logo
#

أحدث الأخبار مع #هيلمهولتز

علماء: انتشار طاقة التصدع الناتجة عن زلزال ميانمار المدمر إلى مئات الكيلومترات
علماء: انتشار طاقة التصدع الناتجة عن زلزال ميانمار المدمر إلى مئات الكيلومترات

26 سبتمبر نيت

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 26 سبتمبر نيت

علماء: انتشار طاقة التصدع الناتجة عن زلزال ميانمار المدمر إلى مئات الكيلومترات

صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات في 28 مارس على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات في 28 مارس على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. جاء ذلك في تحليل أجراه مركز "هيلمهولتز" في بوتسدام الألمانية، وفق ما أفاد به عالم الزلازل فريدريك تيلمان. وقال تيلمان: إن التصدع من نوع "الانزياح الفائق" يمكن مقارنته بأثر تخلفه الطائرة النفاثة الأسرع من الصوت. وهذه الأنواع من التصدعات نادرة بشكل عام، لكنها شائعة نسبيا ضمن فئة خاصة من الحوادث الزلزالية". وأشار العالم إلى أن هذه الاستنتاجات أولية، وقال:" إذا تأكدت تلك الفرضية، فإن الصدع الجيولوجي الذي حدث أثناء الزلزال، وهو صدع "ساغاينغ" العملاق الذي يمتد من الشمال إلى الجنوب عبر قلب ميانمار، قد يبلغ مداه 400 كيلومتر أو أكثر. ومن المتوقع أن يتضح ذلك قريبا عند دراسة الصور الفضائية للمنطقة قبل الكارثة وبعدها". وفي حال حدوث الزلازل من نوع "الانزياح الفائق" ينتشر الصدع أسرع من الموجات الزلزالية التي يولدها. وهذه الظاهرة يمكنها تركيز الطاقة الزلزالية على شكل جبهة موجية، مما يؤدي إلى دمار أكبر على مسافات أبعد، مقارنة بالزلازل العادية. وعلى سبيل المثال، انهارت في بانكوك التايلندية ناطحة سحاب قيد الإنشاء رغم أن مركز الزلزال يبعد حوالي 1000 كيلومتر عنها. وتعتبر هذه المنطقة نشطة جيولوجيا، وتصطدم فيها الطبقتان التكتونيتان الهندية والأوراسية. ومنذ عام 900 شهدت المنطقة ستة زلازل أخرى بقوة تزيد عن 7 درجات وفقا لمقياس رختر. ويقع جزء من صدع "ساغاين" الذي تحرك في 28 مارس الماضي في منطقة (ماندالاي) التي تقع بدورها في "فجوة زلزالية"، ولم تشهد تلك المنطقة زلازل لفترة طويلة، مما جعلها عرضة للخطر بشكل خاص. المصدر: تاس

زلزال ميانمار المدمّر.. آلاف القتلى والعلماء يكشفون سرّه
زلزال ميانمار المدمّر.. آلاف القتلى والعلماء يكشفون سرّه

