logo
#

أحدث الأخبار مع #هواسونغبو11

زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات "للردع النووي"
زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات "للردع النووي"

الديار

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات "للردع النووي"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات عسكرية جديدة تحاكي هجمات نووية مضادة ضد أهداف في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، وفق ما أعلنت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إن التدريبات هدفت إلى اختبار سرعة الانتقال إلى وضع الرد النووي، وتضمنت تنفيذ "إجراءات عملياتية مفصلة" لهجوم نووي مضاد، وذلك في إطار ما وصفته بيونغ يانغ بـ"الرد الرادع" على التدريبات العسكرية المشتركة التي تجريها القوات الأميركية والكورية الجنوبية في المنطقة. وشملت المناورات إطلاق صاروخ باليستي تكتيكي جديد من طراز "هواسونغبو-11-كا"، بالإضافة إلى نظام قاذفات صواريخ متعددة من عيار 600 ملم، يُصنفها الجيش الكوري الجنوبي على أنها باليستية بسبب خصائصها التوجيهية والدفع الذاتي. ووفقا للوكالة، تم التحقق من "موثوقية نظام القيادة والتعبئة" الذي يسمح برد سريع على أي طارئ نووي محتمل، مشيرة إلى أن التجارب "حققت أهدافها بالكامل". دعوة لزيادة الجاهزية النووية وأكدت وسائل الإعلام الرسمية في بيونغ يانغ أن كيم أشرف شخصيا على التدريبات، وشدد على ضرورة أن تضطلع القوة النووية بدور محوري في إستراتيجيات الردع وخوض الحروب، داعيا إلى "تعزيز دقة الضربات ورفع الجاهزية القتالية". كما دعا كيم، في تصريحات نُشرت لاحقا، إلى زيادة إنتاج قذائف المدفعية، في ما يبدو أنه استجابة مباشرة لتنامي الشراكة العسكرية مع روسيا، لا سيما في سياق الحرب الجارية في أوكرانيا. وجاءت هذه التدريبات بعد أن أطلقت كوريا الشمالية عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى أمس الخميس من منطقة قرب مدينة وونسان الساحلية الشرقية باتجاه بحر الشرق، بحسب هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية. وأكد الجيش الكوري الجنوبي أن عمليات الإطلاق شملت أنظمة مختلفة من الصواريخ الباليستية المتنقلة، شبيهة بنظام "إسكندر" الروسي، وربط هذه التجارب بإمكانية استخدامها كعرض لصادرات أسلحة إلى روسيا. ردود فعل إقليمية ودولية في المقابل، قالت المتحدثة باسم وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية، كيم إيناي، إن إطلاق الصواريخ يمثل "عملا استفزازيا خطيرا"، وينتهك قرارات مجلس الأمن الدولي ويهدد السلام الإقليمي. من جانبها، أكدت اليابان أن الصواريخ لم تصل إلى منطقتها الاقتصادية الخالصة، لكنها قدّمت احتجاجا دبلوماسيا شديد اللهجة عبر سفارة كوريا الشمالية في بكين، وفق ما صرح به وزير الدفاع الياباني. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد حدة التوترات في شبه الجزيرة الكورية، حيث تواصل بيونغ يانغ تسريع تطوير برامجها النووية والصاروخية، وسط اتهامات متزايدة بتزويد روسيا بالسلاح في حربها ضد أوكرانيا. وفي نيسان الماضي، كشفت كوريا الشمالية عن مدمرة بحرية جديدة بوزن 5 آلاف طن يُرجّح أنها مجهزة بصواريخ نووية تكتيكية، مما يعزز الطموحات النووية للبلاد جوا وبرا وبحرا. يذكر أن الكوريتين ما زالتا رسميا في حالة حرب منذ 1953، حيث لم تُوقع معاهدة سلام بعد انتهاء الحرب الكورية، بل مجرد هدنة. وقد بلغت العلاقات بين بيونغ يانغ وسول أدنى مستوياتها منذ سنوات، مع تزايد التجارب الصاروخية الكورية الشمالية في انتهاك صارخ لعقوبات الأمم المتحدة.

الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية
الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية

وكالة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية

سيئول، 9 مايو (يونهاب) — ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في الشمال اليوم الجمعة أن الزعيم 'كيم جونغ-أون' أشرف على تدريبات مشتركة لإطلاق صواريخ مدفعية بعيدة المدى ونوع جديد من الصواريخ الباليستية التكتيكية، مع التأكيد على الجاهزية القتالية للقوات النووية، وذلك بعد يوم من إطلاق البلاد عدة صواريخ باليستية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن المناورات كانت تهدف إلى تعريف الوحدات العسكرية بعمليات الأسلحة، كما أن اختبار إطلاق النار تحقق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة للرد السريع في حالة نشوب أزمة نووية. وشملت التدريبات نظاما صاروخيا متعدد الطبقات من عيار 600 ملليمتر وصاروخا باليستيا تكتيكيا من طراز 'هواسونغبو-11-كا'، وفقا لوكالة الأنباء. وقال 'كيم'، وفقا لتقرير الوكالة: «التأكيد على ضرورة تعزيز الدور المحوري للقوة النووية في جميع جوانب استراتيجية ردع الحرب واستراتيجية خوض الحرب. ومن المهم للغاية إتقان الاستعداد القتالي الطبيعي للقوة النووية بثبات». وبين الساعة 8:10 صباحا و9:20 صباحا أمس الخميس، رصد الجيش الكوري الجنوبي إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من أنواع مختلفة من مدينة 'وونسان' الساحلية الشرقية في الشمال، وهي رابع تجربة صاروخية باليستية تجريها البلاد حتى الآن هذا العام. وتكهن الجيش الكوري الجنوبي بأن الإطلاق ربما كان جزءا من اختبار أداء مرتبط بصفقات الأسلحة التي أبرمتها كوريا الشمالية مع روسيا.

زعيم كوريا الشمالية يرفع مستوى الاستعداد القتالي لقوات الردع النووي
زعيم كوريا الشمالية يرفع مستوى الاستعداد القتالي لقوات الردع النووي

صحيفة الشرق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الشرق

زعيم كوريا الشمالية يرفع مستوى الاستعداد القتالي لقوات الردع النووي

عربي ودولي 36 أكد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون على ضرورة أن تضطلع القوة النووية لبلاده بدور "محوري" في استراتيجيات الردع، داعيا إلى الحفاظ على مستوى عال من الجاهزية القتالية. وجاءت تصريحات زعيم كوريا الشمالية خلال إشرافه على تدريبات عسكرية لإطلاق صواريخ مدفعية بعيدة المدى وصاروخا باليستيا تكتيكيا جديدا. وذكرت وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية أن المناورات هدفت إلى تحسين كفاءة تشغيل الأسلحة وتقييم نظام القيادة والتعبئة السريعة في حال نشوب أزمة نووية. وبحسب الوكالة، فقد شملت التدريبات نظاما صاروخيا متعدد الطبقات من عيار 600 ملم وصاروخا باليستيا تكتيكيا من طراز هواسونغبو-11-كا، في إطار ما وصفته بتحسين القدرات التشغيلية للأسلحة النووية التكتيكية. وتأتي هذه الأنشطة بعد رصد جيش كوريا الجنوبية، أمس الخميس، إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من مدينة وونسان الساحلية في كوريا الشمالية وهي رابع تجربة صاروخية باليستية تجريها بيونغ يانغ حتى الآن هذا العام. من جهتها، انتقدت وسائل الإعلام الرسمية في بيونغ يانغ ما وصفته بزيادة الأنشطة العسكرية الأمريكية في المنطقة، متهمة واشنطن وحلفاءها بإجراء تدريبات نووية "استفزازية"، مؤكدة أن جيش كوريا الشمالية سيواصل تعزيز قدراته للرد السريع والتأهب في ظل ما اعتبرته بيئة أمنية "غير مستقرة".

