أحدث الأخبار مع #وأكاسيدالنيتروجين


جريدة المال
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
نقابة الضباط البحريين: بدء تطبيق اتفاقية منع تلوث الهواء من السفن مايو المقبل
أكد السيد الشاذلي، رئيس النقابة المهنية للضباط البحريين، أنه من المزمع دخول بعض المناطق البحرية الخاصة التى تم تحديدها فى البحرين المتوسط والأحمر حيز التنفيذ الفعلى اعتبارا من 1 مايو 2025، حيث سيصبح البحر الأبيض المتوسط منطقة مراقبة انبعاثات (ECA) لأكاسيد الكبريت (SOx) بموجب اللائحة 14 من المرفق السادس لاتفاقية ماربول البحرية الدولية، وكذلك بالبحر الأحمر وخليج عدن. وأضاف الشاذلى أن المتطلبات الجديدة لمناطق مراقبة انبعاثات البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر وخليج عدن (ECAs)، تشمل التركيز بشكل خاص على انبعاثات الكبريت وتصريف النفط وأنظمة التخلص من القمامة. وخاصة الحد من انبعاث الملوثات مثل أكاسيد الكبريت (SOx) وأكاسيد النيتروجين (NOx) والجسيمات التي تساهم في الضرر البيئي. وأضاف: يجب على جميع السفن الخاضعة للملحق السادس لاتفاقية ماربول البحرية الدولية والعاملة داخل البحر الأبيض المتوسط SOx ECA ، اعتبارًا من 1 مايو 2025 استخدام زيوت الوقود التي لا تتجاوز نسبة الكبريت 0.10٪ م/م وفقا للائحة 14 من المرفق السادس لاتفاقية ماربول، أو استخدام تقنيات بديلة لتقليل الانبعاثات لتحقيق الامتثال المكافئ. أما بالنسبة لتصريف الزيوت أو المخاليط الزيتية لجميع السفن التي يبلغ وزنها الإجمالي 400 طن فما فوق، حظرت الاتفاقية تصريف النفط أو الخلطات الزيتية في البحر داخل المناطق الخاصة بالبحر الأحمر وخليج عدن ما لم يتم استيفاء جميع الشروط التالية: وهى أن تكون السفينة في طريقها للعبور لوجهتها. وضرورة أن يعالج الخليط الزيتي من خلال معدات تصفية الزيت وفقا للائحة 14-7 من المرفق الأول لاتفاقية ماربول؛بحيث لا يتجاوز محتوى الزيت في النفايات السائلة بدون تخفيف 15 جزء في المليون ولا ينشأ الخليط الزيتي من غرفة مضخات البضائع على ناقلات النفط. وفي حالة ناقلات النفط، لا يتم خلط الخليط الزيتي مع بقايا زيت الشحن. وأضاف أما بالنسبة لناقلات النفط، يمنع منعا باتا أي تصريف للنفط أو المخاليط الزيتية من منطقة الشحن أثناء وجودها داخل البحر الأحمر وخليج عدن المناطق الخاصة. و لا ينطبق هذا الشرط على تصريف الصابورة النظيفة أو المنفصلة. وحول آليات تصريف القمامة – لفت الشاذلي إلى أن الملحق الخامس لاتفاقية ماربول أوضح أنه بالنسبة لجميع السفن، لا يسمح بتصريف القمامة داخل المنطقة الخاصة بالبحر الأحمر إلا عندما تكون السفينة في طريقها ووفقًا لأحكام المادة 6 من المرفق الخامس لاتفاقية منع التلوث البحري.


