أحدث الأخبار مع #هيئة_الإطفاء


عكاظ
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
إسبانيا تواجه كابوسًا.. سحابة كلور سامة تحتجز 150 ألف شخص
تابعوا عكاظ على أعلنت السلطات الكتالونية حالة طوارئ في إقليم كتالونيا شمال شرق إسبانيا، بعد اندلاع حريق هائل في مستودع صناعي بمدينة فيلانوفا إي لا جيلترو، على بعد 48 كيلومترًا جنوب برشلونة، مما أدى إلى انبعاث سحابة كلور سامة، أجبرت حوالى 150 ألف شخص في خمس بلدات سياحية على البقاء داخل منازلهم لساعات طويلة. اندلع الحريق حوالى الساعة 2:20 فجرًا في مستودع يحتوي على مواد كيميائية لتنظيف حمامات السباحة، مما تسبب في انتشار سحابة كثيفة من غاز الكلور السام. وأصدرت خدمة الحماية المدنية تحذيرًا عاجلاً عبر الهواتف المحمولة ومنصة إكس، طالبة من السكان والسياح في المناطق المتضررة، بما فيها فيلانوفا إي لا جيلترو وكالافل، إغلاق النوافذ والأبواب، وتجنب الخروج إلا في حالات الضرورة القصوى مع ارتداء كمامات واقية. وأكدت هيئة الإطفاء الإقليمية أن 24 فرقة عملت بجهد للسيطرة على الحريق، حتى بات تحت السيطرة بعد ساعات من الجهود المكثفة، بحسب تصريح خوان رامون كابيلو، المتحدث باسم الحماية المدنية، لقناة TVE الإسبانية. واستمر الحجر المنزلي سبع ساعات تقريبًا، إذ تم رفعه مساء السبت بعد تبدد السحابة، مع استمرار قيود محدودة للأشخاص المعرضين للخطر في ثلاث بلدات. ولم تُسجل إصابات خطيرة، باستثناء حالة هلع واحدة تلقت العلاج، لكن الحادثة تسببت في إلغاء فعاليات محلية، منها حدث فيدا باربيكيو التمهيدي لمهرجان فيدا السنوي. أخبار ذات صلة وأصدرت وزارتا الخارجية البريطانية والأيرلندية تحذيرات لمواطنيهما في المنطقة، داعية إياهم إلى اتباع تعليمات السلطات المحلية والبقاء في أماكن مغلقة. وأثارت الحادثة مخاوف من تأثيرها على السياحة في كتالونيا، وهي وجهة تستقطب ملايين الزوار سنويًا، خصوصاً مع اقتراب موسم الصيف. ودعت منظمات بيئية إلى تشديد الرقابة على المنشآت الصناعية التي تخزن مواد خطرة، لمنع تكرار مثل هذه الحوادث. كما أشار الرئيس الكتالوني، سلفادور إيلا، إلى أن السلطات ستواصل مراقبة الوضع حتى زوال جميع المخاطر. يُذكر أن غاز الكلور، عند استنشاقه بتركيزات عالية، قد يسبب صعوبات تنفسية حادة، تهيج العينين والجلد، أو حتى الوفاة، مما استدعى استجابة سريعة وصارمة من السلطات لحماية السكان.


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
سحب سامة في إسبانيا تدعو السلطات إلى إجبار 160 ألف شخص بالبقاء في منازلهم
أجبر أكثر من 160 ألف شخص في إسبانيا على البقاء في منازلهم، بسبب انبعاث سحابة كلور سامة غطت منطقة واسعة قرب برشلونة، تسبب فيها اندلاع حريق في مستودع صناعي، تخزن فيه مواد تنظيف أحواض السباحة، وفقًا لما ذكرت هيئة الإطفاء الإقليمية. وحثت وزيرة الداخلية في كاتالونيا نوريا بارلون، الأطفال والأشخاص الذين يعانون مشاكل صحية على ملازمة المنازل منعًا لاستنشاق جزيئات ضارة يحتمل أن تبقى في الهواء، ونصحت بعدم ممارسة الرياضة في الهواء الطلق في الوقت الحالي. كما طالب عناصر الإطفاء السكان بالبقاء يقظين، لافتين إلى أنه قد يتم إصدار أوامر جديدة للبقاء في المنازل في مناطق معينة، بحسب حركة الرياح والسحابة السامة، وأوصت السلطات السكان بإغلاق الأبواب والنوافذ في المناطق المعرضة للخطر، والممتدة على الساحل من فيلانوفا إي لا غيلترو إلى قرية كالافل قرب طرّكونة. ولم يُسجل وقوع ضحايا حتى الآن، بحسب هيئة الإطفاء التي أوضحت أنها نشرت عددًا كبيرًا من الوحدات للسيطرة على الحريق، وتراقب الانبعاثات الناتجة منه من حيث التغيرات ومستويات السُمية.. وأغلقت السلطات الطرق ومحطات القطارات في المنطقة، منعًا لاقتراب السكان من الموقع. وقال مالك المستودع خورخي فينياليس ألونسو في مقابلة إذاعية: "من النادر أن يشتعل الكلور، لكن إذا نشب الحريق يصبح من الصعب جدًا إخماده"، مرجحًا أن يكون سبب اندلاعه بطارية ليثيوم. من جانبه صرّح رئيس بلدية فيلانوفا خوان لويس رويز لوبيز للتلفزيون الحكومي الإسباني بأن السلطات تتوقع أن تبدأ "السحابة السامة بالتلاشي" مع إخماد الحريق، مضيفًا: "يمكننا عندها رفع الإجراءات المفروضة حاليًا".


