logo
#

أحدث الأخبار مع #هيلثداي،

14 نوعاً من السرطان تتزايد بين الفئة الأصغر سناً
14 نوعاً من السرطان تتزايد بين الفئة الأصغر سناً

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

14 نوعاً من السرطان تتزايد بين الفئة الأصغر سناً

#سواليف أشارت دراسة أمريكية جديدة إلى تزايد الإصابة بالعديد من #أنواع_السرطان لدى أشخاص ممن تقل أعمارهم عن 50 عاماً، ولا تزال الأسباب غير واضحة. ومن بين 33 نوعاً من الأورام فحصتها الدراسة، وُجدت أكبر الزيادات في #حالات_الإصابة المبكرة بسرطان الثدي، وسرطان القولون والمستقيم، و#سرطان_الكلى، وسرطان الرحم لدى النساء. ووفق 'هيلث داي'، لوحظ أيضاً ارتفاع كبير في أنواع أخرى لدى المرضى الأصغر سناً، بما في ذلك سرطان البنكرياس، وسرطان المعدة، وسرطان الجلد الميلانيني، وسرطان الخصية، و3 أنواع من الأورام اللمفاوية، وسرطان المفاصل والعظام، وسرطان البروستاتا. وقال فريق البحث من معهد السرطان الوطني، إنه تم تشخيص أكثر من مليوني حالة إصابة بسرطان مبكر في الولايات المتحدة بين عامي 2010 و2019. وتأتي هذه النتائج من تحليل بيانات السرطان الحكومية الأمريكية التي أُجريت حسب الفئة العمرية. وشملت مجموعات الإصابة المبكرة مرضى تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عاماً، و30 و39 عاماً، و40 و49 عاماً. وبشكل عام، وجد الباحثون معدلات متزايدة بشكل ملحوظ لـ 14 نوعاً من السرطان في فئة عمرية واحدة على الأقل من فئات الإصابة المبكرة. كما زادت 9 من هذه السرطانات في فئة عمرية واحدة على الأقل من فئات كبار السن. تقنيات الفحص وعلى الرغم من أن أسباب هذه الزيادة لم تحدد بعد، لكن هناك 'احتمال وجود عوامل خطر تؤثر على تطور السرطان عبر الأعمار، إلى جانب تطورات في تقنيات الفحص أو التصوير التي تسمح باكتشاف السرطان بوتيرة أعلى من ذي قبل'. وفي حين ارتفعت معدلات بعض أنواع السرطان المبكرة في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، إلا أن إجمالي وفيات السرطان لم يرتفع.

دراسة: ارتفاع ملحوظ في إصابات السرطان المبكر لدى من تقل أعمارهم عن 50 عاماً
دراسة: ارتفاع ملحوظ في إصابات السرطان المبكر لدى من تقل أعمارهم عن 50 عاماً

أخبارنا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة: ارتفاع ملحوظ في إصابات السرطان المبكر لدى من تقل أعمارهم عن 50 عاماً

أظهرت دراسة أمريكية حديثة تزايد معدلات الإصابة بعدة أنواع من السرطان لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً، بينما لا تزال الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة غير واضحة. وأوضح فريق البحث من معهد السرطان الوطني أن أكثر من مليوني حالة إصابة بسرطان مبكر سُجلت في الولايات المتحدة خلال الفترة بين عامي 2010 و2019. وبحسب الدراسة التي نشرتها هيلث داي، لوحظت أكبر الزيادات في حالات الإصابة بسرطان الثدي، والقولون والمستقيم، والكلى، والرحم لدى النساء. كما شهدت أنواع أخرى من السرطان تزايداً بين الفئات العمرية الأصغر، بما في ذلك سرطان البنكرياس، وسرطان المعدة، وسرطان الجلد الميلانيني، وسرطان الخصية، بالإضافة إلى 3 أنواع من الأورام اللمفاوية، وسرطان المفاصل والعظام، وسرطان البروستاتا. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات السرطان الحكومية الأمريكية، وقسّم الباحثون الفئات العمرية إلى ثلاث مجموعات: 15-29 عاماً، 30-39 عاماً، و40-49 عاماً. وكشفت النتائج عن ارتفاع ملحوظ في معدلات 14 نوعاً من السرطان ضمن فئة عمرية واحدة على الأقل، في حين سجلت 9 أنواع أخرى زيادة في فئة واحدة على الأقل من الفئات الأكبر سناً. ورغم هذه الزيادة الملحوظة، أشار الباحثون إلى أن إجمالي وفيات السرطان لم يرتفع، مما قد يعكس تحسناً في تشخيص السرطان المبكر بفضل تطور تقنيات الفحص. ويرى الخبراء أن هناك احتمالية لوجود عوامل خطر جديدة تؤثر على تطور السرطان عبر مختلف الأعمار، إلى جانب تحسن في تقنيات التصوير والفحص الطبي، مما سمح بالكشف عن الأورام بشكل أسرع وأكثر دقة. ويثير هذا الارتفاع في معدلات الإصابة المبكرة تساؤلات حول الأسباب المحتملة، حيث يواصل العلماء دراسة الأنماط الحياتية والتغيرات البيئية التي قد تكون وراء هذه الظاهرة، بهدف تطوير استراتيجيات وقائية أكثر فعالية.

