أحدث الأخبار مع #هيدلي
Dubai Iconic Lady
منذ 5 أيام
- سيارات
- Dubai Iconic Lady
يتعاون فريق أكسيل جي بي مع سائق الفورمولا 3 جيمس هيدلي.
ضمن استراتيجية لدعم المواهب الصاعدة في عالم سباقات السيارات. بانضمام هيدلي. ينطلق فريق أكسيل جي بي لأول مرة في حلبة الفورمولا 3. متسارعًا نحو البطولات الكبرى. ساعيًا إلى ترسيخ مكانته على خريطة رياضة السيارات العالمية. دبي. الإمارات العربية المتحدة؛ 19 مايو 2025: أعلن فريق أكسيل جي بي. وهو فريق متخصص في رياضة السيارات ومقره الإمارات العربية المتحدة. اليوم عن انضمامه إلى حلبة الفورمولا 3 وقراره بالشراكة مع جيمس هيدلي. موهبة سباقات الفورمولا 3. ودعمه لها. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الفريق الأوسع لدعم السائقين الناشئين وتعزيز ثقافة رياضة السيارات في الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي. وتمثل هذه الخطوة خطوةً كبيرةً إلى الأمام بعد مشاركة الفريق السابقة في حلبة سباقات الفورمولا 4. جيمس هيدلي. موهبة بريطانية في سباقات الفورمولا 3. يبلغ من العمر 21 عامًا. تنافس في حلبات سباق مختلفة خلال سنوات مراهقته. في عام 2018. فاز ببطولة جينيتا الشتوية للناشئين وهو في الخامسة عشرة من عمره فقط. ثم فاز ببطولة جينيتا للناشئين في العام التالي. وعلى مدار السنوات الخمس الماضية. شارك هيدلي باستمرار في سباقات الفورمولا 4 والفورمولا 3. تتمحور الرعاية حول جيمس هيدلي. الذي انضم رسميًا إلى فريق ايكس للسباقات لما تبقى من موسم فورمولا 3 للاتحاد الدولي للسيارات لعام 2025. ويعكس هذا التزام أكسيل جي بي برعاية أبطال المستقبل والمساهمة بشكل فعّال في مسيرتهم المهنية. وصرح أميت كوشال. رئيس مجلس إدارة مجموعة أكسيل: 'نحن فخورون جدًا ومتحمسون لدعم جيمس هيدلي. نرى فيه إمكانات هائلة. وستساهم شراكتنا بشكل كبير في تطوير مسيرته المهنية. يمثل هذا إنجازًا هامًا في مسيرتنا في رياضة السيارات. ويعكس التزامنا الراسخ بدعم مواهب السباقات من الدرجة الأولى وتعزيز حضورنا على الساحة العالمية. كما يعزز هذا من مكانة أكسيل جي بي في المشهد الدولي لرياضة السيارات'. هذه الشراكة ليست سوى البداية. حيث تخطط أكسيل جي بي لتوسيع حضورها في رياضة السيارات من خلال المزيد من التعاون الاستراتيجي والرعاية والمشاركة الفعالة في المواسم القادمة. وأكد قائلاً: 'يتماشى هذا مع رؤيتنا طويلة المدى لتحويل الإمارات العربية المتحدة إلى مركز عالمي لرياضة السيارات. من خلال تحديد المواهب المحلية وتدريبها وتأهيلها على حلبات السباق العالمية حيث يمكن لعلم الإمارات أن يرفرف عالياً. ومع تزايد عدد مواطني الإمارات والمقيمين فيها المشاركين في رياضة السيارات للهواة والمحترفين. نحن على ثقة بأن