logo
#

أحدث الأخبار مع #هيرتفوردشاير

فنانة هوليوود تواجه الموت.. تشارلي تتحدى أخطر ورم دماغي!
فنانة هوليوود تواجه الموت.. تشارلي تتحدى أخطر ورم دماغي!

عكاظ

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • عكاظ

فنانة هوليوود تواجه الموت.. تشارلي تتحدى أخطر ورم دماغي!

تابعوا عكاظ على روت فنانة المكياج البريطانية تشارلي هونسلو، البالغة من العمر 41 عاماً، والتي عملت مع نجوم هوليوود مثل بول ميسكال وجلين باول، تجربتها المؤلمة بعد تشخيصها بأخطر أنواع أورام الدماغ، «الورم الأرومي الدبقي»، رغم عدم ظهور أعراض واضحة سوى صداع مفاجئ. هذه القصة تسلط الضوء على المخاطر الصامتة لهذا المرض الذي يودي بحياة 75% من المصابين خلال عام واحد. وفقاًً لموقع Mail online ، شعرت تشارلي، التي كانت تتمتع بصحة جيدة، بصداع شديد قبل يومين من تشخيصها، فاعتقدت أنه مجرد صداع نصفي وتناولت مسكنات للألم، لكن في صباح اليوم التالي، استيقظت الساعة الخامسة فجراً وهي تعاني من قيء حاد، مما دفع أصدقاءها لنقلها إلى قسم الطوارئ في مستشفى واتفورد بمقاطعة هيرتفوردشاير. وكشف فحص طارئ عن نزيف دماغي ناتج عن ورم، ليتم نقلها فوراً إلى المستشفى الوطني للأعصاب والجراحة العصبية في لندن. وأكدت الفحوصات إصابتها بورم أرومي دبقي من الدرجة الرابعة، وهو نوع قاتل لا يتجاوز 5% من المصابين به خمس سنوات. وخضعت تشارلي هذا الشهر لعملية جراحية دقيقة تُعرف بـ«الجراحة الواعية»، حيث بقيت مستيقظة خلال العملية لمراقبة وظائفها الإدراكية، وطُلب منها تخمين أسماء الأغاني أثناء الجراحة لضمان عدم إتلاف أجزاء حيوية من دماغها. ورغم عرض الخدمة الصحية الوطنية ( NHS ) علاجاً تقليدياً بالكيميائي والإشعاعي، قررت تشارلي السعي لجمع 300 ألف دولار (224 ألف جنيه إسترليني) من خلال حملة تبرعات عبر الإنترنت للحصول على علاج خلايا دندريتية في ألمانيا، وهو علاج يعزز جهاز المناعة لمهاجمة الخلايا السرطانية، وغير متوفر كعلاج قياسي في بريطانيا. وتلقت تشارلي دعماً كبيراً من نجم هوليوود جلين باول، الذي عملت معه في فيلم The Running Man ، حيث روج لحملة التبرعات عبر 'إنستغرام'، واصفاً إياها بـ«الصديقة المخلصة ذات الضحكة المعدية». أخبار ذات صلة وأفاد شقيقها نيك، أنها خرجت من المستشفى مؤخراً، لكنها تعرضت لنوبة صرع طفيفة أثناء إقامتها في فندق قريب، وهي الآن تتناول أدوية مضادة للنوبات وتتعافى بشكل جيد. وحتى الآن، جمعت الحملة أكثر من 228 ألف دولار (170 ألف جنيه إسترليني). ويُشخص سنوياً حوالى 3000 بريطاني و12000 أمريكي بالورم الأرومي الدبقي، الذي أودى بحياة شخصيات بارزة مثل السياسية تيسا جويل عام 2018 ومغني فرقة The Wanted توم باركر عام 2022. وتشمل الأعراض الشائعة الصداع، النوبات، الغثيان، النعاس، وتغيرات في الشخصية، وتنجم عن زيادة الضغط داخل الجمجمة. العلاجات التقليدية مثل الجراحة والإشعاع والكيميائي غالباً ما تكون مؤقتة في السيطرة على المرض. وأثارت قصة تشارلي تعاطفاً واسعاً، مع دعوات لزيادة التمويل لأبحاث علاج السرطان، كما أشاد الجمهور بشجاعتها وإصرارها على البحث عن علاجات بديلة، مما يعكس روحها القتالية في مواجهة المرض. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

