أحدث الأخبار مع #هيلثشوتس،


صدى البلد
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
لهذه الأسباب.. بيضة واحدة يوميا على الإفطار تضمن لك صحة أفضل
يُعد البيض من أكثر الأطعمة التي يُوصي بها خبراء التغذية لوجبة الإفطار، ليس فقط لسهولة تحضيره، بل لأنه يحتوي على قيمة غذائية عالية تجعله وجبة مثالية لبداية اليوم بنشاط وتركيز. فوائد تناول البيض على الإفطار وهناك العديد من الفوائد التي تحصل عليها عند تناول بيضة واحدة يوميًا في الصباح على الفطور ، وفقا لما نشر في موقع "هيلث شوتس"، إليك أبرز الفوائد: ـ مصدر قوي للبروتين عالي الجودة: البيض يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم، ما يجعله عنصرًا فعّالًا لبناء العضلات وزيادة الشعور بالشبع. فوا د تناول بيض على الإفطار ـ يساعد في كبح الشهية: تناول البيض على الإفطار يقلل من الإحساس بالجوع على مدار اليوم، ويقلل الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة، مما يساعد في الحفاظ على الوزن. ـ يُعزز وظائف الدماغ: بفضل احتوائه على مادة الكولين، يساهم البيض في تحسين الذاكرة والتركيز، ويُعد مفيدًا جدًا للطلاب والأشخاص في بيئات العمل الذهني. ـ يحافظ على صحة العيون: يحتوي البيض على مضادات أكسدة، مثل: اللوتين والزياكسانثين، والتي تُقلل من فرص الإصابة بأمراض العين المرتبطة بالتقدم في العمر. فوا د تناول بيض على الإفطار ـ يقوي العظام: البيض يحتوي على فيتامين D المهم لامتصاص الكالسيوم، مما يساعد في تقوية العظام والوقاية من الهشاشة، خاصة لمن لا يتعرضون للشمس بانتظام. ـ يناسب مختلف الأنظمة الغذائية: سواء كنت تتبع نظامًا قليل الكربوهيدرات، أو عالي البروتين، فإن البيض يعد خيارًا مناسبًا ومرنًا ضمن أي نظام غذائي صحي. ـ اقتصادي وسهل التحضير: يُعتبر البيض من أرخص مصادر البروتين المتوفرة في كل بيت، ويمكن تقديمه بعدة طرق شهية ومتنوعة.


مصراوي
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
يمنع تلف الخلايا.. خضار سحري يقي من أمراض القلب والسكري
يمكن لبعض الخضروات أن تمنح جسمك العديد من الفوائد الصحية، لكن ما لكن هل تعرف كيف يؤثر البروكلي على جسمك؟. وبحسب موقع "هيلث شوتس"، فإن تناول البروكلي في رمضان يمنح جسمك فوائد صحية عديدة، منها: يمنع الشيخوخة نظرا لأن البروكلي غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن فيعمل على تعزيز صحة البشرة ، كما أنه يمنع الشيخوخة المبكرة. يحارب تلف الخلايا البروكلي غني بمضادات الأكسدة، وخاصة السلفورافان، الذي يحارب الجذور الحرة، وهذه المواد غير المستقرة، إذا تُركت دون تنظيم تسبب ضررًا لخلايا الجلد، ما يُسرّع عملية الشيخوخة. ويعمل السلفورافان على تحييد الجذور الحرة كما يمنع تلف الخلايا، وخصائص مضادة للالتهابات. يعزز الكولاجين البروكلي يعمل على تعزيز الكولاجين بفضل غناه بفيتامين سي، وهو البروتين المسؤول عن بنية البشرة ومرونتها، ما يمنع ظهور التجاعيد والترهل. خفض الكوليسترول الضار يحتوي البروكلي على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. اقرا أيضًا:


أخبار مصر
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
7 طرق منزلية فعالة لتخفيف أعراض الجيوب الأنفية في ظل زيادة الأتربة
