أحدث الأخبار مع #وإسآندبي500


24 القاهرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بنحو 1% وسط متابعة تطورات السياسة النقدية
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تعاملات اليوم الثلاثاء، مع متابعة المستثمرين تطورات السياستين النقدية والتجارية في أكبر اقتصادات العالم. مؤشرات الأسهم الأمريكية وصعدت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.8% أو 315 نقطة عند 38643 نقطة، وزادت العقود الآجلة لمؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.9% أو 47 نقطة عند 5232 نقطة، فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنفس النسبة تقريبا أو 164 نقطة عند 18086 نقطة. وفي تعاملات ما قبل الجلسة، ارتفع سعر الصندوق الذي يتتبع أداء أسهم العظماء السبعة راوند هيل ماجنفسينت سفن MAGS بنسبة 1%. يأتي هذا بعدما سجلت مؤشرات داو جونز وإس آند بي 500 وناسداك المركب، خسائر خلال تعاملات أمس الإثنين، بعدما انتقد الرئيس دونالد ترامب سياسات جيروم باول داعيا إلى خفض أسعار الفائدة لتجنب التباطؤ الاقتصادي. وتترقب الأسواق اليوم صدور نتائج أعمال شركات في مقدمتها صانعة المحركات جي إي إيروسبيس ولوكهيد مارتن قبل افتتاح الجلسة، مع إعلان تسلا تقرير الأداء الفصلي بعد الإغلاق. انخفاض حاد يضرب الأسهم الأمريكية بختام التداول بفعل تصريحات رئيس الفيدرالي والحرب التجارية انهيار يجتاح الأسهم الأمريكية بعد تصريحات رئيس الفيدرالي.. ومؤشر ناسداك يفقد 4.3% من قيمته


البورصة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بنحو 1%
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية قبل افتتاح تعاملات اليوم الثلاثاء، مع متابعة المستثمرين تطورات السياستين النقدية والتجارية في أكبر اقتصادات العالم. وصعدت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر 'داو جونز' الصناعي بنسبة 0.8% أو 315 نقطة عند 38643 نقطة. وزادت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة 0.9% أو 47 نقطة عند 5232 نقطة، فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر 'ناسداك 100' بنفس النسبة تقريبًا أو 164 نقطة عند 18086 نقطة. وفي تعاملات ما قبل الجلسة، ارتفع سعر الصندوق الذي يتتبع أداء أسهم العظماء السبعة 'راوند هيل ماجنفسينت سفن' (MAGS) بنسبة 1%. يأتي هذا بعدما سجلت مؤشرات 'داو جونز' و'إس آند بي 500″ و'ناسداك' المركب، خسائر خلال تعاملات أمس الإثنين، بعدما انتقد الرئيس 'دونالد ترامب' سياسات 'جيروم باول' داعيًا إلى خفض أسعار الفائدة لتجنب التباطؤ الاقتصادي. وتترقب الأسواق اليوم صدور نتائج أعمال شركات في مقدمتها صانعة المحركات 'جي إي إيروسبيس' و'لوكهيد مارتن' قبل افتتاح الجلسة، مع إعلان 'تسلا' تقرير الأداء الفصلي بعد الإغلاق.


البورصة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
انخفاض العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية بأكثر من 1%
تراجعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية قبل افتتاح تعاملات اليوم الإثنين، مع تقييم التحديات التي يواجهها الاحتياطي الفيدرالي، عقب فرض الرئيس دونالد ترامب للرسوم الجمركية، حيث قد تعرقل فاعلية السياسات النقدية الرامية للسيطرة على التضخم. وانخفضت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر 'داو جونز' الصناعي بنسبة 1% أو 384 نقطة عند 38945 نقطة. وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة 1.1% أو 59 نقطة عند 5253 نقطة، فيما هبطت العقود الآجلة لمؤشر 'ناسداك 100' بنحو 1.2% أو 220 نقطة عند 18160 نقطة. وفي تعاملات ما قبل الجلسة، انخفض سعر الصندوق الذي يتتبع أداء أسهم العظماء السبعة 'راوند هيل ماجنفسينت سفن' بنسبة 1.65%، بعد هبوط سهمي 'تسلا' و'إنفيديا' بنسبة 3.45% و2.35% على التوالي. يأتي هذا بعدما سجلت مؤشرات 'داو جونز' و'إس آند بي 500″ و'ناسداك' المركب، خسائر أسبوعية، للمرة الثالثة خلال 4 أسابيع، بينما حقق مؤشر الشركات الصغيرة 'راسل 2000' مكاسب أسبوعية بنسبة 1.1%، مسجلاً ثاني أسبوع إيجابي له على التوالي. وتترقب الأسواق صدور نتائج أعمال أكثر من 100 شركة مدرجة في مؤشر 'إس آند بي 500' هذا الأسبوع، مع إعلان 'ألفابت' و'تسلا' و'بوينج' نتائجها المالية خلال الأيام المقبلة.


