أحدث الأخبار مع #وأحمدثابتنعمانالعبسي،


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
بنك اليمن الدولي يتجاهل الاتهامات الأمريكية بدعمه للحوثيين ويؤكد استمراره في العمل
بنك اليمن الدولي يتجاهل الاتهامات الأمريكية بدعمه للحوثيين ويؤكد استمراره في العمل المجهر - متابعة خاصة السبت 19/أبريل/2025 - الساعة: 10:08 م تجاهل بنك اليمن الدولي، في بيان رسمي السبت، الاتهامات الأمريكية التي تفيد بتورطه في تسهيل تمويل جماعة الحوثي الإرهابية، مكتفيًا بالتأكيد على التزامه الكامل بالقوانين المصرفية والمعايير الدولية، ومطمئنًا عملاءه على سلامة أرصدتهم ومتانة مركزه المالي. وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أدرجت البنك وثلاثة من قياداته هم: كمال حسين الجبري، وأحمد ثابت نعمان العبسي، وعبدالقادر علي بازرعة، وذلك ضمن قائمة عقوبات جديدة تستهدف ما وصفته بـ"شبكات مالية داعمة للحوثيين". واتهمت الخزانة الأمريكية البنك باستخدام نظام "سويفت" لإجراء تحويلات مالية مرتبطة بصفقات نفطية وشركات مدرجة في قوائم العقوبات، فضلاً عن تسهيل استيلاء الحوثيين على أصول معارضين. ورغم خطورة الاتهامات، لم يتطرق بيان البنك إلى مضمونها، متحدثًا بدلاً من ذلك عن تاريخه المصرفي الذي يمتد لأكثر من 45 عامًا، والتزامه بتعليمات مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وبقوانين البنك المركزي اليمني. كما لم يوضح البنك ما إذا كان المقصود هو مركزي عدن التابع للحكومة المعترف بها دولياً أم فرع صنعاء الخاضع لسيطرة الحوثيين، وهو ما أثار تساؤلات حول الجهة الفعلية التي يتعامل معها البنك. وأكد البنك استمراره في تقديم خدماته داخل اليمن، متعهدًا باتخاذ إجراءات قانونية وفنية لتقليل آثار قرار العقوبات، والسعي للتنسيق مع الجهات المعنية بهدف رفع اسمه من قوائم العقوبات الصادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC). كما دعا البنك إلى تحييد القطاع المصرفي عن الصراعات السياسية، محذرًا من تداعيات أي إجراءات قد تؤثر على النظام المالي والاقتصاد الوطني، وانعكاساتها على حياة المواطنين. يأتي ذلك في وقت تشدد فيه وزارة الخزانة الأمريكية على أن العقوبات الجديدة تأتي ضمن جهود دعم الحكومة اليمنية الشرعية، وتعزيز سيادتها على النظام المالي في مواجهة محاولات الحوثيين استخدام المؤسسات المالية لتحقيق مكاسب عسكرية واقتصادية بالتعاون مع الحرس الثوري الإيراني. ومنذ منتصف مارس/آذار الماضي تشن الولايات المتحدة الأمريكية عملية عسكرية واسعة ضد جماعة الحوثيين التي تصنفها كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، لما قالت إنه ردا على تهديدات الجماعة للملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب. وتطورت العملية الأمريكية تدريجيا من استهداف المواقع الاستراتيجية للحوثيين ومخازن الأسلحة وصولا إلى استهداف قيادات الجماعة بشكل فردي من خلال مراقبة تحركاتهم وقصف سياراتهم، بالإضافة إلى استهداف التجمعات العسكرية. تابع المجهر نت على X #جماعة الحوثي #البنك اليمني الدولي #دعم الحوثيين


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
امريكا تفرض عقوبات على بنك اليمن الدولي
فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية (OFAC) اليوم عقوبات على بنك اليمن الدولي (IBY) ومقره اليمن، وذلك لدعمه المالي لجماعة الحوثيين، وهي جزء من شبكة التهديد الإيرانية. وكجزء من هذا التصنيف، فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أيضًا عقوبات على قادة أو مسؤولين رئيسيين في بنك اليمن الدولي، وهم كمال حسين الجبري، وأحمد ثابت نعمان العبسي، وعبد القادر علي بازرعة. ويُكمّل هذا التصنيف الجهود الحكومية المبذولة لوقف هجمات الحوثيين المدعومة من إيران على الشحن التجاري في البحر الأحمر. وقال نائب وزير الخزانة، مايكل فولكندر: "إن المؤسسات المالية مثل بنك اليمن الدولي بالغة الأهمية لجهود الحوثيين للوصول إلى النظام المالي الدولي، وهي تهدد المنطقة والتجارة الدولية على حد سواء". لا تزال وزارة الخزانة ملتزمة بالعمل مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا لتعطيل قدرة الحوثيين على