logo
القوات الإيرانية تنسحب وتترك الحوثيين يواجهون مصيرهم بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة

القوات الإيرانية تنسحب وتترك الحوثيين يواجهون مصيرهم بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة

اليمن الآن١٦-٠٤-٢٠٢٥

اخبار وتقارير
القوات الإيرانية تنسحب وتترك الحوثيين يواجهون مصيرهم بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة
الثلاثاء - 15 أبريل 2025 - 10:04 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
في تطور عسكري لافت، انسحبت القوات الإيرانية، تاركة المليشيات الحوثية المصنفة دولياً على قوائم الإرهاب- ذراعها اليمن- تواجه مصيرها، بعد وصول تعزيزات عسكرية ضخمة للجيش الأمريكي إلى المنطقة التي تشهد توتر متصاعد.
موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية، أفاد اليوم الثلاثاء، بأن القوات البحرية الإيرانية النظامية، المعروفة بـ"نُدَجا"، انسحبت من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل تعزيز الولايات المتحدة لوجودها العسكري في المنطقة.
وأشار الموقع إلى أن إيران حافظت على تواجد بحري دائم في هذه المنطقة منذ عام 2008، عادةً عبر نشر فرقاطة من فئتي "مودج" أو "بايندور"، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز "بندر عباس" أو سفينة إنزال من فئة "هنغام".
وكانت المهمات تمتد عادة لـ90 يومًا، مع استقبال رسمي للسفن العائدة وإعلان عن السرب البحري البديل.
وأوضح التقرير أنه منذ انتهاء مهمة السرب 99، الذي ضم الفرقاطة "دينا" والسفينة "بوشهر" أواخر العام الماضي، لم تُرصد سفن تابعة لـ"نُدَجا" في البحر الأحمر أو خليج عدن لعدة أشهر.
وأضاف أن السرب 100 ركز على تدريب طلاب جامعة الإمام الخميني البحرية، مع زيارة لمومباي في فبراير، بينما لم يُرصد السرب 101 المتوقع إرساله.
وأظهرت صور أقمار صناعية ارتفاع عدد السفن العسكرية الراسية في ميناء بندر عباس، حيث شوهدت في 18 مارس خمس فرقاطات وسفينة جمع معلومات استخبارية، وفي 28 مارس أربع فرقاطات من فئة "الفند/ مودج"، وفرقاطة من فئة "بايندور"، وثلاث سفن إنزال من فئة "هنغام".
كما أشارت صور حديثة إلى وجود غواصتين من فئة "كيلو" في الحوض الجاف، مع غياب الغواصة الثالثة عن موقعها المعتاد.
وأكد التقرير أن انسحاب إيران قد يؤثر على مليشيا الحوثي في اليمن، التي تعتمد على الدعم الاستخباراتي الإيراني لاستهداف الملاحة البحرية، خاصة مع تصاعد الضربات الأمريكية ضدها.
ويرى مراقبون انه لا يمكن استبعاد احتمال أن يكون الانسحاب تكتيكيًا مؤقتًا، في إطار إعادة تموضع أو تحضير لموجة جديدة من العمليات بأساليب مختلفة، خاصة مع التطورات الجيوسياسية المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط.
واشار المراقبون الى أنه في المحصلة، يعد غياب البحرية الإيرانية عن البحر الأحمر وخليج عدن للمرة الأولى منذ أكثر من عقد ونصف ليس مجرد تفصيل لوجستي، بل تطور لافت قد يعكس إعادة تقييم أوسع لاستراتيجية طهران البحرية والإقليمية، ويستحق المتابعة عن كثب.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
الطيران الأمريكي يقصف منازل الشدادي في مأرب ويصل إلى هدف أوجع الحوثيين.
اخبار وتقارير
انفجار الغضب في صنعاء.. مواطنون يَقتحمون معاقل الحوثي ويُشعلون انتفاضة ضدهم.
اخبار وتقارير
فضائح الدبلوماسية… الحاج يكشف أكبر ملفات الفساد في تاريخ السفارات اليمنية ب.
اخبار وتقارير
15 غارة تحرق الأرض من تحت الحوثيين في مأرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحباط تهريب شحنتي مواد عسكرية للحوثيين
إحباط تهريب شحنتي مواد عسكرية للحوثيين

