logo
#

أحدث الأخبار مع #وأوبك

مكاسب للأسبوع الثانى على التوالى.. وخام برنت يسجل 65.41 دولار للبرميل
مكاسب للأسبوع الثانى على التوالى.. وخام برنت يسجل 65.41 دولار للبرميل

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • اليوم السابع

مكاسب للأسبوع الثانى على التوالى.. وخام برنت يسجل 65.41 دولار للبرميل

نشرت وزارة البترول والثروة المعدنية الأسعار العالمية للبترول اليوم الأحد الموافق 18-5-2025. وأشار تقرير وزارة البترول اليومى للأسعار العالمية للبترول إلى أن أسعار البترول العالمية استقرت على ارتفاع طفيف اليوم الأحد، محققة مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي بفضل انصار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الرغم من التأثر بتوقعات زيادة المعروض من إيران وأوبك +. وذكر التقرير، أن أسعار خام القياس العالمى برنت سجلت65.41 دولار للبرميل. كما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.49دولار للبرميل. وسجل خام أوبك 63.62دولار للبرميل.

مكاسب للأسبوع الثانى على التوالى.. وخام برنت يسجل 65.41 دولار للبرميل
مكاسب للأسبوع الثانى على التوالى.. وخام برنت يسجل 65.41 دولار للبرميل

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • اليوم السابع

مكاسب للأسبوع الثانى على التوالى.. وخام برنت يسجل 65.41 دولار للبرميل

نشرت وزارة البترول والثروة المعدنية الأسعار العالمية للبترول اليوم الأحد الموافق 18-5-2025. وأشار تقرير وزارة البترول اليومى للأسعار العالمية للبترول إلى أن أسعار البترول العالمية استقرت على ارتفاع طفيف اليوم الأحد، محققة مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي بفضل انصار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الرغم من التأثر بتوقعات زيادة المعروض من إيران وأوبك +. وذكر التقرير، أن أسعار خام القياس العالمى برنت سجلت65.41 دولار للبرميل. كما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.49دولار للبرميل. وسجل خام أوبك 63.62دولار للبرميل.

خطط ترمب للهيمنة على قطاع الطاقة تصطدم بضبابية السياسات التجارية
خطط ترمب للهيمنة على قطاع الطاقة تصطدم بضبابية السياسات التجارية

