logo
#

أحدث الأخبار مع #وإيثريوم،

«التجاري» يحذّر من العملات الرقمية: افتراضية وشبكة «البيتكوين» تستهلك كهرباء دول
«التجاري» يحذّر من العملات الرقمية: افتراضية وشبكة «البيتكوين» تستهلك كهرباء دول

الرأي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

«التجاري» يحذّر من العملات الرقمية: افتراضية وشبكة «البيتكوين» تستهلك كهرباء دول

حذّر البنك التجاري الكويتي العملاء مجدداً من التعامل بالعملات الرقمية أو ما يطلق عليها العملات المشفرة، وذلك في إطار مساهم البنك في حملة «لنكن على دراية» التي أطلقها بنك الكويت المركزي، بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت والبنوك الكويتية الهادفة إلى توعية الجمهور بالجوانب المالية والمصرفية. ولتوعية العملاء بالعملات الرقمية ومخاطرها، أوضح مدير تنفيذي بقطاع الخزينة والاستثمار بالبنك طارق الهنيدي، أن: «العملات الرقمية أو المشفرة ومن أشهرها بتكوين، وإيثريوم، ودوغ كوين، هي أصول مالية رقمية افتراضية ليس لها وجود ملموس، تعتمد على تقنية بلوكشين لتسجيل المعاملات، ويتم تداولها عبر منصات رقمية عبر الانترنت، وليس لها رقم مسلسل ولا تخضع لرقابة البنوك المركزية مثل العملات التقليدية وبالتالي يتم تجاوز نظام التداول النقدي التقليدي بعيداً عن أعين السلطات الرسمية، أو وجود تغطية من الذهب أو عملات أجنبية تدعمها». وأضاف الهنيدي، أن «هذه العملات تحمل مخاطر كبيرة ومتعددة لعل أبرزها التقلبات السعرية الحادة حيث تشهد هذه العملات ارتفاعات وانخفاضات هائلة غير مبررة في قيمتها خلال فترات زمنية قصيرة وقد شهدنا ذلك مرات متعددة، ما يجعل الاستثمار فيها محفوفاً بمخاطر تكبد خسارة كبيرة أو خسارة لكامل رأس المال». وأوضح أن هذه العملات الرقمية تفتقر إلى الحماية القانونية والتنظيمية التي تحظى بها العملات الرسمية، ما يزيد من احتمالية التعرض لعمليات الاحتيال والنصب وسرقة الأموال، حيث إن العملات الافتراضية لا تخضع لجهة رقابية تنظم عملها وتضع القوانين التي تضمن الحقوق سواء على المستويين المحلي أو العالمي، إضافة إلى أن عدم مركزية بعض العملات الرقمية تجعل من الصعب تتبع مصادر الأموال ومكافحة استخدامها في أنشطة غير قانونية، مثل غسل الأموال وتمويل الإرهاب كما تخضع المعاملات في العملات الرقمية إلى مخاطر أمنية سيبرانية، حيث يمكن اختراق المنصات والمحافظ الرقمية وسرقة الأصول، وعندها لا يستطيع المستثمر في هذه العملات متابعة أو اتخاذ إجراءات قانونية لحماية استثماراته. وذكر أن بين مخاطر العملات المشفرة الأثر البيئي السلبي، حيث يستهلك تعدين العملات المشفرة كميات هائلة من الطاقة الكهربائية وله بصمة كربونية كبيرة مرتبطة به حيث تشير الدراسات إلى أن شبكة البيتكوين وحدها تستهلك ما يعادل استهلاك دول بأكملها «وقد رأينا جهود وزارتي الداخلية والكهرباء والماء في الحملات على مواقع تعدين العملات الرقمية في الكويت وما أسفرت عنه هذه الحملات. وقد سبق وحذّرت (الداخلية) من قيام بعض الأفراد أو الجهات بممارسة نشاط تعدين العملات المشفّرة داخل دولة الكويت»، موضحة أن هذا نشاط غير مرخّص ويُعد مخالفة صريحة للقوانين النافذة في الدولة وأكدت الوزارة أن تعدين العملات المشفّرة يؤدي إلى استنزاف مفرط للطاقة الكهربائية، ما يسبب زيادة في الأحمال على الشبكة العامة، وقد يؤدي إلى انقطاعات في التيار الكهربائي تمس مناطق سكنية وتجارية وخدمية، الأمر الذي يشكّل تهديداً للسلامة العامة وانتظام تقديم الخدمات الأساسية. أوعية ادخار مأمونة وأكد «التجاري» أن تحذيرات البنك المركزي حول مخاطر التعامل أو الاستثمار في الأصول الافتراضية أو ما يسمى بالعملات الافتراضية ناجمة عن مخاطر مرتفعة وعواقب جسيمة على المتعاملين، لافتاً نظر جمهور العملاء إلى توافر أوعية ادخارية واستثمارية مجزية ومأمونة لدى القطاع المصرفي بعيداً عن التعامل أو الاستثمار أو المضاربة بالعملات أو الأصول الافتراضية غير مأمونة العواقب والتي قد تذهب بمعظم أو كامل مبلغ الاستثمار. واختتم الهنيدي، حديثه مؤكداً على أهمية وعي العملاء، حتى لا يقعوا فريسة للاستثمارات غير الآمنة التي تتم خارج النظام المصرفي والمالي.