أخبار ليبيا

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار ليبيا

زلزال ميانمار المدمّر.. آلاف القتلى والعلماء يكشفون سرّه

بعد 6 أيام من الزلزال الذي ضرب ميانمار وبلغت قوته 7,7 درجات، ارتفعت حصيلة القتلى، إلى 3085 شخصا، فيما وصل عدد المصابين إلى 4715، فيما لا يزال 341 شخصا في عداد المفقودين، حسب ما أفادت وكالة أنباء الصين 'شينخوا'. وصنف العلماء الزلزال 'على أنه من النوع النادر المعروف باسم 'الانزياح الفائق'، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار'. وقال عالم الزلازل فريدريك تيلمان: 'إن التصدع من نوع 'الانزياح الفائق' يمكن مقارنته بأثر تخلفه الطائرة النفاثة الأسرع من الصوت، وهذه الأنواع من التصدعات نادرة بشكل عام، لكنها شائعة نسبيا ضمن فئة خاصة من الحوادث الزلزالية'. وأشار العالم إلى أن 'هذه الاستنتاجات أولية وجاءت خلال تحليل أجراه مركز 'هيلمهولتز' في بوتسدام الألمانية'، وقال:' إذا تأكدت تلك الفرضية، فإن الصدع الجيولوجي الذي حدث أثناء الزلزال، وهو صدع 'ساغاينغ' العملاق الذي يمتد من الشمال إلى الجنوب عبر قلب ميانمار، قد يبلغ مداه 400 كيلومتر أو أكثر، ومن المتوقع أن يتضح ذلك قريبا عند دراسة الصور الفضائية للمنطقة قبل الكارثة وبعدها'. وأضاف: 'في حال حدوث الزلازل من نوع 'الانزياح الفائق' ينتشر الصدع أسرع من الموجات الزلزالية التي يولدها، وهذه الظاهرة يمكنها تركيز الطاقة الزلزالية على شكل جبهة موجية، مما يؤدي إلى دمار أكبر على مسافات أبعد، مقارنة بالزلازل العادية، وعلى سبيل المثال، انهارت في بانكوك التايلندية ناطحة سحاب قيد الإنشاء رغم أن مركز الزلزال يبعد حوالي 1000 كيلومتر عنها'. يذكر أنه 'تعتبر هذه المنطقة نشطة جيولوجيا، وتصطدم فيها الطبقتان التكتونيتان الهندية والأوراسية، ومنذ عام 900 شهدت المنطقة ستة زلازل أخرى بقوة تزيد عن 7 درجات وفقا لمقياس رختر'. The post زلزال ميانمار المدمّر.. آلاف القتلى والعلماء يكشفون سرّه appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

خبير جيولوجيّ: هذا ما حدث بعد زلزال ميانمار
خبير جيولوجيّ: هذا ما حدث بعد زلزال ميانمار

ليبانون 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

خبير جيولوجيّ: هذا ما حدث بعد زلزال ميانمار

صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 على مقياس ريختر في 28 آذار على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. جاء ذلك في تحليل أجراه مركز "هيلمهولتز" في بوتسدام الألمانية، وفق ما أفاد به عالم الزلازل فريدريك تيلمان. وقال تيلمان: إن التصدع من نوع "الانزياح الفائق" يمكن مقارنته بأثر تخلفه الطائرة النفاثة الأسرع من الصوت. وهذه الأنواع من التصدعات نادرة بشكل عام، لكنها شائعة نسبيا ضمن فئة خاصة من الحوادث الزلزالية". وأشار العالم إلى أن هذه الاستنتاجات أولية، وقال:" إذا تأكدت تلك الفرضية، فإن الصدع الجيولوجي الذي حدث أثناء الزلزال، وهو صدع "ساغاينغ" العملاق الذي يمتد من الشمال إلى الجنوب عبر قلب ميانمار، قد يبلغ مداه 400 كيلومتر أو أكثر. ومن المتوقع أن يتضح ذلك قريبا عند دراسة الصور الفضائية للمنطقة قبل الكارثة وبعدها". وفي حال حدوث الزلازل من نوع "الانزياح الفائق" ينتشر الصدع أسرع من الموجات الزلزالية التي يولدها. وهذه الظاهرة يمكنها تركيز الطاقة الزلزالية على شكل جبهة موجية، مما يؤدي إلى دمار أكبر على مسافات أبعد، مقارنة بالزلازل العادية. وعلى سبيل المثال، انهارت في بانكوك التايلندية ناطحة سحاب قيد الإنشاء رغم أن مركز الزلزال يبعد حوالي 1000 كيلومتر عنها. (روسيا اليوم)

اكتشاف ألماني.. قد يستبدل جميع أنواع الوقود على الأرض
اكتشاف ألماني.. قد يستبدل جميع أنواع الوقود على الأرض