سعورس

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

خطط ترمب للهيمنة على قطاع الطاقة تصطدم بضبابية السياسات التجارية

يأتي ذلك في الوقت الذي يفقد فيه المستثمرون الثقة في ظل حالة الضبابية التي تكتنف وضع الرسوم الجمركية والسياسات، وهو ما يقوض مساعي ترمب لهيمنة الولايات المتحدة على قطاع الطاقة. اعتمد ترمب في حملته الانتخابية على التشجيع على زيادة حفر الآبار، وبدأ في يومه الأول في الرئاسة في 20 يناير /كانون الثاني/ خطوات نحو رفع الإنتاج في الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط والغاز في العالم. غير أن سياسته التجارية الحمائية تسببت في خفض توقعات نمو الطلب على النفط، كما أثر انخفاض أسعار الطاقة عالميا بالسلب على التوقعات للقطاع. وانخفضت أسعار الخام الأميركي إلى نحو 60 دولاراً للبرميل، وهو مستوى منخفض لم تبلغه منذ جائحة كوفيد-19، وأقل من مستوى 65 دولاراً الذي يقول كثير من منتجي النفط إنهم بحاجة إليه لتحقيق ربح. وجاء أكثر من نصف هذا التراجع منذ الثاني من أبريل /نيسان/ عندما أعلن ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة على الأقل على الواردات إلى الولايات المتحدة ، مما أثار توقعات بأن الاقتصاد العالمي في طريقه للتباطؤ. وقال بن كاهيل مدير مركز تحليل أنظمة الطاقة والبيئة بجامعة تكساس في أوستن "ازداد وضع الاقتصاد الكلي سوءا بسبب الرسوم الجمركية وضبابية السياسات". وأضاف "الهيمنة على قطاع الطاقة تتطلب ثقة من المستثمرين". وفرضت إدارة ترمب أيضاً عقوبات تستهدف مبيعات النفط الإيراني، منها عقوبات على منشآت طاقة في الصين ، وذلك في محاولة للمساعدة في منع طهران من تطوير سلاح نووي وتمويل الجماعات المسلحة في مناطق مختلفة من الشرق الأوسط. ورغم أن العقوبات قدمت بعض الدعم لأسعار النفط، فقد زادت من حالة الضبابية في السوق. وخفضت جهات مختلفة توقعاتها لأسعار النفط ونمو الطلب بسبب الرسوم الجمركية الأميركية. ومن تلك الجهات إدارة معلومات الطاقة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية وأوبك وعدد من البنوك الكبرى. وبلغ إنتاج شركات النفط الأميركية نحو 13.4 مليون برميل يوميا في أبريل /نيسان/ ومن المتوقع أن يصل متوسط إنتاجها إلى 13.5 مليون برميل يوميا في 2025، بانخفاض عن التوقعات السابقة، غير أن انخفاض الأسعار يدفعها للبدء في كبح نشاط حفر الآبار الجديدة. وكتب رو باترسون الرئيس التنفيذي السابق لشركة بيسك إنرجي سيرفيسز لخدمات حقول النفط والشريك الإداري في مارودر كابيتال في منشور على لينكد إن "يبدو أن ترمب وأعضاء فريقه في مجال الطاقة يعتقدون أن المنتجين الأميركيين سيواصلون حفر الآبار رغم هذه الضبابية. لن يفعلوا ذلك. ومن يأمل في أنهم سيقدمون على ذلك مخطئ في حساباته". وقال متحدث باسم وزارة الطاقة الأميركية في رده على طلب للتعليق على ما ورد في هذا التقرير إن ترمب ووزير الطاقة كريس رايت ملتزمان بالتوسع في البنية التحتية للطاقة في البلاد. تفوق للغاز الطبيعي المسال صار الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال في وضع أفضل من النفط في عهد ترمب. ففي أول يوم له في المنصب، أمر ترمب باستئناف الموافقات على تصدير الغاز الطبيعي المسال بعدما علقها الرئيس السابق جو بايدن، وبدأ في إلغاء لوائح بيئية كانت تبطئ مشروعات. وأعلنت عدة شركات عن استثمارات في الأشهر القليلة الماضية، منها وودسايد إنرجي الأسترالية التي أعطت موافقة نهائية على بناء مشروع للغاز الطبيعي المسال بقيمة 17.5 مليار دولار وأشارت إلى رغبة ترمب في "الهيمنة الأميركية على قطاع الطاقة". وتوقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية في أبريل /نيسان/ أن يصل متوسط صادرات الغاز الطبيعي المسال الأميركية إلى 15.2 مليار قدم مكعبة يوميا في 2025، ارتفاعا من مستوى غير مسبوق بلغ 11.9 مليار قدم مكعبة يوميا في 2024، وأعلى من التوقعات قبل إدارة ترمب. غير أن جيسون فير رئيس قسم معلومات الأعمال لدى بوتن اند بارتنرز قال إن الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم سترفع من تكاليف المشروعات، مما يزيد من تكاليف العمالة والتمويل والمعدات. ضربة لقطاع الطاقة النظيفة تفضل سياسات ترمب قطاع الوقود الأحفوري على قطاع الطاقة منخفض الانبعاثات الكربونية. وفي يومه الأول، أمر بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ، وعلق تأجير طاقة الرياح البحرية الجديدة على الصعيد الاتحادي، مما أثار شكوكاً في جدوى العشرات من مشاريع التطوير المزمعة. كما حاول ترمب توسيع نطاق توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري من خلال رفع القيود التنظيمية وتبني إجراءات تنفيذية تخفف من القيود المرتبطة بانبعاثات محطات الطاقة. وسيكون تعزيز توليد الكهرباء باستخدام الفحم، والتي تشكل حاليا أقل من 20 بالمئة من الإمدادات مقابل أكثر من 50 بالمئة في 2010، صعبا وغير مجد اقتصاديا. فالفحم يفقد حصته السوقية أمام الغاز وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. ويبلغ متوسط عمر محطة توليد الطاقة التي تعمل بالفحم نحو 50 عاما، وليس لدى شركات المرافق الكبرى أي خطط لإنشاء محطات جديدة. وقال ديفيد أميريكانر الشريك في شركة دوان موريس للمحاماة "من الواضح أن السياسة الاتحادية تفضل الآن النفط والغاز ومصادر الطاقة الأحفورية الأخرى، بينما تعارض مصادر الطاقة المتجددة التي حظيت بمحفزات ومعاملات تفضيلية أخرى في عهد الإدارة السابقة".