المنار
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
مواجهة مستمرة بين واشنطن وبكين بشأن الرسوم الجمركية.. تحذيرات من تفاقم الحرب التجارية
حذّرت منظمة التجارة العالمية، الأربعاء، من أن استمرار تبادل الاتهامات بين الولايات المتحدة والصين بشأن الرسوم الجمركية من شأنه أن يفاقم حالة انعدام اليقين في الحرب التجارية المستعرة بين القوتين الاقتصاديتين، ما قد يؤدي إلى تراجع إضافي في حركة التجارة العالمية خلال العام الجاري. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، إن 'على الولايات المتحدة أن توقف الضغوط الشديدة والتهديدات والابتزاز إذا كانت جادة في حل الخلافات عبر الحوار والتفاوض'، مشددًا على ضرورة أن يتم التفاوض 'على أساس من الندية والاحترام والمنفعة المتبادلة'. تصريحات لين جاءت بعد تأكيد المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، أن 'الكرة الآن في ملعب الصين'، في إشارة إلى المفاوضات التجارية، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على إبرام اتفاق، لكن يتعين على بكين اتخاذ الخطوة الأولى. وأضافت أن 'قوة السوق الاستهلاكية الأميركية تمثل ورقة ضغط أساسية في هذا السياق'. وأظهرت بيانات منظمة التجارة العالمية أن تعليق الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية أدى إلى تباطؤ انكماش التبادلات التجارية، إلا أن توقعات المنظمة تشير إلى إمكانية تراجع التجارة العالمية في السلع بنسبة تصل إلى 1.5% في عام 2025 بفعل السياسات الحمائية التي تنتهجها إدارة ترامب. من جهته، قال رئيس الاحتياطي الفدرالي الأميركي، جيروم باول، إن الرسوم الجمركية 'ستؤدي من دون شك إلى ارتفاع مؤقت في معدلات التضخم، مع احتمال أن تستمر آثارها التضخمية لفترة أطول'. وعلى خلفية هذه التصريحات، تراجعت مؤشرات وول ستريت، حيث أغلق مؤشر ناسداك على انخفاض بنسبة 3.07%، ومؤشر داو جونز بنسبة 1.73%، و'إس آند بي 500″ بنسبة 2.24%. وفي تداعيات مباشرة للأزمة، أعلنت منصة 'شي إن' الصينية المختصة ببيع الأزياء عبر الإنترنت أنها سترفع أسعارها اعتبارًا من 25 نيسان/أبريل الجاري، عازية ذلك إلى 'التغييرات الأخيرة في قواعد التجارة العالمية والرسوم الجمركية'. وسجّل الاقتصاد الصيني نموًا بنسبة 5.4% في الربع الأول من العام، متجاوزًا التوقعات التي قدّرتها مجموعة من الخبراء بنسبة 5.1%، وفق ما أعلنه المكتب الوطني للإحصاء في بكين. وفي مؤشر على تصعيد إضافي، أصدرت الحكومة الصينية أمرًا لشركات الطيران المحلية بتعليق استلام طائرات بوينغ الأميركية التي سبق طلبها، في خطوة رأى فيها مراقبون تصعيدًا مباشرًا في إطار الحرب التجارية. وأفادت وكالة بلومبرغ أيضًا بأن الصين طلبت من شركاتها وقف شراء المعدات وقطع غيار الطائرات الأميركية. وعلّق ترامب على ذلك عبر منصته 'تروث سوشال'، قائلاً: 'من اللافت أنهم نكثوا بصفقة كبيرة مع بوينغ، رغم التزامهم الكامل بها في وقت سابق'. وتسعى بكين كذلك إلى استهداف القطاع الزراعي الأميركي، حيث أفادت رابطة مصدّري اللحوم الأميركية بأن معظم تراخيص تصدير لحوم البقر إلى الصين