أحدث الأخبار مع #هبةبريس،


هبة بريس
منذ 11 ساعات
- رياضة
- هبة بريس
بعد ساعات من المعاناة.. بعثة نهضة بركان تغادر مطار زنجبار نحو فندق الإقامة
هبة بريس – رياضة غادرت بعثة فريق نهضة بركان، مساء اليوم الخميس، مطار زنجبار بعد انتظار دام لأزيد من أربع ساعات، بسبب ما وصفه مسؤولو المطار بوجود 'عطل في النظام الإلكتروني (السيستام)'، الأمر الذي خلق حالة من الاستياء والتذمر داخل صفوف الفريق البرتقالي، الذي يستعد لمواجهة سيمبا التنزاني في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وواجهت البعثة البركانية معاملة وُصفت بغير اللائقة من طرف السلطات المحلية في المطار، حيث لم يتم توفير التوضيحات الكافية بشأن التأخير الطويل، كما عانى اللاعبون والطاقم المرافق من ظروف غير مريحة، في وقت كانوا ينتظرون إنهاء الإجراءات الإدارية والولوج إلى الأراضي التنزانية. وحسب مصادر من داخل الوفد البركاني تواصل معها موقع 'هبة بريس'، فإن الأجواء داخل المطار كانت مشحونة، خاصة في ظل غياب أي تدخل رسمي لتيسير مرور الفريق، ما زاد من حالة التوتر قبل مواجهة حاسمة يوم الأحد المقبل على ملعب 'أمان' بزنجبار. وعبّر عدد من أعضاء البعثة عن استغرابهم من هذا 'العطب المفاجئ'، خصوصاً أن نفس المطار استقبل وفودًا أخرى دون مشاكل مماثلة، ما فتح باب التساؤلات حول ما إذا كان التأخير متعمداً ضمن 'حرب نفسية' تمارس على نهضة بركان قبل مباراة الإياب. ورغم هذه الظروف الصعبة، فإن الفريق البركاني عازم على تجاوز العراقيل، ووضع تركيزه الكامل على تحقيق نتيجة إيجابية تؤهله لحسم اللقب القاري الثالث في تاريخه، بعد تفوقه ذهاباً في بركان بهدفين دون رد. ومن المنتظر أن تبعث إدارة النادي بتقرير مفصل إلى الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (CAF) بخصوص هذا الحادث، خاصة أن مثل هذه التصرفات تتنافى مع مبادئ الروح الرياضية وتضر بصورة المنافسات القارية.


هبة بريس
منذ 2 أيام
- رياضة
- هبة بريس
وزارة برادة تطلق تكوينا لتدريس "الهيب هوب" و"البريكينغ"
محمد منفلوطي – هبة بريس أطلقت مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية التابعة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، دورة تكوينية لفائدة أساتذة التربية البدنية والرياضية تهدف إلى إعداد مكونين جهويين في الهيب هوب والبريكينغ. 'عبد السلام ميلي' مدير الارتقاء بالرياضة الندرسية بالوزارة، وفي اتصال هاتفي بـ'هبة بريس'، قال إن الخطوة تأتي انسجاما مع التوجه الاستراتيجي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة الرامي إلى دعم قدرات أساتذة التربية البدنية والرياضية في مختلف الأنواع الرياضية. وأضاف عبد السلام ميلي أن الدورة ستنظم بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية الرشاقة البدنية الهيب هوب والأساليب المماثلة، وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية. وأشار 'عبد السلام ميلي'إلى أن مديريته وجهت مذكرة إلى مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمملكة، لاقتراح إطارين (مفتش (ة) / أستاذ(ة) لمادة التربية البدنية والرياضية، شريطة أن يكونا نشيطين في الرياضة المدرسية ومهتمين بهذا النشاط ومستعدين لتقاسم التكوين مع الأساتذة على الصعيدين الجهوي والإقليمي، لحضور هذه الدورة التكوينية التي سحدد تاريخها ومكانها لاحقا، والتي سيؤطرها الخبير الدولي في الهيب هوب والبريكين طوماس رميرس (Thomas Ramires). تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 2 أيام
- رياضة
- هبة بريس
وزارة برادة تطلق تكوينا لتدريس 'الهيب هوب' و'البريكينغ'
محمد منفلوطي – هبة بريس أطلقت مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية التابعة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، دورة تكوينية لفائدة أساتذة التربية البدنية والرياضية تهدف إلى إعداد مكونين جهويين في الهيب هوب والبريكينغ. 'عبد السلام ميلي' مدير الارتقاء بالرياضة الندرسية بالوزارة، وفي اتصال هاتفي بـ'هبة بريس'، قال إن الخطوة تأتي انسجاما مع التوجه الاستراتيجي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة الرامي إلى دعم قدرات أساتذة التربية البدنية والرياضية في مختلف الأنواع الرياضية. وأضاف عبد السلام ميلي أن الدورة ستنظم بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية الرشاقة البدنية الهيب هوب والأساليب المماثلة، وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية. وأشار 'عبد السلام ميلي'إلى أن مديريته وجهت مذكرة إلى مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمملكة، لاقتراح إطارين (مفتش (ة) / أستاذ(ة) لمادة التربية البدنية والرياضية، شريطة أن يكونا نشيطين في الرياضة المدرسية ومهتمين بهذا النشاط ومستعدين لتقاسم التكوين مع الأساتذة على الصعيدين الجهوي والإقليمي، لحضور هذه الدورة التكوينية التي سحدد تاريخها ومكانها لاحقا، والتي سيؤطرها الخبير الدولي في الهيب هوب والبريكين طوماس رميرس (Thomas Ramires).