نافذة على العالم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ترامب يؤيد استخدام الفحم لتوليد الطاقة برغم تراجع حصته لنحو 15%
الأربعاء 9 أبريل 2025 06:15 مساءً نافذة على العالم - من المقرر أن يوقع الرئيس دونالد ترامب، أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى تعزيز قطاع الفحم المتراجع، وفقًا لبلومبرج. سيُوجِّه هذا الأمر الحكومة الفيدرالية إلى إدراج الفحم كمعدن أساسي، وإجبار بعض محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، والتي واجهت الإغلاق، على مواصلة توليد الكهرباء. ومن المتوقع أن تُصوغ إدارة ترامب هذا التوجيه كجزء من جهودها لزيادة إنتاج الكهرباء مع تزايد الطلب من مراكز البيانات. في حين أن الأمر التنفيذي قد يُجنِّب بعض عمليات الإغلاق، إلا أنه من غير المرجح أن يُعكِس التراجع المُستمر للفحم في قطاع الطاقة. فقد انخفضت حصة الفحم بشكل مُطرد منذ عام 2001، عندما كان يُولِّد 51% من كهرباء البلاد، وبلغ الاستهلاك الإجمالي ذروته في عام 2007. واليوم، تبلغ حصة الفحم في توليد الكهرباء حوالي 15%. تسببت لوائح الهواء النظيف في إغلاق بعض محطات الطاقة، لكن العامل الرئيسي كان الغاز الطبيعي منخفض التكلفة. كما لعبت مصادر الطاقة المتجددة الرخيصة، مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، دورًا في ذلك. يُعَدُّ الفحم أكثر الطرق تلويثًا لتوليد الكهرباء، حيث يُطلق الفحم ثاني أكسيد الكربون لكل كيلووات/ساعة أكثر من أي وقود أحفوري آخر، كما أن دخانه مُحمّل بثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين والجسيمات الدقيقة. تُسبب هذه العوامل مجتمعةً مجموعةً من المشاكل البيئية والصحية، بدءًا من الأمطار الحمضية والأوزون وصولًا إلى أمراض القلب، وربما مرض باركنسون. كما يُطلق حرق الفحم الزئبق في البيئة، حيث يتراكم في الأسماك والحيوانات الأخرى، وينتهي به المطاف في البشر الذين يتناولونها. يُخفض التسمم بالزئبق معدل الذكاء ويُسبب تشوهات خلقية. قد تكون إدارة ترامب أكثر حظًا في تصنيف الفحم المعدني كمعدن أساسي، و غالبًا ما تستخدم صناعة الصلب، وإن لم يكن دائمًا، الكربون من الفحم لتحويل خام الحديد إلى حديد خام، وهو مادة وسيطة، في حين أن تقنيات الصلب الأخضر قد أحرزت تقدمًا مُقارنةً بالتقنيات القائمة على الفحم، إلا أنها لا تزال عادةً أكثر تكلفة. لكن في قطاع الطاقة، يواجه الفحم تحديات كبيرة. قد تحصل محطات الطاقة الحالية على فترة راحة قصيرة، لكنها ستُنافس الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهما رخيصتان اليوم وتزدادان انخفاضًا. وجميع محطات الطاقة التي تعمل بالفحم في الولايات المتحدة، باستثناء واحدة، أقل تكلفةً في التشغيل من بناء مصادر طاقة متجددة جديدة.

