أحدث الأخبار مع #هدىبوحميد،


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
«هبة في محلّها» توزّع 315 ألف منتج
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «هبة في محلّها» توزّع 315 ألف منتج - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 11:18 مساءً دبي: «الخليج» نجحت مبادرة هبة في محلّها التي أطلقتها مجموعة دبي القابضة بنسختها الثانية لهذا العام في الوصول إلى أكثر من 16 ألف مستفيد من الفئات الأقلّ حظاً خلال شهر رمضان المبارك، حيث ساهمت المبادرة التي تمّ تنظيمها بالشراكة مع هيئة تنمية المجتمع وشركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج»، في جمع أكثر من 315 ألف منتج وسلعة جديدة وتحويلها إلى هدايا للتبرّع بها للمقيمين في دبي من ذوي الدخل المحدود. وتضمّ هذه الهدايا، التي تخطّت قيمتها المالية التقديرية 14 مليون درهم، الملابس ومنتجات العناية الشخصية والإكسسوارات والأدوات المنزلية والألعاب، ونجحت في الوصول إلى الأمهات العازبات وسائقي سيارات أجرة والطلاب والعمّال في كافة أنحاء دبي، وذلك عبر 22 فعالية ضمن 11 موقعاً مختلفاً. وقالت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة لدى «دبي القابضة»: «تعكس المبادرة التزامنا ببناء مستقبل أفضل للجميع، عبر استقطاب الشركات والأفراد من كافة أنحاء دبي لإحداث فرق إيجابي ملحوظ في حياة الفئات الأقلّ حظاً. وحقّقت نسخة هذا العام نجاحاً فاق توقعاتنا، حيث ساهمت في استقطاب عدد أكبر من الشركاء في القطاعين العام والخاصّ وجمع أكثر من ضعف المنتجات والسلع». وساهمت المبادرة في تعزيز ثقافة التطوّع والعطاء وردّ الجميل للمجتمع في مكان العمل، حيث بادر أكثر من 1500 موظفٍ في شركات دبي القابضة وشركائها إلى التطوّع. من جانبه، قال سعيد أحمد الطاير، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والتطوير الاجتماعي في هيئة تنمية المجتمع: «تُجسّد المبادرة التزام الهيئة بتحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة».


نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : «هبة في محلّها» توزّع 315 ألف منتج
الأحد 20 أبريل 2025 11:57 مساءً نافذة على العالم - دبي: «الخليج» نجحت مبادرة هبة في محلّها التي أطلقتها مجموعة دبي القابضة بنسختها الثانية لهذا العام في الوصول إلى أكثر من 16 ألف مستفيد من الفئات الأقلّ حظاً خلال شهر رمضان المبارك، حيث ساهمت المبادرة التي تمّ تنظيمها بالشراكة مع هيئة تنمية المجتمع وشركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج»، في جمع أكثر من 315 ألف منتج وسلعة جديدة وتحويلها إلى هدايا للتبرّع بها للمقيمين في دبي من ذوي الدخل المحدود. وتضمّ هذه الهدايا، التي تخطّت قيمتها المالية التقديرية 14 مليون درهم، الملابس ومنتجات العناية الشخصية والإكسسوارات والأدوات المنزلية والألعاب، ونجحت في الوصول إلى الأمهات العازبات وسائقي سيارات أجرة والطلاب والعمّال في كافة أنحاء دبي، وذلك عبر 22 فعالية ضمن 11 موقعاً مختلفاً. وقالت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة لدى «دبي القابضة»: «تعكس المبادرة التزامنا ببناء مستقبل أفضل للجميع، عبر استقطاب الشركات والأفراد من كافة أنحاء دبي لإحداث فرق إيجابي ملحوظ في حياة الفئات الأقلّ حظاً. وحقّقت نسخة هذا العام نجاحاً فاق توقعاتنا، حيث ساهمت في استقطاب عدد أكبر من الشركاء في القطاعين العام والخاصّ وجمع أكثر من ضعف المنتجات والسلع». وساهمت المبادرة في تعزيز ثقافة التطوّع والعطاء وردّ الجميل للمجتمع في مكان العمل، حيث بادر أكثر من 1500 موظفٍ في شركات دبي القابضة وشركائها إلى التطوّع. من جانبه، قال سعيد أحمد الطاير، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والتطوير الاجتماعي في هيئة تنمية المجتمع: «تُجسّد المبادرة التزام الهيئة بتحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة».