لم تُجدَّد منذ منتصف آذار/مارس. في موازاة ذلك، يواصل الرئيس الصيني شي جينبينغ جولته في جنوب شرق آسيا، حيث زار ماليزيا الأربعاء بهدف حشد دعم إقليمي في مواجهة الضغوط الأميركية. وكان ترامب قد بدأ فرض الرسوم الجمركية على الصين متذرعًا باتهامات لبكين بالضلوع في تصدير مادة الفنتانيل المخدرة، ثم رفع تلك الرسوم بشكل كبير، مبررًا ذلك بما وصفه بـ'ممارسات تجارية مجحفة' من جانب الصين. وبحسب القرارات الأخيرة، فرضت واشنطن رسومًا تصل إلى 145% على عدد من الواردات الصينية، منها 20% تتعلق بمسألة الفنتانيل و125% على خلفية الممارسات التجارية. وردّت الصين بفرض رسوم انتقامية وصلت إلى 125%. ورغم التصعيد، قررت إدارة ترامب إعفاء بعض سلع التكنولوجيا المتقدمة، مثل الهواتف الذكية والحواسيب، من الرسوم الأخيرة. كما تم تعليق الرسوم المتبادلة التي تتجاوز 10% لمدة 90 يومًا، في خطوة تهدف إلى إتاحة المجال للمفاوضات. في غضون ذلك، يعتزم البيت الأبيض مواصلة فرض الرسوم حسب القطاعات، بما يشمل الصلب والألمنيوم والسيارات، التي تخضع حاليًا لتعرفة قدرها 25%. وأعلنت وزارة التجارة الأميركية، منذ بداية الأسبوع، فتح تحقيقات موسعة حول واردات الأدوية، وأشباه الموصلات، والمعادن النادرة، إلى جانب المنتجات الإلكترونية الاستهلاكية، لتحديد ما إذا كان الاعتماد على الأسواق العالمية في هذه المجالات يمثل تهديدًا للأمن القومي. وتُعدّ هذه التحقيقات خطوة أولى تمهيدًا لتمكين الرئيس الأميركي من اتخاذ إجراءات حمائية إضافية بموجب مراسيم رئاسية.


المنار
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
مواجهة مستمرة بين واشنطن وبكين بشأن الرسوم الجمركية.. تحذيرات من تفاقم الحرب التجارية
حذّرت منظمة التجارة العالمية، الأربعاء، من أن استمرار تبادل الاتهامات بين الولايات المتحدة والصين بشأن الرسوم الجمركية من شأنه أن يفاقم حالة انعدام اليقين في الحرب التجارية المستعرة بين القوتين الاقتصاديتين، ما قد يؤدي إلى تراجع إضافي في حركة التجارة العالمية خلال العام الجاري. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، إن 'على الولايات المتحدة أن توقف الضغوط الشديدة والتهديدات والابتزاز إذا كانت جادة في حل الخلافات عبر الحوار والتفاوض'، مشددًا على ضرورة أن يتم التفاوض 'على أساس من الندية والاحترام والمنفعة المتبادلة'. تصريحات لين جاءت بعد تأكيد المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، أن 'الكرة الآن في ملعب الصين'، في إشارة إلى المفاوضات التجارية، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على إبرام اتفاق، لكن يتعين على بكين اتخاذ الخطوة الأولى. وأضافت أن 'قوة السوق الاستهلاكية الأميركية تمثل ورقة ضغط أساسية في هذا السياق'. وأظهرت بيانات منظمة التجارة العالمية أن تعليق الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية أدى إلى تباطؤ انكماش التبادلات التجارية، إلا أن توقعات المنظمة تشير إلى إمكانية تراجع التجارة العالمية في السلع بنسبة تصل إلى 1.5% في عام 2025 بفعل السياسات الحمائية التي