7 طرق منزلية فعالة لتخفيف أعراض الجيوب الأنفية في ظل زيادة الأتربة مع التقلبات الجوية وزيادة الأتربة في الهواء، يعاني الكثيرون من مشكلات الجيوب الأنفية التي تسبب انسداد الأنف، الصداع، وصعوبة التنفس، مما يؤثر على الحياة اليومية. وبدلًا من اللجوء الدائم إلى الأدوية، يمكن لبعض الحلول المنزلية الفعالة أن تساعد في تخفيف الأعراض وتقليل الانزعاج.ووفقًا لما ورد في موقع 'هيلث شوتس'، إليك عدة طرق منزلية لتخفيف أعراض الجيوب الأنفية، كالتالي: 1- استنشاق البخار يُعد استنشاق البخار من أفضل الطرق لتخفيف احتقان الأنف وفتح مجرى التنفس. يمكنك غلي الماء وإضافة بعض الزيوت العطرية مثل زيت النعناع أو زيت الأوكالبتوس، ثم استنشاق البخار المتصاعد لمدة 10 دقائق.2- غسل الأنف بالمحلول الملحي يساعد استخدام المحلول الملحي على تنظيف الممرات الأنفية من الأتربة والمخاط الزائد، مما يقلل من الالتهابات. يمكن تحضير المحلول بخلط نصف ملعقة صغيرة من الملح مع كوب من الماء الدافئ واستخدامه في غسل الأنف باستخدام سرنجة نظيفة أو بخاخ…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


تحيا مصر
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تحيا مصر
بـ8 أطعمة.. العلاقة بين إنقاص الوزن والأطعمة الغنية بالألياف الغذائية الطبيعية
توجد علاقة قوية بين إنقاص الوزن وتناول الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية الطبيعية، حيث تعد الألياف جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي الصحي. وتلعب الألياف دورًا هامًا في تحسين عملية الهضم، والتحكم في الشهية، والشعور بالشبع لفترات أطول وهذا يساعد بشكل غير مباشر في تقليل كمية الطعام المتناولة، مما يسهم في إنقاص الوزن. كما أن الأطعمة الغنية بالألياف تكون غالبًا منخفضة السعرات الحرارية، مما يجعلها مثالية لمن يسعون إلى التحكم في وزنهم ويرصد التفاصيل الكاملة. ونقلاً عن موقع هيلث شوتس، نرصد لكم اليوم عن أفضل 8 أطعمة غنية بالألياف والتي يمكن أن تكون جزءًا فعالًا من نظامك الغذائي لإنقاص الوزن. 1. التوت يُعد التوت من الفواكه الغنية بالألياف والمذاق اللذيذ، مثل الفراولة، والتوت الأزرق، والتوت الأحمر، والتوت الأسود. ليس فقط طعمه رائعًا، بل إنه يحتوي على ما بين 3 إلى 8 جرامات من الألياف في كل كوب. بالإضافة إلى ذلك، فإن التوت منخفض السعرات الحرارية ويُعد غنيًا بمضادات الأكسدة التي تُساعد في محاربة الالتهابات وتحسين الصحة العامة. الألياف الموجودة في التوت تعمل على تحسين عملية الهضم وتُساهم في الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يدعم جهودك في إنقاص الوزن. 2. البروكلي البروكلي هو واحد من أفضل الأطعمة الغنية بالألياف، حيث يحتوي على 2.6 جرام من الألياف لكل 100 جرام فقط. رغم احتوائه على 55 سعرة حرارية فقط، فإن البروكلي غني بالعديد من الفيتامينات الأساسية مثل فيتامين C وفيتامين K، بالإضافة إلى البوتاسيوم والبروتين والحديد. تساعد الألياف في البروكلي على تحسين الهضم والحد من الجوع، مما يُسهم في الشعور بالشبع لفترات طويلة ويعزز عملية إنقاص الوزن. 