(جديد) الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية
(جديد) الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية

وكالة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

(جديد) الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية

سيئول، 9 مايو (يونهاب) — ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في الشمال اليوم الجمعة أن الزعيم 'كيم جونغ-أون' أشرف على تدريبات مشتركة لإطلاق صواريخ مدفعية بعيدة المدى ونوع جديد من الصواريخ الباليستية التكتيكية، مع التأكيد على الجاهزية القتالية للقوات النووية، وذلك بعد يوم من إطلاق البلاد عدة صواريخ باليستية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن المناورات كانت تهدف إلى تعريف الوحدات العسكرية بعمليات الأسلحة، كما أن اختبار إطلاق النار تحقق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة للرد السريع في حالة نشوب أزمة نووية. وشملت التدريبات نظاما صاروخيا متعدد الطبقات من عيار 600 ملليمتر وصاروخا باليستيا تكتيكيا من طراز 'هواسونغبو-11-كا'، وفقا لوكالة الأنباء. وقال 'كيم'، وفقا لتقرير الوكالة: «التأكيد على ضرورة تعزيز الدور المحوري للقوة النووية في جميع جوانب استراتيجية ردع الحرب واستراتيجية خوض الحرب. ومن المهم للغاية إتقان الاستعداد القتالي الطبيعي للقوة النووية بثبات». وبين الساعة 8:10 صباحا و9:20 صباحا أمس الخميس، رصد الجيش الكوري الجنوبي إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من أنواع مختلفة من مدينة 'وونسان' الساحلية الشرقية في الشمال، وهي رابع تجربة صاروخية باليستية تجريها البلاد حتى الآن هذا العام. وتكهن الجيش الكوري الجنوبي بأن الإطلاق ربما كان جزءا من اختبار أداء مرتبط بصفقات الأسلحة التي أبرمتها كوريا الشمالية مع روسيا. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أيضا إن 'كيم' أمر بزيادة الموثوقية القتالية والمساحة التشغيلية لأنظمة الأسلحة النووية التكتيكية، مشددا على ضرورة تعزيز «الدور المحوري» للقوات النووية في جميع جوانب استراتيجية الردع وخوض الحرب. ونقلت وكالة الأنباء عن 'كيم' قوله: «إن النمو الجذري لقوة المدفعية من شأنه أن ينبئ بتغييرات كثيرة في ممارسة أعمالنا العسكرية المستقبلية، ويتيح إمكانيات أكبر ومختلفة لتأمين القدرات العملياتية لجيشنا». وقبل الإطلاق، تفقدت المناورات أيضا الموثوقية التشغيلية لنظام 'هيكبانغاشو' (Haekbangashoe)، أو نظام 'الزناد النووي'، وهو نظام شامل لإدارة الأسلحة النووية يربط أمر الإطلاق بعملية التنفيذ الفعلي. وقد تم تطويره في عام 2023. واتهمت وكالة الأنباء المركزية الولايات المتحدة والدول الحليفة لها بإجراء سلسلة من التدريبات على العمليات النووية في شبه الجزيرة الكورية وحولها، والتعامل مع حرب نووية ضد كوريا الشمالية «كأمر واقع»، واصفة ذلك بأنه عمل «متهور» يتطلب من الجيش الحفاظ على «قدرة رد فعل سريع ووضع استعداد حربي شامل». كما نقلت وكالة الأنباء عن متحدث باسم وزارة الدفاع وصفه للتدريبات بأنها إجراء لإظهار «الموقف المضاد السريع وقدرة القوات المسلحة على الرد السريع» في حال «تغير الوضع العسكري في المنطقة الحساسة». ورافق 'كيم' خلال «التوجيه الميداني» يوم الخميس المدير العام لإدارة الصواريخ 'جانغ تشانغ-ها'، ورئيس أكاديمية العلوم الدفاعية 'كيم يونغ-هوان'، بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين الحزبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store