تنتهجها إدارة ترامب. من جهته، قال رئيس الاحتياطي الفدرالي الأميركي، جيروم باول، إن الرسوم الجمركية 'ستؤدي من دون شك إلى ارتفاع مؤقت في معدلات التضخم، مع احتمال أن تستمر آثارها التضخمية لفترة أطول'. وعلى خلفية هذه التصريحات، تراجعت مؤشرات وول ستريت، حيث أغلق مؤشر ناسداك على انخفاض بنسبة 3.07%، ومؤشر داو جونز بنسبة 1.73%، و'إس آند بي 500″ بنسبة 2.24%. وفي تداعيات مباشرة للأزمة، أعلنت منصة 'شي إن' الصينية المختصة ببيع الأزياء عبر الإنترنت أنها سترفع أسعارها اعتبارًا من 25 نيسان/أبريل الجاري، عازية ذلك إلى 'التغييرات الأخيرة في قواعد التجارة العالمية والرسوم الجمركية'. وسجّل الاقتصاد الصيني نموًا بنسبة 5.4% في الربع الأول من العام، متجاوزًا التوقعات التي قدّرتها مجموعة من الخبراء بنسبة 5.1%، وفق ما أعلنه المكتب الوطني للإحصاء في بكين. وفي مؤشر على تصعيد إضافي، أصدرت الحكومة الصينية أمرًا لشركات الطيران المحلية بتعليق استلام طائرات بوينغ الأميركية التي سبق طلبها، في خطوة رأى فيها مراقبون تصعيدًا مباشرًا في إطار الحرب التجارية. وأفادت وكالة بلومبرغ أيضًا بأن الصين طلبت من شركاتها وقف شراء المعدات وقطع غيار الطائرات الأميركية. وعلّق ترامب على ذلك عبر منصته 'تروث سوشال'، قائلاً: 'من اللافت أنهم نكثوا بصفقة كبيرة مع بوينغ، رغم التزامهم الكامل بها في وقت سابق'. وتسعى بكين كذلك إلى استهداف القطاع الزراعي الأميركي، حيث أفادت رابطة مصدّري اللحوم الأميركية بأن معظم تراخيص تصدير لحوم البقر إلى الصين لم تُجدَّد منذ منتصف آذار/مارس. في موازاة ذلك، يواصل الرئيس الصيني شي جينبينغ جولته في جنوب شرق آسيا، حيث زار ماليزيا الأربعاء بهدف حشد دعم إقليمي في مواجهة الضغوط الأميركية. وكان ترامب قد بدأ فرض الرسوم الجمركية على الصين متذرعًا باتهامات لبكين بالضلوع في تصدير مادة الفنتانيل المخدرة، ثم رفع تلك الرسوم بشكل كبير، مبررًا ذلك بما وصفه بـ'ممارسات تجارية مجحفة' من جانب الصين. وبحسب القرارات الأخيرة، فرضت واشنطن رسومًا تصل إلى 145% على عدد من الواردات الصينية، منها 20% تتعلق بمسألة الفنتانيل و125% على خلفية الممارسات التجارية. وردّت الصين بفرض رسوم انتقامية وصلت إلى 125%. ورغم التصعيد، قررت إدارة ترامب إعفاء بعض سلع التكنولوجيا المتقدمة، مثل الهواتف الذكية والحواسيب، من الرسوم الأخيرة. كما تم تعليق الرسوم المتبادلة التي تتجاوز 10% لمدة 90 يومًا، في خطوة تهدف إلى إتاحة المجال للمفاوضات. في غضون ذلك، يعتزم البيت الأبيض مواصلة فرض الرسوم حسب القطاعات، بما يشمل الصلب والألمنيوم والسيارات، التي تخضع حاليًا لتعرفة قدرها 25%. وأعلنت وزارة التجارة الأميركية، منذ بداية الأسبوع، فتح تحقيقات موسعة حول واردات الأدوية، وأشباه الموصلات، والمعادن النادرة، إلى جانب المنتجات الإلكترونية الاستهلاكية، لتحديد ما إذا كان الاعتماد على الأسواق العالمية في هذه المجالات يمثل تهديدًا للأمن القومي. وتُعدّ هذه التحقيقات خطوة أولى تمهيدًا لتمكين الرئيس الأميركي من اتخاذ إجراءات حمائية إضافية بموجب مراسيم رئاسية.