العربية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
ترامب يؤيد استخدام الفحم في توليد الطاقة بمراكز البيانات
من المقرر أن يوقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يهدف إلى تعزيز ثروات الفحم المتراجعة. سيُوجِّه هذا الأمر الحكومة الفيدرالية إلى إدراج الفحم كمعدن أساسي، وإجبار بعض محطات الطاقة العاملة بالفحم، التي كانت تواجه الإغلاق، على مواصلة توليد الكهرباء. ومن المتوقع أن تُصوغ إدارة ترامب هذا التوجيه في إطار جهودها لزيادة إنتاج الكهرباء مع تزايد الطلب من مراكز البيانات، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". في حين أن الأمر التنفيذي قد يمنع بعض عمليات الإغلاق، إلا أنه من غير المرجح أن يعكس التراجع المستمر للفحم في قطاع الطاقة. فقد انخفضت حصة الفحم بشكل مطرد منذ عام 2001، عندما كان يُولّد 51% من كهرباء البلاد، وبلغ الاستهلاك الإجمالي ذروته في عام 2007، أما اليوم، فتبلغ حصة الفحم في توليد الكهرباء حوالي 15%. تسببت قوانين الهواء النظيف في إغلاق بعض محطات الطاقة، لكن العامل الرئيسي كان انخفاض تكلفة الغاز الطبيعي. كما لعبت مصادر الطاقة المتجددة الرخيصة، مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، دورًا في ذلك. يُعد الفحم أكثر طرق توليد الكهرباء تلويثًا للبيئة، فهو يُطلق ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط/ساعة أكثر من أي وقود أحفوري آخر، كما أن دخانه مُحمّل بثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين والجسيمات الدقيقة. تُسبب هذه المواد مجتمعةً مجموعةً من المشاكل البيئية والصحية، بدءًا من الأمطار الحمضية والأوزون وصولًا إلى أمراض القلب، وربما مرض باركنسون. كما يُطلق حرق الفحم الزئبق في البيئة، حيث يتراكم في الأسماك والحيوانات الأخرى، وينتهي به المطاف في البشر الذين يتناولونها. يُخفض التسمم بالزئبق معدل الذكاء ويُسبب تشوهات خلقية. غالبًا، وإن لم يكن دائمًا، يستخدم قطاع صناعة الصلب الكربون الناتج عن الفحم لتحويل خام الحديد إلى حديد خام، وهو مادة وسيطة. ورغم أن تقنيات الصلب الأخضر قد أحرزت تقدمًا ملحوظًا مقارنةً بالتقنيات المعتمدة على الفحم، إلا أنها لا تزال عادةً أكثر تكلفة. لكن في قطاع الطاقة، يواجه الفحم تحديات كبيرة. قد تحصل محطات الطاقة الحالية على فترة راحة قصيرة، لكنها ستُنافس الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهما رخيصتان اليوم وتزدادان انخفاضًا. جميع محطات الطاقة التي تعمل بالفحم في أميركا، باستثناء واحدة، أقل تكلفة في التشغيل من بناء محطات طاقة متجددة جديدة. كما يمكن نشر مصادر الطاقة المتجددة بشكل أسرع من محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالوقود الأحفوري، وهو ما يجعل احتمال بناء محطات جديدة تعمل بالفحم للتعامل مع أحمال مراكز البيانات أكثر بعدا.


سكاي نيوز عربية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
دراسة: خطر يتعرض له الملايين يفاقم خطر الإصابة بالباركنسون
ووفقا للدراسة، التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأشخاص الذين لديهم خطر وراثي أعلى للإصابة بمرض باركنسون ، والذين يعيشون في مناطق متلوثة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب الدماغي بما يصل إلى 3 أضعاف. يُعتقد أن التعرض لجزيئات دقيقة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب يُسبب التهابًا في الجسم، مما قد يفاقم احتمالات الإصابة بباركنسون. ولإجراء هذه الدراسة، تابع علماء أميركيون أكثر من 3000 بالغ في تجربتين منفصلتين. تم تقييم متوسط مستويات أول أكسيد الكربون المنبعثة مباشرة من محركات المركبات القريبة من منازل المشاركين. كما أُخذت في الاعتبار ملوثات شائعة أخرى من السيارات، بما في ذلك الهيدروكربونات غير المحترقة، وأول أكسيد الكربون، وأكاسيد النيتروجين ، والجسيمات الدقيقة. كما أُخذت في الاعتبار العوامل التي قد تُؤثر على النتائج، مثل الحساسية الغذائية وحالة التدخين. في الدراسة الأولى، تابع باحثون من جامعة كاليفورنيا ، أكثر من 1300 بالغ عاشوا في كاليفورنيا لمدة 5 سنوات على الأقل. ووجد الباحثون أن ارتفاع مستويات تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 28 في المئة. وتابعت الدراسة الثانية أكثر من 2000 بالغ، يعيش أكثر من نصفهم في كوبنهاغن أو مدن في الدنمارك. وهنا، اكتشف الباحثون أن ارتفاع تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور "يضاعف خطر الإصابة بالمرض ثلاث مرات تقريبا". وبدمج نتائج الدراستين، توصلوا إلى أن من يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور معرضون لخطر أكبر بنسبة 9 في المئة في المتوسط. وتشمل العلامات المبكرة للمرض الرعشة ، والتصلب، وبطء الحركة، وفقدان حاسة الشم. ومن الأعراض الشائعة الأخرى مشاكل التوازن، مثل مشاكل التنسيق الحركي وتشنجات العضلات.