شتوكة بريس
منذ 6 أيام
- سياسة
- شتوكة بريس
كيف بنى أستاذ أكادير' النافذ' إمبراطوريته من شهادات الماستر؟
عبد اللطيف بركة بين أرصدة مالية مشبوهة، وعقارات فاخرة، وتنسيق سياسي إقليمي لحزب معروف، يُطرح سؤال مُلحّ: من أين لك هذا؟ في منطقة هادئة بضواحي تارودانت، ينتصب ما يُشبه قصرًا صغيرًا محاطًا بسور عالٍ، وحدائق مُنسقة، وقاعة استقبال توصف بأنها 'باذخة' من حيث تجهيزها ومستوى الحفلات التي كانت تُقام بها، القصر، وفق معطيات توصلت بها 'هبة بريس'، ليس سوى واحد من سلسلة ممتلكات يُشتبه في أنها متحصلة من تجارة ' الماستر ' لبطلها الأستاذ الجامعي الموقوف حاليًا على ذمة التحقيق، في ملف شائك يتعلق بشبهات رشوة واستغلال النفوذ مقابل ولوج طلبة إلى ماستر جامعي وكذلك دكتوراة الدولة . لكن الملف، الذي بدأ أكاديميًا، يتوسع ليشمل شُبهات تبييض أموال، وتوظيف سياسي لحماية النفوذ. – أموال ضخمة في حساب 'الزوجة' معطيات أولية من التحقيقات تفيد بوجود مبالغ مالية كبيرة في حساب بنكي باسم زوجة الأستاذ، دون مبرر مهني واضح لمصدرها، وهي لا زالت متمرنة بوظيفة خاصة لا تدر عليها دخلاً كبيراً، مما يطرح علامات استفهام كبرى، كما ان معطيات حصلت عليها الجريدة تفيد ان الاستاذ الموقوف يتوفر على عقارات بمنطقة لساسفة والدار البيضاء مراكش وأكادير وتارودانت . مصادر مقربة من الملف تشير إلى أن الحساب البنكي 'انتعش' في السنوات التي تزامنت مع إشراف الأستاذ على أحد الماسترات 'المثيرة للجدل'، والتي تحوم حولها اليوم شبهات بيع مقاعد تسجيل بمبالغ مالية مهمة. –من الجامعة إلى حزب سياسي : مسار مدروس لنفوذ واسع في ظرف قياسي، تمكن الأستاذ من توسيع دائرة نفوذه خارج أسوار الجامعة، فقد أصبح منسقًا جهوياً لحزب سياسي ، مستفيدًا من قربه من بعض الوجوه النافذة محلياً ووطنيا . ويؤكد مصدر حزبي سابق أن صعوده السريع داخل الحزب كان مدفوعًا بشبكة من العلاقات والمصالح، و'تسهيلات أكاديمية' منحها لمنتسبين إلى الحزب أو مقرّبين منه في التسجيل بالماستر. يقول المصدر نفسه: 'كان يخلط بين العمل السياسي والأكاديمي بذكاء… من يدخل معه الحزب، يجد مكانه في الماستر، والعكس صحيح.' بحرقة كيف تم إقصاؤه من الماستر رغم تفوقه في الامتحان الكتابي. 'أخبروني أني من المتفوقين، وعند المقابلة الشفهية شعرت أن الأستاذ لا ينظر إليّ أصلاً. بعدها عرفت أن الذين تم قبولهم، بعضهم لم يحضر حتى الاختبار الكتابي، أو جاؤوا بوساطة واضحة، فالفقراء مثلنا لم يكن لهم مكان في عهد هذا الأستاذ.' شهادة أخرى لفتاة تدعى 'ه.ف '، تؤكد أن أحد أقاربها دفع مبلغاً كبيراً مقابل مقعد في الماستر، فيما كانت هي على لائحة الانتظار رغم أنها حاصلة على ميزة مشرفة جداً في الإجازة. – حفلات مغلقة داخل قصر مفتوح للنافذين يتداول طلبة سابقون صوراً وشهادات عن 'حفلات خاصة' كان الأستاذ ينظمها في ضيعته بتارودانت، وبعضها في فيلته الفاخرة ب مارينا اكادير، يُدعى إليها بعض الطلبة 'المقرّبين'، ومسؤولون محليون. يقول (م.