أحدث الأخبار مع #هاياشي


حدث كم
منذ 21 ساعات
- مناخ
- حدث كم
اليابان: مصرع شخص وإصابة 7 جراء زلزال شرقي روسيا
أعلن أمين عام مجلس وزراء اليابان يوشيماسا هاياسي أن شخصا واحدا لقي مصرعه وأصيب 7 آخرون نتيجة تداعيات الزلزال الذي ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرقي روسيا، والتسونامي الذي أعقبه. وحث هاياشي يوم الخميس 'المواطنين على اتباع تعليمات هيئة الأرصاد الجوية الوطنية'. وبحسب بيانات فرق الإنقاذ، فقد لقي الشخص مصرعه في حادث سير أثناء محاولته الإجلاء بسيارته الخاصة من المناطق الساحلية في محافظة كوماموتو، حيث فقد السائق السيطرة على المركبة في طريق جبلي. بينما تعرض المصابون السبعة لإصابات متفاوتة الخطورة أثناء عمليات الإجلاء. ولم ترد أي معلومات عن ضحايا أو مصابين مباشرة بسبب التسونامي، ولا عن أضرار جسيمة. ولا تزال تحذيرات التسونامي سارية في اليابان لمعظم الساحل المطل على المحيط الهادئ، حيث وصلت أمواج بارتفاعات تتراوح بين 20 سم و1.3 متر إلى سواحل المناطق الشرقية والشمالية الشرقية والشمالية من البلاد يوم الأربعاء. وشملت تعليمات الإجلاء نحو مليوني مقيم على ساحل المحيط الهادئ. وطالبت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية اليابانية المشردين بعدم العودة إلى منازلهم حتى رفع التحذير بالكامل. وفي صباح 30 يوليو، وقع زلزال قوي قبالة سواحل كامتشاتكا، وهو الأقوى منذ عام 1952، حيث بلغت قوته 8.8 درجة حسب بيانات السلطات. وأعلنت حالة التأهب في كامتشاتكا، بينما شعر سكان شمال جزر الكوريل بالهزة القوية صباحا تلتها أمواج تسونامي. وتم إجلاء 2400 مقيم في المنطقة إلى مواقع آمنة. وتسبب الزلزال أيضا في حدوث تسونامي في المحيط الهادئ، حذرت منه سلطات اليابان والولايات المتحدة والفلبين. المصدر: تاس

موجز 24
منذ 21 ساعات
- مناخ
- موجز 24
اليابان .. مصرع شخص وإصابة 7 جراء زلزال شرقي روسيا
وحث هاياشي يوم الخميس 'المواطنين على اتباع تعليمات هيئة الأرصاد الجوية الوطنية'. وبحسب بيانات فرق الإنقاذ، فقد لقي الشخص مصرعه في حادث سير أثناء محاولته الإجلاء بسيارته الخاصة من المناطق الساحلية في محافظة كوماموتو، حيث فقد السائق السيطرة على المركبة في طريق جبلي. بينما تعرض المصابون السبعة لإصابات متفاوتة الخطورة أثناء عمليات الإجلاء. ولم ترد أي معلومات عن ضحايا أو مصابين مباشرة بسبب التسونامي، ولا عن أضرار جسيمة. ولا تزال تحذيرات التسونامي سارية في اليابان لمعظم الساحل المطل على المحيط الهادئ، حيث وصلت أمواج بارتفاعات تتراوح بين 20 سم و1.3 متر إلى سواحل المناطق الشرقية والشمالية الشرقية والشمالية من البلاد يوم الأربعاء. وشملت تعليمات الإجلاء نحو مليوني مقيم على ساحل المحيط الهادئ. وطالبت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية اليابانية المشردين بعدم العودة إلى منازلهم حتى رفع التحذير بالكامل. وفي صباح 30 يوليو، وقع زلزال قوي قبالة سواحل كامتشاتكا، وهو الأقوى منذ عام 1952، حيث بلغت قوته 8.8 درجة حسب بيانات السلطات. وأعلنت حالة التأهب في كامتشاتكا، بينما شعر سكان شمال جزر الكوريل بالهزة القوية صباحا تلتها أمواج تسونامي. وتم إجلاء 2400 مقيم في المنطقة إلى مواقع آمنة. وتسبب الزلزال أيضا في حدوث تسونامي في المحيط الهادئ، حذرت منه سلطات اليابان والولايات المتحدة والفلبين.


اخبار الصباح
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اخبار الصباح
خلايا الجلد قد تحل محل البويضات والحيوانات المنوية قريبا
تشهد المختبرات العلمية في اليابان والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، تقدما ملحوظا في أبحاثها، حيث تكاد تنجح في تحويل الخلايا الجلدية أو الدموية العادية إلى خلايا جنسية بشرية ناضجة بالكامل. ويعتقد العلماء أنّ: "هذه التقنية ستكون جاهزة للاختبار في العيادات خلال 5 إلى 7 سنوات"، مبرزين في عدد من التقارير، أنّ: "الحديث يدور عن تقنية يمكن استخدامها لزراعة خلايا جنسية من خلايا الجلد أو الدم؛ تتضمن إعادة برمجة الخلايا البشرية البالغة إلى خلايا جذعية، ثم تحويلها إلى خلايا أولية للحيوانات المنوية أو البويضات". وفي السياق نفسه، تتمثل الخطوة الحاسمة في زراعة هذه الخلايا داخل أنسجة اصطناعية تحاكي المبيض أو الخصية. وساعد هذا النموذج تحديدا العالم الياباني، كاتسوهيكو هاياشي، على زراعة الحيوانات المنوية في ظروف المختبر. وعلى الرغم من أن الخلايا تموت حاليا في مرحلة الخلايا المنوية، فإن الفريق يعمل على تحسين الظروف، بما في ذلك توفير الأكسجين. ويمكن أن تساعد هذه الطريقة الأشخاص الذين يعانون من العقم، والنساء المتقدمات في السن، وغيرهم. وتجدر الإشارة إلى أنه وُلدت فئران من ذكرين بيولوجيين في تجارب أجرتها مجموعة هاياشي نفسها. فيما لا تزال مسألة السلامة مطروحة، حيث أنّه من الضروري قبل استخدام هذه التقنية في العيادات استبعاد مخاطر الطفرات الجينية والتأكد من موثوقيتها، وهو ما يتطلب سنوات طويلة من المراقبة والتجارب. ويؤكد البروفيسور هاياشي أن هناك حاجة ماسة لإثبات أن هذه التقنية آمنة، معتبرا أن ذلك يمثل مسؤولية كبيرة. وفي سياق متصل، من المعروف أن استخدام هذه الخلايا في التلقيح الاصطناعي محظور في المملكة المتحدة. في المقابل، تراهن شركة "Conception Biosciences" الأمريكية الناشئة، بدعم من سام ألتمان، مؤسس OpenAI، على إنتاج البويضات في المختبر، معتبرة أن هذه هي الطريقة المثلى لإبطاء التراجع الديموغرافي. ويعترف العلماء المشاركون في التطوير بأن السيناريوهات المحتملة، من إنجاب أطفال من والد واحد إلى التعديلات الجينية في مرحلة الخلايا الجذعية، حيث تتطلب رقابة صارمة. إذ لا يواجه التلقيح الاصطناعي في المختبر (IVG) تحديات تكنولوجية فحسب، بل كذلك جُملة تحديات أخلاقية أيضا.


صقر الجديان
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- صقر الجديان
تحول جذري في علم الأحياء.. إنتاج خلايا جنسية مأخوذة من خلايا الجلد أو الدم
ويعتقد العلماء أن هذه التقنية ستكون جاهزة للاختبار في العيادات خلال 5 إلى 7 سنوات. ويشير العلماء إلى أن الحديث يدور عن تقنية يمكن استخدامها لزراعة خلايا جنسية من خلايا الجلد أو الدم. تتضمن هذه التقنية إعادة برمجة الخلايا البشرية البالغة إلى خلايا جذعية، ثم تحويلها إلى خلايا أولية للحيوانات المنوية أو البويضات. وتتمثل الخطوة الحاسمة في زراعة هذه الخلايا داخل أنسجة اصطناعية تحاكي المبيض أو الخصية. وقد ساعد هذا النموذج تحديدا العالم الياباني كاتسوهيكو هاياشي على زراعة الحيوانات المنوية في ظروف المختبر. وعلى الرغم من أن الخلايا تموت حاليا في مرحلة الخلايا المنوية، فإن الفريق يعمل على تحسين الظروف، بما في ذلك توفير الأكسجين. ويمكن أن تساعد هذه الطريقة الأشخاص الذين يعانون من العقم، والنساء المتقدمات في السن، وغيرهم. وتجدر الإشارة إلى أنه وُلدت فئران من ذكرين بيولوجيين في تجارب أجرتها مجموعة هاياشي نفسها. ومع ذلك، لا تزال مسألة السلامة مطروحة، إذ من الضروري قبل استخدام هذه التقنية في العيادات استبعاد مخاطر الطفرات الجينية والتأكد من موثوقيتها، وهو ما يتطلب سنوات طويلة من المراقبة والتجارب. ويؤكد البروفيسور كاتسوهيكو هاياشي أن هناك حاجة ماسة لإثبات أن هذه التقنية آمنة، معتبرا أن ذلك يمثل مسؤولية كبيرة. ومن المعروف أن استخدام هذه الخلايا في التلقيح الاصطناعي محظور في المملكة المتحدة. في المقابل، تراهن شركة 'Conception Biosciences' الأمريكية الناشئة، بدعم من سام ألتمان، مؤسس OpenAI، على إنتاج البويضات في المختبر، معتبرة أن هذه هي الطريقة المثلى لإبطاء التراجع الديموغرافي. ويعترف العلماء المشاركون في التطوير بأن السيناريوهات المحتملة — من إنجاب أطفال من والد واحد إلى التعديلات الجينية في مرحلة الخلايا الجذعية — تتطلب رقابة صارمة. إذ لا يواجه التلقيح الاصطناعي في المختبر (IVG) تحديات تكنولوجية فحسب، بل تحديات أخلاقية أيضا.