«التجاري» يحذّر العملاء من التعامل بالعملات الرقمية
«التجاري» يحذّر العملاء من التعامل بالعملات الرقمية

الجريدة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

«التجاري» يحذّر العملاء من التعامل بالعملات الرقمية

في إطار حملة «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي، بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت والبنوك الكويتية، والهادفة إلى توعية الجمهور بالجوانب المالية والمصرفية، يحذر البنك التجاري الكويتي العملاء مجدداً من التعامل بالعملات الرقمية أو ما يطلق عليها العملات المشفرة. ولتوعية العملاء بالعملات الرقمية ومخاطرها، قال المدير التنفيذي بقطاع الخزينة والاستثمار بالبنك طارق الهنيدي: «العملات الرقمية أو المشفرة ومن أشهرها بتكوين، وإيثريوم، ودوغ كوين، هي أصول مالية رقمية افتراضية ليس لها وجود ملموس تعتمد على تقنية بلوكشين لتسجيل المعاملات، ويتم تداولها من خلال منصات رقمية عبر الإنترنت، وليس لها رقم مسلسل، ولا تخضع لرقابة البنوك المركزية مثل العملات التقليدية، وبالتالي يتم تجاوز نظام التداول النقدي التقليدي بعيداً عن أعين السلطات الرسمية، أو وجود تغطية من الذهب أو عملات أجنبية تدعمها». وأضاف الهنيدي أن «هذه العملات تحمل مخاطر كبيرة ومتعددة، أبرزها التقلبات السعرية الحادة، حيث تشهد هذه العملات ارتفاعات وانخفاضات هائلة غير مبررة في قيمتها خلال فترات زمنية قصيرة، وقد شهدنا ذلك مرات متعددة، مما يجعل الاستثمار فيها محفوفا بمخاطر تكبد خسارة كبيرة أو خسارة لكامل رأس المال».

كيف يوازن الاحتياطي الاستراتيجي الأميركي بين هيمنة العملات المشفرة والدولار ولماذا يقلق بعض الخبراء؟
كيف يوازن الاحتياطي الاستراتيجي الأميركي بين هيمنة العملات المشفرة والدولار ولماذا يقلق بعض الخبراء؟

أخبار مصر

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

كيف يوازن الاحتياطي الاستراتيجي الأميركي بين هيمنة العملات المشفرة والدولار ولماذا يقلق بعض الخبراء؟