تأمين الأموال وشراء المكونات الرئيسية لهجماتهم المزعزعة للاستقرار. إن الإجراء المتخذ اليوم ضد بنك يمن يونغ ومسؤوليه، والذي يأتي عقب تصنيف بنك اليمن والكويت للتجارة والاستثمار (Y.S.C.) في 17 يناير 2025، يستهدف بشكل أكبر وصول الحوثيين إلى القطاع المصرفي اليمني واستغلالهم له. كما يؤكد دعم وزارة الخزانة لسيادة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا على النظام المصرفي اليمني. ويُتخذ هذا الإجراء بموجب سلطة مكافحة الإرهاب، الأمر التنفيذي رقم 13224، بصيغته المعدلة. وقد أدى تصنيف وزارة الخارجية الأمريكية لأنصار الله كإرهابي عالمي مُصنف بشكل خاص (SDGT) بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 إلى تفاقم الوضع. دخل القرار 13224، المعدل، حيز التنفيذ في 16 فبراير 2024. وفي 4 مارس 2025، أعلنت وزارة الخارجية إعادة تصنيف أنصار الله كمنظمة إرهابية أجنبية وفقًا للمادة 219 من قانون الهجرة والجنسية المعدل.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على بنك في صنعاء وثلاثة أشخاص ( الأسماء)
أعلنت الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، فرض عقوبات على بنك اليمن الدولي، الذي اتهمته بتسهيل الدعم المالي للحوثيين كجزء من شبكة التهديد الإيراني، كما فرضت عقوبات على قادة ومسؤولين رئيسيين في البنك، هم: كمال حسين الجبري، وأحمد ثابت نعمان العبسي، وعبد القادر علي بازرعة. وقالت الخزانة الأمريكية إن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية فرض عقوبات على بنك اليمن الدولي (IBY)، ومقره اليمن، لدعمه المالي لجماعة "أنصار الله"، المعروفة باسم الحوثيين، وهي جزء من شبكة التهديد الإيرانية . وأضافت: "إن هذا الإجراء المتخذ اليوم ضد بنك اليمن الدولي، والذي يأتي عقب تصنيف بنك اليمن والكويت للتجارة والاستثمار (Y.S.C.) في 17 يناير 2025، يستهدف بشكل أكبر الحد من وصول الحوثيين إلى القطاع المصرفي اليمني واستغلالهم له، كما يؤكد دعم وزارة الخزانة لسيادة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا على النظام المصرفي في البلاد". ونقل البيان عن نائب وزير الخزانة، مايكل فولكندر، قوله: "إن المؤسسات المالية مثل بنك اليمن الدولي بالغة الأهمية لجهود الحوثيين في الوصول إلى النظام المالي الدولي، وهي تهدد المنطقة والتجارة الدولية على حد سواء". وأكد المسؤول التزام الخزانة الأمريكية بالعمل مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا لتعطيل قدرة الحوثيين على تأمين الأموال وشراء المكونات الرئيسية لهجماتهم المزعزعة للاستقرار. وبحسب بيان الخزانة، يخضع بنك اليمن الدولي لسيطرة الحوثيين المدعومين من إيران، ويتيح للجماعة الإرهابية الوصول إلى شبكة جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك (SWIFT) التابعة للبنك، لإجراء معاملات مالية دولية. وأوضحت الخزانة أن البنك ساعد "شركات ومسؤولين مرتبطين بالحوثيين على شراء النفط من خلال وصوله إلى شبكة SWIFT، كما سهّل بنك اليمن الدولي (IBY) محاولات الحوثيين للتهرب من الرقابة على العقوبات، وساعدهم على حشد الموارد ومصادرة أصول من معارضيهم. كما رفض البنك الامتثال لطلبات المعلومات المقدمة من البنك المركزي اليمني في عدن، لتجنب الكشف عن تفاصيل هذه المصادرات الحوثية". * نقلاً عن موقع المصدر أون لاين


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
بنك اليمن الدولي يتجنب نفي اتهامات أمريكية بتمويل الحوثيين ويطمئن عملاءه.. (بيان)
علّق بنك اليمن الدولي، اليوم السبت، على قرار وزارة الخزانة الأمريكية بإدراجه ضمن قائمة العقوبات، مؤكدًا التزامه بالمعايير المصرفية الدولية، دون نفي أو توضيح لما ورد في البيان الأمريكي من اتهامات له بدعم الحوثيين وتسهيل وصولهم إلى الشبكة المالية الدولية. وقال البنك في بيان رسمي، إنه، وعلى مدى أكثر من 45 عامًا، يزاول أعماله المصرفية بمهنية عالية، و"وفقًا لأقصى درجات العناية والامتثال للمعايير الدولية، خاصة فيما يتعلق بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، إلى جانب التزامه بمنشورات وقوانين البنك المركزي اليمني". وأشار البيان إلى أن البنك مستمر في تقديم