هذه الرؤية ستتجسد في السنوات القادمة'. مع هذا الإعلان. تُعزز أكسيل جي بي شراكتها مع ايكس القابضة. لا سيما عبر مشروعها في رياضة السيارات – ايكس للسباقات. يجمع هذا التعاون بين طموحات جيمس هيدلي في مجال السباقات ومهمة أكسيل جي بي في تعزيز حضور المنطقة في رياضة السيارات العالمية. يقول جيمس هيدلي: 'إنه حلم تحقق بالنسبة لي. أود أن أشكر أكسيل جي بي وايكس للسباقات جزيل الشكر على ثقتهما بي ومنحي هذه الفرصة'. يستثمر فريق أكسيل جي بي. التابع لمجموعة أكسيل في الإمارات العربية المتحدة. في تدريب وتطوير المواهب المحلية والإقليمية لمساعدتهم على النجاح على المستويات الدولية. وقد أعلن الفريق مؤخرًا عن تشكيلته الجديدة لسلسلة من سباقات السيارات العالمية. بهدف تعزيز حضور الإمارات العربية المتحدة في رياضة السيارات من الدرجة الأولى. منذ دخوله رسميًا إلى ساحة سباقات السيارات العالمية في يناير 2025. تصدر فريق أكسيل جي بي عناوين الأخبار. يُمثل انضمام الفريق. الذي يتنافس في بطولة أوروبا الإقليمية من ألباين. وبطولة فورمولا الإقليمية للشرق الأوسط. وسلسلة فورمولا 4. إنجازًا هامًا لدولة الإمارات العربية المتحدة. يدعم فريق أكسيل جي بي حقبة جديدة من التنوع والموهبة. يرتكز الفريق على مبادئ التسارع والتميز. ويهدف إلى تجاوز حدود الأداء والشمولية. تضم قائمة سائقي أكسيل جي بي نجومًا صاعدة من جنسيات متنوعة. مما يُبرز رؤية الفريق العالمية والتزامه بتمكين الجيل القادم من المتسابقين. حول اكسيل جي بي اكسيل جي بي هو فريق رياضة سيارات عالي الأداء. مقره الإمارات العربية المتحدة. ويتنافس في بطولة كأس أوروبا 4. وبطولة فورمولا الإقليمية الشرق الأوسط. و فورمولا4. يلتزم اكسيل جي بي بتطوير مواهب سباقات عالمية المستوى ورعاية الابتكار. ويضع معايير جديدة في رياضة السيارات عالميًا. يمثل دخول اكسيل جي بي إلى حلبة السباق العالمية إنجازًا رئيسيًا في تعزيز مكانة الإمارات العربية المتحدة المتنامية في رياضة السيارات. حول مجموعة اكسيل مجموعة اكسيل هي تكتل استثماري عالمي متنوع. له مصالح استراتيجية في مجالات الاستثمار. والتكنولوجيا. والتدريب. والعقارات. ورياضة السيارات. والرياضة. والترفيه. تتمتع المجموعة بحضور قوي في المملكة المتحدة. والإمارات العربية المتحدة. والهند. وتدير أكثر من اثنتي عشرة شركة ديناميكية في هذه الأسواق الرئيسية. أسسها رجل الأعمال الهندي المتسلسل أميت كوشال. المقيم في المملكة المتحدة. وتنطلق مجموعة اكسيل من رؤية تحويل الطموح إلى إرث – وهي فلسفة ترتكز عليها جميع أعمالها. وكجزء من هذه الرؤية. أسست المجموعة فريق اكسيل جي بي. وهو فريق سباقات سيارات عالي الأداء مقره الإمارات العربية المتحدة. وقد اكتسب شهرة عالمية بسرعة.
