أحدث الأخبار مع #هومبليتباربيكيو


الميادين
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
بسبب "الحرب التجارية".. مطعم أميركي في بكين يستبعد لحوم البقر من قوائمه
ذكرت وكالة "رويترز"، اليوم الإثنين، أنّ الطهاة والعاملون في مطعم "هوم بليت باربيكيو" الأميركي، في قلب العاصمة الصينية، انهمكوا بإعادة طباعة قوائم الطعام، استعداداً لمرحلة جديدة تفرضها السياسة التجارية العالمية". وأشارت الوكالة إلى أنّه تم استبعاد لحم البقر الأميركي، بعدما كان الركيزة الأساسية في وصفات المطعم الجنوبي، في ظل تصاعد الرسوم الجمركية التي تفرضها بكين على المنتجات الأميركية. وذكرت أنّ المطعم، الذي كان يستهلك من 7 إلى 8 أطنان من "لحم الصدر" شهرياً مستوردة من الولايات المتحدة، يستعد الآن "للاعتماد بالكامل على اللحوم الأسترالية"، فور نفاد المخزون المتبقي من اللحوم الأميركية المجمدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة. اليوم 20:55 اليوم 19:53 وأضافت "رويترز" أنّ لحوم "هوم بليت" ليست وحدها المتضررة، مشيرةً إلى أنّ "لحم البقر الأميركي بات رمزاً من رموز آلاف المنتجات التي وقعت ضحية للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم". وفي حديث مع الوكالة، صرّح مدير العمليات في هوم بليت، دي بيليت، أنّ هذا "صعّب علينا بشكل أساسي الاستمرار في استخدام لحوم البقر الأميركية". ورغم أن هذه اللحوم كانت مرتفعة الثمن، حتى قبل اندلاع الصراع، إلا أن التعريفات الجمركية البالغة 125% التي فرضتها الصين كإجراء انتقامي، إلى جانب الرسوم السابقة البالغة 22%، جعلت استمرار استيرادها شبه مستحيل. وأشار دي بيليت، إلى أنّه "بمجرد أن نستنفد مخزوناتنا، سننتقل بالكامل إلى "M5" الأسترالي، وما زلنا نعتقد أنه يتمتع بنفس المذاق والجودة والنكهة، لكننا اضطررنا إلى التحول بسبب ضغوط السوق والتعريفات الجمركية". وتسعى أستراليا إلى سد هذه الفجوة، بما في ذلك إنتاج لحم صدر البقر الأسترالي بسعر أقل بنسبة 40%، وفق "رويترز".


المدى
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدى
بسبب 'الحرب التجارية'.. مطعم أميركي في بكين يستبعد لحوم البقر من قوائمه
ذكرت وكالة 'رويترز'، اليوم الإثنين، أنّ الطهاة والعاملون في مطعم 'هوم بليت باربيكيو' الأميركي، في قلب العاصمة الصينية، انهمكوا بإعادة طباعة قوائم الطعام، استعداداً لمرحلة جديدة تفرضها السياسة التجارية العالمية'. وأشارت الوكالة إلى أنّه تم استبعاد لحم البقر الأميركي، بعدما كان الركيزة الأساسية في وصفات المطعم الجنوبي، في ظل تصاعد الرسوم الجمركية التي تفرضها بكين على المنتجات الأميركية. وذكرت أنّ المطعم، الذي كان يستهلك من 7 إلى 8 أطنان من 'لحم الصدر' شهرياً مستوردة من الولايات المتحدة، يستعد الآن 'للاعتماد بالكامل على اللحوم الأسترالية'، فور نفاد المخزون المتبقي من اللحوم الأميركية المجمدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وأضافت 'رويترز' أنّ لحوم 'هوم بليت' ليست وحدها المتضررة، مشيرةً إلى أنّ 'لحم البقر الأميركي بات رمزاً من رموز آلاف المنتجات التي وقعت ضحية للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم'. وفي حديث مع الوكالة، صرّح مدير العمليات في هوم بليت، دي بيليت، أنّ هذا 'صعّب علينا بشكل أساسي الاستمرار في استخدام لحوم البقر الأميركية'. ورغم أن هذه اللحوم كانت مرتفعة الثمن، حتى قبل اندلاع الصراع، إلا أن التعريفات الجمركية البالغة 125% التي فرضتها الصين كإجراء انتقامي، إلى جانب الرسوم السابقة البالغة 22%، جعلت استمرار استيرادها شبه مستحيل. وأشار دي بيليت، إلى أنّه 'بمجرد أن نستنفد مخزوناتنا، سننتقل بالكامل إلى 'M5″ الأسترالي، وما زلنا نعتقد أنه يتمتع بنفس المذاق والجودة والنكهة، لكننا اضطررنا إلى التحول بسبب ضغوط السوق والتعريفات الجمركية'. وتسعى أستراليا إلى سد هذه الفجوة، بما في ذلك إنتاج لحم صدر البقر الأسترالي بسعر أقل بنسبة 40%، وفق 'رويترز'.


الاقتصادية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
لحم البقر الأمريكي أحد ضحايا الحرب التجارية .. المطاعم الصينية تستبدله بالأسترالي
في مطعم "هوم بليت باربيكيو"، وهو مطعم ذو طابع أمريكي في بكين، يُعيد الموظفون طباعة قوائم الطعام بعد نشوب الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ما يعني أن لحم البقر الأمريكي، الذي كان يُعدّ المكون الرئيسي في الطعام، سيُستبعد قريبًا . يستخدم مطعم "هوم بليت" لحم البقر، الذي كان يُستورد بالكامل من الولايات المتحدة، بشكل متزايد من أستراليا. كما يستخدم نحو 7 إلى 8 أطنان من لحم الصدر شهريا، وعندما ينفد لحم البقر الأمريكي المُجمّد في غضون أسابيع قليلة، سيُقدّم مطعم "هوم بليت باربيكيو" ذو الطابع الجنوبي اللحوم الأسترالية فقط . يُعدّ لحم البقر الأمريكي واحدا من ضحايا الحرب التجارية بين أكبر شريكين تجاريين في العالم. حتى قبل بدء المعركة، كان لحم البقر الأمريكي مرتفع الثمن. فرضت بكين تعريفات جمركية انتقامية بنسبة 125%، إضافة إلى الرسوم الجمركية الحالية البالغة 22%، ما جعله باهظ الثمن . وقال تشارلز دي بيليت، مدير العمليات في هوم بليت: "لقد صعّب هذا علينا بشكل كبير الاستمرار في استخدام لحم البقر الأمريكي ". في حين أن صادرات لحم البقر الأمريكية إلى الصين، والبالغة 125 مليون دولار شهريًا، لا تُمثّل سوى جزء ضئيل من تجارة السلع الضخمة، فإن اختفاء لحم البقر من قوائم الطعام في بكين يُمثّل لمحة عن المصير الذي ينتظر آلاف السلع على جانبي المحيط الهادئ . وأضاف دي بيليت: "بمجرد أن نستنفد مخزوناتنا، سننتقل بالكامل إلى لحم البقر الأسترالي .. ما زلنا نعتقد أنه يتمتع بنفس المذاق والجودة والنكهة، لكننا اضطررنا إلى ذلك بسبب ضغوط السوق والرسوم الجمركية ". وقال مورّد اللحوم: "عليهم التحول إلى لحوم البقر الأسترالية - حتى مطاعم شرائح اللحم الأمريكية ". ورفض دي بيليت الكشف عن المبلغ الذي تدفعه هوم بليت مقابل لحوم البقر الأسترالية . وكانت أسعار لحوم البقر الأمريكية ترتفع قبل بدء الحرب التجارية، ويعزى ذلك جزئيًا إلى النقص الناجم عن سنوات من الجفاف الذي أدى إلى تقلص قطعان الماشية إلى أدنى مستوياتها منذ خمسينيات القرن الماضي. كان من الصعب تقبّل هذه الأسعار المرتفعة في الصين، حيث دفع ضعف الاقتصاد المستهلكين إلى الاهتمام بالأسعار بشكل خاص . وزادت أسعار لحم الصدر الأمريكي بنسبة نحو 50% بين مايو ومارس الماضيين، قبل أن ترتفع بشكل كبير بعد الرسوم الجمركية، ما أدى إلى نضوب الإمدادات أو ارتفاع التكاليف إلى ضعف ما كانت عليه قبل عام تقريبًا . وتسعى أستراليا إلى سدّ الفجوة، بما في ذلك توفير لحم صدر أرخص بنسبة 40%. وقد حققوا نجاحًا في مطعم هوم بليت. مع حلول مايو، سيستمتع رواد المطعم بتناول أضلاع لحم البقر الأسترالي، ولحم الصدر، والنقانق المدخنة ببطء على طريقة تكساس وجنوب أمريكا . وقال دي بيليت: "لقد جربناها لبضعة أشهر، ووجدنا أنها بالجودة نفسها، وعملاؤنا راضون عنها تماما".