البيان
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
16 ألف مستفيد من مبادرة «هبة في محلّها» خلال رمضان
نجحت مبادرة «هبة في محلّها» التي نظمتها مجموعة «دبي القابضة» للعام الثاني على التوالي بالتعاون مع هيئة تنمية المجتمع في دبي، وشركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج» في الوصول إلى أكثر من 16 ألف مستفيد خلال شهر رمضان المبارك. وحققت المبادرة ارتفاعاً كبيراً في عدد السلع والمنتجات الجديدة التي تم جمعها وتحويلها إلى هدايا، بما يؤكد أهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص في طرح مبادرات نوعية مبتكرة لتحقيق أهداف التنمية المجتمعية المستدامة. وتضم هذه الهدايا، التي وصلت إلى أكثر من 315 ألف منتج بقيمة 14 مليون درهم، ملابس ومنتجات العناية الشخصية والإكسسوارات والأدوات المنزلية والألعاب، تم توزيعها ضمن 22 فعالية أقيمت في 11 موقعاً مختلفاً في دبي تضمنت عرض المنتجات والسلع بشكل مشابه للأسواق. حيث تمكن المستفيدون من اختيار المنتجات التي تناسبهم، والتي يرغبون بالحصول عليها، بما يتيح حصول الفئات المستحقة على المنتجات بطريقة لائقة. روح العطاء وتجمع مبادرة «هبة في محلّها» بين روح العطاء واستراتيجية «دبي القابضة» للاستدامة، وتهدف إلى تعزيز الممارسات المسؤولة بما يتماشى مع الهدف رقم (12) من أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، عبر تحويل المنتجات والسلع الجديدة على مستوى شركات «دبي القابضة» وشركائها المساهمين إلى هدايا تعود بالفائدة على المحتاجين، وقد نجحت «دبي القابضة» وشركاؤها في إعادة توجيه أكثر من 85 طناً من المستلزمات بعيداً عن المطامر والمكبّات. وفي معرض تعليقها على هذا الإعلان، قالت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة لدى «دبي القابضة»: «تعكس مبادرة «هبة في محلّها» التزام «دبي القابضة» ببناء مستقبل أفضل للجميع، عبر استقطاب الشركات والأفراد من كافة أنحاء دبي لإحداث فرق إيجابي ملحوظ في حياة الفئات المستحقة. وقد حقّقت نسخة هذا العام من المبادرة نجاحاً فاق توقعاتنا، حيث أسهمت في استقطاب عدد أكبر من الشركاء في القطاعين العام والخاص، وجمع أكثر من ضعف المنتجات والسلع التي قمنا بجمعها في نسخة العام الماضي. وأثبتنا كذلك أهمية التعاون وتضافر الجهود في إحداث أثر اجتماعي ملحوظ، في ظل إسهامنا في الحد من الهدر عبر إعادة استخدام المنتجات والسلع الجديدة وتحويلها إلى هدايا تعود بالفائدة على المحتاجين». رد الجميل وأسهمت مبادرة «هبة في محلّها» في تعزيز ثقافة التطوّع والعطاء ورد الجميل للمجتمع في مكان العمل، حيث بادر أكثر من 1500 موظف في شركات «دبي القابضة» وشركائها المساهمين إلى التطوّع لتنظيم الأسواق الحيوية المخصصة لتوزيع التبرعات. وحرصت كذلك مجموعات تطوعية أخرى على التطوّع لدعم مبادرة «هبة في محلّها» خلال شهر رمضان المبارك هذا العام. وشارك المتطوعون أيضاً في ورش تدريبية تم تنظيمها بالشراكة مع شركة «إنوڤايت تك» للخدمات التعليمية، لتعزيز