كيف يوازن الاحتياطي الاستراتيجي الأميركي بين هيمنة العملات المشفرة والدولار ولماذا يقلق بعض الخبراء؟ خطوة جديدة على طريق سعي الإدارة الأميركية لدعم سوق العملات المشفرة والاستفادة منها في نفس الوقت، وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أمر تنفيذي، يوم الخميس السادس من مارس/ آذار، بتأسيس احتياطي استراتيجي من عملة بتكوين المشفرة ومخزون من الأصول الرقمية الأميركية.وقال مسؤول العملات المشفرة في البيت الأبيض، ديفيد ساكس، على منصة X للتواصل الاجتماعي، إن الاحتياطي سيستفيد من عملة بتكوين التي تملكها الحكومة الفدرالية والتي جرى الحصول عليها ضمن إجراءات مصادرة الأصول لأسباب جنائية أو مدنية. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video يأتي ذلك بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأحد الثاني من مارس، عن إنشاء 'الاحتياطي الاستراتيجي الأميركي للعملات المشفرة'، والذي سيشمل عملات بتكوين، وإيثريوم، وXRP، وسولانا ADA، وفقاً لما قاله في منشور على منصة Truth Social للتواصل الاجتماعي الخاصة به.ويعد قرار تكوين احتياطي استراتيجي من بتكوين خطوة مدروسة تحتضن نفوذ العملات المشفرة في المستقبل دون إعطاء العالم الانطباع بأن الولايات المتحدة فقدت الثقة في عملتها الخاصة، بحسب تقرير لشبكة فوربس الأميركية.:ما هو الاحتياطي الاستراتيجي؟في الماضي، كانت الولايات المتحدة تخزن أصولاً نادرة للحماية من انقطاع الإمدادات. على سبيل المثال، أنشأ الكونغرس احتياطياً استراتيجياً من النفط في العام 1975 بعد أن تسببت أزمة حظر النفط العربي في نقص الغاز في جميع أنحاء البلاد وألحقت ضرراً بالغاً بالاقتصاد الأميركي. وزعم مؤيدو إنشاء احتياطي من النفط أن ذلك من شأنه أن يعمل على استقرار الأسعار، بحسب مجلة التايم الأميركية.كما أنشأت الولايات المتحدة احتياطيات استراتيجية من سلع أخرى، مثل المعدات الطبية والهيليوم. ويقول الخبير الاقتصادي والأستاذ في كلية برانديز الدولية للأعمال، ستيفن تشيكيتي: 'الاحتياطي الاستراتيجي هو لشيء أساسي، سواء للدفاع الوطني أو الأمن الاقتصادي الوطني. ما هو بالضبط الشيء الأساسي في بتكوين في حياتنا الذي يجعل الولايات المتحدة تريد احتياطياً منه؟'لماذا يريد المتحمسون للعملات المشفرة إنشاء احتياطي؟لا يرغب أغلب المتحمسين للعملات المشفرة في تثبيت الأسعار؛ بل يأملون بدلاً من ذلك أن يؤدي الاحتياطي إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير. ومن شأن عمليات الشراء الفدرالية للعملات المشفرة أن ترسل إشارة مفادها أن العملات المشفرة باقية، وهو ما يشجع المؤسسات المالية الأخرى المحترمة على شرائها. وقد تحذو حكومات أخرى حذوها وتنشئ احتياطياتها الخاصة، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل أكبر.يعتقد بعض أنصار بتكوين أيضاً أن الاحتياطي قد يكون بمثابة تحوط ضد التضخم. ويشيرون إلى حقيقة مفادها أن الدولار أصبح أقل قيمة بمرور الوقت، ويزعمون أن قيمة بتكوين قد تكون أقوى من قيمة الدولار أثناء الأزمات الاقتصادية العالمية.ومع ذلك، أثبتت العملات المشفرة أنها شديدة التقلب خلال الصراعات الجيوسياسية الأخيرة، مثل الحرب الروسية الأوكرانية. ويقول بعض الخبراء إن شراء الحكومة الأميركية لبتكوين قد يهدد القيمة العالمية للدولار.وكتب رائد أعمال العملات المشفرة وأستاذ في جامعة نيويورك شتيرن، أوستن كامبل، على منصة X للتواصل الاجتماعي أنه 'يجب أن نفعل كل ما في وسعنا للحفاظ على نظام بيتنا المالي من حيث الدولار، مما يعني خفض العجز والنفقات المستقبلية إلى مسار مستدام، وليس المجازفة بشراء أصل يستفيد من تراجع الدولار'.:نهج مستهدف لبتكوين دون إثارة الذعر بشأن الدولارفي المقابل يرى تقرير لفوربس إنه من خلال تقييد الاحتياطي الاستراتيجي في المقام الأول بوحدات بتكوين المصادرة عن طريق الحكومة الأميركية، تعمل إدارة ترامب على الحد من خطر التحوط ضد الدولار. ويتناقض هذا بشكل حاد مع البدائل الأكثر عدوانية ـ مثل عمليات الشراء الفدرالية واسعة النطاق للبتكوين في السوق المفتوحة أو دعم الدولار بالبتكوين في سيناريو أكثر تطرفاً كأمر شبيه بالعودة إلى معيار بالذهب.ويحافظ النهج الحالي لتأسيس الاحتياطي على استقرار السوق ويتجنب إثارة المخاوف غير الضرورية بشأن ثقة الحكومة في السياسة النقدية الأميركية، بحسب التقرير.وضع معايير صارمة لصفة 'الاستراتيجي'يعد قرار تأسيس احتياطي من بتكوبن اعترافاً بالسجل الطويل للعملات المشفرة، واللامركزية، والتبني المؤسسي. ومن خلال تصنيفها كأصل 'استراتيجي' وحيد، بحسب ما ورد عن الأمر التنفيذي إلى الآن، يحافظ الأمر على معايير مرتفعة لهذه الصفة، مما يقلل من احتمالية الضغط من عملات ليست معتمدة على نطاق واسع أو لا تتمتع بلامركزية حقيقية.في غضون ذلك، سوف يحتفظ…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

