logo
#

أحدث الأخبار مع #هينتون

الذكاء الاصطناعي لن يُقصي أطباء الأشعة
الذكاء الاصطناعي لن يُقصي أطباء الأشعة

صراحة نيوز

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صراحة نيوز

الذكاء الاصطناعي لن يُقصي أطباء الأشعة

صراحة نيوز ـ اعترف جيفري هينتون، الباحث الرائد المُلقب بأبي الذكاء الاصطناعي والحائز على جائزة تورينغ، بأنه كان متسرعًا في تصريحه السابق بأن الذكاء الاصطناعي سوف يحل محل أطباء الأشعة بالكامل. وفي مقابلة حديثة مع صحيفة نيويورك تايمز، قال هينتون إنه ركّز حينها على تحليل الصور دون أن يأخذ بالحسبان تعقيدات العمل الطبي، مما جعله يبالغ في تقدير سرعة تطور الذكاء الاصطناعي. وأضاف: 'لقد اتجهنا في المسار الصحيح، لكن الواقع أثبت أن الذكاء الاصطناعي لا يستبدل أطباء الأشعة، بل يجعلهم أكثر كفاءة ويساعدهم في تحسين الدقة'. وكان هينتون قد أثار جدلًا واسعًا عام 2016 حين قال إن تدريب أطباء أشعة جدد بات غير ضروري، مشبّهًا المهنة بشخصية كرتونية تواصل الجري بعد تجاوز الحافة دون أن تدرك أنها في الهواء. وقال هينتون إن تقنيات التعلّم العميق ستتفوق على البشر خلال خمس سنوات فقط. وفي مقطع الفيديو الشهير لتلك المحاضرة، يظهر الباحث ريتشارد ساتون، وهو أحد أبرز المتخصصين في التعلّم المعزز، وهو يوافقه الرأي. وجاء الواقع مغايرًا؛ إذ ذكرت نيويورك تايمز أن مؤسسات مثل مؤسسة مايو كلينك الطبية تُظهر كيف يمكن للذكاء الاصطناعي دعم أطباء الأشعة عوضًا عن استبدالهم. فمنذ عام 2016، ارتفع عدد أطباء الأشعة في المستشفى من نحو 260 إلى أكثر من 400 طبيب، أي بزيادة تُقدَّر بنحو 55%. ومع أن هينتون لم يكن مخطئًا تمامًا، إلا أن الذكاء الاصطناعي أحدث بالفعل تحولًا ملحوظًا في المجال، إذ تستخدم مايو كلينك اليوم أكثر من 250 نموذجًا للذكاء الاصطناعي ضمن قسم الأشعة، بعضها مطوّر داخليًا وبعضها الآخر من شركات خارجية، كما بدأت هذه الأدوات تُستخدم أيضًا في تخصصات أخرى مثل أمراض القلب. وتساعد هذه الأنظمة في تسريع تحليل الصور، وتحديد مناطق الاشتباه، واكتشاف حالات مثل الجلطات الدموية أو الأورام. كما يوفّر أحد النماذج قياسات تلقائية لحجم الكلى، وهو إجراء كان يُنجز يدويًا في السابق، ويستهلك وقتًا طويلًا. وقال الدكتور ماثيو كالستروم، رئيس قسم الأشعة في مايو كلينك، إن الذكاء الاصطناعي يُستخدم كـ'زوج ثانٍ من العيون'، فهو يتولى المهام التكرارية، لكن الحكم الإكلنيكي (السريري) يظل مسؤولية الطبيب، وأكد أن أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الممارسات اليومية في الطب. ويُعد تراجع هينتون عن تصريحاته السابقة درسًا في التواضع لتوقعات الذكاء الاصطناعي. فالكثير من التصريحات الحالية، مثل تلك التي يُدلي بها الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان ومؤسس مايكروسوفت بيل غيتس، تتنبأ بأن الذكاء الاصطناعي سوف يحل محل العديد من المهن، وهي تصريحات غالبًا ما تبالغ، وتفتقر إلى التمييز بين أتمتة المهام الفردية واستبدال المهن بالكامل، كما حدث مع تصريح هينتون عام 2016 حين اختزل طب الأشعة في مجرد تحليل صور. وحتى مع التقدّم التقني، فإن عوامل ثقافية وتنظيمية وقانونية تظل تشكّل عوائق أمام الاعتماد الشامل على الذكاء الاصطناعي. وتحمل هذه القصة رسالة أوسع لمجتمع الباحثين في الذكاء الاصطناعي، وهي تجنّب إصدار توقعات شاملة بشأن مهن لا يدركون أبعادها الكاملة.

سلاح ذو حدين.. كيف نتعامل مع وكلاء المستقبل؟
سلاح ذو حدين.. كيف نتعامل مع وكلاء المستقبل؟

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

سلاح ذو حدين.. كيف نتعامل مع وكلاء المستقبل؟

في عالم يتسابق باتجاه التحول الرقمي الكامل، لم يعد الذكاء الاصطناعي خيالا علميا، بل محركا صامتا يعيد تشكيل وجودنا في العمل وفي التفاعل الاجتماعي وأنماط العيش. من الصوت داخل هاتفك، إلى الروبوت على خط الإنتاج، أصبح وكلاء الذكاء الاصطناعي جزءا أساسيا من حياتنا اليومية. من هم هؤلاء الوكلاء؟ كيف يعملون؟ ولماذا التحذيرات من أننا قد نفقد السيطرة عليهم؟ وكيل الذكاء الاصطناعي افترض أنك تستيقظ صباحا وتطلب من هاتفك ترتيب جدول أعمالك، أو أن تقودك سيارتك إلى العمل بينما تتصفح أنت كومبيوترك اللوحي، أو أن يقترح عليك تلفزيونك الذكي مشاهدة فليم يناسب مزاجك. هذه المهام تعتمد كلها على وكلاء الذكاء الاصطناعي. في اللغة الرقمية، وكيل الذكاء الاصطناعي هو نظام برمجي ذكي قادر على إدراك البيئة المحيطة، وتحليل البيانات، واتخاذ قرارات لتحقيق أهداف محددة، وغالبا دون تدخل بشري مباشر. مرة أخرى، يمكن أن يكون الوكيل مساعدا صوتيا مثل "سيري" أو "أليكسا"، أو نظام تخصيص "أو توصيات" مثل نتفليكس وأمازون، أو روبوتا صناعيا يعمل على خطوط الإنتاج. يتفاعل بعض الوكلاء مع المحفزات الآنية، بينما يعتمد البعض الآخر على أهداف محددة أو قرارات مبنية على تعظيم الفائدة. وهناك من يتعلم باستمرار من تجاربه — ليحسن أداءه مع الوقت. مشهد الابتكار... والقلق يوفر الذكاء الاصطناعي إمكانات هائلة. ففي التصنيع، تعمل الروبوتات بدقة وكفاءة. في الطب، تساعد الأنظمة الذكية في التشخيص. وفي عالم الأموال، تقود أنظمة الكشف عن الاحتيال وتقدم مقترحات بشأن الاستثمارات. يساهم وكالاء الذكاء الاصطناعي في، زيادة الإنتاجية، وتقليل التكاليف التشغيلية، ودعم اتخاذ قرارات أكثر ذكاء، وفي تقديم خدمات يمكن توسيعها وتكييفها. لكن فوائد الوكلاء تسير يدا بيد مع مخاطر موازية. يمكن التلاعب بوكلاء الذكاء الاصطناعي أو اختراقهم. وقد يرثون الانحياز البشري بناء على بيانات غير موضوعية. ويمكن أن يؤدي الإفراط في الاعتماد على الوكلاء إلى تآكل المهارات البشرية الأساسية. والأسوأ، إن لم نضبطهم بشكل صحيح، قد يتصرفون بطريقة مفاجئة وربما ضارة. تحذير الأب الروحي "علينا أن نبدأ الآن في التفكير بكيفية تنظيم هذه الأنظمة،" يضيف، "الخطر لا يقتصر على استبدال الوظائف، بل يشمل إمكانية أن تتجاوز قدراتنا الفكرية". وأشار إلى هينتون إلى أن بعض أنظمة الذكاء الاصطناعي بدأت باتخاذ قرارات ذاتية دون رقابة بشرية، وذكر تطبيقات عسكرية واستخدامات مثيرة للجدل مثل اختيار الأجنة. ويحذر هينتون من أن القوانين الخاصة بالذكاء الاصطناعي غير كافية حتى الآن، وخطيرة. التحدي الأكبر: السيطرة الخوف لم يعد نظريا فقط. فبعض النماذج الحالية قادرة على التعلم الذاتي وحل المشكلات بشكل مستقل ما يعقد محاولات السيطرة عليها. وفي الحديث عن علاقتنا بالذكاء الاصطناعي، يبرز سؤال أساسي : هل يمكننا ضمان توافق هؤلاء الوكلاء مع القيم الإنسانية؟ وماذا إذا لم نتمكن من ذلك؟ تبقى المخاطر باهظة الكلفة. إذ يؤدي غياب التوافق الأخلاقي إلى مراقبات جماعية، ونشر معلومات مضللة، بما يهدد السلامة العامة والديمقراطيات في الدول الديمقراطية. ويزعم نقاد الآلة أن الشركات الكبرى تنشر نماذج قوية دون رقابة كافية، وتُفضل الربح على السلامة العامة. الموازنة بين التقدم والأخلاق وللمضي في هذا المسار، يدعو خبراء إلى تأسيس أطر تنظيمية عالمية تتضمن المبادئ الأخلاقية والشفافية والمساءلة لتطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي. ويرى الخبراء ألا غنى عن السياق الثقافي. ففي بعض المجتمعات، قد تلعب قيم راسخة في خلق فجوة في الوعي الرقمي. لذلك، لا يكفي التطور التقني، بل يتطلب أيضا بناء الثقة المجتمعية. الطريق إلى الأمام الذكاء الاصطناعي سيف ذو حدين. إنه مفتاح لحل بعض أعقد مشكلات البشرية، إذا تمت إدارته بحكمة. ومع تزايد المخاوف بشأن استقلالية وكلاء الذكاء الاصطناعي، تصبح الحاجة لتطويرهم وتوجيههم أكثر إلحاحا.

