logo
#

أحدث الأخبار مع #هواردكارتر

زاهي حواس يوقع كتاب توت "عنخ آمون من هوارد كارتر الى المدينة الذهبية" بالتشيك
زاهي حواس يوقع كتاب توت "عنخ آمون من هوارد كارتر الى المدينة الذهبية" بالتشيك

صدى البلد

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى البلد

زاهي حواس يوقع كتاب توت "عنخ آمون من هوارد كارتر الى المدينة الذهبية" بالتشيك

صدر لعالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس"كتاب جديد باللغة الإنجليزية بإسم " توت عنخ امون من هوارد كارتر الي المدينة الذهبية". و قد سافر "حواس" إلى العاصمة براغ وألقى محاضرة عن الأكتشافات الأثرية، وتم توقيع الكتاب. وسوف تصدر طبعة أخرى من هذا الكتاب في الجامعة الامريكية بالقاهرة في أكتوبر القادم و سوف يتم عمل حفل توقيع للكتاب بالقاهرة. الكتاب يتناول كشف مقبرة توت عنخ آمون و كذلك علي الاكتشافات التي قام بها حواس في وادي الملوك و البر الغربي للأقصر بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ امون.

حواس يوقع كتاب توت "عنخ آمون من هوارد كارتر الى المدينة الذهبية" بالتشيك
حواس يوقع كتاب توت "عنخ آمون من هوارد كارتر الى المدينة الذهبية" بالتشيك

بوابة ماسبيرو

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة ماسبيرو

حواس يوقع كتاب توت "عنخ آمون من هوارد كارتر الى المدينة الذهبية" بالتشيك

صدر لعالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس"كتاب جديد باللغة الإنجليزية بإسم " توت عنخ امون من هوارد كارتر الي المدينة الذهبية". و قد سافر "حواس" إلى العاصمة براغ وألقى محاضرة عن الأكتشافات الأثرية، وتم توقيع الكتاب. وسوف تصدر طبعة أخرى من هذا الكتاب في الجامعة الامريكية بالقاهرة في أكتوبر القادم و سوف يتم عمل حفل توقيع للكتاب بالقاهرة. الكتاب يتناول كشف مقبرة توت عنخ آمون و كذلك علي الاكتشافات التي قام بها حواس في وادي الملوك و البر الغربي للأقصر بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ امون.

قناع الملك 'توت'.. القطعة الأشهر في العالم
قناع الملك 'توت'.. القطعة الأشهر في العالم

البوابة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

قناع الملك 'توت'.. القطعة الأشهر في العالم

قناع الملك توت عنخ آمون المكتشف في مقبرته بوادي الملوك على يد العالم البريطاني هوارد كارتر عام ١٩٢٢، يُعتبر أحد أهم وأشهر قطعة أثرية في تاريخ الإنسانية، وقد صنع هذا القناع في عهد الأسرة الثامنة عشر من الذهب الخالص، ويتكون القناع من غطاء رأس ملكي ذو لحية مستعارة وقلادة على الصدر، وتعلو جبهته انثى العقاب وثعبان الكوبرا للحماية. يبلغ ارتفاع القناع 54 سم، ويصل وزنه إلى أكثر من 11 كجم من الذهب الخالص، ويتكون القناع من طبقتين من الذهب تم الربط بينهما عن طريق استخدام تقنية الطرق، كما أن القناع منقوش ومرصع بعدد كبير من الاحجار الكريمة، وعينا الملك قد صنعتا من الكوارتزيت، وحجر الاوبدسيديان او حجر السبج. كما صنعت القلادة التي يرتديها الملك من أكثر من صنف، فهي مرصعة بقطع من الزجاج الملون تحاكي اللازورد والجاسبر والكارنيرليان أو العقيق الأحمر، كما يوجد بالجزء الخلفي من القناع خطوط طولية من الكتابة الهيروغليفية من الأعلى لأسفل، وهي منقوشة من الذهب، ومستمدة من كتاب الموتى والذي كان الهدف من وجوده في الأثاث الجنائزي للمتوفي هو تأمين رحلته في العالم الأخر، وهو يعد امتداداً لما يعرف بمتون الأهرام، والتي كانت تخص الملوك والملكات فقط. وقد تم صناعة القناع في 70 يوما فقط ، ومن اللافت للنظر في قناع الملك توت عنخ آمون هي الآذان المثقوبة، والتي تناولتها عالمة المصريات جوانفليتشر في كتابها 'وادي الملوك: العصر الذهبي المصري ' حيث قالت:' عنصراً مهماً لم يلتفت إليه العلماء والباحثون طوال السنوات الماضية، والمتمثل بأذن الفرعون الصغير، ولفت انتباهي في قناع الفرعون ميزة تم التغاضي عنها حتى الآن وهي الآذان المثقوبة'. وتابعت فليتشر في كتابها قائلة:" تشير الأبحاث إلى أن توت عنخ آمون لم يكن يرتدي الأقراط بعد طفولته، لذا فعندما توفي وهو في سن العشرين، فمن المفترض الا يصور بآذان مثقوبة". وأوضحت: قد يكون القناع قد صنع لفرعون آخر أو لشخصية على درجة عالية من الأهمية وليس للملك توت عنخ آمون، فالقناع لم يصنع لفرعون ذكر بالغ، وبمقارنة الذهب المستخدم في صناعة الوجه اتضح أنه مختلف عن ذلك المستخدم في باقي الاجزاء'. وتوجد نظرية علمية قدمها علماء مصريين في ما قالته عالمة المصريات جوان فليتشر، حيث أكدوا من خلال تلك النظرية أن مومياء الملك توت عنخ آمون ذات آذان مثقوبة، مما يشيرإلى انه كان يرتدي اقراط في اذنيه، حيث وصل الفريق المكتشف للمقبرة، في العثور على أقراط ملكية تخص الفرعون الصغير، كما ان المومياوات الملكية وجدران المعابد تثبت ارتداء الملوك للأقراط، كما عثر على مومياوات ملكية ذات آذان مثقوبة مثل: رمسيس الثاني، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس. ومن المقرر نقل قناع الملك توت عنخ آمون من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير في احتفاليه كبيرة، وسيدخل سيناريو العرض بشكل مباشر دون ترميم، كما تم تخصيص غرفة خاصة لعرض القناع الذهبي، وسوف تحل مقتنيات نانيس محل مقتنيات الملك توت عنخ آمون بالمتحف المصري بالتحرير. 51l+u4BN9XL 800px-CairoEgMuseumTaaMaskMostlyPhotographed 13470354 images

