أحدث الأخبار مع #هيلسينج


الشرق السعودية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
SG-1 Fathom.. غواصة مسيّرة بريطانية تعمل بالذكاء الاصطناعي
كشفت شركة هيلسينج (Helsing)، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي الدفاعي، عن غواصات مسيّرة من طراز SG-1 Fathom، تابعة للبحرية البريطانية، ومجهزة بنظام Lura، الذي يسمح باكتشاف وتصنيف مجموعة متنوعة من التهديدات تحت سطح البحر، ما يُمثل خطوة مهمة في استراتيجية الدفاع البحري للمملكة المتحدة، بحسب موقع Army Recognition. وتم تطوير هذه الغواصات في الأصل من قِبل شركة Blue Ocean لمراقبة البيئة، ثم عدّلتها شركة Helsing للتطبيقات العسكرية من خلال دمج نظام Lura. وتعكس هذه الخطوة مساعي بريطانيا لردع أي عمليات تسلل تحت سطح الماء بالقرب من البنية التحتية الحيوية، خاصة في ظل تزايد الضغوط منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022. غواصات SG-1 Fathom تُعتبر غواصات SG-1 Fathom مركبات ذاتية القيادة بدون مراوح وقادرة على الانزلاق بصمت تحت سطح البحر بسرعات تتراوح بين عقدة وعقدتين لمدة تصل إلى 3 أشهر. ويبلغ وزنها نحو 60 كيلوجراماً، وهي مصممة للانتشار السري والمهام طويلة الأمد. وتم تطويرها في الأصل من قِبل شركة Blue Ocean لمراقبة البيئة، ثم عدّلتها شركة Helsing للتطبيقات العسكرية من خلال دمج نظام Lura. ويستفيد هذا الحل المدعوم بالذكاء الاصطناعي من عقود من الخبرة في مجال الاستخبارات الصوتية للبحرية الملكية البريطانية للكشف التلقائي عن الإشارات الصوتية الفريدة للسفن المعادية، وتصنيفها والإبلاغ عنها. وتعمل غواصات SG-1 Fathom كشبكة هادئة للغاية ومستقلة تحت الماء، وتحمل حمولة تركز على الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع، وهي مزودة بأجهزة استشعار صوتية مدمجة وقدرات اتصال عبر المياه، ما يتيح الاستماع السلبي (الإنصات دون إجابة) في الوقت الفعلي. "أقمار اصطناعية تحت الماء" وبمجرد اكتشاف أي تهديد، تصعد الغواصات إلى السطح لإرسال التنبيهات عبر نظام الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، ما يدعم تحديد المواقع بشكل مستقل وتنسيق مجموعات السفن. وتعمل الغواصات كمجموعة أقمار اصطناعية تحت الماء، ما يقلل بشكل كبير من زمن الوصول إلى البيانات وعبء العمل التشغيلي، مع تعزيز الوعي بالوضع البحري. ويشير هذا التطور إلى أن دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) مثل المملكة المتحدة، تستثمر بكثافة في الدفاعات البحرية المتطورة، خاصة في ضوء الوجود الروسي المتزايد حول "فجوة جيوك" وكابلات الاتصالات تحت البحر. فجوة جيوك، هي منطقة في شمال المحيط الأطلسي، وتحديداً بين جرينلاند وأيسلندا والمملكة المتحدة، تُشكل نقطة اختناق بحرية. وتُضاعف الغواصات الانزلاقية، المجهزة بنظام Lura فاعلية القوة من خلال عملها كحراس دائمين، وغير قابلين للكشف. دمج الذكاء الاصطناعي ومن خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لإجراء مراقبة مستمرة تحت الماء، يمكن للبحرية البريطانية زيادة الوعي الظرفي عبر مناطق بحرية واسعة، مع توفير الأصول المأهولة لعمليات الاستجابة. وانطلق برنامج SG-1 بعد أن تم تكليف شركة Helsing، بموجب عقد مع البحرية البريطانية، باستكشاف الذكاء الاصطناعي للاستشعار الصوتي. ومع وجود المئات من هذه الغواصات الانزلاقية، منخفضة التكلفة والقابلة للتطوير والمخطط لنشرها، يُمثل هذا المفهوم تحولاً من منصات السونار التقليدية، إلى نظام ردع موزع قائم على البيانات. القدرة على التخفي وبالمقارنة مع أنظمة بحرية مستقلة أخرى، مثل Orca XLUUV التابعة للبحرية الأميركية، تتميز غواصات SG-1 بصغر حجمها وقدرتها على التخفي، ما يجعلها مثالية لتغطية مناطق واسعة والمراقبة السرية. وبينما توفر Orca قدرات هجومية، تركز SG-1 على عمليات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع المستمرة (ISR)، ما يوفر وظائف تكميلية في عمليات التحالف. ولا تزال تفاصيل الميزانية غير معلَنة، لكن البنية المعيارية للمشروع، واعتماده على التكنولوجيا ثنائية الاستخدام، يشيران إلى قابلية التوسع الفعَّالة من حيث التكلفة. ولم تكشف Helsing وBlue Ocean عن قيمة العقد النهائية، على الرغم من أن التجارب التشغيلية الجارية، وتعاون وزارة الدفاع يشيران إلى تكامل مستقبلي ضمن شبكة البحرية البريطانية الأوسع. وفي حال نجاحها، يمكن أيضاً تصدير غواصات انزلاقية من طراز SG-1 Fathom إلى قوات بحرية أخرى تابعة لحلف شمال الأطلسي تواجه تهديدات بحرية مماثلة.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
نافذة شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة "هيلسينغ" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع، الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، والتي أُطلق عليها اسم "SG-1 Fathom"، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا التهديدات حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.