3. بذور الشيا تُعد بذور الشيا من أفضل مصادر الألياف، حيث تحتوي كل 100 جرام منها على حوالي 34.4 جرام من الألياف. كما أن هذه البذور الصغيرة تنتفخ عند نقعها في السائل، مما يساعد على الشعور بالامتلاء والشبع. تحتوي بذور الشيا أيضًا على أحماض أوميغا 3 الدهنية، والبروتينات، والمعادن التي تُعزز الهضم، وتدعم صحة القلب، وتنظم مستوى السكر في الدم، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يسعون لإنقاص الوزن. 4. السبانخ السبانخ هي خضار ورقية غنية بالألياف ومنخفضة السعرات الحرارية، ما يجعلها طعامًا مثاليًا لمن يرغبون في إنقاص الوزن. يحتوي كوب واحد من السبانخ المطبوخة على حوالي 4 جرامات من الألياف. بالإضافة إلى ذلك، تُعتبر السبانخ غنية بالعديد من العناصر الغذائية المهمة مثل فيتامينات A وC، والحديد، والكالسيوم وتساعد الألياف في السبانخ على تنظيم الهضم والحفاظ على الشهية. 5. اللوز يُعتبر اللوز مصدرًا رائعًا للألياف حيث يحتوي كل 100 جرام منه على حوالي 13 جرامًا من الألياف. كما أنه غني بالدهون الصحية والبروتينات والمعادن الأساسية التي تدعم الصحة العامة. يعمل اللوز على كبح الجوع ومنع الإفراط في تناول الطعام بفضل محتواه العالي من الألياف والبروتين. ولكن يجب الانتباه إلى تناول الكميات المعتدلة، حيث يمكن أن يؤدي الإفراط في تناوله إلى زيادة السعرات الحرارية. 6. بذور الكتان تُعد بذور الكتان مصدرًا ممتازًا للألياف، حيث تحتوي كل 100 جرام منها على حوالي 26.1 جرام من الألياف. بالإضافة إلى الألياف، تحتوي بذور الكتان على أحماض أوميغا 3 الدهنية والليجنان، التي تتمتع بخصائص مضادة للأكسدة. تساهم بذور الكتان في تحسين صحة القلب، وتعزيز الهضم، والشعور بالشبع، مما يساعد في إنقاص الوزن بشكل فعال. 7. الشعير يُعتبر الشعير من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف القابلة للذوبان، حيث يحتوي كل 100 جرام من الشعير على حوالي 15.6 جرام من الألياف. تساعد هذه الألياف على خفض مستويات الكوليسترول وتنظيم سكر الدم، مما يُسهم في التحكم في الشهية وتنظيم الوزن بشكل أفضل. يحتوي الشعير أيضًا على فيتامينات B وE، والحديد، والمغنيسيوم، ما يجعله إضافة صحية إلى أي نظام غذائي. 8. الكينوا الكينوا هي حبوب كاملة غنية بالعناصر الغذائية، حيث تحتوي كل 100 جرام منها على حوالي 14.6 جرام من الألياف. بالإضافة إلى ذلك، فإن الكينوا تُعتبر مصدرًا للبروتين الكامل الذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة. بفضل محتواها العالي من الألياف، تساعد الكينوا في الشعور بالشبع، مما يجعلها خيارًا رائعًا لدعم عملية إنقاص الوزن.


الجزيرة
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
مفاهيم مغلوطة عن الأطعمة المُعالجة.. 7 أطعمة مفيدة رغم تصنيفها الخاطئ
يرى بعض خبراء التغذية أن الكثير من الأطعمة التي قد نعتقد أنها "فائقة المعالجة"، هي في الواقع "أقل معالجة"، وقد تلعب دورا في تعزيز صحتنا. وقد يكون الإلحاح في تقليل تناول الأطعمة فائقة المعالجة أو المنتجات الغذائية المُصنّعة بشكل كبير، أمرا يستحق أن يؤخذ على محمل الجد؛ بعد أن ربطت الدراسات الحديثة باستمرار بين تناول هذه الأطعمة وحدوث مضاعفات ضارة تشمل "أمراض القلب والسرطان والسكري من النوع 2″، مما يرفع مستوى تهديدها لصحتنا. غير أن خبراء تغذية بدؤوا في الآونة الأخيرة يؤكدون أن الاستبعاد الشامل لهذه الأطعمة من نظامنا الغذائي، قد يكون أمرا مقيدا وغير