غارديان: ناجون من الحرب العالمية الثانية يتحدثون عن ذكرياتهم
غارديان: ناجون من الحرب العالمية الثانية يتحدثون عن ذكرياتهم

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

غارديان: ناجون من الحرب العالمية الثانية يتحدثون عن ذكرياتهم

في مثل هذا اليوم 8 مايو/أيار قبل ثمانين عاما، انتهت الحرب العالمية الثانية في أوروبا باستسلام القوات المسلحة الألمانية غير المشروط، وبمناسبة هذه الذكرى يستعيد بعض من عاصروها، بمن فيهم قدامى المحاربين من كلا الجانبين، ما حدث. وفي هذا السياق، جمعت صحيفة غارديان شهادات سبعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 85 و100 عام، من إستونيا وبولندا وبريطانيا وألمانيا ورومانيا، يتحدثوا فيها عن ذكرياتهم، في وقت قل فيه عدد الشهود على هذه الفترة التاريخية المتباعدة. هتافات وغناء ورقص بدأت الصحيفة -في تقرير بقلم كيت كونولي كارولين ديفيز وماريس هيلراند- بشهادة دوروثيا بارون البالغة من العمر 100 عام، وقد انضمت إلى الخدمة البحرية الملكية النسائية في سن الثامنة عشرة عام 1943، وهي اليوم معلمة فنون متقاعدة، وجدة تدرس اليوغا وتعيش في هيرتفوردشاير بالمملكة المتحدة. تقول هذه المعمرة التي كانت تعمل في إرسال إشارات بصرية إلى السفن القادمة إلى الميناء، إنها كانت تعيش تحت القصف في لندن، وتختبئ في الليل مع عائلتها في ملجأ حفروه في حديقتهم. وعندما استسلمت ألمانيا، -كما تقول دوروثيا بارون- كانت الفرحة عارمة، وكانت في الشوارع هتافات وغناء ورقص وكل شيء، "لا أعتقد أن الناس يستطيعون تصور شعور الراحة إطلاقا، أخيرا أصبح بإمكانك إضاءة مصباح دون الحاجة إلى سحب الستائر". إعلان وتستعيد دوروثيا بارون بمرارة بعض الذكريات عن الأصدقاء الذين فقدتهم، والأطفال الذين نشأوا معها والذين قتلوا بالقصف جوا أو بحرا، وهي اليوم تدعم بحماس جمعية "تاكسي الخيرية لقدامى المحاربين" وقد أطلقت مؤخرا صندوق "أبطالنا" لجمع التبرعات لرحلات مستقبلية لقدامى المحاربين". لم نعِش مثل هذا الخطر الذي نعيشه الآن وتتذكر إرمغارد مولر (96 عاما)، وكانت إدارية تعمل لدى عمدة نورتهايم بألمانيا في مايو/أيار 1945، كيف تجاوزوا الحرب بسلام حتى الأيام الأخيرة عندما قصفت القوات الجوية البريطانية مدينتهم وقتل فيها 37 شخصا. تقول هذه الإدارية إن طائرات البريطانيين "كانت تحلق على ارتفاع منخفض جدا، لدرجة أنني أقسم أنني استطعت رؤية وجوه الطيارين"، وتضيف "كانت من بين من لقوا حتفهم صديقتي في المدرسة. قتلت هي وإخوتها الأربعة ووالداها، وهرب نصف سكان نورتهايم إلى الغابة خوفا". وتتذكر إرمغارد مولر أن الأميركيين وصلوا أولا ثم جاء البريطانيون، وبدأت المقايضة بالطعام لأن إمدادات التموين لم تكن كافية، ولكن أشياء كالسجاد والعطر كانت تقايض بخمس حبات بطاطس مثلا. قتل والد إرمغارد مولر في روسيا عام 1944، ومات عمها في الحرب، تقول "أرى حجم الحرب الدائرة الآن. الحرب أسوأ ما في الوجود. ما يحدث الآن في أوكرانيا و الشرق الأوسط وكأننا لم نتعلم شيئا". أتذكر الحصص الغذائية أما نيك تريدويل (87 عاما) الذي عاش في هوف أثناء الحرب مع والدته وأخته وخالته فهو صاحب معرض فني في فيينا، يقول "أتذكر أنني كنت أنا وأمي نلجأ إلى الخزانة تحت الدرج في شقتنا خلال الغارات الجوية. اتخذ والدي قرارا ذكيا عندما اندلعت الحرب بنقلنا من المدينة لنكون أكثر أمانا". أتذكر صوت القنابل وأتذكر نظام الحصص والأسلاك الشائكة التي كانت تمنعنا من الذهاب إلى الشاطئ، والجنود الأميركيين والكنديين الذين كانت أمي وأختها تسليانهم. كنا نحن الأطفال نتسكع في المكان الذي يقيمون فيه ونسألهم هل لديك أي علكة يا صديقي؟" ويضيف "كنت في السابعة من عمري عندما عاد والدي، وهو قائد سفينة إنزال دبابات تنقل الجنود إلى عمليات إنزال يوم النصر. ذعر عندما أخبرته أنني أريد أن أصنع فساتين مثل والدتي، وبعد أيام قليلة من عيد ميلادي الثامن، أرسلني إلى مدرسة داخلية في بريستول، لأتعلم الملاكمة ولأكون رجلا، لذا كانت نهاية الحرب بالنسبة لي