وكالة نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
AI Company Helsing كشف النقاب عن الطائرات بدون طيار تحت الماء
ميلانو-أطلقت هيلسينغ ومقرها ألمانيا شبكة مراقبة بدون طيار تحت الماء مدعومة بالذكاء الاصطناعي لاكتشاف غواصات العدو والسفن في البحر لعدة أشهر في وقت واحد. وقال هيلسينج في بيان إن أداة التكتيل الاصطناعي للشركة هي لورا في قلب الإعداد ، حيث تقوم بمعالجة البيانات من SG-1 Fathom Drones. من خلال الاعتماد على نموذج صوتي واسع النطاق ، فإن لورا قادرة على اكتشاف وتصنيف مجموعة متنوعة من التهديدات تحت سطح البحر بناءً على التوقيع الذي تنبعث منه ، بما في ذلك الغواصات وأنواع مختلفة من السفن ، بدقة عالية ، وفقًا للشركة. 'إن استخدام Lura لهذا النموذج يمكّنه من اكتشاف التوقيعات الصوتية أكثر هدوءًا بعشر مرات من نماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى ، حتى التمييز بين الأوعية المحددة من داخل الفئة نفسها ، بسرعة تصل إلى 40 مرة أسرع من البشر' ، كما يقرأ عبارة Helsing. تقوم العديد من الدول ذات الجيوش المتقدمة بجمع الذكاء حول سفن الخصم ، بدءًا من الضوضاء الصوتية المنبعثة من أنظمة الدفع إلى خصائص شكل الاستيقاظ وفقاعة الماء الناتجة عنهم. يمكن للمحللين بعد ذلك فحص هذه البيانات لتحديد التهديدات في البحر. وفقًا لـ Helsing ، فإن طائرة Fathom بدون طيار قادرة على حرب ، مما يعني أنه يمكن نشر المئات في وقت يقوم فيه بدوريات في بيئة تحت الماء لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر. أظهرت الشركة الإعداد الأسبوع الماضي Portsmouth Naval Base ، إنجلترا ، حيث تتوقع الشركة نشر القدرة خلال العام. شملت المناطق المحتملة للنشر البحار الشمالية والبلتيك ، حيث تقوم الناتو حاليًا بمهمة حراسة البلطيق التي تركز على تأمين البنية التحتية الحرجة في البحر. قام التحالف العسكري أيضًا بتجربة أداة برمجيات الذكاء الاصطناعى ، التي يطلق عليها اسم Mainsail ، تم تطويرها من قبل مركز الناتو للبحوث البحرية والتجريب في إيطاليا ، والتي تشير إلى السفن المشبوهة. يسمح بالخلع وتحليل كميات هائلة من البيانات مثل حركة المرور البحرية لتمكين السلطات من جمع الذكاء تحت الماء أو اكتشاف القوارب التي تحفز خارج الدورة. 'إن نشر الذكاء الاصطناعي على حافة الأبراج تحت الماء سيضيء المحيطات ويردع خصومنا لأوروبا القوية' ، قال المؤسس المشارك ومشارك هيلسينج ، جونبرت شيرف. إليزابيث جوسلين ملو مراسل أوروبا لأخبار الدفاع. وهي تغطي مجموعة واسعة من الموضوعات المتعلقة بالمشتريات العسكرية والأمن الدولي ، وتتخصص في الإبلاغ عن قطاع الطيران. هي مقرها في ميلانو ، إيطاليا.


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء
أعلنت شركة "هيلسينغ" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع، الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، والتي أُطلق عليها اسم "SG-1 Fathom"، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا التهديدات حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.


مصراوي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
شركة دفاعية ألمانية تكشف عن طائرة مسيرة جديدة قادرة على الغوص
برلين - (د ب أ) أعلنت شركة "هيلسينج" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع اليوم الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا [التهديدات] حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا.. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.