أحدث الأخبار مع #هيليننايت،

سعورس
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني
وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا على استخدام عقار«كابيفاسيرتيب» (المعروف أيضًا باسم Truqap)، للمساعدة في إبطاء تقدم أحد أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانية وصعوبة في العلاج، وهو النوع المعروف ب «HER2-negative». وذكر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) أن الدواء الجديد قد يوفر خيارًا علاجيًا لنحو 1000 امرأة سنويًا في المملكة المتحدة؛ يعانين من هذا النوع المتقدم من المرض، الذي يزيد شراسته وجود طفرات جينية محددة، والقدرة على الانتشار داخل أنسجة الثدي وأجزاء أخرى من الجسم. ويعمل «كابيفاسيرتيب» عن طريق تثبيط بروتين غير طبيعي، يسهم في تحفيز تكاثر الخلايا السرطانية، ما يساعد في كبح نمو الورم أو إيقافه تمامًا. وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد: إن المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المتقدم يثمّنون العلاجات التي توفر لهم بديلًا في ظل قلة الخيارات المتاحة، خاصة تلك التي قد تؤجل اللجوء للعلاج الكيميائي؛ بما يحمله من آثار جانبية صعبة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


البلاد السعودية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد السعودية
بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني
البلاد ــ وكالات وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا على استخدام عقار«كابيفاسيرتيب» (المعروف أيضًا باسم Truqap)، للمساعدة في إبطاء تقدم أحد أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانية وصعوبة في العلاج، وهو النوع المعروف بـ «HER2-negative». وذكر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) أن الدواء الجديد قد يوفر خيارًا علاجيًا لنحو 1000 امرأة سنويًا في المملكة المتحدة؛ يعانين من هذا النوع المتقدم من المرض، الذي يزيد شراسته وجود طفرات جينية محددة، والقدرة على الانتشار داخل أنسجة الثدي وأجزاء أخرى من الجسم. ويعمل «كابيفاسيرتيب» عن طريق تثبيط بروتين غير طبيعي، يسهم في تحفيز تكاثر الخلايا السرطانية، ما يساعد في كبح نمو الورم أو إيقافه تمامًا. وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد: إن المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المتقدم يثمّنون العلاجات التي توفر لهم بديلًا في ظل قلة الخيارات المتاحة، خاصة تلك التي قد تؤجل اللجوء للعلاج الكيميائي؛ بما يحمله من آثار جانبية صعبة.


صحيفة الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني
إعداد: مصطفى الزعبي وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا على استخدام عقار «كابيفاسيرتيب» (المعروف أيضاً باسم Truqap)، للمساعدة في إبطاء تقدم أحد أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانية وصعوبة في العلاج، وهو النوع المعروف بـ «HER2-negative». وذكر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) أن الدواء الجديد قد يوفر خياراً علاجياً لنحو 1000 امرأة سنوياً في المملكة المتحدة يعانين من هذا النوع المتقدم من المرض، الذي يزيد شراسته وجود طفرات جينية محددة والقدرة على الانتشار داخل أنسجة الثدي وأجزاء أخرى من الجسم. ويعمل «كابيفاسيرتيب» عن طريق تثبيط بروتين غير طبيعي يسهم في تحفيز تكاثر الخلايا السرطانية، ما يساعد في كبح نمو الورم أو إيقافه تماماً. وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد، إن المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المتقدم يثمّنون العلاجات التي توفر لهم بديلاً في ظل قلة الخيارات المتاحة، خاصة تلك التي قد تؤجل اللجوء للعلاج الكيميائي بما يحمله من آثار جانبية صعبة. وأظهرت التجارب السريرية أن استخدام «كابيفاسيرتيب» بالتزامن مع العلاج الهرموني «فولفيسترانت» ساهم في إبطاء تقدم السرطان لنحو خمسة أشهر إضافية مقارنةً باستخدام العلاج الهرموني وحده. ووصف كريستيان هيلين، الرئيس التنفيذي للمعهد الدولي لأبحاث السرطان، هذا التطور بأنه «انتصار حقيقي» من شأنه تحسين جودة العلاج للمرضى المصابين بالنوع الأكثر شيوعاً من سرطان الثدي المتقدم.