ب)، أحد الخريجين الذين انسحبوا من الماستر في سنته الثانية: 'شعرت أن المكان لم يعد أكاديميًا، بل أشبه بشبكة علاقات، فيها من يُستدعى إلى القصر، ومن يُقصى من الحصص. الأمور لم تكن بريئة.' – من أكادير إلى مدن الشمال ما تسرب من معلومات تشير ان أستاذ أكادير، ليس وحده من أسس شبكة مصالح بل هناك شبيهه او أكثر لازال ينتظر الإطاحة به وشبكته ، هذا الأخير تقول مصادرنا ، كان أستاذ اكادير قد سجل زوجته بماستر خارج اكادير، يشرف عليه أستاذ جامعي بالشمال، والذي بدوره سجل زوجته بماستر أكادير. لتكون فضيحة أكادير مشجرة تخفي غابة من الفاسدين داخل الجامعة ، وسوف تكون حلقات اخرى سيتم فيها كشف هؤلاء . – ما مصير ' الثروة' التي جمعها الاستاذ ؟؟ الملف بات اليوم بيد القضاء، والآمال معلقة على أن تأخذ التحقيقات مجراها كاملاً دون تدخل، خصوصًا وأن القضية لا تتعلق فقط بتكوين أكاديمي، بل بتكريس 'نموذج فساد' يُضرب به في أقدس فضاءات بناء الإنسان وهي الجامعة. من مدرجات المحاضرات إلى حدائق القصور، ومن دفاتر التصحيح إلى أرصدة الحسابات البنكية، رسم الأستاذ المعني مساراً معقّداً من المصالح والامتيازات، والسؤال الأهم الآن: هل نكتفي بسقوط الرأس الظاهر؟ أم سنُسلّط الضوء على الشبكة الكاملة التي نسجت هذا النفوذ؟.


هبة بريس
منذ 7 أيام
- سياسة
- هبة بريس
كيف بنى أستاذ أكادير' النافذ' إمبراطوريته من شهادات الماستر؟
هبة بريس – عبد اللطيف بركة بين أرصدة مالية مشبوهة، وعقارات فاخرة، وتنسيق سياسي إقليمي لحزب معروف، يُطرح سؤال مُلحّ: من أين لك هذا؟ في منطقة هادئة بضواحي تارودانت، ينتصب ما يُشبه قصرًا صغيرًا محاطًا بسور عالٍ، وحدائق مُنسقة، وقاعة استقبال توصف بأنها 'باذخة' من حيث تجهيزها ومستوى الحفلات التي كانت تُقام بها، القصر، وفق معطيات توصلت بها 'هبة بريس'، ليس سوى واحد من سلسلة ممتلكات يُشتبه في أنها متحصلة من تجارة ' الماستر ' لبطلها الأستاذ الجامعي الموقوف حاليًا على ذمة التحقيق، في ملف شائك يتعلق بشبهات رشوة واستغلال النفوذ مقابل ولوج طلبة إلى ماستر جامعي وكذلك دكتوراة الدولة . لكن الملف، الذي بدأ أكاديميًا، يتوسع ليشمل شُبهات تبييض أموال، وتوظيف سياسي لحماية النفوذ. – أموال ضخمة في حساب 'الزوجة' معطيات أولية من التحقيقات تفيد بوجود مبالغ مالية كبيرة في حساب بنكي باسم زوجة الأستاذ، دون مبرر مهني واضح لمصدرها، وهي لا زالت متمرنة بوظيفة خاصة لا تدر عليها دخلاً كبيراً، مما يطرح علامات استفهام كبرى، كما ان معطيات حصلت عليها الجريدة تفيد ان الاستاذ الموقوف يتوفر على عقارات بمنطقة لساسفة والدار البيضاء مراكش وأكادير وتارودانت . مصادر مقربة من الملف تشير إلى أن الحساب البنكي 'انتعش' في السنوات التي تزامنت مع إشراف الأستاذ على أحد الماسترات 'المثيرة للجدل'، والتي تحوم حولها