بعد 100 يوم لترامب.. هيمنة أميركا على قطاع الطاقة تتقوّض
بعد 100 يوم لترامب.. هيمنة أميركا على قطاع الطاقة تتقوّض

أخبار مصر

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

بعد 100 يوم لترامب.. هيمنة أميركا على قطاع الطاقة تتقوّض

بعد 100 يوم لترامب.. هيمنة أميركا على قطاع الطاقة تتقوّض بعد مرور 100 يوم فقط على ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثانية، انخفضت أسعار النفط بأكثر من 20 في المئة لتصل إلى ما دون تكاليف التعادل للعديد من المنتجين الأميركين، إذ فقد المستثمرون الثقة وسط التعريفات الجمركية وعدم اليقين السياسي، ما قوّض هدف ترامب لهيمنة أميركا على قطاع الطاقة.واعتمد ترامب في حملته الانتخابية على شعار «احفروا، يا عزيزي، احفروا»، وتحرك في أول يوم له في الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني لتعظيم الإنتاج في الولايات المتحدة، أكبر منتج للنفط والغاز في العالم. { });وأدت سياسته التجارية الحمائية إلى خفض توقعات نمو الطلب على النفط، كما أثّر انخفاض أسعار الطاقة العالمية سلباً على آفاق هذه الصناعة.60 دولاراً للبرميل { });وانخفضت أسعار النفط الخام الأميركي القياسي إلى نحو 60 دولاراً للبرميل، وهو مستوى منخفض لم نشهده منذ جائحة كوفيد-19، وأقل من مستوى 65 دولاراً الذي يقول العديد من منتجي النفط إنهم بحاجة إليه لتحقيق الربح.وحدث أكثر من نصف هذا الانخفاض منذ «يوم التحرير» الذي أعلنه ترامب في 2 أبريل، عندما أعلن عن فرض رسوم جمركية لا تقل عن 10 في المئة على الواردات الأميركية، ما أثار توقعات بأن الاقتصاد العالمي سيتباطأ.ثقة المستثمرين شرط للهيمنةوقال بن كاهيل، مدير مركز تحليل أنظمة الطاقة والبيئة بجامعة تكساس في أوستن إن البيئة الكلية ساءت بشكل كبير، بسبب الرسوم الجمركية وعدم اليقين السياسي، مضيفاً أن هيمنة الطاقة تتطلب ثقة المستثمرين.وفرضت إدارة ترامب أيضاً عقوبات تستهدف مبيعات النفط الإيرانية، وعلى منشآت الطاقة في الصين، في محاولة للمساعدة في منع طهران من تطوير سلاح نووي وتمويل الجماعات المسلحة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وبينما قدمت العقوبات بعض الدعم لأسعار النفط، إلا أنها زادت من حالة عدم اليقين في السوق.ونظراً للرسوم الجمركية الأميركية، خفضت جهات التنبؤ المختلفة، بما في ذلك إدارة معلومات الطاقة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية وأوبك والبنوك الكبرى، توقعاتها لأسعار النفط ونمو الطلب.وفاقم قرار أوبك+ بتسريع زيادات الإنتاج هذا الربيع من انخفاض الأسعار، ومع ذلك، دعا ترامب المملكة العربية السعودية وأوبك إلى خفض تكلفة النفط بعد أيام قليلة من توليه منصبه.ونتيجة لانخفاض الأسعار، بدأ منتجو النفط الخام الأميركيون الذين كانوا يضخون نحو 13.4 مليون برميل يومياً في أبريل، ومن المتوقع أن يضخوا 13.5 مليون برميل يومياً في عام 2025، بانخفاض عن التوقعات السابقة في كبح…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أهم العوامل المؤثرة على سعر زيت برنت
أهم العوامل المؤثرة على سعر زيت برنت

