logo
حديث صادم بشأن قصف الطيران ميناء الحديدة وموقف جماعة الحـ.وثي

حديث صادم بشأن قصف الطيران ميناء الحديدة وموقف جماعة الحـ.وثي

اليمن الآن١٩-٠٤-٢٠٢٥

كريتر سكاي: خاص
علب الصحفي اليمني البارز همدان العليي
على قصف الطيران الحربي الأمريكي ميناء الحديدة
وقال العيلي في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس:
‏عشرات القتلى والجرحى المدنيين جراء القصف الأمريكي على الميناء في الحديدة.
هؤلاء لم يستدعوا الطائرات الأمريكية.. ليس لهم لا في العير ولا النفير..
وتابع بالقول:
أما القيادات السلالية الحوثية التي تسببت بكل هذه المعاناة، فهي مختبئة هي وعائلاتها في أماكن آمنة.
مختتما تغريدته قائلاً:
بين الوقت والآخر يخرجون من جحورهم للتحدي والتهديد، ثم يعودون ويتركون الناس للاستهداف.
لن تجدوا أحقر ولا أرذل من هؤلاء.
هذا وأعلنت صحة الحوثيين عصر اليوم ارتفاع حصيلة القصف الأمريكي على منشأة رأس عيسى إلى 74 شهيدا و171 جريحا في حصيلة غير نهائية
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان: "كان الهدف من هذه الضربات هو إضعاف مصدر القوة الاقتصادية للحوثيين، الذين يواصلون استغلال مواطنيهم وإلحاق الأذى بهم، لم يكن الهدف من هذه الضربة إلحاق الضرر بالشعب اليمني".
ومنذ منتصف مارس/آذار الماضي، قصفت الغارات الجوية الأمريكية أهدافا للحوثيين في اليمن، حيث استهدفت مصافي النفط والمطارات ومواقع الصواريخ، بعد تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستخدام "القوة الساحقة" حتى تحقق الولايات المتحدة هدفها المتمثل في منع الحوثيين من استهداف الشحن في البحر الأحمر.
وأطلق الحوثيون العديد من الصواريخ على إسرائيل وعطلوا حركة الملاحة والشحن في البحر الأحمر فيما يقولون إنه للتضامن مع الفلسطينيين ضد حرب إسرائيل على غزة منذ هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2023.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قائد اللواء الثالث عاصفة يبعث برقية تهنئة للقيادة السياسية والعسكرية بمناسبة الذكرى الـ 35 لقيام الوحدة اليمنية
قائد اللواء الثالث عاصفة يبعث برقية تهنئة للقيادة السياسية والعسكرية بمناسبة الذكرى الـ 35 لقيام الوحدة اليمنية

اليمن الآن

timeمنذ 15 ساعات

  • اليمن الآن

قائد اللواء الثالث عاصفة يبعث برقية تهنئة للقيادة السياسية والعسكرية بمناسبة الذكرى الـ 35 لقيام الوحدة اليمنية

كريتر سكاي: خاص بعث قائد اللواء الثالث عاصفة اللواء الركن / محمد بن عبدالله العجابي برقية تهنئة لفخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسية القائد الاعلى للقوات المسلحة والامن الدكتور رشاد العليمي وأعضاء المجلس الرئاسي والى القيادة العسكرية والى ابناء الشعب اليمني بمناسبة الذكرى الـ35 لاعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة في الـ22 -من مايو 1990م المجيد. جاء فيها : فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد الاعلى للقوات المسلحة والامن الدكتور "رشاد العليمي" الاخوة أعضاء مجلس القيادة الرئاسي حفظكم الله تحية طيبة وبعد.. يطيب لي باسمي ونيابة عن قادة وصف وجنود وضباط اللواء الثالث عاصفة أن نبعث لفخامتكم والى قيادتنا العسكرية ممثلة بقيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الاركان والى أبناء الشعب اليمني العظيم أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الـ 35 لاعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة في الـ 22 مايو 1990م سائلا الله تعالى ان يعيدها على اليمن والشعب اليمني وقد تحقق له الامن والاستقرار والسلام في ظل قيادتكم الحكيمة. فخامة الاخ الرئيس الاخوة الاعضاء لقد أتت الوحدة اليمنية المباركة تتويجاً لأهداف الثورة اليمنية سبتمبر واكتوبر المجيدتين وتتويجاً لنضال وكفاح شهدائنا الابرار الذين ضحوا بدمائهم من أجل أن نفخر بيمن موحد خالي من العنصرية والرجعية والاضطهاد والظلم والتجهيل لابناء الشعب اليمني الذي عانا الويلات خلال فترة الحكم الكهنونتي البغيض والاحتلال البريطاني. لقد أتت هذه الوحدة من اجل الشعب اليمني في شمال وجنوب اليمن لترسي دعائم الشراكة والمواطنة المتساوية وترتقي بمستوى المواطن اليمني في شتئ مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بعيدا عن حكم السلالة التي تدعي حكم الشعب باسم الله لتجعل من أبناء الشعب اليمني الكريم خدماً لها ولافكارها السلالية وما تدعيه من حكم الولاية. فخامة الاخ الرئيس الأخوة الاعضاء أن هذه الذكرى تعود علينا ومازال الشعب اليمني يعاني من أنقلاب مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران على مؤسسات الدولة مما يفاقم من معاناته ويتزداد أحواله سوءً في شتئ مناحي الحياة فقد عملت المليشيا الحوثية على تدمير كل مؤسسات ومؤاني تصدير النفط ومطارات الدولة والجمهورية عن طريق إستهدافها تارة وقرصنتها على الممرات البحرية وإستهداف السفن التجارية الدولية تارةً أخرى. فخامة الرئيس الاخوة الاعضاء.. أن هذه المناسبة العظيمة تعود علينا وابطال قواتنا المسلحة في اللواء الثالث عاصفة تخوض معركة النضال والتحرير ضد مليشيا الانقلاب الحوثية المدعومة من إيران، والتي تريد ان ترجع بعجلة التاريخ الى عصور التخلف والكهنوت والارتهان لقوى خارجية سلالية لا تؤمن بحق أبناء هذا الشعب بالعيش الكريم. وأننا أذ نجدد لفخامتكم وللقيادتنا العسكرية ولابناء الشعب اليمني بأننا سنظل وفيين للقسم العسكري وعلى العهد ماضون تحت قيادتكم الحكيمة للخروج بالوطن الى بر الامان وتحرير كافة أراضي الجمهورية اليمنية من المليشيا الحوثية الايرانية التي انقلبت على الشرعية الدستورية وادخلت الوطن في اتون الفوضى والحرب ودمرت كل ماهو جميل بهذا الوطن المعطاء . وفي الختام اتقدم من خلالكم بجزيل الشكر والعرفان لقيادة المملكة العربية السعودية على كافة الدعم المقدم لليمن والامة العربية ممثلة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك "سلمان بن عبدالعزيز" وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الامير "محمد بن سلمان" ووزير الدفاع الامير "خالد بن سلمان" لمواقفهم الثابتة الداعمة والمساند لليمن في مختلف المواقف والظروف والتي تاتي من روح الأخوة والجوار والمصير المشترك. نجدد لكم التهاني بمناسبة هذه الذكرى العظيمة ، متمنيين لكم دوام الصحة والسعادة ، ولليمن الأمن والاستقرار . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . أخوكم/ اللواء الركن / محمد بن عبدالله العجابي قائد اللواء الثالث عاصفة.

عمرو البيض : لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض
عمرو البيض : لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض

اليمن الآن

timeمنذ 15 ساعات

  • اليمن الآن

عمرو البيض : لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض

قال عمرو البيض ، الممثل الخاص للرئيس عيدروس الزبيدي : ' لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض. ونشر عمرو البيض بمنصة اكس في الذكرى 31 لفك الارتباط مدافعا عن تجربة والده وقال : 'في لحظة مفصلية من تاريخ المنطقة، اختار علي سالم البيض أن يخوض تجربة الوحدة اليمنية في مايو 1990. لم يكن ذلك القرار مجرد خطوة سياسية، بل كان تعبيرًا عن رؤية قومية عميقة، سعت إلى تجاوز الانقسام العربي السائد، وتطبيق فكرة الوحدة من خلال تجربة ملموسة، لا عبر الخطابات والشعارات'. اقرأ المزيد... ‏دراسة علمية تثبت فشل الوحدة بين جمهوريتي اليمن منذ إعلانها 22 مايو، 2025 ( 12:30 صباحًا ) اول اجتماع لنائب وزير الشؤون القانونية وحقوق الإنسان عقب تعينه 22 مايو، 2025 ( 12:22 صباحًا ) وتابع :' كان البيض يحمل مشروعًا يتجاوز اليمن، متطلعًا إلى أن تكون وحدة الشمال والجنوب نواةً لمشروع عربي أكبر، طالما ظل حبيس التنظير في أدبيات القومية العربية منذ منتصف القرن العشرين. من خلال اليمن، أراد أن يختبر إمكانية تحقيق وحدة عربية تنطلق من الأرض، لا من فوقها. في قمة بغداد 1990، وبعد أيام من إعلان الوحدة، قال البيض أمام القادة العرب: 'جربنا الاشتراكية في الجنوب، والرأسمالية في الشمال، فلا هذه بنتنا ولا تلك. وبنينا جيوشًا ضد بعضنا، لا ضد العدو. ولو عدنا إلى النفط، لكان سلاحًا يستخدمه كل منا ضد الآخر.' كانت هذه لحظة نادرة من الصراحة السياسية، أعلن فيها خيبة الأمل من النماذج المستوردة، ودعا إلى مشروع عربي منبثق من الواقع، لا مفروض عليه. لكن هذه الرؤية اصطدمت سريعًا بتحديات الواقع. فقد ظهرت التصدعات البنيوية في الكيان الموحد، وغابت آليات واضحة لتقاسم السلطة والثروة. وسيطرت النزعة المركزية من صنعاء، مما عمّق أزمة الثقة وأضعف فكرة الشراكة. فتحولت الوحدة من أمل بالاندماج والتكامل، إلى عبء سياسي واقتصادي، انتهى بحرب 1994 وتجدد النزعة الانفصالية. تكمن قيمة هذه التجربة في أنها لم تكن مجرد محاولة سياسية فاشلة، بل لحظة ديالكتيكية في مسار الوعي القومي العربي. لقد كشفت أن الفكرة القومية، مهما بدت نبيلة، لا يمكن أن تصمد دون عدالة، وشفافية، وشراكة متوازنة. وأن رفع شعار 'الوحدة' لا يغني عن بناء الثقة، ولا يُبرّر تجاوز الخصوصيات الوطنية. ومع ذلك، لا ينبغي النظر إلى هذه التجربة كمجرد 'فشل'. بل هي مختبر تاريخي لفهم تعقيدات الفكرة القومية. لقد بينت أن الدولة الوطنية ليست خصمًا للوحدة، بل أساسها. وأن المشروع العربي، لكي يُكتب له النجاح، يجب أن يُبنى على احترام الفروقات، لا طمسها، وعلى التكامل الطوعي لا الإلحاق القسري. لقد كانت تجربة علي سالم البيض، بما فيها من طموح وألم، آخر المحاولات الجادة لإحياء الفكرة القومية من داخل الواقع العربي لا من خارجه. لكنها، في الوقت ذاته، كشفت أن المشروع القومي العربي بصيغته التقليدية قد بلغ نهايته. لم يعد ممكنًا تجاهل حقيقة أن هذا الخطاب، الذي وُلد في زمن الاستعمار والانقلابات، لم يعد قادرًا على مواكبة تعقيدات الدولة الوطنية الحديثة ولا طموحات شعوبها. إن الرهان على القومية العربية كان يجب ألّا يعني تجاوز الدول الوطنية أو إنكار هويتها، بل الانطلاق منها لبناء مشروع عربي أكثر نضجًا، أكثر عدلاً، وأكثر اتصالًا بالشعوب. فكما كشفت التجربة اليمنية حدود الطموح دون مؤسسات حامية، فقد أثبتت أيضًا أن الوحدة لا تُفرض، بل تُبنى. وعليه، فإن التفكير في أي مشروع عربي اليوم لا يمكن أن يستند إلى أوهام التوحيد القسري أو النوستالجيا السياسية. بل ينبغي أن يبدأ من القواعد الواقعية: من احترام التنوع، ومن الاعتراف بأن الدولة الوطنية ليست عقبة، بل ركيزة. فهل آن الأوان لنعيد تعريف المشروع العربي من خلال ما هو قابل للبناء، لا من خلال ما هو محكوم بالتخييل؟'

البيض : لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض
البيض : لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض

اليمن الآن

timeمنذ 16 ساعات

  • اليمن الآن

البيض : لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض

قال عمرو البيض ، الممثل الخاص للرئيس عيدروس الزبيدي : " لن يبقى 22 مايو ما دام 21 مايو ينبض. ونشر عمرو البيض بمنصة اكس في الذكرى 31 لفك الارتباط مدافعا عن تجربة والده وقال : "في لحظة مفصلية من تاريخ المنطقة، اختار علي سالم البيض أن يخوض تجربة الوحدة اليمنية في مايو 1990. لم يكن ذلك القرار مجرد خطوة سياسية، بل كان تعبيرًا عن رؤية قومية عميقة، سعت إلى تجاوز الانقسام العربي السائد، وتطبيق فكرة الوحدة من خلال تجربة ملموسة، لا عبر الخطابات والشعارات". وتابع :" كان البيض يحمل مشروعًا يتجاوز اليمن، متطلعًا إلى أن تكون وحدة الشمال والجنوب نواةً لمشروع عربي أكبر، طالما ظل حبيس التنظير في أدبيات القومية العربية منذ منتصف القرن العشرين. من خلال اليمن، أراد أن يختبر إمكانية تحقيق وحدة عربية تنطلق من الأرض، لا من فوقها. في قمة بغداد 1990، وبعد أيام من إعلان الوحدة، قال البيض أمام القادة العرب: 'جربنا الاشتراكية في الجنوب، والرأسمالية في الشمال، فلا هذه بنتنا ولا تلك. وبنينا جيوشًا ضد بعضنا، لا ضد العدو. ولو عدنا إلى النفط، لكان سلاحًا يستخدمه كل منا ضد الآخر.' كانت هذه لحظة نادرة من الصراحة السياسية، أعلن فيها خيبة الأمل من النماذج المستوردة، ودعا إلى مشروع عربي منبثق من الواقع، لا مفروض عليه. لكن هذه الرؤية اصطدمت سريعًا بتحديات الواقع. فقد ظهرت التصدعات البنيوية في الكيان الموحد، وغابت آليات واضحة لتقاسم السلطة والثروة. وسيطرت النزعة المركزية من صنعاء، مما عمّق أزمة الثقة وأضعف فكرة الشراكة. فتحولت الوحدة من أمل بالاندماج والتكامل، إلى عبء سياسي واقتصادي، انتهى بحرب 1994 وتجدد النزعة الانفصالية. تكمن قيمة هذه التجربة في أنها لم تكن مجرد محاولة سياسية فاشلة، بل لحظة ديالكتيكية في مسار الوعي القومي العربي. لقد كشفت أن الفكرة القومية، مهما بدت نبيلة، لا يمكن أن تصمد دون عدالة، وشفافية، وشراكة متوازنة. وأن رفع شعار 'الوحدة' لا يغني عن بناء الثقة، ولا يُبرّر تجاوز الخصوصيات الوطنية. ومع ذلك، لا ينبغي النظر إلى هذه التجربة كمجرد 'فشل'. بل هي مختبر تاريخي لفهم تعقيدات الفكرة القومية. لقد بينت أن الدولة الوطنية ليست خصمًا للوحدة، بل أساسها. وأن المشروع العربي، لكي يُكتب له النجاح، يجب أن يُبنى على احترام الفروقات، لا طمسها، وعلى التكامل الطوعي لا الإلحاق القسري. لقد كانت تجربة علي سالم البيض، بما فيها من طموح وألم، آخر المحاولات الجادة لإحياء الفكرة القومية من داخل الواقع العربي لا من خارجه. لكنها، في الوقت ذاته، كشفت أن المشروع القومي العربي بصيغته التقليدية قد بلغ نهايته. لم يعد ممكنًا تجاهل حقيقة أن هذا الخطاب، الذي وُلد في زمن الاستعمار والانقلابات، لم يعد قادرًا على مواكبة تعقيدات الدولة الوطنية الحديثة ولا طموحات شعوبها. إن الرهان على القومية العربية كان يجب ألّا يعني تجاوز الدول الوطنية أو إنكار هويتها، بل الانطلاق منها لبناء مشروع عربي أكثر نضجًا، أكثر عدلاً، وأكثر اتصالًا بالشعوب. فكما كشفت التجربة اليمنية حدود الطموح دون مؤسسات حامية، فقد أثبتت أيضًا أن الوحدة لا تُفرض، بل تُبنى. وعليه، فإن التفكير في أي مشروع عربي اليوم لا يمكن أن يستند إلى أوهام التوحيد القسري أو النوستالجيا السياسية. بل ينبغي أن يبدأ من القواعد الواقعية: من احترام التنوع، ومن الاعتراف بأن الدولة الوطنية ليست عقبة، بل ركيزة. فهل آن الأوان لنعيد تعريف المشروع العربي من خلال ما هو قابل للبناء، لا من خلال ما هو محكوم بالتخييل؟"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store