ممارسات الاقتصاد الدائري ودعم الهدف رقم (12) من أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة. شراكات استراتيجية ومن جانبه، قال سعيد أحمد الطاير، المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي في هيئة تنمية المجتمع: «أكدت مشاركتنا في مبادرة «هبة في محلها» التزام هيئة تنمية المجتمع بتحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة، من خلال شراكات استراتيجية مع جميع المعنيين بطرح مبادرات وبرامج مجتمعية، بما في ذلك القطاع الخاص والمؤسسات غير الربحية، كما ينسجم هذا النوع من المبادرات مع أهداف ورؤية «عام المجتمع». واستراتيجية هيئة تنمية المجتمع المرتكزة على تعزيز التماسك المجتمعي، عبر دعم المستفيدين وتعزيز المسؤولية الاجتماعية المشتركة، ونعمل بشكل مستمر على التعاون مع جهات رائدة مثل «دبي القابضة» لطرح وتنفيذ مبادرات نوعية مثل «هبة في محلّها» تتيح لنا توسيع حجم استفادة أفراد المجتمع خلال الشهر الفضيل، ويسعدنا الإقبال الكبير الذي حظيت به المبادرة هذا العام، ونتطلع إلى مواصلة دعم أهدافها الإنسانية النبيلة». تحقيق الاستدامة وقالت فاطمة أيت بنداود، رئيسة المركز العالمي التخصصي للخدمات اللوجستية الإنسانية لدى شركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج»: «سررنا جداً بمشاركتنا في مبادرة «هبة في محلّها» بصفتنا شريكاً استراتيجياً خلال شهر رمضان المبارك. حيث أتاحت لنا هذه المبادرة فرصة التواصل مع المجتمعات المحلية بشكل هادف، وتعزيز التزامنا بتحقيق الاستدامة في الوقت نفسه. ونفخر بتعاوننا مع نخبة متميّزة من الشركاء الذين يمثلون منظومة الأعمال العالمية الرائدة في دبي، بما يعكس الأثر الاجتماعي الذي نحدثه معاً عبر تضافر جهودنا وتوحيد مواردنا وخبراتنا وطموحاتنا. ونواصل من خلال هذه المبادرة تحقيق أهداف شركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج»، المتمثلة في تعزيز الترابط بين الأفراد والارتقاء بجودة حياتهم».


الاتحاد
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
16 ألف مستفيد من «هبة في محلّها» خلال شهر رمضان المبارك
دبي (الاتحاد) نجحت مبادرة «هبة في محلّها» التي نظمتها مجموعة «دبي القابضة» للعام الثاني على التوالي بالتعاون مع هيئة تنمية المجتمع في دبي وشركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج» في الوصول إلى أكثر من 16 ألف مستفيد خلال شهر رمضان المبارك. وحققت المبادرة ارتفاعاً كبيراً في عدد السلع والمنتجات الجديدة التي تم جمعها وتحويلها إلى هدايا بما يؤكد أهمية التعاون بين القطاع الحكومي والخاص في طرح مبادرات نوعية مبتكرة لتحقيق أهداف التنمية المجتمعية المستدامة.وتضمّ هذه الهدايا، التي وصلت إلى أكثر من 315 ألف منتج بقيمة مالية تقديرية 14 مليون درهم إماراتي، ملابس ومنتجات العناية الشخصية والإكسسوارات والأدوات المنزلية والألعاب، تم توزيعها ضمن 22 فعالية أقيمت في 11 موقعاً مختلفاً في دبي تضمنت عرض المنتجات والسلع بشكل مشابه للأسواق، حيث تمكن المستفيدون من اختيار المنتجات التي تناسبهم والتي يرغبون بالحصول عليها، بما يتيح حصول الفئات المستحقة الحصول على المنتجات بطريقة لائقة. وتجمع مبادرة «هبة في محلّها» بين روح العطاء واستراتيجية «دبي القابضة» للاستدامة. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الممارسات المسؤولة بما يتماشى مع الهدف رقم (12) من أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، عبر تحويل المنتجات والسلع الجديدة على مستوى شركات «دبي القابضة» وشركائها المساهمين إلى هدايا تعود بالفائدة على المحتاجين. وقد نجحت «دبي القابضة» وشركاؤها في إعادة توجيه أكثر من 85 طناً من المستلزمات بعيداً عن المطامر والمكبّات. وتُعدّ مبادرة «هبة في محلّها» اليوم من أبرز المبادرات التي يجري تنفيذها في إطار استراتيجية «دبي القابضة» للأعمال الخيرية، علماً أنها تدعم مستهدفات دولة الإمارات العربية المتحدة تزامناً مع إعلانها عام 2025 «عام المجتمع». وفي معرض تعليقها على هذا الإعلان، قالت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة لدى «دبي القابضة»: «تعكس مبادرة «هبة في محلّها» التزام «دبي القابضة» ببناء مستقبل أفضل للجميع، عبر استقطاب الشركات والأفراد من كافة أنحاء دبي لإحداث فرق إيجابي ملحوظ في حياة الفئات المستحقة. وقد حقّقت نسخة هذا العام من المبادرة نجاحاً فاق توقعاتنا، حيث ساهمت في استقطاب عدد أكبر من الشركاء في القطاعين العام والخاصّ وجمع أكثر من ضعف المنتجات والسلع التي قمنا بجمعها في نسخة العام الماضي. وأثبتنا كذلك أهمية التعاون وتضافر الجهود في إحداث أثر اجتماعي ملحوظ، في ظلّ إسهامنا في الحدّ من الهدر عبر إعادة استخدام المنتجات والسلع الجديدة وتحويلها إلى هدايا تعود بالفائدة على المحتاجين». وقد ساهمت مبادرة «هبة في محلّها» في تعزيز ثقافة التطوّع والعطاء وردّ الجميل للمجتمع في مكان العمل، حيث بادر أكثر من 1.500 موظفٍ في شركات «دبي القابضة» وشركائها المساهمين إلى التطوّع لتنظيم الأسواق الحيوية المخصّصة لتوزيع التبرّعات. وحرصت كذلك مجموعات تطوعية أخرى، مثل «نبض الإمارات» وجمعية «أكاف»، على التطوّع لدعم مبادرة «هبة في محلّها» خلال شهر رمضان المبارك هذا العام. وشارك المتطوّعون أيضاً في ورش تدريبية تمّ تنظيمها بالشراكة مع شركة «إنوڤايت تك» للخدمات التعليمية، لتعزيز ممارسات الاقتصاد الدائري ودعم الهدف رقم (12) من أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة. ومن جانبه، قال سعيد أحمد الطاير، المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي في هيئة تنمية المجتمع: «أكدت مشاركتنا في مبادرة «هبة في محلها» التزام هيئة تنمية المجتمع بتحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة، من خلال شراكات استراتيجية مع جميع المعنين بطرح مبادرات وبرامج مجتمعية بما في ذلك القطاع الخاصّ والمؤسسات غير الربحية. كما ينسجم هذا النوع من المبادرات مع أهداف ورؤية «عام المجتمع»، واستراتيجية