السمنة في الطفولة تزيد خطر التعرض للوصمة
السمنة في الطفولة تزيد خطر التعرض للوصمة

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

السمنة في الطفولة تزيد خطر التعرض للوصمة

عمان - تزيد سمنة الأطفال من خطر تعرض الشخص للتمييز بسبب وزنه، وقد يتضاعف خطر تعرض الشخص للتمييز أو الوصمة بسبب وزنه بمقدار 3 أضعاف تقريباً، وفق بحث جديد. وأفاد باحثون أن السمنة المفرطة قبل سن 18 عامًا تزيد من احتمال تعرض الشخص لوصمة الوزن بمقدار 2.8 مرة. وبحسب "هيلث داي"، أوضح الباحثون في ملاحظاتهم الخلفية أن وصمة الوزن تتميز بأفعال سلبية أو تمييزية تتعلق بوزن الشخص أو حجمه. وقال الباحث الرئيسي الدكتور خايمي ألماندوز من جامعة تكساس في دالاس: "إن تجربة وصمة الوزن لا تتعلق بالتأكيد بجرح المشاعر". وأوضح ألماندوز: "إنها مشكلة صحية عامة حقيقية تؤثر على الصحة النفسية والجسدية وإمكانية الحصول على الرعاية". علاج وصمة الوزن وأضاف: "يجب أن يكون إدراك وصمة الوزن ومعالجتها جزءًا من الرعاية الروتينية للسمنة". ولمعرفة ما إذا كان العمر يؤثر على خطر تعرضهم لوصمة الوزن، أجرى الباحثون استطلاعاً لآراء 686 بالغاً يتلقون الرعاية في برنامج صحة الوزن بجامعة تكساس بين عامي 2021 و2023. وكان متوسط ​​أعمار المشاركين 56 عاماً، وكان حوالي 62% منهم يعانون من سمنة مفرطة. وأفاد حوالي 23% من المشاركين بأنهم يعانون من السمنة في سن 18 عاماً، بما في ذلك أكثر من 6% قالوا إنهم يعانون من السمنة المفرطة. آثار اجتماعية ووجد الباحثون أن السمنة في مرحلة الطفولة تزيد من احتمالية تعرضهم للوصم الاجتماعي بسبب وزنهم، أو معاملتهم بقلة احترام، أو رفضهم اجتماعياً. وأوضح الباحثون أن أكثر حالات الوصم شيوعاً شملت توصية الأطباء باتباع نظام غذائي حتى لو لم تكن زيارة الشخص مرتبطة بوزنه، وافتراض الناس أن المرضى يفرطون في تناول الطعام أو يفرطون في تناوله بسبب وزنهم. وقال ألماندوز: "يمكن أن يكون للظهور المبكر للسمنة عواقب نفسية واجتماعية دائمة".

السمنة في الطفولة تزيد خطر التعرض للوصمة
السمنة في الطفولة تزيد خطر التعرض للوصمة