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
سحابة كلور ترغم 160 ألف إسباني التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 160 ألف شخص بملازمة منازلهم أمس بعد اندلاع حريق في مستودع صناعي أدى إلى انبعاث سحابة كلور سامة غطت منطقة واسعة قرب برشلونة. واندلع الحريق فجر أمس في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، جنوب برشلونة، داخل مستودع تخزن فيه مواد تنظيف أحواض السباحة، وفقا لما ذكرته هيئة الإطفاء الإقليمية. وقال الدفاع المدني عبر مواقع التواصل الاجتماعي «إذا كنت داخل المنطقة المتأثرة، فلا تبرح منزلك أو مكان عملك». وأوصت السلطات السكان بإغلاق الأبواب والنوافذ في المناطق المعرضة للخطر، والممتدة على الساحل من فيلانوفا إي لا غيلترو إلى قرية كالافل قرب طركونة. وقال مالك المستودع خورخي فينياليس ألونسو في مقابلة إذاعية «من النادر أن يشتعل الكلور، لكن إذا نشب الحريق يصبح من الصعب جدا إخماده»، مرجحا أن يكون سبب اندلاعه بطارية ليثيوم.

أخبار السياحة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
سحابة كلور سامة في إسبانيا ترغم 160 ألف شخص على ملازمة منازلهم
سحابة كلور سامة في إسبانيا ترغم 160 ألف شخص على ملازمة منازلهم أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 160 ألف شخص بملازمة منازلهم السبت بعد اندلاع حريق في مستودع صناعي أدى إلى انبعاث سحابة كلور سامة غطت منطقة واسعة قرب برشلونة. واندلع الحريق فجر السبت في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، جنوب برشلونة، داخل مستودع تخزن فيه مواد تنظيف أحواض السباحة، وفقا لما ذكرته هيئة الإطفاء الإقليمية. وقال الدفاع المدني عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'إن كنت داخل المنطقة المتأثرة بالحريق، فلا تبرح منزلك أو مكان عملك'، وفق وكالة فرانس برس. وأوصت السلطات السكان بإغلاق الأبواب والنوافذ في المناطق المعرضة للخطر، والممتدة على الساحل من فيلانوفا إي لا غيلترو الى قرية كالافل قرب طرّكونة. ولم يُسجل وقوع ضحايا حتى الآن، بحسب هيئة الإطفاء التي أوضحت أنها نشرت عددا كبيرا من الوحدات للسيطرة على الحريق، وتراقب الانبعاثات الناتجة عنه من حيث التغيرات ومستويات السُمية. وأغلقت السلطات الطرق ومحطات القطارات في المنطقة، منعا لاقتراب السكان من الموقع. وقال مالك المستودع خورخي فينياليس ألونسو في مقابلة إذاعية 'من النادر أن يشتعل الكلور، لكن إذا نشب الحريق يصبح من الصعب جدا إخماده'، مرجحا أن يكون سبب اندلاعه بطارية ليثيوم. من جانبه، صرّح رئيس بلدية فيلانوفا خوان لويس رويز لوبيز للتلفزيون الحكومي الإسباني، بأن السلطات تتوقع أن تبدأ 'السحابة السامة بالتلاشي' مع إخماد الحريق، مضيفا 'يمكننا عندها رفع الإجراءات المفروضة حاليا'.


سكاي نيوز عربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سكاي نيوز عربية
إسبانيا.. "سحابة سامة" تحبس عشرات الآلاف في منازلهم
واندلع الحريق السبت في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، جنوبي برشلونة، داخل مستودع تخزن فيه مواد تنظيف أحواض السباحة، وفقا لما ذكرته هيئة الإطفاء الإقليمية. وقال الدفاع المدني عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "إن كنت داخل المنطقة المتأثرة (بالحريق)، فلا تبرح منزلك أو مكان عملك". وأوصت السلطات السكان بإغلاق الأبواب والنوافذ في المناطق المعرضة للخطر، والممتدة على الساحل من فيلانوفا إي لا غيلترو الى قرية كالافل قرب طركونة. ولاحقا رفعت السلطات الإسبانية التحذير بعد زوال الخطر. ولم يسجل وقوع ضحايا حتى الآن، بحسب هيئة الإطفاء التي أوضحت أنها نشرت عددا كبيرا من الوحدات للسيطرة على الحريق، وتراقب الانبعاثات الناتجة عنه من حيث التغيرات ومستويات السُمية. وأغلقت السلطات الطرق ومحطات القطارات في المنطقة، منعا لاقتراب السكان من الموقع. وقال مالك المستودع خورخي فينياليس ألونسو في مقابلة إذاعية: "من النادر أن يشتعل الكلور ، لكن إذا نشب الحريق يصبح من الصعب جدا إخماده"، مرجحا أن يكون سبب اندلاعه بطارية ليثيوم. من جانبه، صرح رئيس بلدية فيلانوفا خوان لويس رويز لوبيز للتلفزيون الحكومي الإسباني، بأن السلطات تتوقع أن تبدأ "السحابة السامة بالتلاشي" مع إخماد الحريق.