يمرس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يمرس
نموذجان للفضائية "ج" الذائعة الصيت
ذلك ما فعلته فضائية "ج" الذائعة الصيت التي هبطت علينا فجأة في سياق الترتيبات الأمريكية الصهيونية للمنطقة بعد تفكك الاتحاد السوفييتي وسقوطه بيد المافيا اليهودية، وإشعال الحرائق الطائفية في منطقتنا بأدوات تكفيرية أو برتقالية تحضيرا للشرق الأوسط الإبراهيمي المتصهين. ومما اقترفته وأقدمت عليه الفضائية المذكورة، تبني وربما صناعة التغطية المزورة للجرائم المرتكبة بحق الفلاحين الفقراء والمدنيين في الساحل السوري وأريافه، ومن ذلك على سبيل المثال، قيام مجموعة قتلة ولصوص من التكفيريين بقيادة النصرة، بقتل أب وولديه بعد اقتحام منزلهم ثم تلبيسهم ملابس عسكرية وتصويرهم كضحايا ل "فلول الأسد". وكان ذنب العائلة المنكوبة مثل مئات العائلات الأخرى، أنها ولدت على مذهب لم يعجب الأب الروحي للقتلة، ابن تيمية، تلميذ أبو البركات البغدادي، فيلسوف يهودي أسلم ولم يجمع على صحة إسلامه، وعرف بمناكفته للإئمة الثلاث والأشاعرة والفلاسفة المسلمين أمثال ابن سينا، وهذا ديدن ابن تيمية أيضا، ثم تلميذه محمد بن عبد الوهاب الذي حول تلك المواقف إلى وباء دموي، أغرق الأمة بالدم وقسمها بدلا من توحيدها، فأي خدمة أكثر من ذلك لليهود وتلك الفضائية المشبوهة. 2- بثت فضائية "ج" ذائعة الصيت، برنامجا وثائقيا مساء 6/3/2025 حول اللورد هيدلي (الشيخ فاروق 1855 – 1935، الصورة المرفقة) الذي تحول عن المسيحية واعتنق الإسلام، وهو من عائلة بريطانية عريقة عاشت في ويلز، درس هندسة الطرق وعمل في الهند عندما كانت مستعمرة بريطانية. إلى هنا والموضوع يبعث على الارتياح والفخر بالنسبة للرأي العام الإسلامي، سواء في غالبيته من أهل السنة أو عند الشيعة، ولكن الذي لم تقله الفضائية "ج" هو ما سيغضب التيارات الإسلامية المذكورة عندما تعرف الحقيقة، فاللورد هيدلي (الشيخ فاروق) وصديقه الذي ظهر معه في البرنامج الوثائقي (كمال الدين) لم يعلنا الإسلام لا على طريقة السنة ولا على طريقة الشيعة، بل على الطريقة القاديانية التي يربطها خصومها بالمخابرات البريطانية وتكفرها معظم التيارات الإسلامية، والتي (أي المخابرات البريطانية) يقال أنها وقفت وراء إسلام العديد من الشخصيات المعروفة التي كانت تعمل في مناطق نفوذ قلم الاستخبارات في شركة الهند الشرقية البريطانية، مثل بيركهارت (الشيخ إبراهيم)، وجون فيلبي (الحاج عبد الله) وغيرهم. يشار إلى أن الشيخ فاروق أو اللورد هيدلي الذي روجته فضائية "ج"، رفض إدانة الاستعمار البريطاني للهند ولأية منطقة تستعمرها بريطانيا في العالم، ومنها بعض الجزر التي انبثق النفط والغاز فيها لاحقا. د. موفق محادين: كاتب أردني
الإمارات اليوم
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
لماذا يُعتبر «عدم القيام بأي شيء» مفيداً أحياناً؟