نهاية مفاجئة للحياة الجميلة التي عشتها". رائحة الموت والدمار ويتذكر الملازم الثاني جوزيف كفياتكوفسكي (98 عاما) الذي ولد في مدينة كانت جزءًا من بولندا وهي الآن في أوكرانيا، "رائحة الموت والدمار والأوساخ والقمل والقروح والكراهية وانعدام الثقة في تلك الأيام. الحرب أمر فظيع"، وقد كان من الجيش البولندي الأول الذي قاتل 180 ألفا من أعضائه إلى جانب الجيش الأحمر (جيش الاتحاد السوفيتي) وقوات الحلفاء في أبريل/نيسان ومايو/أيار عام 1945 لتحرير بولندا من الفاشية". ويروي كفياتكوفسكي كيف كلف مع رفيقه تاديك سوكول بإصلاح أسلاك الهاتف، عندما انقض عليهما جندي ألماني ومعه آخر، ويقول "قطع الألماني الأول تاديك نصفين تقريبا بوابل من نيران بندقيته، فقتلته وأسرت الآخر". وعندما انتهت الحرب، يتذكر الملازم القلق من الحرب الحالية في أوكرانيا، أنهم التقوا بالقوات الأميركية واحتفلوا معا، يقول "أتذكر صدمة الصمت العميق. لا انفجارات. لا صفير رصاص. لا ضجيج. هدوء فقط". وختم هذا الضابط بأن حرب أوكرانيا الحالية تقلقه للغاية "إنه لفشل بشري أننا لم نتمكن من إيقاف المعتدي الروسي. لم نتعلم سوى القليل من الدروس من الحرب العالمية الثانية". شظايا القنابل اليدوية تتطاير فوق سياجنا كان عمر الإستونية آسا سارنيك (85 عاما) خمس سنوات عام 1945، وكانت القوات السوفيتية قد غزت دول البلطيق، إستونيا ولاتفيا وليتوانيا عام 1940، ولكن النازيين طردوها قبل أن تستعيدها مرة أخرى عام 1944 وتحتلها حتى انهيار الاتحاد السوفيتي في أوائل التسعينيات. تقول آسا سارنيك "أتذكر المعارك الكبيرة التي دارت هنا في البحر. كانت السفن الألمانية في كل مكان، والطائرات الروسية تحلق فوق منزلنا وتبدأ في إطلاق النار عليها. كانت شظايا القنابل تتطاير فوق سياجنا". وتتذكر هذه المسنة كيف احتجز الجيش الروسي أسرى الحرب الألمان عام 1945 في قريتها خلف سياج سميك من الأسلاك الشائكة، وتقول "صنعت أمي خبزا وذهبت لأحضر لهم بعض الخبز، رغم أنني كنت خائفة للغاية. أخشى ذلك هذه الأيام خاصة أنني أتابع الأحداث العالمية باستمرار. يعود إلينا شعور مماثل لما شعرنا به آنذاك". قل نحو ثلث زملائي في الصف أما الألماني هانز مونشبيرغ (95 عاما)، وهو مؤلف وكاتب سيناريو تلفزيوني، فقد أرسل إلى مدرسة داخلية عسكرية في بوتسدام في سن العاشرة، وبعدها بخمس سنوات جند في قوات الأمن الخاصة، وكلف بالمساعدة في الدفاع أثناء معركة برلين عام 1945. يقول هذا الطالب "في أبريل/نيسان 1945 دمرت مدرستنا، فطلب منا ارتداء زينا العسكري وحمل أسلحتنا، وبدلا من أن نؤخذ إلى بر الأمان وضعنا تحت قيادة قوات الأمن الخاصة، وانطلقنا مباشرة إلى ساحة المعركة، مؤمنين إيمانا راسخا بأننا نقدم مساهمة بالغة الأهمية في الكفاح دفاعا عن شرف (المستشار أدولف) هتلر وألمانيا النازية. "قتل في المعركة حوالي ثلث زملائي في الصف، وكانوا 31. أعتقد أنني الناجي الوحيد الآن. أحد أصدقائي أُطلق عليه الرصاص وهو بجانبي مباشرة. لا تزال لديّ حقيبة جلدية ملطخة بدمائي عندما أُصبت". لم تكن هناك احتفالات في شوارع بوخارست كان فيكتور بيتيغوي في الثامنة عشرة من عمره ويدرس الهندسة الميكانيكية في بوخارست عندما انتهت الحرب العالمية الثانية، بعد أن أُجبرت عائلته على مغادرة مولدوفا عند اندلاع الحرب، وهو اليوم في الثامنة والتسعين من عمره، لا يزال يعمل صحفيا، وينشر بانتظام مقالات عن السياسة الرومانية. يقول هذا الصحفي "لم تؤثر الحرب علينا كثيرا قبل عام 1944، عندما بدأت القاذفات البريطانية الأميركية بمهاجمة رومانيا. وعندما استولى الاتحاد السوفيتي على رومانيا في أغسطس/آب 1944 لم يكن ذلك يوما بائسا، ولكن عام 1946 كان أشد الفترات قسوة بسبب المجاعة". "لم تكن هناك احتفالات في شوارع بوخارست بعد انتهاء الحرب. لم يكن انتحار هتلر حدثا عابرا. شعرت بالراحة لأن ملكنا مايكل (23 عاما) وقتها، وقف في وجه الألمان وقاد انتفاضة ضدهم، بينما فر جميع القادة الآخرين. كنا نأمل أن يفعل الشيء نفسه مع الروس، لكن ذلك لم يحدث".

