3 في المئة من حالات السل الجديدة والمتكررة في منطقة أوروبا بمنظمة الصحة العالمية في عام 2023، وهي زيادة بنسبة 10 في المئة عن العام السابق. وقد رُصدت أكثر من 172 ألف إصابة جديدة أو متكررة بالسل في عام 2023، وهو ما يشبه مستويات عام 2022، وفقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية لمنطقة أوروبا التي تشمل بحسب تصنيف المنظمة 53 دولة، بينها دول عدة في آسيا الوسطى. وفي الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية وحدهما، تم تشخيص ما يقرب من 37 ألف إصابة، أي أكثر بنحو 2000 إصابة عن العام السابق، بحسب التقرير الذي أُعِدَّ بالتعاون مع المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها. وقالت وكالات الصحة في بيان إن الأطفال دون سن 15 عاماً يمثلون 4.3 في المئة من إجمالي حالات السل في الاتحاد الأوروبي- المنطقة الاقتصادية الأوروبية، «وهي زيادة تُسجَّل للعام الثالث على التوالي». وتظهر نتائج التقرير أن انتشار مرض السل «لايزال مستمراً» في المنطقة، حيث أشارت وكالات الصحة إلى أن «تدابير الصحة العامة الفورية ضرورية للسيطرة على العبء المتزايد لمرض السل والحد منه». وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه في بيان «إن القضاء على السل ليس حلماً، بل خيار. وللأسف، فإن العبء الحالي لمرض السل والزيادة المقلقة في عدد الأطفال المصابين به يذكراننا بأن التقدم المحرز ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه وعلاجه لايزال هشاً». وأضاف كلوغه أنه «حتى قبل التخفيضات الأخيرة في مساعدات التنمية الدولية، كان العالم يواجه عجزاً قدره 11 مليار دولار في مكافحة مرض السل على الصعيد العالمي». وأكدت مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها باميلا ريندي فاغنر أن «من الضروري أن تركز أوروبا مجدداً على الوقاية والعلاج السريع والفعّال». وأشارت وكالات الصحة أيضاً إلى أن مرض السل المقاوم للأدوية المتعددة لايزال «يشكل تحدياً كبيراً» في المنطقة. وقالت ريندي فاغنر «مع تزايد الإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية، فإن تكلفة التقاعس اليوم سندفعها جميعاً غداً». وشدّدت منظمة الصحة العالمية في أوروبا والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها على ضرورة تكثيف الجهود للكشف عن مرض السل وعلاجه. وأكدت المنظمتان على الحاجة إلى توسيع نطاق الوصول إلى «أنظمة علاجية أقصر يتم تناولها عن طريق الفم فقط، إذ إنها أظهرت نتائج واعدة في تحسين وضع المرضى الذين يعانون من مرض السل المقاوم للأدوية».


صحيفة الخليج
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«الصحة العالمية» تحذر من تنامي معدلات السل لدى أطفال أوروبا
كوبنهاغن-أ.ف.ب حذر تقرير صدر، الاثنين، من أن الأطفال دون سن 15 عاماً يمثلون 4,3% من حالات السل الجديدة والمتكررة في منطقة أوروبا بمنظمة الصحة العالمية في عام 2023، وهي زيادة بنسبة 10% عن العام السابق. ورُصدت أكثر من 172 ألف إصابة جديدة أو متكررة بالسل في عام 2023، وهو ما يشبه مستويات عام 2022، وفقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية لمنطقة أوروبا التي تشمل بحسب تصنيف المنظمة 53 دولة، بينها دول عدة في آسيا الوسطى. وفي الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية وحدهما، تم تشخيص ما يقرب من 37 ألف إصابة، أي أكثر بنحو 2000 إصابة عن العام السابق، بحسب التقرير الذي أُعِدَّ بالتعاون مع المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها. وقالت وكالات الصحة في بيان: إن الأطفال دون سن 15 عاماً يمثلون 4,3% من إجمالي حالات السل في الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، «وهي زيادة تُسجَّل للعام الثالث على التوالي». وتظهر نتائج التقرير أن انتشار مرض السل «لا يزال مستمراً» في المنطقة، حيث أشارت وكالات الصحة إلى أن «تدابير الصحة العامة الفورية ضرورية للسيطرة على العبء المتزايد لمرض السل والحد منه». وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه في بيان: «إن القضاء على السل ليس حلماً، بل خيار. وللأسف، فإن العبء الحالي لمرض السل والزيادة المقلقة في عدد الأطفال المصابين به يذكراننا بأن التقدم المحرز ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه وعلاجه لا يزال هشاً». وأضاف كلوغه أنه «حتى قبل التخفيضات الأخيرة في مساعدات التنمية الدولية، كان العالم يواجه عجزاً قدره 11 مليار دولار في مكافحة مرض السل على الصعيد العالمي». وأكدت مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها باميلا ريندي فاغنر، أن «من الضروري أن تركز أوروبا مجدداً على الوقاية والعلاج السريع والفعال». وأشارت وكالات الصحة أيضاً إلى أن مرض السل المقاوم للأدوية المتعددة لا يزال «يشكل تحدياً كبيراً» في المنطقة. وقالت ريندي فاغنر «مع تزايد الإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية، فإن تكلفة التقاعس اليوم سندفعها جميعاً غداً». وشددت منظمة الصحة العالمية في أوروبا والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، على ضرورة تكثيف الجهود للكشف عن مرض السل وعلاجه. وأكدت المنظمتان الحاجة إلى توسيع نطاق الوصول إلى «أنظمة علاجية أقصر يتم تناولها عن طريق الفم فقط؛ إذ إنها أظهرت نتائج واعدة في تحسين وضع المرضى الذين يعانون مرض السل المقاوم للأدوية».


الجريدة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة
«الصحة العالمية» تحذر من تنامي معدلات السل لدى الأطفال في أوروبا
حذر تقرير صدر الاثنين من أن الأطفال دون سن 15 عاما يمثلون 4.3% من حالات السل الجديدة والمتكررة في منطقة أوروبا بمنظمة الصحة العالمية في عام 2023، وهي زيادة بنسبة 10% عن العام السابق. وقد رُصدت أكثر من 172 ألف إصابة جديدة أو متكررة بالسل في عام 2023، وهو ما يشبه مستويات عام 2022، وفقا لتقرير منظمة الصحة العالمية لمنطقة أوروبا التي تشمل بحسب تصنيف المنظمة 53 دولة، بينها دول عدة في آسيا الوسطى. وفي الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية وحدهما، تم تشخيص ما يقرب من 37 ألف إصابة، أي أكثر بنحو 2000 إصابة عن العام السابق، بحسب التقرير الذي أُعِدَّ بالتعاون مع المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها. وقالت وكالات الصحة في بيان إن الأطفال دون سن 15 عاما يمثلون 4,3% من إجمالي حالات السل في الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، «وهي زيادة تُسجَّل للعام الثالث على التوالي». وتظهر نتائج التقرير أن انتشار مرض السل «لا يزال مستمرا» في المنطقة، حيث أشارت وكالات الصحة إلى أن «تدابير الصحة العامة الفورية ضرورية للسيطرة على العبء المتزايد لمرض السل والحد منه». وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه في بيان «إن القضاء على السل ليس حلما، بل خيار. وللأسف، فإن العبء الحالي لمرض السل والزيادة المقلقة في عدد الأطفال المصابين به يذكراننا بأن التقدم المحرز ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه وعلاجه لا يزال هشا». وأضاف كلوغه أنه «حتى قبل التخفيضات الأخيرة في مساعدات التنمية الدولية، كان العالم يواجه عجزا قدره 11 مليار دولار في مكافحة مرض السل على الصعيد العالمي». وأكدت مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها باميلا ريندي فاغنر أن «من الضروري أن تركز أوروبا مجددا على الوقاية والعلاج السريع والفعال». وأشارت وكالات الصحة أيضا إلى أن مرض السل المقاوم للأدوية المتعددة لا يزال «يشكل تحديا كبيرا» في المنطقة. وقالت ريندي فاغنر «مع تزايد الإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية، فإن تكلفة التقاعس اليوم سندفعها جميعا غدا». وشددت منظمة الصحة العالمية في أوروبا والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها على ضرورة تكثيف الجهود للكشف عن مرض السل وعلاجه. وأكدت المنظمتان على الحاجة إلى توسيع نطاق الوصول إلى «أنظمة علاجية أقصر يتم تناولها عن طريق الفم فقط، إذ إنها أظهرت نتائج واعدة في تحسين وضع المرضى الذين يعانون من مرض السل المقاوم للأدوية».