عملي؛ بعد أن هيمنت الأغذية فائقة المعالجة على أرفف المتاجر حول العالم، وأصبح شراء الأطعمة الطازجة والكاملة وغير المعالجة لطهي كل وجبة نحتاجها، أمرا غير واقعي في عصر تزداد فيه أوقات العمل وضغوطه. الأطعمة الأقل معالجة للتمييز بين الأطعمة المصنعة فائقة المعالجة ، وتلك "الأقل معالجة"، اعتمدت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، نظاما يُسمى "نوفا"، لتصنيف الأطعمة حسب درجة تصنيعها، يبدأ بالأطعمة غير المعالجة، التي نتناولها من مصادرها الطبيعة مباشرة. تليها الأطعمة المعالجة بشكل طفيف، لجعل تحضيرها أسهل والمساعدة في تخزينها لفترة أطول. ثم الأطعمة المعالجة، التي يتم تصنيعها بإضافة مكون واحد على الأقل، مثل الملح أو السكر أو الدهون؛ واستخدام طرق لحفظها وتعبئتها دون إضافات تجميلية، مثل الخضروات والفواكه المجمدة، والبقوليات والأسماك المعلبة؛ وباقي الأطعمة المصنعة التي لا تحتوي على إضافات تجميلية. وفي المؤخرة تأتي الأطعمة شديدة المعالجة التي تتضمن تركيبات صناعية غير معروفة، وإضافات تجميلية، لجعل مذاقها ورائحتها ومظهرها أكثر جاذبية؛ وتشمل الحلوى والمعجنات ورقائق البطاطس ونقانق الدجاج واللحوم المصنعة والمشروبات الغازية، على سبيل المثال. أطعمة مليئة بالفوائد الصحية مع أن الأطعمة فائقة المعالجة "لا تعد جيدة للاستهلاك بكميات كبيرة بشكل عام"، تقول توبي أميدور خبيرة التغذية ومؤلفة كتاب "هيلث شوتس"، لمجلة "سيلف": إن الأطعمة فائقة المعالجة ليست سواء ، فحليب الأطفال من الأطعمة فائقة المعالجة، "لكنه يلعب دورا مهما في النظام الغذائي للطفل". وقد أشارت أبحاث نشرتها مجلة "ذا لانسيت هيلث" عام 2024، إلى أن بعض أنواع الأطعمة فائقة المعالجة، مثل الخبز والحبوب والزبادي والوجبات الخفيفة، "قد تكون غنية بالعناصر الغذائية". وأوضحت أخصائية التغذية المعتمدة سامانثا كاسيتي، أنه ليس شرطا دائما أن تُشكل كلمة "الأطعمة فائقة المعالجة" علامة تحذيرية، فهناك مزايا محتملة لاختيار "الأطعمة المعلّبة أو المجمدة أو المعبأة في أكياس أو زجاجات أو معلبات أو مجمدة". فإلى أهم الأطعمة التي قد نعتقد أنها فائقة المعالجة، ولكنها تكون أقل معالجة ومليئة بالفوائد الصحية: 1- الفاصوليا المعلبة تُعد الفاصوليا المعلبة، بغض النظر عن لونها، من الأطعمة التي تخضع لمعالجة طفيفة، حيث تتكون أساسًا من حبوب الفاصوليا مضافًا إليها كمية كبيرة من الملح لتعزيز النكهة وإطالة مدة الحفظ. وتشير سامانثا كاسيتي إلى أن قيمتها الغذائية لا تختلف عن الفاصوليا الجافة، إذ توفر كميات وفيرة من الألياف والبروتين. كما توصي بتصفيتها وشطفها جيدًا قبل الاستخدام لتقليل نسبة الملح الزائد. وقد أظهرت دراسة نُشرت عام 2011 في مجلة علوم وتكنولوجيا الطهي أن شطف الفاصوليا يمكن أن يزيل ما يصل إلى 41% من محتواها من الصوديوم، وهو الأمر الذي ينطبق أيضًا على الحمص المعلب، وفقًا لكاسيتي. 2- الخضروات المجمدة أو المعلبة أو المخللة تندرج الخضروات المجمدة ضمن أطعمة المجموعة طبقا لتصنيف "نوفا"، لأنها عبارة عن خضروات مجمدة في الماء؛ "لا تقل من الناحية الغذائية عن الخضروات الطازجة"، بحسب كاسيتي. أما الخضروات المعلبة أو المخللة، فتندرج ضمن أطعمة المجموعة، وهي عبارة عن "خضروات في محلول ملحي خفيف"؛ كما تقول توبي أميدور. وترى أن هذا يُشجع على تخزينها، "لسهولة استخدامها، ومناسبتها للميزانية، وتعليبها في ذروة نضارتها، مما يحافظ على قيمتها الغذائية"؛ بعكس نظيراتها الطازجة التي تفقد عناصر غذائية مثل فيتامين "سي" في الأيام التالية لحصادها، وأثناء بقائها في المتجر أو المنزل. 3- الفاكهة المعلبة في برطمانات تضيف كاسيتي أن الفواكه المعلبة، مثل الخضروات المعلبة، هي أطعمة معالجة، ولكنها ليست فائقة المعالجة، ولها العديد من الفوائد الصحية كتلك التي تتمتع بها نظيراتها الطازجة، مثل الألياف ومضادات الأكسدة وفيتامين "سي". وتذهب إلى أن "الفواكه المعلبة يمكن أن تلبي متطلباتنا الإجمالية من الفاكهة، كما أنها أسهل في الهضم من الطازجة بفضل قوامها الناعم"؛ بشرط أن تكون خالية من السكر المضاف، ومعبأة في ماء أو عصير فاكهة بنسبة 100%، بدلا من الشراب المُحلى صناعيا. 4- الأسماك المعلبة وتندرج ضمن أطعمة المجموعة في تصنيف "نوفا"، حيث يتم تعبئتها في الماء أو الزيت مع بعض الملح، وقد تضاف مواد حافظة بمستويات منخفضة؛ لكن توبي أميدور تقول إنه "لا داعي للخوف منها". وتوضح أن الأسماك المعلبة مليئة بأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي لها تأثير مضاد للالتهابات، ودعم صحة الدماغ". وتضيف كاسيتي أن الأسماك الأكثر دهنية مثل السلمون والماكريل غنية بفيتامين "دي"، الذي يصعب الحصول عليه من الطعام، "ويمكن أن يساهم في تقوية العظام ونظام المناعة". 5- الخبز وفقا لموقع "هيلث"، فإن مفتاح اختيار الخبز الأقل معالجة، في احتوائه على الحبوب الكاملة مثل القمح أو الشوفان أو الشعير كمكون أول. وسواء كان مصنوعا من الدقيق والخميرة والماء والملح فقط، أو معالجا بشكل بسيط بإضافات معروفة مثل الزيت أو السكر أو الملح؛ فهو يُصنف ضمن أطعمة المجموعة في نظام نوفا. أما أنواع الخبز المعبأ المتراصة على أرفف البقالات فغالبيتها تحتوي على إضافات تجميلية، مثل مكيفات العجين المستخدمة للنعومة، ومستحلبات الحفاظ على القوام، والغلوتين لمزيد من المضغ؛ "وكلها أشياء تكفي لجعل هذا الخبز ضمن الأطعمة فائقة المعالجة"، وفق كاسيتي. 6- الزبادي تقول أخصائية التغذية المعتمدة بوني ديكس، "إن الزبادي طعام مُعالج، وبعض الزبادي الذي يحتوي على الكثير من السكر، يصبح كأنه حلوى في وعاء"؛ لكنها ترى أنه "حتى الزبادي المُحلى يُعد مصدرا ممتازا للبروبيوتيك والكالسيوم والبروتين". وتنصح ديكس بالزبادي العادي المعالج بشكل طفيف، وخصوصا اليوناني -لاحتوائه على أعلى نسبة من البروتين- "وإضافة الفاكهة أو العسل حسب الرغبة". 7- الفواكه المجففة تقول كاسيتي إن معظم الفواكه المجففة هي مجرد "فواكه تم امتصاص الماء منها"، وقد يتم تغليفها بقليل من الزيت لمنعها من الالتصاق ببعضها بعضا، وقد تحتوي أيضا على مواد حافظة معينة "لتجنب التلف"؛ لكن هذا لا يجعلها من الأطعمة فائقة المعالجة؛ "إلا إذا تضمنت أي أصباغ صناعية، لإكسابها لونا قويا أو مظهرا براقا"، كما تقول كاسيتي. وكما هو الحال مع الفواكه المعلبة والزبادي، فإن إضافة السكر للفواكه المجففة "قد يؤدي إلى تحويلها إلى خيار غير صحي". بخلاف ذلك "تُحسب الفواكه المجففة ضمن متطلباتنا اليومية من الفاكهة، وتوفر نفس الفيتامينات والمعادن والألياف الموجودة في نظيرتها الطازجة"، بحسب كاسيتي.