عصير الكرز وعلاقته بـ'التهاب القولون التقرحي'
عصير الكرز وعلاقته بـ'التهاب القولون التقرحي'

صدى الالكترونية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

عصير الكرز وعلاقته بـ'التهاب القولون التقرحي'

كشفت دراسة بريطانية حديثة أجراها باحثون من جامعتي هيرتفوردشاير ووسط لانكشاير، أن تناول عصير الكرز الحامض من نوع Montmorency مرتين يوميًا قد يساهم في تخفيف أعراض التهاب القولون التقرحي بشكل ملحوظ. ووفقاً للدراسة، التي تُعد الأولى من نوعها بهذا الحجم والتركيز على البشر، فقد أظهر المرضى الذين تناولوا 130 مل من عصير الكرز المخفف مرتين يوميًا لمدة ستة أسابيع، انخفاضًا بنسبة 40% في مستويات الكالبروتكتين البرازي، وهو مؤشر رئيسي على التهاب الأمعاء، كما أبلغ المشاركون عن تحسن في جودة حياتهم الصحية بنسبة 9%. ويرجع الباحثون هذه الفوائد إلى احتواء العصير على نسب عالية من الأنثوسيانين، وهي مركبات طبيعية مضادة للالتهاب، حيث أن كل 30 مل من العصير المركز تعادل تناول 100 حبة كرز كاملة. وأكدت الدكتورة ليندسي بوتومز، أستاذة علوم التمارين والصحة بجامعة هيرتفوردشاير، أن العصير لا يُعد بديلاً عن الأدوية التقليدية، لكنه يمكن أن يكون مكملاً غذائياً مفيداً ضمن خطة العلاج، للمساهمة في تقليل الأعراض وتحسين جودة حياة المريض وربما تأجيل الحاجة إلى تدخلات طبية أكثر كثافة. وشملت الدراسة 35 مريضاً تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاماً، وتم ضبط العوامل المؤثرة مثل النظام الغذائي والأدوية الثابتة، ولاحظ الباحثون أن التأثير الإيجابي للعصير كان واضحاً على مستوى التهاب الأمعاء، رغم عدم تسجيل تغيّرات ملحوظة في تحاليل الدم. ويُعد التهاب القولون التقرحي أحد الأمراض المزمنة التي تسبب التهابات وقرحًا في بطانة القولون والمستقيم، ويعاني المصابون من أعراض مزعجة مثل آلام البطن المتكررة والإسهال الحاد. وبناءً على النتائج المشجعة، يخطط الفريق البحثي لتوسيع نطاق الدراسة مستقبلاً لتشمل مرضى داء كرون، بهدف إيجاد حلول طبيعية تكميلية لمختلف أمراض الأمعاء الالتهابية وتقليل الاعتماد على العلاجات الدوائية ذات الآثار الجانبية.