بوابة الأهرام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

أهم العوامل المؤثرة على سعر زيت برنت

يُعد زيت برنت (Brent Crude)أحد أهم أنواع النفط الخام المرجعية على مستوى العالم، ويستخدم كسعر قياسي لتسعير أكثر من ثلثي أنواع النفط المتداولة عالميًا. يتسم زيت برنت بجودته العالية وموقع استخراجه الاستراتيجي في بحر الشمال، مما يجعله مرجعًا أساسيًا في الأسواق الأوروبية والعالمية. ومع ذلك، فإن سعره لا يخضع لعوامل العرض والطلب فقط، بل يتأثر بمجموعة واسعة من المتغيرات الاقتصادية، والسياسية، والجيوسياسية، والتقنية. في هذا المقال، سنستعرض أهم العوامل التي تؤثر على سعر زيت برنت بشكل مفصل موضوعات مقترحة 1. العرض والطلب العالمي يُعد العرض والطلب العامل الأكثر تأثيرًا على أي سلعة في السوق، ولا يختلف الأمر بالنسبة لزيت برنت. أ. الطلب العالمي على الطاقة يعتمد الطلب على النفط بشكل كبير على النشاط الاقتصادي العالمي . في أوقات الانتعاش الاقتصادي، يزداد الطلب على النفط بسبب ازدهار قطاع النقل والصناعة . أما في فترات الركود أو الأزمات (مثل جائحة كورونا)، فينخفض الطلب بشكل حاد، مما يؤدي إلى تراجع الأسعار . ب. الإنتاج العالمي للنفط أي زيادة أو خفض في إنتاج النفط من الدول المنتجة، وخاصة أعضاء أوبك و أوبك + ، تؤثر مباشرة على الأسعار . و ، تؤثر مباشرة على الأسعار قرارات مثل خفض الإنتاج تؤدي إلى تقليص المعروض ورفع الأسعار، والعكس صحيح . 2. قرارات منظمة أوبك وأوبك+ تلعب منظمة البلدان المصدرة للبترول (OPEC)وتحالف أوبك+(الذي يشمل دولًا أخرى مثل روسيا) دورًا محوريًا في استقرار أو تقلب أسعار النفط. قرارات خفض أو زيادة الإنتاج التي تتخذها هذه المنظمات تؤثر بشكل مباشر على سعر زيت برنت أحيانًا تتخذ هذه القرارات لأهداف استراتيجية، مثل دعم الميزانيات العامة للدول الأعضاء أو الحفاظ على مستويات سعرية معينة في السوق . 3. الأحداث الجيوسياسية تُعد الأحداث الجيوسياسية من أبرز العوامل التي تسبب تقلبات مفاجئة في سعر برنت. التوترات في الشرق الأوسط : المنطقة تضم عددًا كبيرًا من أكبر منتجي النفط في العالم، وأي نزاع أو تهديد يؤثر على الإمدادات يُترجم إلى ارتفاع في الأسعار . : المنطقة تضم عددًا كبيرًا من أكبر منتجي النفط في العالم، وأي نزاع أو تهديد يؤثر على الإمدادات يُترجم إلى ارتفاع في الأسعار العقوبات الاقتصادية : مثل العقوبات المفروضة على إيران أو فنزويلا، والتي تؤدي إلى خفض الإمدادات العالمية وبالتالي تؤثر على السعر . : مثل العقوبات المفروضة على إيران أو فنزويلا، والتي تؤدي إلى خفض الإمدادات العالمية وبالتالي تؤثر على السعر الاضطرابات في ممرات الشحن: مثل قناة السويس أو مضيق هرمز، التي تُعد شرايين رئيسية لنقل النفط عالميًا . 