ترامب يُعيد تشكيل المستقبل المالي بخطوة قد تهز عرش الدولار
ترامب يُعيد تشكيل المستقبل المالي بخطوة قد تهز عرش الدولار

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

ترامب يُعيد تشكيل المستقبل المالي بخطوة قد تهز عرش الدولار

يُعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إدراج خمس عملات رقمية مشفرة، من بينها بيتكوين وإيثريوم، ضمن الاحتياطي الاستراتيجي للولايات المتحدة بخطوة غير مسبوقة قد تؤثر بشكل كبير على الأسواق المالية والاقتصاد العالمي، هذا القرار، إذا تم تنفيذه، سيعيد تشكيل النظام المالي الأميركي والدولي، ويثير العديد من التساؤلات حول تداعياته السياسية والاقتصادية والتنظيمية. من الناحية الاقتصادية، قد يؤدي هذا الإعلان إلى ارتفاع هائل في قيمة العملات المشفرة، وهو ما بدأ بالفعل فور انتشار الخبر، إدخال العملات المشفرة ضمن الاحتياطي الاستراتيجي يجعلها أصولًا موثوقة وقابلة للاحتفاظ بها على المستوى الحكومي، مما يعزّز ثقة المستثمرين في السوق الرقمية. ومن المحتمل أن تبدأ المؤسسات المالية الكبرى في إعادة النظر في مواقفها تجاه الأصول الرقمية، والتي قد يؤدي هذا القرار إلى تدفق استثمارات ضخمة من صناديق التحوط والبنوك الاستثمارية، مع ذلك، فإن هذه الطفرة قد تكون مصحوبة بتقلبات حادة، حيث إن الأسواق المالية تميل إلى التفاعل بشكل غير متوقع مع الأخبار السياسية. وعلى المستوى الجيوسياسي، يمكن أن يؤدي إدراج العملات المشفرة في الاحتياطي الأميركي إلى منافسة دولية غير مسبوقة في مجال العملات الرقمية، الصين، التي اتخذت موقفًا صارمًا ضد العملات المشفرة في السنوات الأخيرة، قد تجد نفسها مضطرة إلى إعادة تقييم استراتيجيتها المالية، خاصة مع تطور اليوان الرقمي. أما الاتحاد الأوروبي، فقد يدفعه هذا الإعلان إلى تسريع جهوده لتطوير إطار تنظيمي أكثر وضوحًا للعملات المشفرة، علاوة على ذلك، قد تسعى بعض الدول النامية إلى بناء احتياطاتها الرقمية الخاصة للحفاظ على مكانتها الاقتصادية في مواجهة هذا التحول. ومن المتوقع أن يثير هذا القرار جدلًا واسعًا داخل الولايات المتحدة، خاصة بين الجمهوريين والديمقراطيين، إدارة بايدن تبنت سياسات صارمة تجاه العملات المشفرة، بدعوى الحد من المخاطر المالية والاحتيال، أما ترامب، فيبدو أنه يسعى إلى تبني نهج معاكس لتعزيز الصناعة الرقمية، ومن المرجح أن يواجه هذا الإعلان مقاومة شديدة من الجهات التنظيمية، مثل هيئة الأوراق المالية والبورصات ووزارة الخزانة، التي لطالما سعت إلى فرض قيود على قطاع العملات المشفرة. من ناحية أخرى، قد يكون لهذا القرار تأثيرات مباشرة على هيمنة الدولار الأميركي عالميًّا، فمن جهة، قد يعزّز إدراج العملات المشفرة قوة الاقتصاد الأميركي من خلال جذب رؤوس الأموال والاستثمارات إلى الولايات المتحدة، ما يجعلها المركز العالمي الجديد للعملات المشفرة، مما يعزز توجه الدول والشركات الكبرى إلى استخدام الأصول الرقمية كبديل أكثر استقرارًا أو أمانًا في بعض الحالات، وهذا قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى اتخاذ تدابير استباقية، مثل تسريع إطلاق الدولار الرقمي، لمواكبة هذه التحولات ومنع أي تآكل لمكانة الدولار. على الصعيد التنظيمي، سيحتاج هذا القرار إلى وضع إطار قانوني جديد يحدد كيفية إدارة الاحتياطي الرقمي، وما إذا كان سيتم تخزين هذه العملات في خزانة الدولة أو عبر منصات تداول خاصة، كما قد يتطلب ذلك إنشاء هيئة تنظيمية جديدة متخصصة في مراقبة العملات المشفرة، وذلك لضمان عدم استخدامها في عمليات غسل الأموال أو تمويل الأنشطة غير المشروعة. ومن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى نقاشات موسعة في الكونغرس حول كيفية التعامل مع هذه الأصول الجديدة ضمن النظام المالي التقليدي. من حيث الابتكار والتكنولوجيا المالية، فإن دعم الحكومة الأميركية للعملات المشفرة قد يؤدي إلى طفرة في تطوير تقنيات البلوكشين، مما يفتح الباب أمام تبني أوسع لهذه التكنولوجيا في المعاملات الحكومية والمصرفية، هذا قد يعزز مكانة الولايات المتحدة كمركز عالمي للابتكار في مجال الأصول الرقمية، ويدفع الشركات الناشئة والمتخصصة في التكنولوجيا المالية إلى الانتقال إلى السوق الأميركية للاستفادة من هذه البيئة المشجعة.