خنجر "توت".. هدية ملكية حيّرت العلماء
خنجر "توت".. هدية ملكية حيّرت العلماء

البوابة

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

خنجر "توت".. هدية ملكية حيّرت العلماء

العالم البريطاني هوارد كارتر عثر على خنجر الملك توت عنخ آمون عام ١٩٢٢م، ضمن محتويات مقبرة الملك الذهبي في وادي الملوك بمحافظة الأقصر، ووجد الخنجر في الفخذ الأيمن في اللفائف الكتانية الملفوفة حول المومياء الخاصة بالملك، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية التي يبلغ عددها 5 ألاف قطعة من أهم الكنوز الأثرية في العالم. ومنذ خمس سنوات قام فريق من الباحثين اليابانيين بالتعاون مع مركز الحفظ بالمتحف المصري في رسم خريطة للعناصر الموجودة على سطح شفرة الخنجر، والتي كان من ضمنها الكلور والمنجنيز بالإضافة إلى بقع سوداء قد تكون نشأت من معدن الترويلايت، وهو معدن شائع في النيازك الحديدية. وفي دراسة علمية نشرت في شهر فبراير من عام 2022 في مجلة "ميتورينكس اند بلانتري ساينس" قال الباحث توموكو اراي: "لفهم أصل وكيف تم صنع الخنجر اجرينا تحليلاً كيميائياً ثنائي الأبعاد للخنجر، ولاحظنا وجود نسيج متقاطع موجود في أماكن على جانبي النصل، يشبه أشكال فيدمان شتيتن، وهي أشكال فريدة من بلورات الحديد والنيكل الموجودة في بعض النيازك". ويترك نمط فيدمان شيشتن تأثيراً رائعا على بعض النيازك المعدنية والتي تنتج عن طريق توزيع النيكل في الجسم، كما يشير وجود النمط في سلاح الخنجر إلى انه مصنوع من فئة النيازك الثمانية، وفي إشارة إلى كيفية تكوين الخنجر قال أراي:" وجدنا بقع سوداء في أماكن على سطح النصل، واعتقدنا انها كانت صدأ في البداية، ولكن اتضح أنها كانت عبارة عن كبرتيد الحديد". كما تشير دراسة أخرى إلى إمكانية أن يكون الخنجر هدية قد تلقاها الملك توت عنخ آمون من ملك ميتاني - الأناضول حالياً - ويرجع ذلك إلى وجود كميات كبيرة من الكالسيوم الموجودة على مقبض الخنجر، والتي تشير بدورها إلى استخدام الحرفيين لمادة لاصقة تسمى الجص الجيري، والتي تتكون من الرمل والماء وأكسيد الكالسيوم. والمثير للدهشة أن استخدام تلك المادة في مصر القديمة لم يبدأ إلا بعد وفاة الملك توت عنخ آمون بالتحديد في العصر البطلمي، وفي الوقت حينه كانت تقنيات معالجة الحديد واستخدام الجص الجيري معروفة في مملكة ميتاني، وهو ما جعل العلماء يستنتجون أن الخنجر هو هدية للملك توت عنخ آمون من تلك المملكة، كما أنهم استندوا أيضاً إلى رسائل تل العمارنة والتي وثقت جانب من النشاط الدبلوماسي لملوك مصر القديمة في القرن الرابع قبل الميلاد. كما رجحت الدراسة أيضاً إمكانية أن يكون الملك توت عنخ آمون قد ورث الخنجر من عائلته بعدما أهداه ملك ميتاني لأمنحتب الثالث جد الملك توت عنخ آمون بعدما تزوج ابنته لإنهاء الصراع السياسي بينه وبين مصر، ومن المقرر أن يتم عرض مجموعة الملك توت عنخ آمون كاملة في المتحف المصري الكبير والتي تجري الآن الاستعدادات الخاصة بافتتاحه رسمياً، وسوف يتم عرض المجموعة كاملة في قاعة تبلغ مساحتها 7 ألاف متر مربع. download image-2345