4. التقلبات في أسعار الدولار الأمريكي يتم تسعير النفط عالميًا بالدولار الأمريكي، لذا فإن: ارتفاع قيمة الدولار يجعل شراء النفط أغلى للدول التي تستخدم عملات أخرى، مما يقلل من الطلب ويؤثر سلبًا على الأسعار . أما انخفاض الدولار، فيُشجع على شراء النفط، مما يعزز من ارتفاع الأسعار . 5. مستويات المخزون النفطي تراقب الأسواق دائمًا مستويات مخزونات النفط الخام، خاصةً تلك التي تعلن عنها إدارة معلومات الطاقة الأمريكية (EIA). زيادة المخزونات تشير إلى فائض في المعروض وانخفاض في الطلب، مما قد يدفع الأسعار للهبوط . أما انخفاض المخزونات فيُفسر كدليل على قوة الطلب، مما يؤدي إلى رفع الأسعار . 6. الطقس والكوارث الطبيعية العواصف والأعاصير في مناطق الإنتاج (مثل خليج المكسيك) يمكن أن تعطل الإنتاج وتؤدي إلى انخفاض المعروض، ما يرفع الأسعار . كما أن الظروف الجوية القاسية في الشتاء أو موجات الحر الشديد تؤثر على الطلب على منتجات التدفئة أو التبريد . 7. التقدم التكنولوجي وتكاليف الإنتاج مع تطور تكنولوجيا الحفر والتنقيب، وخاصة في النفط الصخري، أصبح بالإمكان زيادة الإنتاج في وقت قصير عند ارتفاع الأسعار . انخفاض تكاليف الإنتاج بسبب التطور التكنولوجي قد يؤدي إلى زيادة المعروض، مما يضغط على الأسعار نحو الانخفاض . 8. التحولات نحو الطاقة المتجددة مع تنامي الوعي البيئي وتوجه الدول نحو الطاقة النظيفة، يتغير هيكل الطلب العالمي على النفط . في الأجل الطويل، قد يؤدي هذا التحول إلى تراجع الطلب على النفط، ما يُشكل ضغطًا مستمرًا على الأسعار . 9. الأسواق المالية والمضاربة تداول العقود الآجلة للنفط في البورصات يجعل سعر برنت عرضة لتأثيرات المضاربة . يجعل سعر برنت عرضة لتأثيرات المضاربة تحركات صناديق التحوط والمستثمرين الكبار قد ترفع أو تخفض الأسعار بشكل حاد في فترة قصيرة، بغض النظر عن العوامل الأساسية . 10. البيانات الاقتصادية العالمية مؤشرات مثل نمو الناتج المحلي الإجمالي، معدلات التوظيف، التضخم، وتوقعات البنوك المركزية (مثل الفيدرالي الأمريكي) كلها تؤثر على معنويات السوق تجاه مستقبل الطلب على النفط . تُعد أسعار زيت برنت نتاجًا لتفاعل معقد بين عوامل اقتصادية، جيوسياسية، وتقنية. وبينما يُشكل العرض والطلب حجر الأساس في تحديد السعر، فإن تأثير العوامل الأخرى مثل قرارات أوبك، التوترات السياسية، وقوة الدولار الأمريكي لا يقل أهمية. لفهم تحركات السوق بدقة، لا بد من متابعة هذه العوامل مجتمعة وتحليل تأثيرها النسبي على الأسواق. في ظل عالم سريع التغير، يظل زيت برنت أحد المؤشرات الحساسة التي تعكس ديناميكيات الاقتصاد العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store