ماذا يعني احتياطي استراتيجي من العملات المشفرة.. وما هو مستقبل الدولار؟
ماذا يعني احتياطي استراتيجي من العملات المشفرة.. وما هو مستقبل الدولار؟

أخبار مصر

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

ماذا يعني احتياطي استراتيجي من العملات المشفرة.. وما هو مستقبل الدولار؟

ماذا يعني احتياطي استراتيجي من العملات المشفرة.. وما هو مستقبل الدولار؟ يعيد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تعريف المشهد المالي للولايات المتحدة، بعد أن أعلن أمس عن تشكيل الاحتياطي الاستراتيجي للعملات المشفرة في الولايات المتحدة.وتشير هذه الخطوة إلى تحول كبير في موقف الحكومة بشأن الأصول الرقمية، ودمج العملات المشفرة الرئيسية مثل بيتكوين، وإيثريوم، وXRP، وكاردانو، في البنية التحتية المالية لأكبر اقتصاد في العالم. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video أرسل الإعلان على الفور موجات صدمة عبر سوق العملات المشفرة، حيث ارتفعت الأسعار مع رد فعل المستثمرين على الأخبار.لماذا هذه العملات الخمسة؟وبحسب 'فوربس'، لطالما كان يُنظر إلى بيتكوين، على أنها 'الذهب الرقمي'، وأداة فعالة للتحوط ضد التضخم ومخزن للقيمة.من ناحية أخرى، أحدثت الإيثريوم ثورة في التمويل اللامركزي (DeFi) من خلال قدراتها على تسهيل عمل العقود الذكية.بينما تجعل سرعة وكفاءة XRP في المعاملات عبر الحدود منها أصلاً قيماً في التمويل العالمي، في حين يضيف نهج كاردانو القائم على البحث لتقنية blockchain طبقة أخرى من المصداقية والفائدة المحتملة.ومن خلال دمج هذه الأصول الرقمية في احتياطي استراتيجي، تضع الولايات المتحدة نفسها كقائدة في الابتكار المالي، وتدرك الدور الذي ستلعبه العملات المشفرة في تشكيل مستقبل التجارة العالمية والاستثمار والتكنولوجيا.وقال ترامب إن الاحتياطي الوطني للعملات المشفرة 'سيرفع من شأن هذه الصناعة الحاسمة بعد سنوات من الهجمات الفاسدة عليها'، مضيفاً أنه وجه إدارته 'للمضي قدماً في بناء الاحتياطي الاستراتيجي للعملات المشفرة'.تجارب سابقةفي عام 2021، دخلت السلفادور التاريخ كأول دولة في العالم تقبل بيتكوين كعملة قانونية، بجانب الدولار الأميركي. هذا القرار جاء بإصرار من الرئيس السلفادوري، نجيب أبوكيلة، الفلسطيني الأصل والمهووس بالعملات المشفرة، الذي دفع بقوة لاعتماد بيتكوين كجزء من سياسة اقتصادية طموحة.كانت السلفادور قد وضعت قانونا خاصا يُجبر الشركات والأفراد في البلاد على قبول بيتكوين كوسيلة دفع، واستثمرت الحكومة حوالي 270 مليون دولار في شراء العملة الرقمية.رهان أبوكيلة على بيتكوين لم يكن مجرد خطوة اقتصادية، بل كان محاولة لوضع السلفادور على خريطة الابتكار المالي العالمي. وقد تضاعفت قيمة استثمارات البلاد في بيتكوين ثلاث مرات منذ ذلك الوقت، ما عزز طموحات الرئيس وأحلامه بتحويل السلفادور إلى مركز عالمي لتكنولوجيا العملات المشفرة.صدام مع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store