السوسنة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
دواء جديد لعلاج بطانة الرحم المهاجرة
وكالات - السوسنة وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة على استخدام حبّة دواء جديدة لعلاج ما يُسمّى ببطانة الرحم المهاجرة، وهي العلاج المركب ريلوجوليكس (رايكو)، ومن المتوقع أن تستفيد من هذا الدواء نحو 1000امرأة سنوياً، كخيار علاجي أكثر ملاءمة وفعالية.وأوضحت الهيئة الصحية أن الدواء الجديد يعمل من طريق حجب هورمونات معينة تُساهم في ظهور أعراض بطانة الرحم، وبالتالي تم توفير العلاج الهورموني البديل (HRT) في حبّة يومية واحدة سهلة الاستخدام. ومن المتوقع أن يُحدث هذا النهج الجديد نقلة نوعية في كيفية إدارة هذه الحالة الصعبة، من خلال بديل عن العلاجات الهورمونية والجراحة التي تُعتمد حالياً في الكثير من الحالات.بدورها، أكدت الدكتورة سو مان، المديرة السريرية الوطنية لصحة المرأة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، أهمية هذا العلاج الجديد، بالقول: "هذا العلاج هو الأول من نوعه لمرض بطانة الرحم المهاجرة، وهي حالة قد تكون مُنهكة للغاية، سيمنح النساء سيطرة أكبر على صحتهن من خلال تمكينهن من الحصول على العلاج اللازم في منازلهن براحة تامة، دون الحاجة إلى حضور مواعيد دورية".أما هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) فقالت: "بدلاً من الذهاب إلى العيادات لتلقي الحقن، أصبح في الإمكان تناول قرص يومي في المنزل. كما يمكن إيقاف العلاج ومن ثم متابعته بسهولة أكبر، وهو أمر بالغ الأهمية لمَن تخطّط للإنجاب ومعالجة الآثار الجانبية".ويحدث التهاب بطانة الرحم عندما ينمو نسيج مشابه لبطانة الرحم في أجزاء أخرى من الجسم، وهو ما يسبب الشعور بالإرهاق والألم الشديد، ويؤدي في بعض الحالات الى العقم . إقرأ المزيد :


العرب اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- العرب اليوم
علاج مبتكر لبطانة الرحم المهاجرة أقراص يومية توفر بديلا فعالا عن الحقن التقليدية
وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) على أول أقراص يومية لعلاج طويل الأمد لمرض بطانة الرحم المهاجرة (الانتباذ البطاني الرحمي)، بحسب تقرير لشبكة «سكاي نيوز».ويمكن أن يُساعد هذا الدواء نحو ألف امرأة سنوياً يعانين من هذه الحالة المُنهكة. أوصى المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) باستخدام «ريلوغوليكس - إستراديول - نوريثيستيرون» (المعروف أيضاً باسم العلاج المركب ريلوغوليكس أو رايكو) بشكل روتيني من قِبل هيئة الخدمات الصحية بعد رفضه في البداية. ويُقدر أن 176 مليون امرأة حول العالم يُعانين من مرض بطانة الرحم، وفق التقارير، مما يُسبب لهن حياةً مليئةً بالألم والضعف، وأحياناً العقم. ويُصيب هذا المرض النساء في سن الإنجاب، ويختفي عادةً بعد انقطاع الطمث. وعلى الرغم من انتشاره على نطاق واسع، حيث تُصاب به واحدة من كل عشر نساء في سن الإنجاب وفقاً ل منظمة الصحة العالمية ، فإن التشخيص قد يستغرق نحو عقد من الزمن. ولا يوجد علاج شافٍ معروف أيضاً، لكن العلاج يُمكن أن يُخفف الأعراض. لكن العلاجات الحالية عن طريق الحقن يُمكن أن تُفاقم الأعراض في البداية. ويبدأ هذا القرص الجديد بالعمل بشكل أسرع، ويمكن تناوله في المنزل، ويجمع جميع الهرمونات اللازمة في حبة واحدة، ويعيد مستويات الهرمونات إلى مستوياتها السابقة بشكل أسرع عند التوقف عن تناوله. كما أنه لا يتطلب من المرأة زيارة العيادة بانتظام. وسيكون متاحاً للمرضى الذين فشلت معهم العلاجات الطبية والجراحية. «تغيير جذري محتمل» في علاج بطانة الرحم وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية، إن هذا العلاج الجديد يمثل تغييراً جذرياً محتملاً في كيفية تعاملنا مع بطانة الرحم المهاجرة، وبدلاً من الذهاب إلى العيادات لتلقي الحقن، يتوفر الآن قرص يومي يمكن تناوله في المنزل. وأضافت: «يمكن أيضاً إيقاف العلاج وبدؤه بسهولة أكبر، وهو أمر مهم بشكل خاص لمن يخططن لإنجاب أطفال ولمعالجة الآثار الجانبية. هذه الراحة لا تفيد المرضى فحسب، بل تقلل أيضاً من الضغط على خدمات هيئة الخدمات الصحية الوطنية». وقالت الدكتورة سو مان، المديرة الوطنية للخدمات الصحية الوطنية لصحة المرأة: «هذا العلاج الأول من نوعه لمرض بطانة الرحم... سيعطي النساء سيطرة أكبر على صحتهن من خلال السماح لهن بالحصول على العلاج الذي يحتجن إليه في راحة منازلهن، من دون الحاجة إلى حضور مواعيد منتظمة». قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :