logo
#

أحدث الأخبار مع #هينكليبوينتسي

قلق بريطاني من استخدام مسيرات صينية الصنع لمراقبة مواقع حساسة
قلق بريطاني من استخدام مسيرات صينية الصنع لمراقبة مواقع حساسة

مصراوي

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

قلق بريطاني من استخدام مسيرات صينية الصنع لمراقبة مواقع حساسة

لندن - (د ب أ) أعرب مسؤولون في الحكومة البريطانية عن مخاوفهم بشكل غير علني من استخدام مسيرات مصنعة في الصين لالتقاط صور عالية الدقة لمواقع البنية التحتية الوطنية الحساسة في المملكة المتحدة، بما يتعارض مع التوجيهات الصادرة عن أجهزة الأمن في البلاد. وتستخدم شركة ناشونال جريد، التي تدير شبكات الكهرباء والغاز في البلاد، مسيرات تصنعها شركة "إس زد دي جي آي تكنولوجي"، ومقرها في شنتشن، لالتقاط مقاطع فيديو وصور وخرائط حرارية لمحطات الكهرباء الفرعية، وفقا لمعلومات منشورة على موقعها الإلكتروني في سبتمبر الماضي. وتم أيضا استخدام مسيرات "دي جي آي" لمراقبة أعمال بناء محطة "هينكلي بوينت سي" للطاقة النووية التابعة لشركة "إلكتريسيتي دو فرانس"، ولرصد مزارع الطاقة الشمسية، ومن جانب شركة "تيمز ووتر" لمراقبة الخزانات وإمدادات المياه، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ويأتي استخدام هذه المسيرات رغم تحذير صادر في عام 2023 من جانب الهيئة الوطنية للأمن الوقائي في المملكة المتحدة، التابعة لجهاز الأمن الداخلي إم أي 5، بأن المؤسسات البريطانية التي تدير مواقع حساسة يجب أن تكون حذرة في استخدام مسيرات "مصنعة في دول تتبنى ممارسات قسرية في تبادل البيانات"، في إشارة إلى الصين. إضافة إلى ذلك، في عام 2022، أدرجت وزارة الدفاع الأمريكية شركة "دي جي آي" في قائمة سوداء للشركات الصينية التي لها صلات عسكرية. وقالت شركة "ناشونال جريد" إنها تتبع توجيهات الحكومة، بينما قالت شركة "تيمز ووتر" إنها تأخذ إجراءات الأمن "على محمل الجد"، ولم ترد شركة "دي جي آي" و"إلكتريسيتي دو فرانس" على طلبات للتعليق.

الحكومة البريطانية تتجه نحو بناء مفاعلات نووية أصغر لتطوير قطاع الطاقة
الحكومة البريطانية تتجه نحو بناء مفاعلات نووية أصغر لتطوير قطاع الطاقة

مستقبل وطن

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

الحكومة البريطانية تتجه نحو بناء مفاعلات نووية أصغر لتطوير قطاع الطاقة

تسعى الحكومة البريطانية إلى تعزيز التوسع في الطاقة النووية عبر سلسلة من الإصلاحات التي تهدف إلى بناء مفاعلات نووية أصغر حجمًا وأسهل في البناء. وتعمل هذه الإصلاحات على تمكين بريطانيا من استعادة مكانتها في سباق الطاقة النووية العالمي، خاصة بعد أن كان أمن الطاقة في البلاد رهينة للسياسات الروسية لفترة طويلة. رئيس الوزراء البريطاني يؤكد أهمية الإصلاحات قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في تصريحات له اليوم، إن "أمن الطاقة كان رهينة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لفترة طويلة"، مشيرًا إلى أن الحكومة البريطانية تعمل الآن على إعادة البلاد إلى السباق العالمي للطاقة النووية. كما أكد أن مشروع الطاقة النووية الجديد يهدف إلى تسهيل بناء المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs)، التي لم يتم بناؤها بعد في بريطانيا. المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة يشمل المشروع الجديد بناء مفاعلات نووية أصغر حجماً وأكثر سهولة في البناء، وهو ما يعكس توجه الحكومة نحو تعزيز الطاقة النووية بشكل أكثر مرونة وفعالية. كما تعهدت الحكومة بتوفير آلاف الوظائف الإضافية في قطاع الطاقة النووية، بما يساهم في تحسين الاقتصاد المحلي. التحديات والفرص أمام الصناعة النووية البريطانية توضح منصة "أو آر إف" الأوروبية أن آخر محطة للطاقة النووية تم بناؤها في بريطانيا كانت في عام 1995، مما يعكس التباطؤ في تطوير القطاع النووي البريطاني على مدار العقود الأخيرة. وتعد الحكومة البريطانية أن صناعة الطاقة النووية في البلاد قد تأثرت بالقيود واللوائح التي أدت إلى نقص الاستثمارات في هذا المجال، رغم أن محطة (هينكلي بوينت سي) قيد الإنشاء حاليًا. الإصلاحات الجديدة في قطاع الطاقة النووية من بين الإصلاحات المقترحة في هذا الإطار، أنه لن يُسمح بالبناء إلا في ثمانية مواقع فقط، وذلك وفقًا للمراجعات التنظيمية الجديدة. علاوة على ذلك، سيتم تشكيل فريق عمل لتنظيم قطاع الطاقة النووية، بما يساهم في تسريع عمليات البناء وتعزيز كفاءة الطاقة النووية في البلاد.

الحكومة البريطانية تطلق مفاعلات نووية أصغر حجمًا وأسهل في البناء
الحكومة البريطانية تطلق مفاعلات نووية أصغر حجمًا وأسهل في البناء

مصرس

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الحكومة البريطانية تطلق مفاعلات نووية أصغر حجمًا وأسهل في البناء

تسعى الحكومة البريطانية إلى تعزيز التوسع في الطاقة النووية في البلاد من خلال سلسلة من الإصلاحات تشمل بناء مفاعلات نووية أصغر حجماً وأسهل في البناء. وبحسب منصة "أو أر إف" الأوروبية ، قال رئيس الوزراء كير ستارمر، اليوم: "إن أمن الطاقة كان رهينة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لفترة طويلة" ، لافتة الى أن ستارمر "يعيد البلاد إلى السباق العالمي للطاقة النووية".◄ اقرأ أيضًا | زيلينسكي: أوكرانيا مستعدة للمسار الدبلوماسي والحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعلوعلى وجه التحديد، يهدف المشروع أيضاً إلى تسهيل بناء مفاعلات نووية أصغر حجماً وأسهل في البناء ، المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) ، والتي لا وجود لها بعد في بريطانيا ، وتتعهد الحكومة بتوفير آلاف الوظائف الإضافية.وبحسب المنصة، تم بناء آخر محطة للطاقة النووية حتى الآن في بريطانيا في عام 1995 ، وقالت الحكومة "إن الصناعة مُقيدة باللوائح، وهو ما يعني أن الاستثمارات لم تتحقق" ، لافتة الى أن محطة الطاقة (هينكلي بوينت سي) قيد الإنشاء حاليًا.ووفقا للمنصة ، من بين الإصلاحات أنه لم يعد مسموحا بالبناء إلا في ثمانية مواقع فقط كما كان الحال في السابق ، بالإضافة إلى ذلك، سيتم إنشاء فريق عمل لتنظيم الطاقة النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store