أحدث الأخبار مع #هجوم_7_أكتوبر


الجزيرة
منذ 7 أيام
- سياسة
- الجزيرة
إسرائيل تدرس خيارات جوية لحماية الحدود بعد فشل 7 أكتوبر
أفادت صحيفة معاريف اليوم الاثنين بأنه من المتوقع أن يتخذ سلاح الجو الإسرائيلي قريبا قرارا بشأن شكل نظام الدفاع الجوي للحدود، بعد تحقيقات جرت حول هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت الصحيفة إن تحقيقات القوات الجوية في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 خلصت إلى قرار إنشاء قوة جوية تابعة لسلاح حماية الحدود، في ظل فشل سلاح الجو بصد هجوم المقاومة الفلسطينية في الساعات الأولى. وأوضحت أنه ستكون لدى كل قائد فرقة إقليمية مركبة جوية يمكنها الرد والاشتباك مع قوة برية تسعى إلى اختراق الحدود بغرض توفير استجابة أولية فورية للتهديدات. وأضافت أن النموذج العسكري المقترح لحماية الحدود يتضمن إضافة صواريخ مضادة للدبابات ومدافع ورشاشات. طائرات محتملة ولفتت إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي يدرس طائرات من طراز "إير تراكتور" و"بلاك هوك" كخيارين لمنظومة الدفاع الجوي عن الحدود. وشرحت أن الجيش الإسرائيلي طرح طائرة "إير تراكتور" من طراز "AT-802" خيارا لأنها تتمتع بقوة نيران يمكنها إيقاف حركة المشاة والمركبات للطرف المُهاجم، لا سيما أنها فعالة في المناطق المأهولة والمحددة. واختار الجيش الأميركي هذه الطائرة لاستخدامها من قبل قواته الخاصة لمكافحة الإرهاب، وفق الصحيفة، التي أشارت إلى أنه اشترى منها 72 طائرة في عام 2022. أما الخيار الثاني، فهو طائرة "بلاك هوك" من طراز "UH-60M" التي وفق الصحيفة أثبتت كفاءتها في الحرب على قطاع غزة باعتبار أنها تعد إحدى الطائرات الرئيسة للجيش الإسرائيلي. وذكرت الصحيفة أن "بلاك هوك" تتمتع بالقدرة على نقل 11 مقاتلا فضلا عن نقل المصابين، ويمكنها الإقلاع والهبوط دون الحاجة إلى مدرج، كما تستخدم كمروحيات دورية نهارية ولنقل كبار شخصيات الجيش الإسرائيلي، مما يجعلها بالنسبة له خيارا أفضل من "إير تراكتور". ولم توضح معاريف متى سيتخذ الجيش الإسرائيلي قراره بشأن شكل نظام الدفاع الجوي على الحدود، كما لم تذكر نتائج أخرى لتحقيقات الفشل الجوي في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأظهرت تحقيقات إسرائيلية نشرت نتائجها في مارس/آذار الماضي أن إخفاق القوات الإسرائيلية في التصدي للهجوم الذي شنته المقاومة الفلسطينية على كيبوتس نير عوز في غلاف غزة ، كان الفشل الأهم للجيش الإسرائيلي في المعركة التي تمكن المقاومون خلالها من قتل وأسر نحو ربع سكان الكيبوتس قبل أن يتدخل جيش الاحتلال.