اليمن الآن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

إحباط تهريب شحنتي مواد عسكرية للحوثيين

أفاد الإعلام العسكري اليمني، بإحباط تهريب شحنتي مواد عسكرية في البحر الأحمر ، كانت في طريقها لجماعة الحوثي الإرهابية، من بينها 3 ملايين صاعق (قادح تفجير) وعشرات من أجهزة الاتصالات الفضائية، وذلك بالتزامن مع هجمات للجماعة في تعز. وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه الجبهات بين مليشيات الحوثي وقوات الجيش تهدئة ميدانية منذ أبريل (نيسان) 2022، وسط توقف لمسار السلام الذي تقوده الأمم المتحدة بسبب انخراط الجماعة المدعومة من إيران في التصعيد الإقليمي. وأوضح الإعلام العسكري، أن دوريات من اللواء الأول مشاة بحري وخفر السواحل نفذت عمليتين منفصلتين، بناءً على معلومات دقيقة من شُعبة الاستخبارات العامة في قوات الجيش ، حيث تمكنت خلالها من اعتراض وضبط سفينتين شراعيتين على متنهما كميات كبيرة من الأدوات التي تُستخدم في صناعة المتفجرات، وكذلك منظومة اتصال فضائي كانت في طريقها إلى الجماعة الحوثية. وأظهرت التحقيقات الأولية مع طاقم السفينتين الصغيرتين وعددهم 14 بحاراً ارتباطهم بالحوثيين، حيث كانوا في طريقهم إلى ميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة ومعهم 3 ملايين صاعق وأسلاك بطول إجمالي 3600 كيلومتر، وكذلك 64 جهاز اتصال فضائي. ويستخدم الحوثيون الصواعق المضبوطة (قوادح التفجير) في الزوارق المفخخة والطائرات الانتحارية المسيَّرة وحقول الألغام التحكمية بالبطاريات، أو عن بُعد، أو بالأشعة تحت الحمراء، بينما تُستخدم الأسلاك في ربط شبكات المتفجرات ببعضها. طبقاً لما أورده الإعلام العسكري. وسبق للقوات اليمنية والدولية إحباط كثير من شحنات الأسلحة ذات المنشأ الإيراني سواء في جنوب البحر الأحمر أو في بحر العرب، أو في المنافذ البرية التابعة للحكومة الشرعية. ميناء بندر عباس الإيراني مركزاً رئيسياً لتهريب الأسلحة: في أول تعليق حكومي على ضبط شحنتي المواد العسكرية، قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني إن هذه الشحنات تجسيد واضح لاستمرار النظام الإيراني في تزويد الحوثيين بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرطاً في جهود لخفض التوتر. وأضاف الإرياني في تغريد على منصة آ«إكسآ» بالقول: آ«إن الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكاً جاداً في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وبحسب الوزير الإرياني، فإن انطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس، يقدّم دليلاً جديداً على استمرار آ«الحرس الثوريآ» الإيراني في استخدام هذا الميناء مركزاً رئيسياً لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمهم الحوثيون. وأثنى الإرياني على الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل، في حماية السواحل اليمنية، وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية للحوثيين، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. وطالب وزير الإعلام، المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة للحوثيين، بوصفها انتهاكاً صارخاً لقرار مجلس الأمن الدولي. وشدد على الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف الحوثيين آ«منظمة إرهابية أجنبيةآ»، أسوة بالولايات المتحدة وعدد من الدول، بوصفها خطراً لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين. تصعيد ميداني في سياق خروقات مليشيا الحوثي، للتهدئة القائمة مع قوات الجيش، افاد الإعلام العسكري في قوات الجيش، ان الجماعة قامت بشن قصف مدفعي، مساء السبت، استهدف المدنيين في الأحياء السكنية شمال مدينة تعز (جنوبي غرب). ونقل الموقع الرسمي للجيش (سبتمبر نت) عن مصادر محلية في تعز قولها إن الحوثيين شنوا قصفًا مدفعياً بقذائف آ«الهاونآ» استهدف منازل في حي آ«الزنوجآ»، والمناطق المحيطة بمعسكر الدفاع الجوي، ما أثار حالة من الهلع والخوف بين السكان. إضافة إلى ذلك، اكدت المصادر الرسمية اليمنية، أقدام مليشيا الحوثي على تفجير منزل في منطقة الشقب التابعة لمديرية صبر الموادم جنوب تعز، يملكه المواطن ماجد علي محمد غالب. وذكرت المصادر أن الحوثيين استخدموا عبوات ناسفة شديدة الانفجار في عملية التفجير، للمنزل الواقع أسفل آ«تبة الصالحينآ» التي حولتها الجماعة إلى موقع عسكري لاستهداف المدنيين وقصف القرى المجاورة. ونقلت المصادر عن لجنة الرصد الحقوقية بمنطقة الشقب قولها إن هذه الجريمة ترفع حصيلة المنازل التي فجرتها الجماعة في المنطقة إلى 125 منزلًا منذ سبتمبر (أيلول) 2015 وحتى مايو (أيار) 2025، ما يعكس حجم الانتهاكات الممنهجة التي ترتكبها الجماعة بحق المدنيين في تعز. ويتخوف اليمنيون من سعي الحوثيين إلى تفجير الحرب مجدداً ونسف جهود التهدئة ومساعي السلام، خصوصاً في ظل استمرار الجماعة تحشيد المجندين، وتعزيز الجبهات، وتحصين المواقع بامتداد خطوط التماس لا سيما في محافظة مأرب وجنوب محافظة الحديدة وفي محافظتي تعز والضالع.

ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟
ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟

اليمن الآن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟

علق معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، على عملية ضبط القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الاحمر، شحنتين بحريتين محمّلتين بمواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة، انطلقتا من ميناء بندر عباس الإيراني، مرورا بالقرن الافريقي، في طريقها لمليشيا الحوثي الإرهابية عبر موانئ الحديدة. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، ان هذه العملية تؤكد استمرار ايران في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المليشيا، في خرق فاضح للقرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 2216. وأشار الإرياني إلى ان الشحنتين اللتين تم اعتراضهما في 1 أبريل، 16 ابريل 2025م، على متن سفينتين شراعيتين، كانتا تحملان كميات ضخمة من مواد تدخل في صناعة المتفجرات، بينها "كوارتكس" يحتوي على مادتي RDX وPETN، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين صاعق تفجير، وأسلاك تفجيرية بطول إجمالي يصل إلى 3600 كيلومتر، و64 جهاز اتصال فضائي، ومنظومة اتصالات فضائية متكاملة. وأضاف: "تستخدم منظومات الاتصال والمواد شديدة الانفجار، والصواعق، التي حاولت إيران تهريبها لمليشيا الحوثي في زرع حقول الألغام التي تُدار بالبطاريات أو عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وربط شبكات التفجير المعقدة، وهي أدوات قتل جماعي تستهدف اليمنيين، كما تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيرة الانتحارية، التي نفذت بواسطتها مئات الهجمات الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، مهددة بذلك أمن البحر الأحمر والممرات الحيوية للتجارة العالمية". كما أكد الوزير الإرياني ان هذه الشحنات تعد تجسيدا واضحا لاستمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيا الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرط في جهود لخفض التوتر، مشيرا في ذات السياق، إلى ان الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكا جادا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وتابع: "كما أن إنطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس الإيراني، يقدّم دليلا جديدا على استمرار الحرس الثوري الإيراني في استخدام هذا الميناء كمركز رئيسي لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمتها مليشيا الحوثي الإرهابية". وثمّن وزير الإعلام معمر الإرياني ثتمينا عاليا تلك الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية، في حماية السواحل اليمنية وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيا الحوثي الإرهابية، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. واختتم الوزير الإرياني تغريدته، بمطالبة المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي التي تمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا ك "منظمة إرهابية عالمية"، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول، باعتبارها خطرا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين.

اليمن يعلّق على شحنة الأسلحة الإيرانية الخطيرة المضبوطة بالبحر الأحمر
اليمن يعلّق على شحنة الأسلحة الإيرانية الخطيرة المضبوطة بالبحر الأحمر

اليمن الآن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

اليمن يعلّق على شحنة الأسلحة الإيرانية الخطيرة المضبوطة بالبحر الأحمر

علّق وزير الإعلام في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، معمر الإرياني، على اعتراض القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الأحمر شحنتين بحريتين تحملان مواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة كانت في طريقها إلى ميليشيا الحوثي قادمة من ميناء بندر عباس الإيراني. وأوضح الإرياني، في تصريحات اليوم الأحد، طالعها "المشهد اليمني" ، أن الشحنتين، اللتين تم اعتراضهما في الأول والسادس عشر من أبريل 2025، احتوتا على كميات ضخمة من مواد تدخل في صناعة المتفجرات، أبرزها مادة "كوارتكس" التي تحتوي على RDX وPETN، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين صاعق تفجير، وأسلاك تفجيرية بطول إجمالي يبلغ 3600 كيلومتر، إلى جانب 64 جهاز اتصال فضائي ومنظومة اتصالات فضائية متكاملة. وأشار الوزير إلى أن هذه المنظومات تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيّرة الانتحارية، وزرع حقول الألغام التي تُدار عن بُعد، ما يشكل تهديدًا مباشرًا لأمن البحر الأحمر والممرات البحرية الدولية. وأكد أن هذه العملية تعكس استمرار الحرس الثوري الإيراني في تهريب الأسلحة إلى الحوثيين، وانتهاكه للقرارات الدولية، وعلى رأسها قرار مجلس الأمن رقم 2216، باستخدام ميناء بندر عباس مركزًا لعمليات التهريب. وأضاف: "هذه الشحنات تؤكد إصرار طهران على دعم وكلائها في المنطقة عسكريًا، متخذة من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة غطاء لإعادة بناء نفوذها الإقليمي، وهو ما يفضح عدم جديتها في أي مسعى لإرساء السلام". ودعا الإرياني المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف أكثر حزمًا تجاه هذه الانتهاكات، مطالبًا بتشديد الرقابة البحرية وفرض عقوبات على طهران، وتصنيف جماعة الحوثي كـ"منظمة إرهابية عالمية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store