سويفت نيوز

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • سويفت نيوز

اكتشاف ألماني.. قد يستبدل جميع أنواع الوقود على الأرض

برلين – سويفت نيوز: اكتشف باحثون من ألمانيا شيئاً في القارة القطبية الجنوبية قد يغير مفهوم الطاقة المتجددة في المناطق الباردة. عادة، عندما نفكر في الطاقة المتجددة، تتبادر إلى أذهاننا الألواح الشمسية، أو توربينات الرياح، ولكن هذا لا يتناسب بأي شكل مع ظروف شديدة البرودة، مثل القارة القطبية الجنوبية. ومع ذلك، عمل العلماء في ألمانيا على الفكرة، حيث بحثت مجموعة من جامعة هايدلبرغ وجامعة أولم ومركز هيلمهولتز في برلين في الطريقة الأكثر وعداً لاستخدام ضوء الشمس لإنتاج الهيدروجين الشمسي في القطب الجنوبي. وهذا يعني أن الهيدروجين يمكن أن يلمع، حيث يُنظر إليه على أنه مناسب لهذه المبادرة، وخاصة في مثل هذه الأماكن ذات الظروف الجوية القاسية. حل المشكلة يبدء من إيجاد مواد فعالة للغاية يمكنها تقسيم جزيئات الماء باستخدام ضوء الشمس فقط، وفق ما ذكره موقع 'Ecoportal'. ابتكر العلماء الألمان نوعاً فريداً من مواد أشباه الموصلات المستقرة والتي تعمل حتى في درجات الحرارة شديدة البرودة في القارة القطبية الجنوبية. لا شك أن الخلايا الشمسية لا تزدهر أو تعمل بكامل طاقتها في ظروف شديدة البرودة، لكن هذه الخلايا يمكنها أن تعمل بشكل جيد. إن الهدف الحقيقي من هذا المشروع هو تحقيق الاحتباس الحراري العالمي وتغير المناخ والاندفاع نحو إيجاد بدائل للموارد المتجددة. وربما لن تكون نهاية الوقود الأحفوري فورية؛ ولكن تناول تفاحة واحدة في اليوم يغنيك عن زيارة الطبيب. فمع كل خطوة، سوف نتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري الضار. وهناك أمر آخر يجب أن نتذكره وهو أن استخدام الهيدروجين أو حرقه لا ينبعث منه الغاز أو النفط بل الماء، لذا يمكنك أن تتخيل مدى صداقته للبيئة. وإذا تمكنا من حل مشكلة التخزين والبنية الأساسية، فإن هذه التكنولوجيا لن تفيد صناعة الطاقة فحسب، بل وأيضاً صناعة السيارات التي تعمل على إنتاج الوقود النظيف أيضاً. وفقاً لشركة Innovation Origins، فإن عدداً قليلاً فقط من الناس يقيمون في العديد من محطات الأبحاث في القارة القطبية الجنوبية، ومع ذلك فهم يحتاجون أيضاً إلى الطاقة. وهذا يستلزم عادة نقل البنزين والنفط الخام بالسفن المكلفة والمستهلكة للطاقة. وعلاوة على ذلك، قد تتضرر البيئة الحساسة حتى من تسرب بسيط. لذلك، فإن أي شيء يمكن أن يتغير أمر ضروري. استغلال ألمانيا للقارة القطبية الجنوبية والتفكير في طرق لجعل المكان موفراً للطاقة يعد خطوة ثورية. إن استخدام الهيدروجين سيفتح العديد من سبل الطاقة النظيفة التي ستغير المجتمع العالمي بالطريقة التي نتوق إليها. إذا تم إجراء البحوث المناسبة وتنفيذها، فإننا نتطلع إلى مستقبل بيئي واضح. نتائج الدراسة، التي نُشرت في مجلة Energy & Environmental Science، قد تنطبق أيضاً على أماكن أخرى شديدة البرودة خارج القارة القطبية الجنوبية. على سبيل المثال، في مناطق مثل شمال كندا وألاسكا وجبال الهيمالايا وجبال الألب المرتفعة أو جبال الأنديز، قد يحل الهيدروجين محل الوقود الأحفوري ويقضي على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. في مثل هذه الأجزاء النائية من العالم، قد يثبت الهيدروجين المولد بالطاقة الشمسية أنه فعال من حيث التكلفة.

كيف يؤثر الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية على الدماغ؟
كيف يؤثر الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية على الدماغ؟

الدستور

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

كيف يؤثر الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية على الدماغ؟

عمان - كشف علماء معهد أبحاث مرض السكري بمركز هيلمهولتز في ميونيخ، بالتعاون مع المركز الألماني لأبحاث مرض السكري، عن تأثيرات النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية على وظائف الدماغ. تهدف الدراسة إلى فهم العلاقة بين التغذية قصيرة المدى واستجابة الدماغ للأنسولين، بالإضافة إلى التغيرات الفسيولوجية التي قد تطرأ على الجسم نتيجة الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية. ووجد العلماء أن استهلاك كميات كبيرة من السعرات الحرارية على مدى 5 أيام فقط قد يؤدي إلى ضعف استجابة الدماغ للأنسولين وزيادة دهون الكبد لدى الرجال الأصحاء، مع تأثيرات تمتد إلى ما بعد فترة الاستهلاك. ويرتبط ضعف استجابة الدماغ للأنسولين بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني والتدهور الإدراكي. فعادة، ينظم الأنسولين الشهية والتمثيل الغذائي عبر إشارات الدماغ، لكن مقاومة هذه الإشارات قد تعطل هذه العمليات، ما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض الأيضية. وشملت التجربة 29 رجلا تتراوح أعمارهم بين 19 و27 عاما، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية (HCD)، 18 مشاركا استهلكوا 1500 سعرة حرارية إضافية يوميا من الوجبات الخفيفة المعالجة. ومجموعة التحكم، 11 مشاركا حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي. وخلال فترة الدراسة، تم تحديد مستوى النشاط البدني للمشاركين بأقل من 4000 خطوة يوميا. وأظهرت النتائج أن نسبة الدهون في الكبد ارتفعت لدى مجموعة HCD من 1.55٪ إلى 2.54٪ بعد 5 أيام فقط، في حين لم يلاحظ أي تغيير لدى مجموعة التحكم. وأظهرت صور التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) انخفاضا في نشاط الأنسولين في بعض مناطق الدماغ بعد العودة إلى النظام الغذائي الطبيعي، ما يشير إلى تأثيرات طويلة الأمد. كما كشفت الدراسة عن تغيرات في سلامة المادة البيضاء، ما قد يؤثر على وظائف الدماغ الإدراكية. وأظهر المشاركون في مجموعة HCD حساسية أقل للمكافآت (ضعف استجابة الدماغ للمحفزات الإيجابية، ما يعني أن الشخص يصبح أقل تأثرا بالمكافآت أو الأشياء التي كانت تحفزه سابقا) وزيادة في حساسية العقوبات، ما قد يؤدي إلى تغييرات في عادات الأكل وسلوكيات المكافأة. وتوضح هذه الدراسة أن الإفراط في تناول الطعام حتى لفترة قصيرة قد يؤدي إلى تغييرات عصبية مستمرة تزيد من مخاطر الإصابة بالسمنة واضطرابات الأكل. وعلى الرغم من أن بعض التأثيرات قد تعود إلى طبيعتها بعد العودة إلى نظام غذائي صحي، إلا أن بعضها يستمر لفترة أطول، ما يبرز أهمية الحفاظ على عادات غذائية متوازنة للوقاية من الأمراض الأيضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store