اليوم شبهات بيع مقاعد تسجيل بمبالغ مالية مهمة. –من الجامعة إلى حزب سياسي : مسار مدروس لنفوذ واسع في ظرف قياسي، تمكن الأستاذ من توسيع دائرة نفوذه خارج أسوار الجامعة، فقد أصبح منسقًا جهوياً لحزب سياسي ، مستفيدًا من قربه من بعض الوجوه النافذة محلياً ووطنيا . ويؤكد مصدر حزبي سابق أن صعوده السريع داخل الحزب كان مدفوعًا بشبكة من العلاقات والمصالح، و'تسهيلات أكاديمية' منحها لمنتسبين إلى الحزب أو مقرّبين منه في التسجيل بالماستر. يقول المصدر نفسه: 'كان يخلط بين العمل السياسي والأكاديمي بذكاء… من يدخل معه الحزب، يجد مكانه في الماستر، والعكس صحيح.' – ضحايا منسيّون: 'الفقر لا يدخل الماستر' س.أ، شاب من أصول أمازيغية ينتمي إلى أسرة بسيطة في ضواحي تافراوت، يحكي للجريدة بحرقة كيف تم إقصاؤه من الماستر رغم تفوقه في الامتحان الكتابي. 'أخبروني أني من المتفوقين، وعند المقابلة الشفهية شعرت أن الأستاذ لا ينظر إليّ أصلاً. بعدها عرفت أن الذين تم قبولهم، بعضهم لم يحضر حتى الاختبار الكتابي، أو جاؤوا بوساطة واضحة، فالفقراء مثلنا لم يكن لهم مكان في عهد هذا الأستاذ.' شهادة أخرى لفتاة تدعى 'ه.ف '، تؤكد أن أحد أقاربها دفع مبلغاً كبيراً مقابل مقعد في الماستر، فيما كانت هي على لائحة الانتظار رغم أنها حاصلة على ميزة مشرفة جداً في الإجازة. – حفلات مغلقة داخل قصر مفتوح للنافذين يتداول طلبة سابقون صوراً وشهادات عن 'حفلات خاصة' كان الأستاذ ينظمها في ضيعته بتارودانت، وبعضها في فيلته الفاخرة ب مارينا اكادير، يُدعى إليها بعض الطلبة 'المقرّبين'، ومسؤولون محليون. يقول (م.ب)، أحد الخريجين الذين انسحبوا من الماستر في سنته الثانية: 'شعرت أن المكان لم يعد أكاديميًا، بل أشبه بشبكة علاقات، فيها من يُستدعى إلى القصر، ومن يُقصى من الحصص. الأمور لم تكن بريئة.' – من أكادير إلى مدن الشمال ما تسرب من معلومات تشير ان أستاذ أكادير، ليس وحده من أسس شبكة مصالح بل هناك شبيهه او أكثر لازال ينتظر الإطاحة به وشبكته ، هذا الأخير تقول مصادرنا ، كان أستاذ اكادير قد سجل زوجته بماستر خارج اكادير، يشرف عليه أستاذ جامعي بالشمال، والذي بدوره سجل زوجته بماستر أكادير. لتكون فضيحة أكادير مشجرة تخفي غابة من الفاسدين داخل الجامعة ، وسوف تكون حلقات اخرى سيتم فيها كشف هؤلاء . – ما مصير ' الثروة' التي جمعها الاستاذ ؟؟ الملف بات اليوم بيد القضاء، والآمال معلقة على أن تأخذ التحقيقات مجراها كاملاً دون تدخل، خصوصًا وأن القضية لا تتعلق فقط بتكوين أكاديمي، بل بتكريس 'نموذج فساد' يُضرب به في أقدس فضاءات بناء الإنسان وهي الجامعة. من مدرجات المحاضرات إلى حدائق القصور، ومن دفاتر التصحيح إلى أرصدة الحسابات البنكية، رسم الأستاذ المعني مساراً معقّداً من المصالح والامتيازات، والسؤال الأهم الآن: هل نكتفي بسقوط الرأس الظاهر؟ أم سنُسلّط الضوء على الشبكة الكاملة التي نسجت هذا النفوذ؟.