خدماته المصرفية، رغم ما وصفه بـ"الظروف الخارجة عن إرادته"، مؤكدًا عزمه اتخاذ كل الإجراءات التي من شأنها تقليل الأثر السلبي للعقوبات، مع التزامه بخدمة عملائه ضمن ما تسمح به الأوضاع الحالية. وأضاف: "أرصدة العملاء مضمونة بالكامل، ولدى البنك من الأصول، والأرصدة لدى البنك المركزي، وعدد من البنوك الأخرى، ما يتجاوز التزاماته تجاه المودعين والمساهمين". وأعلن البنك عزمه التحرك عبر القنوات الرسمية والقانونية، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لإلغاء العقوبات والخروج من قائمة مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) في أقرب وقت ممكن، دون أي إشارة إلى التزامه بتوجيهات البنك المركزي المعترف به في عدن. ودعا البنك جميع الأطراف المتصارعة إلى "عدم الزج بالقطاع المصرفي في الخلافات السياسية، لما لذلك من انعكاسات خطيرة على الاقتصاد الوطني ومعيشة المواطنين". ورغم طمأنة العملاء، لم يتطرق البيان بشكل مباشر إلى اتهامات الخزانة الأمريكية، التي قالت في بيانها إن البنك يخضع لسيطرة جماعة الحوثي، ويساعدها في تسهيل الوصول إلى شبكة SWIFT المالية، واستخدامها في شراء النفط، وحشد الموارد، ومصادرة أصول المعارضين، فضلًا عن تجاهله لطلبات رسمية من البنك المركزي في عدن بشأن معلومات مالية حساسة. وشملت العقوبات الأمريكية، إلى جانب البنك، ثلاثة من قياداته ومسؤوليه التنفيذيين، هم: كمال حسين الجبري، وأحمد ثابت نعمان العبسي، وعبد القادر علي بازرعة. وتأتي هذه الإجراءات ضمن حملة أوسع تشنها وزارة الخزانة الأمريكية، للحد من تمويل الحوثيين، وقطع قنوات الدعم المالي والإيرادات المرتبطة بشبكة التهديدات الإيرانية في المنطقة، شملت سابقًا فرض عقوبات على قيادات في الجماعة وشركات صرافة، إضافة إلى بنك اليمن والكويت، المدرج في لائحة العقوبات منتصف يناير الماضي. ×


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة على هذا البنك اليمني وثلاثة من قيادات الحوثيين
أعلنت الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، فرض عقوبات على بنك اليمن الدولي، الذي اتهمته بتسهيل الدعم المالي للحوثيين كجزء من شبكة التهديد الإيراني، كما فرضت عقوبات على قادة ومسؤولين رئيسيين في البنك، هم: كمال حسين الجبري، وأحمد ثابت نعمان العبسي، وعبد القادر علي بازرعة. وقالت الخزانة الأمريكية إن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية فرض عقوبات على بنك اليمن الدولي (IBY)، ومقره اليمن، لدعمه المالي لجماعة "أنصار الله"، المعروفة باسم الحوثيين، وهي جزء من شبكة التهديد الإيرانية . وأضافت: "إن هذا الإجراء المتخذ اليوم ضد بنك اليمن الدولي، والذي يأتي عقب تصنيف بنك اليمن والكويت للتجارة والاستثمار (Y.S.C.) في 17 يناير 2025، يستهدف بشكل أكبر الحد من وصول الحوثيين إلى القطاع المصرفي اليمني واستغلالهم له، كما يؤكد دعم وزارة الخزانة لسيادة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا على النظام المصرفي في البلاد". ونقل البيان عن نائب وزير الخزانة، مايكل فولكندر، قوله: "إن المؤسسات المالية مثل بنك اليمن الدولي بالغة الأهمية لجهود الحوثيين في الوصول إلى النظام المالي الدولي، وهي تهدد المنطقة والتجارة الدولية على حد سواء". وأكد المسؤول التزام الخزانة الأمريكية بالعمل مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا لتعطيل قدرة الحوثيين على تأمين الأموال وشراء المكونات الرئيسية لهجماتهم المزعزعة للاستقرار. وبحسب بيان الخزانة، يخضع بنك اليمن الدولي لسيطرة الحوثيين المدعومين من إيران، ويتيح للجماعة الإرهابية الوصول إلى شبكة جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك (SWIFT) التابعة للبنك، لإجراء معاملات مالية دولية. وأوضحت الخزانة أن البنك ساعد "شركات ومسؤولين مرتبطين بالحوثيين على شراء النفط من خلال وصوله إلى شبكة SWIFT، كما سهّل بنك اليمن الدولي (IBY) محاولات الحوثيين للتهرب من الرقابة على العقوبات، وساعدهم على حشد الموارد ومصادرة أصول من معارضيهم. كما رفض البنك الامتثال لطلبات المعلومات المقدمة من البنك المركزي اليمني في عدن، لتجنب الكشف عن تفاصيل هذه المصادرات الحوثية".