عصير فاكهة لذيذ يخفف من التهابات القولون التقرحي بنسبة 40%
عصير فاكهة لذيذ يخفف من التهابات القولون التقرحي بنسبة 40%

صدى البلد

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى البلد

عصير فاكهة لذيذ يخفف من التهابات القولون التقرحي بنسبة 40%

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعتي هيرتفوردشاير ووسط لانكشاير في بريطانيا، عن نتائج واعدة لاستخدام عصير الكرز الحامض من نوع Montmorency كمكمل غذائي طبيعي يساعد في التخفيف من أعراض التهاب القولون التقرحي، أحد أكثر أمراض الأمعاء الالتهابية شيوعًا. فوائد شرب عصير الكرز الحامض وأوضحت الدراسة، التي تُعد الأكبر من نوعها على البشر، أن المرضى الذين تناولوا 130 مل من عصير الكرز المخفف مرتين يوميًا على مدار ستة أسابيع، شهدوا انخفاضًا بنسبة 40% في مستويات بروتين الكالبروتكتين في البراز، وهو مؤشر رئيسي على وجود التهاب بالأمعاء. وأبلغ المشاركون عن تحسن بنسبة 9% في جودة حياتهم العامة، وفقا لما نشر في موقع 'scitechdaily'. ويرجع الباحثون هذا التأثير الإيجابي إلى احتواء العصير على نسب مرتفعة من مركبات الأنثوسيانين المضادة للالتهابات. فوائد شرب عصير الكرز الحامض وأشار الباحثون، إلى أن كل 30 مل من العصير المركز تعادل تناول حوالي 100 حبة كرز كاملة. وقالت البروفيسورة ليندسي بوتومز، أستاذة علوم التمارين والصحة بجامعة هيرتفوردشاير والمشاركة في إعداد الدراسة: "رغم أن عصير الكرز لا يمكن أن يكون بديلاً عن الأدوية التقليدية. وأشارت النتائج، إلى إمكانية استخدامه كجزء من خطة علاج متكاملة، ما قد يساهم في تقليل الأعراض وتحسين نوعية الحياة، وربما حتى تأخير اللجوء إلى العلاجات الجراحية أو المكثفة." فوائد شرب عصير الكرز الحامض وأُجريت الدراسة على 35 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عامًا، وتمت مراقبة حالتهم بدقة مع ضبط النظام الغذائي والأدوية المستخدمة، ورغم أن تحاليل الدم لم تظهر تغييرات كبيرة، إلا أن الانخفاض في مؤشرات الالتهاب المعوية كان واضحًا وذو دلالة طبية. يُذكر أن التهاب القولون التقرحي هو مرض مزمن يسبب التهابات وتقرحات في بطانة الأمعاء الغليظة والمستقيم، ما يؤدي إلى أعراض مزعجة مثل آلام البطن والإسهال الشديد، وقد يؤدي في بعض الحالات إلى مضاعفات خطيرة تهدد الحياة. وفي ضوء هذه النتائج الإيجابية، يعتزم الفريق البحثي توسيع الدراسة لتشمل مرضى داء كرون، في خطوة نحو توفير حلول طبيعية تكميلية تقلل من الاعتماد على الأدوية التقليدية وتحد من آثارها الجانبية.