هيئة تنمية المجتمع المرتكزة على تعزيز التماسك المجتمعي، عبر دعم المستفيدين وتعزيز المسؤولية الاجتماعية المشتركة. ونعمل بشكل مستمر على التعاون مع جهات رائدة مثل «دبي القابضة» لطرح وتنفيذ مبادرات نوعية مثل «هبة في محلها» تتيح لنا توسيع حجم استفادة أفراد المجتمع خلال الشهر الفضيل ويسعدنا الإقبال الكبير الذي حظيت به المبادرة هذا العام ونتطلع إلى مواصلة دعم أهدافها الإنسانية النبيلة». وقالت فاطمة أيت بنداود، رئيسة المركز العالمي التخصّصي للخدمات اللوجستية الإنسانية لدى شركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج»: «سررنا جداً بمشاركتنا في مبادرة «هبة في محلّها» بصفتنا شريكاً استراتيجياً خلال شهر رمضان المبارك، حيث أتاحت لنا هذه المبادرة فرصة التواصل مع المجتمعات المحلية بشكل هادف وتعزيز التزامنا بتحقيق الاستدامة في الوقت نفسه. ونفخر بتعاوننا مع نخبة متميّزة من الشركاء الذين يمثلون منظومة الأعمال العالمية الرائدة في دبي، بما يعكس الأثر الاجتماعي الذي نحدثه معاً عبر تضافر جهودنا وتوحيد مواردنا وخبراتنا وطموحاتنا. ونواصل من خلال هذه المبادرة تحقيق أهداف شركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج» المتمثلة في تعزيز الترابط بين الأفراد والارتقاء بجودة حياتهم». تجدر الإشارة إلى أنّ مبادرة «هبة في محلها» تستفيد من موارد العلامات التابعة لمجموعة «دبي القابضة»، بما في ذلك «جميرا» و«القرية العالمية» و«دبي باركس آند ريزورتس»، إلى جانب أكثر من 25 شريكاً يُذكر منهم هيئة تنمية المجتمع وشركة «دي إتش إل جلوبال فورواردينج» ومجموعة «أزاديا» و«لوكسيتان أن بروفانس» و«ڤيرجن ميجاستور» ومجموعة «أباريل» ومجموعة «الشايع» وشركة «جي إم جي» و«ذا جيڤينج موفمينت» و«فيرمونت برينتينج سيرفسز» و«جرين لاين ش.م.ح.» و«ريستوفير رأس الخيمة» و«روف» للفنادق و«أكسنتشر ميدل إيست» و«أديكو تكنولوجيز ش.م.م.» و«إيرث باجز»، فضلاً عن شركاء التوعية الاجتماعية جمعية «بيت الخير» وجمعية «دار البرّ» ومنظمة «سمارت لايف» غير الربحية والشركاء التنفيذيين مجموعة «لابيز» وشركة «إنوڤايت تك» للخدمات التعليمية وشركة «ذا سربلس».


الوطن
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
'هبة في محلّها' تجمع 200 ألف منتج بقيمة 7 ملايين درهم
حقّقت مبادرة 'هبة في محلّها' التي أطلقتها 'دبي القابضة' نمواً كبيراً في عامها الثاني، حيث جمعت أكثر من 200 ألف منتج وسلعة جديدة، مقارنةً بـ 120 ألف منتج في العام الماضي، ما يعكس الإقبال المتزايد على المشاركة والدعم المجتمعي للمبادرة. وبلغت القيمة التقديرية للمنتجات التي سيتم توزيعها هذا العام أكثر من 7 ملايين درهم، وتشمل الملابس، الإكسسوارات، الألعاب، الأجهزة الإلكترونية، وغيرها من السلع الجديدة التي سيتم تقديمها كهدايا للمحتاجين. وأكدت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة لدى 'دبي القابضة' في تصريح لوكالة أنباء الإمارات 'وام'، أن المبادرة شهدت توسعاً ملحوظاً في عدد