الرجل الذي ضربه نائب قاتل هو والد المراهق الذي قتل على يد شرطة سينسيناتي قبل يوم
الرجل الذي ضربه نائب قاتل هو والد المراهق الذي قتل على يد شرطة سينسيناتي قبل يوم

وكالة نيوز

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

الرجل الذي ضربه نائب قاتل هو والد المراهق الذي قتل على يد شرطة سينسيناتي قبل يوم

قالت الشرطة إن رجلاً ضرب وقتل نائب مقاطعة بسيارته يوم الجمعة هو والد مراهق أُصيب بالرصاص على يد ضابط شرطة سينسيناتي قبل يوم واحد. وقالت السلطات إن الحادث بدا مقصودًا. وقالت الشرطة إن سائق السيارة ، رودني هينتون جونيور ، البالغ من العمر 38 عامًا ، وجهت إليه تهمة القتل المشدد في وفاة النائب. مثل هينتون في المحكمة يوم السبت ، مع جدار من النواب يقف في الجزء الخلفي من الغرفة. وقال المدعي العام إن الأدلة والشهود سيظهرون أن هينتون قاد مباشرة إلى النائب في محاولة لقتله. أمر القاضي باحتجاز هينتون حتى جلسة أخرى يوم الثلاثاء. قال محامي يمثل هيلتون في المحكمة إنه ليس لديه جنايات سابقة ويفهم أنها تهمة خطيرة ، حسبما ذكرت WLWT-TV. تم ترك رسالة تسعى للحصول على تعليق مع محام يمثل عائلة هينتون. قال حاكم ولاية أوهايو مايك ديوين في بيان إنه 'مرض ما يبدو أنه عمل عنف مقصود'. وقال قائد شرطة سينسيناتي تيريزا ثيتج إن نائبة شريف مقاطعة هاميلتون كان يوجه حركة المرور بالقرب من جامعة سينسيناتي في يوم التخرج عندما أصيب بسيارة توجهت إلى تقاطع. كان النائب خارج سيارته وقت الحادث ، وبعد ذلك تم نقله إلى مركز UC الطبي في حالة حرجة لكنه توفي بعد فترة وجيزة ، وفقًا لشركة CBS Affiliate WKRC في سينسيناتي. وقال شريف شارمين ماكجفي ، إن السلطات لم تحدد هوية النائب ، الذي تقاعد من القسم قبل بضعة أشهر ، لكنه استمر في العمل في مهام خارج الخدمة. وقال ماكجوفي 'لقد كان محبوبًا جدًا ومعروفًا جدًا'. 'يا لها من خسارة هائلة تعرضنا لها جميعًا.' وقالت السلطات إن ظروف الحادث لا تزال قيد التحقيق. وقال كوني بيليتش المدعي العام في مقاطعة هاميلتون في بيان يوم الجمعة 'إذا أظهرت الحقائق أن هذا الفعل كان مقصودًا ، كما تشير التهمة ، فسوف أرمي القوة الكاملة للقانون في مرتكب الجريمة'. وقالت الشرطة إن نجل هينتون ، ريان هينتون ، البالغ من العمر 18 عامًا ، أطلق عليه الرصاص مرتين وقتلته الشرطة يوم الخميس خلال مطاردة بعد أن استجاب الضباط لمكالمة حول سيارة مسروقة. وقال قائد شرطة سينسيناتي إن الضابط الذي أطلق النار أخبر المحققين أن المشتبه به أشار إلى بندقية أثناء المطاردة. أظهر فيديو كاميرا للجسم عن إطلاق النار الذي أصدرته الشرطة يوم الجمعة أنه يمكن سماع أحد الضباط قائلاً 'لقد حصل على مسدس ، ولديه مسدس' قبل أن يتم إطلاق عدة طلقات لأن ريان هينتون كان يركض خلف مجمع سكني. وقال ثيتيج إنه لم يكن هناك ما يشير إلى أنه أطلق النار على الشرطة قبل إطلاق النار عليه.

الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من مخاطر التوسع السريع
الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من مخاطر التوسع السريع

اليمن الآن

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من مخاطر التوسع السريع

أطلق الدكتور "جيفري هينتون"، العالم الرائد والمعروف بلقب الأب الروحي للذكاء الاصطناعي، تحذيراً بشأن التوسع المتسارع في تطوير هذه التقنية الناشئة. وأعرب "هينتون" عن مخاوفه العميقة من أن يؤدي هذا التطور غير المنضبط إلى عواقب وخيمة في المستقبل القريب. وفي تصريحات أدلى بها، قال الحائز على جائزة نوبل: "هناك خطر بنسبة تتراوح بين 10% و20% من أن تستولي نماذج الذكاء الاصطناعي على زمام الأمور". وأقر بأنه عندما قام باكتشافه التاريخي لكيفية جعل الحاسوب يعمل بطريقة تحاكي الدماغ البشري، لم يكن يتوقع أن تصل هذه التقنية إلى المستوى الحالي المتقدم في غضون أربعة عقود فقط. وفي مقابلة مع قناة "سي بي إس نيوز"، تساءل "هينتون": "متى ستصبح هذه النماذج ذكية لدرجة أننا لا نستطيع فهم ما تفكر فيه، أو حتى ما الذي تخطط له؟". وشبه استخدام الذكاء الاصطناعي بشخص يمتلك شبل نمر يبدو لطيفاً في البداية، لكنه عندما يكبر ويصبح قوياً، قد يتحول إلى خطر حقيقي إذا لم يتمكن من السيطرة عليه بشكل كامل. وأعرب "هينتون" عن اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي سيعزز قدرات المخترقين ويجعلهم أكثر فاعلية في مهاجمة أهداف حساسة مثل البنوك والمستشفيات والبنية التحتية الحيوية، معرباً عن ارتياحه لبلوغه سن الـ 77 عاماً، ما قد يجعله بمنأى عن رؤية تحقق أسوأ السيناريوهات المحتملة لهذه التقنية الثورية.

الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من مخاطر التوسع السريع
الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من مخاطر التوسع السريع

المشهد العربي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المشهد العربي

الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من مخاطر التوسع السريع

أطلق الدكتور "جيفري هينتون"، العالم الرائد والمعروف بلقب الأب الروحي للذكاء الاصطناعي، تحذيراً بشأن التوسع المتسارع في تطوير هذه التقنية الناشئة. وأعرب "هينتون" عن مخاوفه العميقة من أن يؤدي هذا التطور غير المنضبط إلى عواقب وخيمة في المستقبل القريب. وفي تصريحات أدلى بها، قال الحائز على جائزة نوبل: "هناك خطر بنسبة تتراوح بين 10% و20% من أن تستولي نماذج الذكاء الاصطناعي على زمام الأمور". وأقر بأنه عندما قام باكتشافه التاريخي لكيفية جعل الحاسوب يعمل بطريقة تحاكي الدماغ البشري، لم يكن يتوقع أن تصل هذه التقنية إلى المستوى الحالي المتقدم في غضون أربعة عقود فقط. وفي مقابلة مع قناة "سي بي إس نيوز"، تساءل "هينتون": "متى ستصبح هذه النماذج ذكية لدرجة أننا لا نستطيع فهم ما تفكر فيه، أو حتى ما الذي تخطط له؟". وشبه استخدام الذكاء الاصطناعي بشخص يمتلك شبل نمر يبدو لطيفاً في البداية، لكنه عندما يكبر ويصبح قوياً، قد يتحول إلى خطر حقيقي إذا لم يتمكن من السيطرة عليه بشكل كامل. وأعرب "هينتون" عن اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي سيعزز قدرات المخترقين ويجعلهم أكثر فاعلية في مهاجمة أهداف حساسة مثل البنوك والمستشفيات والبنية التحتية الحيوية، معرباً عن ارتياحه لبلوغه سن الـ 77 عاماً، ما قد يجعله بمنأى عن رؤية تحقق أسوأ السيناريوهات المحتملة لهذه التقنية الثورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store