برعاية وزيري التعليم العاليوالرياضة ...إعلان نتائج بطولة الجمباز للجامعات والمعاهد العليا المصرية
برعاية وزيري التعليم العاليوالرياضة ...إعلان نتائج بطولة الجمباز للجامعات والمعاهد العليا المصرية

الدولة الاخبارية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الدولة الاخبارية

برعاية وزيري التعليم العاليوالرياضة ...إعلان نتائج بطولة الجمباز للجامعات والمعاهد العليا المصرية

الإثنين، 24 فبراير 2025 02:54 مـ بتوقيت القاهرة برعاية وزيري التعليم العالي والشباب والرياضة ...إعلان نتائج بطولة الجمباز للجامعات والمعاهد العليا المصرية برعاية كل من د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس الاتحاد الرياضي للجامعات، ود.أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وبإشراف د.أحمد كامل سكرتير عام الاتحاد الرياضي للجامعات، أقيمت منافسات بطولة الجمباز بمقر نادي النادي بمدينة ٦ أكتوبر بتنظيم وإشراف الاتحاد الرياضي للجامعات، وبالتعاون مع الاتحاد المصري للجمباز، بمشاركة (٦٠) طالبًا وطالبة من (١٥) جامعة مصرية. وقد أسفرت النتائج النهائية للبطولة عن الآتي: **منافسات الطالبات: * الفردى العام: -المركز الأول: الطالبة/ جنا هانى إسماعيل، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) -المركز الثانى: الطالبة/ جنا هيثم، (جامعة العلمين الدولية) -المركز الثالث: الطالبة/ فريدة محمد حسن، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) * جهاز القفز: -المركز الأول: الطالبة/ مى حازم يحي، (جامعة هيرتفوردشاير) -المركز الثانى: الطالبة/ ندا عبد الرحمن عبده، (جامعة القاهرة) -المركز الثالث: الطالبة/ ماجده محمد السيد، (جامعة 6 أكتوبر) * جهاز المتوازي: -المركز الأول: الطالبة/ نور أمير محمد، (الجامعة البريطانية) -المركز الثانى: الطالبة/ نور أشرف أحمد، (جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة) -المركز الثالث: الطالبة/ سمية أحمد محمد، (جامعات المعرفة الدولية) * جهاز التوازن: -المركز الأول: الطالبة/ مريم هشام السيد، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) -المركز الثانى: الطالبة/ فريدة محمد حسن، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) -المركز الثالث: الطالبة/ خديجة زيادة، (الجامعات الأوروبية في مصر) * جهاز الحركات الأرضية: -المركز الأول: الطالبة/ جنا هانى إسماعيل، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) -المركز الثانى: الطالبة/ جنا هيثم، (جامعة العلمين الدولية) -المركز الثالث: الطالبة/ جاسمين عادل أحمد، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) ** منافسات الطلبة: * جهاز الأرضي: -المركز الأول: الطالب/ محمد مختار سيد، (جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا) -المركز الثانى: الطالب/ أحمد شريف أحمد، (جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب) -المركز الثالث: الطالب/ أحمد تامر محمد، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) * جهاز حصان حلقة: -المركز الأول: الطالب/ عبد الرحمن عبد الحليم، (الجامعة المصرية الصينية) -المركز الثانى: الطالب/ عبد الله عيد العليم، (الجامعة المصرية الصينية) -المركز الثالث: الطالب/ فواد أكرم علام، (الجامعة الألمانية الدولية) * جهاز الحلقة: -المركز الأول: الطالب/ على محمد شوقى، (جامعة القاهرة) -المركز الثانى: الطالب/ يوسف حازم إبراهيم، (جامعة هيرتفوردشاير) -المركز الثالث: الطالب/ عمر أحمد فواد، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) * جهاز حصان القفز: -المركز الأول: الطالب/ يوسف جمال كامل، (جامعة بدر) -المركز الثانى: الطالب/ عبد الرحمن محمد رضا، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) -المركز الثالث: الطالب/ عمر كامل محمد رشاد، (جامعة الإسكندرية) * جهاز المتوازى: -المركز الأول: الطالب/ كريم رؤوف عبد الكريم، (جامعة هيرتفوردشاير) -المركز الثانى: الطالب/ عادل ممدوح عادل، (جامعة الإسكندرية) -المركز الثالث: الطالب/ يوسف خالد أحمد زهران، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) * جهاز العقلة: -المركز الأول: الطالب/ يحيى محمد يحيى زكريا، (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري) -المركز الثانى: الطالب/ على أحمد صلاح الدين، (جامعة مصر الدولية) -المركز الثالث: الطالب/ مصطفى هيثم فوزى، (جامعة القاهرة) * الفردى العام: -المركز الأول: الطالب/ محمد حسام محمد، (جامعة ٦ أكتوبر) -المركز الثانى: الطالب/ مصطفى وليد حسين، (جامعة حلوان) -المركز الثالث: الطالب/ يوسف حسن عباس، (جامعة مصر الدولية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store