الجهات الداعمة، حيث ارتفع عدد الشركاء من 12 شريكاً العام الماضي إلى أكثر من 25 شريكاً هذا العام، من بينهم جهات حكومية وشركات خاصة بارزة. وشملت قائمة الشركاء الجدد كلاً من 'ڤيرجن ميجاستور'، و'الشايع'، و'دي إتش إل جلوبال فورواردينج'، و'ذا جيڤينج موفمينت'، و'فيرمونت برينتينج سيرفسز'، و'ريستوفير رأس الخيمة'، و'روف للفنادق'، و'أكسنتشر ميدل إيست'، إلى جانب استمرار التعاون مع 'هيئة تنمية المجتمع'، 'مجموعة أزاديا'، و'مجموعة أباريل'. وأضافت بوحميد أن المبادرة اعتمدت هذا العام نموذج 'السوق الحيوي' بدلاً من التوزيع التقليدي، حيث تم تنظيم 13 سوقاً تفاعلياً في مختلف أنحاء دبي، ليتمكن المستفيدون من اختيار المنتجات التي تناسب احتياجاتهم الشخصية والعائلية. وأوضحت أن الأسواق أقيمت في مواقع إستراتيجية مثل المدرسة الأهلية الخيرية، ومؤسسة تاكسي دبي، وهيئة تنمية المجتمع، ما ساعد في الوصول إلى الفئات المستهدفة، بما في ذلك الأمهات العازبات، وسائقي سيارات الأجرة، وطلاب المدارس، والعمال. وأشارت إلى أن هذه الأسواق الحيوية تتيح للمستفيدين تجربة تفاعلية تضمن لهم الكرامة والاحترام، حيث يمكنهم اختيار المنتجات بأنفسهم بدلاً من تلقيها في شكل طرود جاهزة كما توفر هذه الأسواق فرصة للمتطوعين، المنتمين لمختلف شركات 'دبي القابضة' وشركائها، للتفاعل مع المجتمع ومتابعة الأثر الإيجابي لمساهمتهم بشكل مباشر. وأكدت بوحميد أن 'هبة في محلّها' لا تقتصر على تقديم المساعدات، بل تسهم أيضاً في تقليل الهدر وتعزيز الاقتصاد الدائري، حيث تمكنت المبادرة في عامها الأول من تفادي وصول أكثر من 30 طناً من المنتجات والسلع إلى مكبّات النفايات عبر إعادة توزيعها، مع توقعات بزيادة هذا الرقم في العام الحالي. ولفتت إلى أن هذه الجهود تندرج ضمن التزام 'دبي القابضة' بتحقيق الهدف رقم 12 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي يركّز على الاستهلاك والإنتاج المسؤولين. وفي إطار تعزيز الاستدامة، أطلقت المبادرة بالتعاون مع 'إنوڤايت تك' للخدمات التعليمية سلسلة من ورش العمل التدريبية حول ممارسات الاقتصاد الدائري للمتطوعين المشاركين، وذلك بهدف توعيتهم حول كيفية تقليل الفاقد من الموارد وتعزيز ثقافة إعادة الاستخدام كما يتم التخطيط لتنفيذ المزيد من المبادرات التوعوية خلال الأشهر المقبلة، لضمان استدامة تأثير الحملة على المدى الطويل. وأوضحت بوحميد أن المبادرة شهدت أيضاً إقبالاً كبيراً من المتطوعين، حيث سجل عدد كبير من موظفي 'دبي القابضة' وشركائها للمشاركة في تنظيم الأسواق الحيوية، مؤكدةً أن الأرقام النهائية للمتطوعين سيتم الإعلان عنها فور انتهاء المبادرة مشيرة إلى أن المجموعة توفر لموظفيها إجازات خاصة للتطوع، دعماً لثقافة العطاء والمشاركة المجتمعية. وقالت أن 'دبي القابضة' تدرس حالياً توسيع نطاق المبادرة وتحويلها إلى مشروع دائم، بدلاً من اقتصارها على شهر رمضان، وذلك في إطار إستراتيجيتها لتعزيز المسؤولية المجتمعية وترسيخ ثقافة الاستدامة والعطاء في الإمارات.وام