أحدث الأخبار مع #هنغام


الأمناء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
قوات بحرية إيرانية تنسحب من البحر الأحمر تحت ضغط التواجد الأمريكي
أفاد موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية، الثلاثاء، أن القوات البحرية الإيرانية النظامية، المعروفة بـ"نُدَجا"، انسحبت من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل تعزيز الولايات المتحدة لوجودها العسكري في المنطقة. وأشار الموقع إلى أن إيران حافظت على تواجد بحري دائم في هذه المنطقة منذ عام 2008، عادةً عبر نشر فرقاطة من فئتي "مودج" أو "بايندور"، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز "بندر عباس" أو سفينة إنزال من فئة "هنغام". وكانت المهمات تمتد عادة لـ90 يومًا، مع استقبال رسمي للسفن العائدة وإعلان عن السرب البحري البديل. وأوضح التقرير أنه منذ انتهاء مهمة السرب 99، الذي ضم الفرقاطة "دينا" والسفينة "بوشهر" أواخر العام الماضي، لم تُرصد سفن تابعة لـ"نُدَجا" في البحر الأحمر أو خليج عدن لعدة أشهر. وأضاف أن السرب 100 ركز على تدريب طلاب جامعة الإمام الخميني البحرية، مع زيارة لمومباي في فبراير، بينما لم يُرصد السرب 101 المتوقع إرساله. وأظهرت صور أقمار صناعية ارتفاع عدد السفن العسكرية الراسية في ميناء بندر عباس، حيث شوهدت في 18 مارس خمس فرقاطات وسفينة جمع معلومات استخبارية، وفي 28 مارس أربع فرقاطات من فئة "الفند/ مودج"، وفرقاطة من فئة "بايندور"، وثلاث سفن إنزال من فئة "هنغام". كما أشارت صور حديثة إلى وجود غواصتين من فئة "كيلو" في الحوض الجاف، مع غياب الغواصة الثالثة عن موقعها المعتاد. وأكد التقرير أن انسحاب إيران قد يؤثر على مليشيا الحوثي في اليمن، التي تعتمد على الدعم الاستخباراتي الإيراني لاستهداف الملاحة البحرية، خاصة مع تصاعد الضربات الأمريكية ضدها.


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
قوات بحرية إيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن تحت ضغط التواجد الأمريكي
أخبار وتقارير (الأول)خاص: أفاد موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية، الثلاثاء، أن القوات البحرية الإيرانية النظامية، المعروفة بـ"نُدَجا"، انسحبت من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل تعزيز الولايات المتحدة لوجودها العسكري في المنطقة. وأشار الموقع إلى أن إيران حافظت على تواجد بحري دائم في هذه المنطقة منذ عام 2008، عادةً عبر نشر فرقاطة من فئتي "مودج" أو "بايندور"، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز "بندر عباس" أو سفينة إنزال من فئة "هنغام". وكانت المهمات تمتد عادة لـ90 يومًا، مع استقبال رسمي للسفن العائدة وإعلان عن السرب البحري البديل. وأوضح التقرير أنه منذ انتهاء مهمة السرب 99، الذي ضم الفرقاطة "دينا" والسفينة "بوشهر" أواخر العام الماضي، لم تُرصد سفن تابعة لـ"نُدَجا" في البحر الأحمر أو خليج عدن لعدة أشهر. وأضاف أن السرب 100 ركز على تدريب طلاب جامعة الإمام الخميني البحرية، مع زيارة لمومباي في فبراير، بينما لم يُرصد السرب 101 المتوقع إرساله. وأظهرت صور أقمار صناعية ارتفاع عدد السفن العسكرية الراسية في ميناء بندر عباس، حيث شوهدت في 18 مارس خمس فرقاطات وسفينة جمع معلومات استخبارية، وفي 28 مارس أربع فرقاطات من فئة "الفند/ مودج"، وفرقاطة من فئة "بايندور"، وثلاث سفن إنزال من فئة "هنغام". كما أشارت صور حديثة إلى وجود غواصتين من فئة "كيلو" في الحوض الجاف، مع غياب الغواصة الثالثة عن موقعها المعتاد. وأكد التقرير أن انسحاب إيران قد يؤثر على مليشيا الحوثي في اليمن، التي تعتمد على الدعم الاستخباراتي الإيراني لاستهداف الملاحة البحرية، خاصة مع تصاعد الضربات الأمريكية ضدها.


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
تحليل: انسحاب إيران من البحر الأحمر
مع وجود مجموعتين ضاربتين أمريكيتين (CSGs) تعملان الآن في المنطقة، يبدو أن البحرية الإيرانية النظامية (نُدَجا - Nedaja) قد انسحبت من البحر الأحمر وخليج عدن. كانت نُدَجا تحافظ على وجود دائم في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن منذ عام 2008. وعادةً ما كانت المهمات تشمل فرقاطة من فئة "مودج" أو "بايندور"، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز "بندر عباس"، أو سفينة إنزال من فئة "هنغام" تؤدي دورًا لوجستيًا. وكانت المهمات تدوم عادةً 90 يومًا، وأحيانًا أقصر أو أطول، وغالبًا ما تشمل توقفًا في ميناء صلالة في طريق العودة. وكان يتم استقبال العائدين إلى الميناء من قبل قائد رفيع في نُدَجا مع إعلان صحفي يتضمن تفاصيل عن السرب البحري الذي تم إرساله ليحل محل السفن العائدة. منذ أن أنهت السرب 99، المكوّن من الفرقاطة "دينا" (F75) والسفينة "بوشهر" (K422)، مهمته في نهاية العام الماضي، ربما زار السرب 100 خليج عدن. لكن المهمة الرئيسية للسرب 100 كانت اصطحاب 200 طالب من جامعة الإمام الخميني البحرية في رحلة التدريب الشتوية السنوية، وفي هذا الإطار توقفت السفن في مومباي أواخر فبراير. ومنذ ذلك الحين، لم ترد أي أنباء عن وجود سفن تابعة لنُدَجا في البحر الأحمر أو خليج عدن لعدة أشهر، ما يشير إلى أن نُدَجا قد سحبت وجودها — على الأقل مؤقتًا — بعد نشر أكثر من 80 سربًا بحريًا متعاقبًا إلى تلك المنطقة. لم يُرَ السرب 101، الذي كان يُفترض أن يُنشر، في المنطقة. وإذا كانت نُدَجا قد نجحت بدهاء في التملص من المراقبة، فلن يكون ذلك ممكنًا إلا من خلال الانسحاب من خطوط الملاحة البحرية التي كانت مسؤولة عن دورياتها، أو من خلال إعادة تصميم استراتيجيتها في التواجد البحري. ويُعزز فرضية انسحاب نُدَجا العدد المرتفع بشكل غير معتاد من الفرقاطات والسفن الداعمة التي شوهدت مؤخرًا راسية في حوض البحرية في بندر عباس. فعلى سبيل المثال، في 18 مارس، كانت خمس فرقاطات بالإضافة إلى سفينة جمع المعلومات الاستخبارية "زاغروس" (H313) راسية هناك. وفي 28 مارس، أظهرت صور الأقمار الصناعية أربع فرقاطات من فئة "الفند/مودج" وواحدة من فئة "بايندور"، بالإضافة إلى ثلاث سفن إنزال من فئة "هنغام" في الخدمة، كلها كانت في الميناء، مما يشير إلى عدم وجود أي سرب بحري يعمل خارج المياه الإقليمية في ذلك الوقت. كما أظهرت صور الأقمار الصناعية الحديثة أن غواصتين من أصل ثلاث من فئة "كيلو" التابعة لنُدَجا في الحوض الجاف بميناء بندر عباس؛ والغواصة الثالثة، وهي الوحيدة العاملة، لا تظهر في مكان رسوها المعتاد حتى صباح اليوم، وفقًا لصورة منخفضة الجودة. ويُتوقع أن تحاول غواصة "كيلو" تتبع مجموعة "كارل فينسون" القتالية في خليج عُمان، كما يُرجح أن تحاول سفينة "زاغروس" وسفن أخرى تنفيذ مهمة مشابهة. إذا تأكد انسحاب نُدَجا من البحر الأحمر وخليج عدن، فسيكون لذلك دلالة كبيرة. فمن المعروف أن الحوثيين اعتمدوا على نُدَجا وسفن بحرية تابعة للحرس الثوري الإيراني في الحصول على معلومات استخباراتية تدعم حملتهم ضد الملاحة البحرية. ويبدو أن نُدَجا انسحبت في الوقت الذي تكون فيه حاجة الحوثيين للدعم، في ظل الغارات الجوية الأمريكية المنطلقة من حاملتي الطائرات، في أشد حالاتها. لقراءة المادة من موقعها الاصلي:


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
القوات الإيرانية تنسحب وتترك الحوثيين يواجهون مصيرهم بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة
اخبار وتقارير القوات الإيرانية تنسحب وتترك الحوثيين يواجهون مصيرهم بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة الثلاثاء - 15 أبريل 2025 - 10:04 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في تطور عسكري لافت، انسحبت القوات الإيرانية، تاركة المليشيات الحوثية المصنفة دولياً على قوائم الإرهاب- ذراعها اليمن- تواجه مصيرها، بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة للجيش الأمريكي إلى المنطقة التي تشهد توتر متصاعد. موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية، أفاد اليوم الثلاثاء، بأن القوات البحرية الإيرانية النظامية، المعروفة بـ"نُدَجا"، انسحبت من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل تعزيز الولايات المتحدة لوجودها العسكري في المنطقة. وأشار الموقع إلى أن إيران حافظت على تواجد بحري دائم في هذه المنطقة منذ عام 2008، عادةً عبر نشر فرقاطة من فئتي "مودج" أو "بايندور"، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز "بندر عباس" أو سفينة إنزال من فئة "هنغام". وكانت المهمات تمتد عادة لـ90 يومًا، مع استقبال رسمي للسفن العائدة وإعلان عن السرب البحري البديل. وأوضح التقرير أنه منذ انتهاء مهمة السرب 99، الذي ضم الفرقاطة "دينا" والسفينة "بوشهر" أواخر العام الماضي، لم تُرصد سفن تابعة لـ"نُدَجا" في البحر الأحمر أو خليج عدن لعدة أشهر. وأضاف أن السرب 100 ركز على تدريب طلاب جامعة الإمام الخميني البحرية، مع زيارة لمومباي في فبراير، بينما لم يُرصد السرب 101 المتوقع إرساله. وأظهرت صور أقمار صناعية ارتفاع عدد السفن العسكرية الراسية في ميناء بندر عباس، حيث شوهدت في 18 مارس خمس فرقاطات وسفينة جمع معلومات استخبارية، وفي 28 مارس أربع فرقاطات من فئة "الفند/ مودج"، وفرقاطة من فئة "بايندور"، وثلاث سفن إنزال من فئة "هنغام". كما أشارت صور حديثة إلى وجود غواصتين من فئة "كيلو" في الحوض الجاف، مع غياب الغواصة الثالثة عن موقعها المعتاد. وأكد التقرير أن انسحاب إيران قد يؤثر على مليشيا الحوثي في اليمن، التي تعتمد على الدعم الاستخباراتي الإيراني لاستهداف الملاحة البحرية، خاصة مع تصاعد الضربات الأمريكية ضدها. ويرى مراقبون انه لا يمكن استبعاد احتمال أن يكون الانسحاب تكتيكيًا مؤقتًا، في إطار إعادة تموضع أو تحضير لموجة جديدة من العمليات بأساليب مختلفة، خاصة مع التطورات الجيوسياسية المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط. واشار المراقبون الى أنه في المحصلة، يعد غياب البحرية الإيرانية عن البحر الأحمر وخليج عدن للمرة الأولى منذ أكثر من عقد ونصف ليس مجرد تفصيل لوجستي، بل تطور لافت قد يعكس إعادة تقييم أوسع لاستراتيجية طهران البحرية والإقليمية، ويستحق المتابعة عن كثب. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الطيران الأمريكي يقصف منازل الشدادي في مأرب ويصل إلى هدف أوجع الحوثيين. اخبار وتقارير انفجار الغضب في صنعاء.. مواطنون يَقتحمون معاقل الحوثي ويُشعلون انتفاضة ضدهم. اخبار وتقارير فضائح الدبلوماسية… الحاج يكشف أكبر ملفات الفساد في تاريخ السفارات اليمنية ب. اخبار وتقارير 15 غارة تحرق الأرض من تحت الحوثيين في مأرب.


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
إيران تسحب سفنها الداعمة للحوثي من البحر الأحمر وخليج عدن
العاصفة نيوز/خاص: منذ ان دخل الرئيس الامريكي دونالد ترامب البيت الابيض وخوض صراع مع ايران بشأن البرامج النووي والتهديد بضربها حال عدم التوصل الى اتفاق الملف النووي المرحل منذ ولايته الاولى . موقع امريكي متخصص في الشؤون البحرية كشف عن غياب تواجد القوات البحرية الإيرانية من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل حشد الولايات المتحدة المزيد من قواتها في المنطقة. اقرأ المزيد... وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بدخول أي مساعدات إنسانية إلى غزة 16 أبريل، 2025 ( 1:53 مساءً ) آخر تحديث لأسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 16 أبريل، 2025 ( 1:52 مساءً ) وأضاف أن تلك القوات حافظت على وجود دائم في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن منذ عام 2008. وعادةً ما كانت المهمات تشمل فرقاطة من فئة 'مودج' أو 'بايندور'، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز 'بندر عباس'، أو سفينة إنزال من فئة 'هنغام' تؤدي دورًا لوجستيًا. وأوضح أن مهمة تلك القوات كانت تدوم عادة 90 يومًا، وأحيانًا تكون أقصر أو أطول، وكان يتم استقبال العائدين إلى الميناء من قبل قائد رفيع في 'نُدَجا'، مع إصدار بيان صحفي يتضمن تفاصيل عن السرب البحري الذي تم إرساله ليحل محل السفن العائدة. لافتاً الى أنه منذ أنهى السرب 99، المكوّن من الفرقاطة 'دينا' (F75) والسفينة 'بوشهر' (K422)، مهمته في نهاية العام الماضي، لم ترد أي أنباء عن وجود سفن تابعة لـ(نُدَجا) في البحر الأحمر أو خليج عدن لعدة أشهر، ما يشير إلى أن القوات الإيرانية قد سحبت وجودها على الأقل مؤقتًا. وأشار الموقع إلى أن سرب البحرية الإيرانية 101، الذي كان يُفترض أن يُنشر في المنطقة، لم تتم مشاهدته، منوّهًا بأن إمكانية هروب القوات الإيرانية من المراقبة غير ممكنة 'إلا من خلال الانسحاب من خطوط الملاحة البحرية التي كانت مسؤولة عن دورياتها، أو من خلال إعادة تصميم استراتيجيتها في التواجد البحري'. الموقع استدل بتزايد عدد الفرقاطات والسفن العسكرية التي شوهدت مؤخرًا راسية في حوض البحرية في ميناء بندر عباس وفق صور الأقمار الصناعية ، ما يشير إلى عدم وجود أي سرب بحري يعمل خارج المياه الإقليمية في ذلك الوقت. وفي حال تأكّد انسحاب القوات الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن، فسيكون لذلك دلالة كبيرة، حيث يعتمد الحوثيون على البحرية الإيرانية وسفن تابعة للحرس الثوري الإيراني في الحصول على معلومات استخباراتية تدعم حملتهم ضد الملاحة البحرية، خاصة في ظل الضربات الأمريكية التي تجعل حاجة الحوثيين إلى الدعم شديدة، وفقًا للموقع وهو ماكانت تحذر الحكومة اليمنية من تواجد السفن الايرانية بالبحر الاحمر وما تقدمة من دعم لمليشيا الحوثي في استخداف الملاحة الدولية خلال فترة عهد بايدن الا ان الامر اختلف مع ترامب الذي اعلن الحرب على الحوثيين وشل قدراتهم من استهداف السفن وهو ما دفع بسفن ايران الهروب من المنطقة حتى لا تصلها النيران الامريكية