خبرني

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

السمنة في الطفولة تزيد خطر التعرض للوصمة

خبرني - تزيد سمنة الأطفال من خطر تعرض الشخص للتمييز بسبب وزنه، وقد يتضاعف خطر تعرض الشخص للتمييز أو الوصمة بسبب وزنه بمقدار 3 أضعاف تقريباً، وفق بحث جديد. وأفاد باحثون أن السمنة المفرطة قبل سن 18 عامًا تزيد من احتمال تعرض الشخص لوصمة الوزن بمقدار 2.8 مرة. وبحسب "هيلث داي"، أوضح الباحثون في ملاحظاتهم الخلفية أن وصمة الوزن تتميز بأفعال سلبية أو تمييزية تتعلق بوزن الشخص أو حجمه. وقال الباحث الرئيسي الدكتور خايمي ألماندوز من جامعة تكساس في دالاس: "إن تجربة وصمة الوزن لا تتعلق بالتأكيد بجرح المشاعر". وأوضح ألماندوز: "إنها مشكلة صحية عامة حقيقية تؤثر على الصحة النفسية والجسدية وإمكانية الحصول على الرعاية". علاج وصمة الوزن وأضاف: "يجب أن يكون إدراك وصمة الوزن ومعالجتها جزءًا من الرعاية الروتينية للسمنة". ولمعرفة ما إذا كان العمر يؤثر على خطر تعرضهم لوصمة الوزن، أجرى الباحثون استطلاعاً لآراء 686 بالغاً يتلقون الرعاية في برنامج صحة الوزن بجامعة تكساس بين عامي 2021 و2023. وكان متوسط ​​أعمار المشاركين 56 عاماً، وكان حوالي 62% منهم يعانون من سمنة مفرطة. وأفاد حوالي 23% من المشاركين بأنهم يعانون من السمنة في سن 18 عاماً، بما في ذلك أكثر من 6% قالوا إنهم يعانون من السمنة المفرطة. آثار اجتماعية ووجد الباحثون أن السمنة في مرحلة الطفولة تزيد من احتمالية تعرضهم للوصم الاجتماعي بسبب وزنهم، أو معاملتهم بقلة احترام، أو رفضهم اجتماعياً. وأوضح الباحثون أن أكثر حالات الوصم شيوعاً شملت توصية الأطباء باتباع نظام غذائي حتى لو لم تكن زيارة الشخص مرتبطة بوزنه، وافتراض الناس أن المرضى يفرطون في تناول الطعام أو يفرطون في تناوله بسبب وزنهم. وقال ألماندوز: "يمكن أن يكون للظهور المبكر للسمنة عواقب نفسية واجتماعية دائمة".

لقاح ضد الإنفلونزا وكورونا يثير الجدل.. هل يضع حدا للفيروسات؟
لقاح ضد الإنفلونزا وكورونا يثير الجدل.. هل يضع حدا للفيروسات؟

مصراوي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

لقاح ضد الإنفلونزا وكورونا يثير الجدل.. هل يضع حدا للفيروسات؟

تحقيقات علمية جديدة تسلط الضوء على لقاح مركّب طورته شركة موديرنا يجمع بين الحماية من فيروس كوفيد-19 والإنفلونزا الموسمية. ورغم النتائج المبشرة، لا تزال الهيئات الصحية تطالب ببيانات أكثر إقناعًا قبل منحه الضوء الأخضر. كشفت شركة موديرنا عن نتائج أولية للقاح جديد يجمع بين الحماية من فيروس كورونا والإنفلونزا، مشيرة إلى أن التجارب أظهرت استجابات قوية مناعية مقارنة باللقاحات المنفصلة الموجودة حالياً. وبحسب ما ورد في "هيلث داي"، فإن البيانات الأولية تشير إلى أن اللقاح يولّد مستويات أعلى من الأجسام المضادة ضد كوفيد-19 وسلالات الإنفلونزا المختلفة. غير أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لم تعطِ موافقتها بعد، مطالبة بمزيد من الأدلة التي تؤكد أن هذا اللقاح لا يحفز فقط إنتاج الأجسام المضادة، بل يمنع أيضًا الإصابة بالمرض أو الحاجة إلى دخول المستشفى. وشملت التجارب السريرية أكثر من 8000 مشارك تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، حيث رُصدت آثار جانبية مألوفة مثل ألم موضعي في موقع الحقن، شعور بالإرهاق، وصداع خفيف. ورغم أن هذه الآثار الجانبية لا تُثير القلق، فإن فاعلية اللقاح في الوقاية الفعلية لا تزال قيد الدراسة. الدكتور غريغ بولاند، وهو خبير في علم اللقاحات من مايو كلينك، أيّد موقف إدارة الغذاء والدواء قائلاً: "من الضروري تقييم فاعلية اللقاح على أرض الواقع، وليس فقط بناءً على مستويات الأجسام المضادة". ووفقًا لما نُشر في دورية "جاما" الطبية، فإن نتائج الدراسة ركزت على تحليل الدم بعد 29 يومًا من التطعيم، ما يعطي لمحة عن الحماية قصيرة الأمد، لكنه لا يكفي لتأكيد الوقاية على المدى الطويل. الجدير بالذكر أن اللقاح الجديد يستخدم تقنية المرسال RNA (mRNA) في كلا مكونيه، وهي التقنية ذاتها التي اعتمدت عليها لقاحات كورونا الحديثة. وتُراهن موديرنا على أن هذه التكنولوجيا تتيح إنتاج لقاحات أكثر سرعة ومرونة من الطرق التقليدية، لكنها لم تحصل بعد على موافقة رسمية لاستخدامها في لقاحات الإنفلونزا. ومن المتوقع أن تتقدم الشركة بطلب اعتماد رسمي للقاح المركب بحلول عام 2026، في حال توفرت البيانات المطلوبة لإثبات فعاليته الوقائية بشكل قاطع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store