24 القاهرة
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: تلوث الهواء قد يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون
كشفت دراسة علمية جديدة أن التعرض المستمر لتلوث الهواء، الناجم عن عوادم السيارات وحرق الخشب، قد يكون عاملًا رئيسيًا في زيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون . ووفقًا للباحثين، فإن الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات تلوث مرتفعة أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب العصبي بمقدار ثلاثة أضعاف، خاصةً إذا كانوا يحملون استعدادًا وراثيًا لهذا المرض. تلوث الهواء وحركة المرور.. خطر خفي وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قام علماء من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس بمتابعة أكثر من 3000 شخص بالغ في دراستين منفصلتين، الأولى شملت 1300 شخص عاشوا في كاليفورنيا لمدة لا تقل عن خمس سنوات، بينما ركزت الثانية على 2000 شخص في الدنمارك، أكثر من نصفهم يقيمون في كوبنهاغن أو مدن إقليمية أخرى. وخلال البحث، تم تحليل مستويات التعرض لملوثات الهواء المرتبطة بحركة المرور، مثل أول أكسيد الكربون (CO)، وأكاسيد النيتروجين (NOx)، والهيدروكربونات غير المحترقة (HC)، والجسيمات الدقيقة (PM)، كما أخذ العلماء في الاعتبار عوامل أخرى مثل التدخين والحساسية الغذائية، لتقييم التأثير الفعلي لتلوث الهواء على الإصابة بالمرض. نتائج صادمة.. ارتفاع خطر الإصابة بنسبة 28% أظهرت النتائج أن المستويات المرتفعة من تلوث الهواء الناجم عن حركة المرور تزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 28%، وفي كوبنهاغن، توصل الباحثون إلى أن العيش في مناطق ذات ازدحام مروري كثيف قد يضاعف خطر الإصابة بالمرض ثلاث مرات تقريبًا. وبتحليل نتائج الدراستين، وجد العلماء أن الأفراد الذين يعيشون في بيئات ملوثة لديهم خطر متزايد بنسبة 9% للإصابة بمرض باركنسون، بينما ترتفع النسبة إلى ثلاثة أضعاف بين من لديهم عوامل وراثية تجعله أكثر عرضة لهذا المرض. مرض باركنسون الرعشة وأكد الباحثون في دراستهم، التي نُشرت في مجلة JAMA Network Open، أن تقليل مستويات تلوث الهواء قد يسهم في خفض حالات الإصابة بمرض باركنسون، مما يعزز أهمية الجهود العالمية للحد من التلوث البيئي. فيما يؤثر مرض باركنسون حاليًا على حوالي 153 ألف بريطاني و500 ألف أمريكي، مع تسجيل حالتي إصابة جديدتين كل ساعة في المملكة المتحدة، كما يفرض المرض عبئًا ماليًا كبيرًا، حيث يكلف هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية أكثر من 725 مليون جنيه إسترليني سنويًا. تشمل الأعراض المبكرة لمرض باركنسون الرعشة، والتصلب، وبطء الحركة، بالإضافة إلى فقدان حاسة الشم. كما يعاني المصابون من مشكلات في التوازن، وتشنجات عضلية، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى القاتلة، وعلى الرغم من عدم توفر علاج نهائي حتى الآن، إلا أن بعض العلاجات يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة. بعد تزايد الإصابة بها.. ماهي متلازمة وولف باركنسون؟ بسبب زيادة متوسط العمر.. ارتفاع حالات الإصابة بـ مرض باركنسون