خبر صح
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
المقاتلات الصينية تلاحق الطائرات اليابانية وتحذيرات من طوكيو بشأن التصعيد
أعربت اليابان عن 'قلقها البالغ' تجاه اقتراب مقاتلات صينية بشكل غير معتاد من طائرات دورية تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية في المحيط الهادئ، ووصفت الحادث بأنه يمثل خطرًا على سلامة الطيران العسكري ويهدد بوقوع 'تصادمات عرضية'. المقاتلات الصينية تلاحق الطائرات اليابانية وتحذيرات من طوكيو بشأن التصعيد شوف كمان: خبير تكنولوجيا يؤكد أن عطل 'إكس' أثر سلبًا على الإعلام الرقمي والأنشطة التجارية وأفاد كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشي، في مؤتمر صحفي يوم الخميس، أن الحادث وقع يومي السبت والأحد الماضيين (7 و8 يونيو)، حيث اقتربت مقاتلات صينية من نوع J-15 على بعد 45 مترًا فقط من طائرات يابانية من طراز P-3C، وهي مسافة وُصفت بأنها 'خطيرة للغاية'. وقال هاياشي: 'أعربنا عن قلقنا الجدي للجانب الصيني، وقدمنا طلبًا رسميًا لمنع تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل' 120 دقيقة من المطاردة الجوية وبحسب وزارة الدفاع اليابانية، فقد استمرت إحدى المطاردات الجوية يوم السبت لنحو 40 دقيقة، حيث تبعت مقاتلة صينية من حاملة الطائرات شاندونغ طائرة دورية يابانية فوق المياه الدولية قرب جزيرة أوكيناوا. شوف كمان: نيران المقاومة الفلسطينية تستهدف قوات الاحتلال في غزة من الشمال والجنوب وفي اليوم التالي، استمرت مطاردة مماثلة لما يقارب 80 دقيقة، اقتربت خلالها المقاتلة الصينية من الطائرة اليابانية إلى مسافة 900 متر فقط، قبل أن تعبر أمامها في مناورة تُعتبر استفزازية وخطيرة. وأرفقت الوزارة بيانها بصور مقربة للمقاتلة الصينية تم التقاطها خلال الحادث، مؤكدة أنه لم يتم تسجيل أي أضرار بالطائرات اليابانية أو إصابات بين الطاقم. تحركات بحرية لافتة في المحيط الهادئ جاءت هذه الحوادث الجوية بعد إعلان طوكيو رصدها لحاملتي طائرات صينيتين شاندونغ ولياونينغ تقومان بعمليات بحرية متزامنة في المحيط الهادئ، وهي المرة الأولى التي تنفذ فيها الصين مثل هذه المناورة الثنائية في هذه المنطقة الحساسة. ووصفت اليابان هذه التحركات بأنها 'رسالة واضحة من بكين لتعزيز وجودها العسكري خارج حدودها التقليدية'، في حين ردت الصين بأن تلك العمليات 'تدريبات روتينية لا تستهدف أي دولة بعينها'. خلفية تاريخية وتوتر دائم لم تكن هذه الحوادث الأولى من نوعها، ففي عام 2014، اشتكت طوكيو من اقتراب مقاتلات صينية لمسافة 30 مترًا فقط من طائراتها فوق بحر الصين الشرقي، ما دفعها حينها إلى تقديم احتجاج دبلوماسي رسمي لبكين. وتستمر هذه الحوادث في إطار توتر متزايد بين القوتين الآسيوتين على خلفية نزاعات بحرية وجوية، ومخاوف طوكيو المتصاعدة من تنامي القدرات العسكرية الصينية. دعوات للحوار والاحتواء ورغم تصاعد التوتر، أكد هاياشي أن اليابان 'ستواصل التواصل مع الصين عبر قنوات متعددة'، وستعمل على تعزيز الرقابة الجوية في محيط أراضيها، في مسعى لاحتواء أي تصعيد غير محسوب. وتؤكد اليابان أن قواتها كانت تنفذ مهام مراقبة مشروعة فوق المياه الدولية، وأن ضمان سلامة عملياتها الجوية سيظل أولوية قصوى، فيما يرى مراقبون أن تصعيدًا كهذا قد يُلقي بظلاله على العلاقات الثنائية المعقدة أصلاً بين طوكيو وبكين.