روسيا اليوم
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
"شبح القسام".. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)
وقالت "التايمز" البريطانية إن الحداد كان من القلائل الذين اطلعوا على سر هجوم 7 أكتوبر 2023، وقاد مباشرة اقتحام قاعدة ناحال عوز. وبحسب المصدر ذاته، نجا الحداد من ست محاولات اغتيال في المجمل، ثلاث منها خلال الحرب الأخيرة، كما أن قوة إسرائيلية أُرسلت لاغتياله في المنزل الذي كان يختبئ فيه لكنه لم يكن هناك.وتضيف الصحيفة أن عز الدين الحداد تدرج في صفوف حماس بعد نجاته من محاولات الاغتيال، وقيل إنه كلّف بإعادة بناء بنية الحركة التحتية المدنية والعسكرية خلال فترة هدوء قصيرة في الحرب مع إسرائيل، ومن بين مهامه الأخرى أيضا ضمان سلاسة عملية تسليم الرهائن. وتوضح أن صعود الحداد لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أفادت "التايمز" بأن عز الدين الحداد تولى قيادة الجناح العسكري لحماس من محمد السنوار، الذي أكد الجيش الإسرائيلي مقتله. ووفق المصدر ذاته، يسيطر الحداد على المجموعة في غزة، وقالت مصادر استخباراتية إن الرجل المعروف محليا باسم "أبو صهيب" يحتجز رهائن إسرائيليين ويملك حق النقض (الفيتو) على اقتراح اتفاق وقف إطلاق النار الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف. وأعلنت حماس قبولها للاتفاق الحالي من حيث المبدأ، لكنها اقترحت خلال عطلة نهاية الأسبوع جدولا زمنيا جديدا للإفراج عن الرهائن. وقد استنكر ويتكوف هذا الإجراء ووصفه بأنه "غير مقبول" وأسف عليه باعتباره خطوة "لن تؤدي إلا إلى التراجع". ويقول الوسطاء الدوليون المتفاوضون على وقف إطلاق النار إن الحداد هو الآن "العقبة الأخيرة أمام أي خدعة"، وهو أيضا المطلوب الأول لدى إسرائيل. نجا عز الدين الحداد من محاولات اغتيال في ست مناسبات منفصلة، بدءا من عام 2008. ومنذ بداية الحرب، حاولت إسرائيل قتله ثلاث مرات بما في ذلك إرسال قوات إلى منزل كان من المفترض أن يختبئ فيه ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان. وفي السابع من أكتوبر، كُلِّف الحداد بتنسيق عملية التسلل الأولى إلى إسرائيل، حيث حشد القادة تحت إمرته في الليلة السابقة للهجوم بوثيقة مكتوبة تتضمن تعليمات لتنفيذ العملية. وحددت الوثيقة ثلاثة أهداف رئيسية: الاختطاف الجماعي، والبث المباشر، وتدمير التجمعات السكانية الإسرائيلية. وعلى وجه الخصوص، أدار الحداد عملية الاستيلاء على قاعدة ناحال عوز العسكرية، حيث قتل أكثر من 60 جنديا إسرائيليا. ومن المعروف أن الحداد الذي كانت هناك مكافأة سابقة قدرها 750 ألف دولار لمن يدلي بأي معلومات عن مكان تواجده، يتسم بالحذر الشديد في اتصالاته، ويتجنب إلى حد كبير الظهور في الأماكن العامة أو وسائل الإعلام. وتشير في السياق إلى أن الحداد يغير مكانه باستمرار ولا يثق إلا بقلة قليلة من الأشخاص خارج دائرته المقربة. وتذكر الصحيفة أنه وفي البداية عمل الحداد في الأمن الداخلي إلى جانب يحيى السنوار العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر، حيث كان يلاحق الفلسطينيين المتعاونين مع إسرائيل. وقال مصدر أمني إقليمي: "الحداد من آخر القادة المتبقين والوحيدين في الميدان بغزة مما يعني أن الضغط الذي يتعرض له هائل.. إذا لم يبرم اتفاقا فهو لا يريد أن يخلّد اسمه في التاريخ كآخر قائد يحكم غزة بعد تفكيكها تحت السيطرة الإسرائيلية". وأضاف المصدر: "من ناحية أخرى، عليه أن يثبت جدارته بالقيادة". وأشار إلى انه إذا لم توافق حماس على الاتفاق، فإن إسرائيل تبدو عازمة على ترسيخ سيطرتها على غزة وستواصل القضاء على كبار قادة حماس داخل غزة وخارجها. الحداد هو صاحب الكلمة الفصل في وقف إطلاق النار من داخل غزة، لكن من يقود المفاوضات مع الولايات المتحدة رجل يدعى محمد إسماعيل درويش الذي حل محل كبير المفاوضين السابق تقريبا، وفق المصدر نفسه. وكان درويش الذي وصفه عملاء المخابرات سابقا بأنه "مجهول"، مسؤولا عن العمليات المالية لحماس، حيث كان يُدرّ الأموال والدعم المالي. المصدر: "التايمز" أفادت صحيفة "معاريف" العبرية بأن إسرائيل وضعت 4 شخصيات كبيرة في حماس على قوائم الاغتيالات عقب الإعلان رسميا عن مقتل قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة. أعلن الجيش الاسرائيلي وجهاز الشاباك، يوم السبت رسميا مقتل قائد الجناح العسكري لحماس محمد السنوار وقادة آخرين أثناء تواجدهم في مجمع قيادة وسيطرة أسفل المستشفى الأوروبي بخان يونس. أكد الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت، نجاح عملية اغتيال قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة، محمد السنوار، وعدة قادة آخرين كانوا برفقته. بعد الغموض حول مصير قائد حركة "حماس" في قطاع غزة محمد السنوار وإمكانية اغتياله في العملية العسكرية في خان يونس، تظهر أسماء بارزة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري لحماس. أفادت مصادر فلسطينية مساء يوم الجمعة، بمقتل صهيب الحداد، الابن الأكبر لقائد لواء غزة في كتائب "القسام" عز الدين الحداد، بقصف إسرائيلي على حي التفاح بغزة.


مصراوي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مسؤول إسرائيلي: السنوار خطط لهجوم 7 أكتوبر منذ 2017
نقلت وكالة "أ. ب" عن مسؤول عسكري إسرائيلي، تأكيده على أن هجوم 7 أكتوبر كان فشلاً ذريعاً. وأشار المسؤول إلى أن المعلومات الاستخباراتية أظهرت أن يحيى السنوار بدأ التخطيط للهجوم منذ عام 2017. وأوضح المسؤول أن القادة العسكريين كانوا يتوقعون غزوًا بريًا من 8 نقاط حدودية، إلا أن حماس شنت هجومًا من أكثر من 60 نقطة. وأضاف أن الفوضى التي نتجت عن الهجوم أدت إلى وقوع بعض حوادث النيران الصديقة، لكنها كانت محدودة. كما ذكر أن عناصر حماس هاجموا القوات الإسرائيلية المرسلة وكبار الضباط، مما أدى إلى تعطيل منظومة القيادة والسيطرة.