يعيش الكثير منا حياة مليئة بجداول مزدحمة، وقوائم مهام لا تنتهي أبداً. نتحرك خلال أيامنا بشكل سريع، وننتقل من مسؤولية إلى أخرى، غالباً دون توقف طويل بما يكفي لالتقاط أنفاسنا. من السهل أن ننشغل بالحياة ولا نترك سوى القليل من الوقت «للوجود». ومع ذلك، فإن الواقع هو أننا بحاجة إلى هذه الاستراحات: نحتاج إلى الراحة والتعافي والسماح لأنفسنا بأن نكون غير منتجين دون الشعور بالذنب. لقد حان الوقت للسماح لأنفسنا بعدم القيام بأي شيء في كثير من الأحيان، بحسب تقرير لموقع «سايكولوجي توداي». الضغط الدائم كم مرة أجبت عن السؤال: «ماذا فعلت في عطلة نهاية الأسبوع؟» بـ«لا شيء»، فقط لتشعر بوخز الذنب لأخذ الوقت للراحة؟ في ثقافة اليوم التي يقودها الصخب، أصبح الانشغال والإرهاق من علامات التميز. هناك هذا الضغط المستمر للقيام بالمزيد، والتفوق مهما كان الثمن. يحتفل الناس بالوتيرة السريعة للحياة ويفخرون بالإنتاجية المستمرة وتعدد المهام والإفراط في الإنجاز. ونميل بشكل طبيعي إلى مواءمة أنفسنا مع وتيرة بيئتنا، وفي عالم اليوم سريع الخطى، يعني ذلك دفع أنفسنا إلى أقصى حد. في كتابها «لا تفعل شيئاً: كيف تنفصل عن الإفراط في العمل وقلة الحياة»، تقترح سيليست هيدلي أنه ما لم نختر بوعي مساراً أبطأ، فمن المرجح أن «نستسلم لسرعات الحياة الحديثة». في كتابها، تستكشف هيدلي كيف أصبحت ثقافة العمل مستهلكة بالكامل. وهذا الانشغال المستمر والضغط للقيام دائماً بشيء منتج ومفيد ظاهرياً أمران مرهقان ويأتيان بتكلفة. يربط العديد من المهنيين ذوي الأداء العالي قيمتهم الذاتية بإنتاجيتهم. لكن الحقيقة هي أنه حتى في خضم طموحاتنا ومسؤولياتنا، نحتاج إلى لحظات من الهدوء وعدم الإنتاجية لنتمكن من دعم أنفسنا. لماذا يصعب علينا أن نسمح لأنفسنا بعدم القيام بأي شيء؟ عندما نعتاد على العمل بمستويات عالية من الإنتاجية، فإن التباطؤ قد يكون غير مريح وحتى غير بديهي. وهذا يخلق حلقة مفرغة من الإنتاجية، تغذيها جرعات الدوبامين من التحقق من العناصر الموجودة في قوائم المهام لدينا وتحقيق الأهداف. يُنظر إلى الراحة وإعطاء الوقت للأشياء «غير منتجة» وكأنها تدليل أو رفاهية بدلاً من الضروريات. يتم تعزيز هذه الحلقة من خلال الرسائل المجتمعية التي تساوي بين الراحة والكسل وتشير إلى أنه إذا لم نتحرك قدماً نحو أهدافنا في جميع الأوقات، فإننا نتخلف بالفعل. حتى عندما تشير عقولنا وأجسادنا إلى الحاجة إلى التباطؤ، فإننا نتناول فنجاناً آخر من القهوة ونمضي قدماً، بحسب التقرير. لماذا يُعد عدم القيام بأي شيء أمراً مهماً؟ كما يخصص الرياضيون وقتاً للتعافي في جداولهم لتقديم أفضل أداء لهم، يحتاج المحترفون الذين يتمتعون بأداء عالٍ إلى وقت للراحة والتعافي أيضاً. وعدم القيام بأي شيء ليس في الواقع لا شيء - إنه يمنحك المساحة اللازمة للعناية بصحتك العقلية والعاطفية والجسدية. عندما نتوقف، فإننا نمنح أنفسنا الفرصة لـ: إعادة ضبط أنفسنا وإعادة تنشيطها: يمكن للحظات غير الممتلئة أن تهدئ أنظمتنا العصبية المرهقة. معالجة المشاعر: يوفر الهدوء مساحة للمعالجة العاطفية والتأمل. تعزيز الإبداع: تسمح فترات الراحة والتوقف للعقل بالتجول - تظهر أفكار جديدة، ونجد حلولاً لمشاكلنا، ويتدفق الإلهام. تحسين التركيز والحضور: يؤدي أخذ الوقت للراحة إلى زيادة الإنتاجية والانتباه عند العودة إلى مهامنا. من خلال إعطاء الأولوية لاحتياجاتنا الخاصة وللراحة، نشعر بمزيد من التوازن، ومزيد من الطاقة، مما ينعكس إيجابياً علينا وعلى الأشخاص الذين يعتمدون علينا.