لغز مومياء "باشيرى": سر التحنيط الفريد الذي حير العلماء لأكثر من قرن
لغز مومياء "باشيرى": سر التحنيط الفريد الذي حير العلماء لأكثر من قرن

الإمارات نيوز

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات نيوز

لغز مومياء "باشيرى": سر التحنيط الفريد الذي حير العلماء لأكثر من قرن

متابعة- بتول ضوا لقد أسرت مومياء 'باشيرى' الغامضة عقول علماء المصريات لأكثر من قرن من الزمان، لكن لم يجرؤ أي خبير على لمسها. تم اكتشاف المومياء المعروفة باسم 'غير القابلة للمس' من قبل عالم المصريات الشهير هوارد كارتر في عام 1919 في منطقة وادى الملوك في الأقصر، قبل ثلاث سنوات من اكتشافه لمقبرة الملك توت عنخ آمون الفخمة. وفقًا لما ذكره موقع ديلى ميل، لم يسبق أن رأينا مثل هذه التقنية المستخدمة في لف هذه الجثة القديمة في أي مكان آخر، حيث تم ترتيب الضمادات على الوجه في نمط معقد يشبه أهرامات مصر الشهيرة. تشير العناية غير العادية التي لفت بها مومياء 'باشيرى' إلى أن هذا الشخص كان أيضًا ذا أهمية كبيرة في المجتمع المصري القديم، لكن هوية الجثة تظل غير معروفة إلى حد كبير، لأن فتح المومياء لمعرفة ما بداخلها قد يلحق ضررًا لا رجعة فيه بهذه الممارسة الفريدة من نوعها في التحنيط. وجد العلماء طرقًا أخرى للنظر إلى داخلها، ومع ذلك، فقد عثروا على بعض الأدلة حول من قد يكون هذا الشخص. تم استخدام التصوير المقطعي والأشعة السينية لرؤية ما يكمن تحت الضمادات دون إزعاجها. أتاحت هذه التقنيات للباحثين تحديد أن مومياء 'باشيرى' كانت في يوم من الأيام لرجل يبلغ طوله نحو خمسة أقدام ونصف. تعود مومياء باشيرى إلى العصر البطلمي بين القرن الثاني وأوائل القرن الثالث قبل الميلاد، وخلال هذه الفترة وصلت براعة وتطور ممارسات التحنيط إلى ذروتها. تقدم هذه المومياء نافذة فريدة على الممارسات الجنائزية في العصر البطلمي في مصر القديمة، وهي معروضة حاليًا في متحف مصر بالقاهرة. ويقال إن الترتيب المعقد للضمادات فوق وجه المومياء يشبه التصميم المعماري للأهرامات المصرية، وهو ما قد يشير إلى التبجيل والاحترام اللذين يكنهما لهذا الفرد. إن فتح جوف المومياء سيكون الطريقة الأكثر مباشرة لمعرفة المزيد عن البقايا الموجودة بداخلها، لكن أغلفتها حساسة للغاية، وإتلافها من شأنه أن يدمر الدليل الوحيد المعروف لهذه التقنية الخاصة في التحنيط. ولهذا السبب لجأ الخبراء إلى أساليب أقل تدخلاً في التحقيق، مثل التصوير المقطعي المحوسب والأشعة السينية. إن مراقبة المظهر الخارجي المزخرف للمومياء يكشف أيضًا عن معلومات حول وضع هذا الرجل خلال حياته. تشير هذه التفاصيل إلى أن هذا الرجل كان ذا ثروة كبيرة وأهمية كبيرة، ولكن حتى ذلك الحين، ستبقى مومياء البشيري محاطة بالغموض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store