أحدث الأخبار مع #همدانالعليي


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حالة سقوط الحوثي.. صحفي يتوعد بكشف مخططات تجنيد الأطفال في الحرب اليمنية
أطلق الصحفي والحقوقي اليمني المعروف "همدان العليي" تحذيراً قوياً ورسالة توعية مجتمعية، أكد خلالها أن كشف الحقيقة الكاملة عن جرائم مليشيا الحوثي الانقلابية سيكون له صدى دولي كبير، خاصة فيما يتعلق بجريمة استغلال الأطفال في النزاع المسلح تحت مسميات وأدوار متعددة. وقال العليي، في تدوينة نشرها عبر منصته على موقع إكس (تويتر سابقاً): "إذا سقطت العصابة الحوثية وزال وجودها، ستنكشف للناس حقائق تقشعر لها الأبدان عن حجم استغلال هذه الجماعة للأطفال في خدمة مشروعها الإرهابي/العنصري." وأضاف في تعليقه الحاد: "أؤمن بأنه لا توجد عصابة في واقعنا المعاصر تضاهي الحوثيين في القبح والجريمة"، مشدداً على أن استخدام الأطفال كأدوات في آلة الحرب الحوثية يُعد دليلاً إضافياً على انحطاط أخلاقي وانحراف فكري لا يمكن تبريره بأي شكل من الأشكال. ويُعرف "همدان العليي" بمساهماته الصحفية والحقوقية الكبيرة في تسليط الضوء على انتهاكات مليشيا الحوثي بحق المدنيين، وخاصة الأطفال، حيث عمل لسنوات على توثيق عمليات التجنيد الإجباري، واستخدام القُصّر في العمليات القتالية، بالإضافة إلى تجنيد الأطفال في أعمال تجسسية ولوجستية داخل المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة. وتؤكد تقارير رصدتها منظمات دولية مثل الأمم المتحدة وهيومن رايتس ووتش ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) أن مليشيا الحوثي تُصنف كواحدة من أخطر الجهات في العالم التي تنتهك حقوق الطفل، من خلال تجنيدهم وإشراكهم في الأعمال القتالية، أو استخدامهم كدروع بشرية، أو حتى زجهم في معسكرات التدريب العسكري منذ سن مبكرة. ويرى مراقبون أن تصريحات العليي تأتي في ظل تصاعد الدعوات المحلية والدولية لإطلاق عملية شاملة لحماية الطفولة اليمنية من براثن العنف والإرهاب الذي تمارسه الجماعة باسم الدين، بينما تتجاهل كل القيم الإنسانية والدينية. ويطالب ناشطون حقوقيون ومنظمات المجتمع المدني بضرورة تفعيل آليات المحاسبة الدولية، وتقديم قادة مليشيا الحوثي إلى العدالة لما اقترفوه من جرائم بحق الأطفال والشعب اليمني طيلة السنوات الماضية. ومن المتوقع أن تلقى تصريحات العليي صدى واسعاً في الأوساط الحقوقية والإعلامية، خاصة في ظل الحاجة الملحة لكشف الحقائق المُخفاة عن جرائم الحرب التي تطال فئة الأطفال، والتي ما زالت تشكل ملفاً إنسانياً حارقاً يتطلب تدخلاً عاجلاً.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حديث صادم بشأن قصف الطيران ميناء الحديدة وموقف جماعة الحـ.وثي
كريتر سكاي: خاص علب الصحفي اليمني البارز همدان العليي على قصف الطيران الحربي الأمريكي ميناء الحديدة وقال العيلي في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: عشرات القتلى والجرحى المدنيين جراء القصف الأمريكي على الميناء في الحديدة. هؤلاء لم يستدعوا الطائرات الأمريكية.. ليس لهم لا في العير ولا النفير.. وتابع بالقول: أما القيادات السلالية الحوثية التي تسببت بكل هذه المعاناة، فهي مختبئة هي وعائلاتها في أماكن آمنة. مختتما تغريدته قائلاً: بين الوقت والآخر يخرجون من جحورهم للتحدي والتهديد، ثم يعودون ويتركون الناس للاستهداف. لن تجدوا أحقر ولا أرذل من هؤلاء. هذا وأعلنت صحة الحوثيين عصر اليوم ارتفاع حصيلة القصف الأمريكي على منشأة رأس عيسى إلى 74 شهيدا و171 جريحا في حصيلة غير نهائية وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان: "كان الهدف من هذه الضربات هو إضعاف مصدر القوة الاقتصادية للحوثيين، الذين يواصلون استغلال مواطنيهم وإلحاق الأذى بهم، لم يكن الهدف من هذه الضربة إلحاق الضرر بالشعب اليمني". ومنذ منتصف مارس/آذار الماضي، قصفت الغارات الجوية الأمريكية أهدافا للحوثيين في اليمن، حيث استهدفت مصافي النفط والمطارات ومواقع الصواريخ، بعد تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستخدام "القوة الساحقة" حتى تحقق الولايات المتحدة هدفها المتمثل في منع الحوثيين من استهداف الشحن في البحر الأحمر. وأطلق الحوثيون العديد من الصواريخ على إسرائيل وعطلوا حركة الملاحة والشحن في البحر الأحمر فيما يقولون إنه للتضامن مع الفلسطينيين ضد حرب إسرائيل على غزة منذ هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2023.


اليمن الآن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حديث جديد بشأن المعركة البرية بهدف تحرير صنعاء
كريتر سكاي: خاص تحدث الصحفي اليمني البارز همدان العليي عن المعركة البرية بهدف تحرير صنعاء وقال العليي في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس: إن كانت هناك معركة برية سيخوضها الجيش اليمني في كافة الجبهات بهدف تحرير صنعاء والحديدة وصعدة بحسب ما يتردد، فأتمنى إطلاق اسم "حق العودة" على هذه المعركة. وتابع بالقول: نعم.. هي "معركة حق العودة" إلى الديار.. معظم الجنود الذين يخوضون هذه المعركة هم أصلا من مناطق سيطرة الحوثيين وتم تهجيرهم قسرا بشكل مباشر وغير مباشر خلال السنوات الماضية. هذه المعركة ليست من أجل الحكم ولا من أجل الانتقام أو من أجل أمريكا، بل معركة وجودية من أجل عودة ملايين اليمنيين إلى ديارهم. واضاف بالقول: من أجل المبدأ الأول من مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان "حق المساواة في الحقوق والكرامة" بعدما كرس الحوثيون العنصرية بين الناس. هذه المعركة من أجل حق اليمنيين في الاعتقاد بعدما فرض الحوثيون معتقدهم العرقطائفي في المدارس بالقوة والتجويع. إذن.. هذه معركة العودة إلى الديار وإلى مبادئ وقيم النظام الجمهوري الذي ضمن المواطنة والمساواة والتعايش والكرامة. عملية "حق العودة" لتحرير بقية الأراضي اليمنية. ستكون رسالة للداخل والخارج تفيد بأنها معركة عادلة وضرورية بل ومصيرية ومن المخجل إيقافها بعدما تأكد قبح وتعنت وجرم ولصوصية وعنصرية الحوثيين. من يمنع الناس عن العودة إلى ديارهم والحصول على حقوقهم الإنسانية هو المجرم والذي يجب أن يواجه بقوة. واردف في منشوره قائلاً: الجيش اليمني في مأرب والمخا والضالع وتعز وشبوة وصعدة وحجة وبقية المناطق لا يريد الانتقام من أحد ولا استهداف معتقدات أحد ولا الهيمنة على أحد.. بل عودة اليمن إلى سابق عهده قبل سطو الحوثيين على صعدة وصنعاء وبقية المناطق. وهذا هو الخطاب الذي يجب أن يكون إذا بدأت عملية التحرير وصدقت الأخبار التي تشير إلى ذلك. مختتما منشوره بالقول ؛ نسخة مع التحية إلى أعضاء مجلس الرئاسة والحكومة والبرلمان ومجلس الشورى وقيادة الأركان