logo
#

أحدث الأخبار مع #وابنعثيمين،

فيديو- عالم سعودي: يجوز صيام الست من شوال قضاء في شهر ذي القعدة
فيديو- عالم سعودي: يجوز صيام الست من شوال قضاء في شهر ذي القعدة

مصراوي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

فيديو- عالم سعودي: يجوز صيام الست من شوال قضاء في شهر ذي القعدة

كتب - علي شبل: بعد انتهاء شهر شوال، وإعلان غرة شهر ذي القعدة والتي حلت أمس الثلاثاء، طرح الكثيرون السؤال حول حكم قضاء صيام الأيام الست من شوال بعد انتهائه، وهل يشرع قضاء بعض هذه الأيام في شهر ذي القعدة، وهي مسألة حسم الرأي الشرعي فيها الداعية السعودي الدكتور سعد الخثلان، أستاذ الفقه بجامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية. يقول الخثلان، في مقطع فيديو نشره عبر حسابه بمنصة التواصل الاجتماعي إكس، إنه يجوز صيام الست من شوال في شهر ذي القعدة قضاءً لمن كان له عذر، كمن سافر في شوال أو كان مريضًا ونحو ذلك. ولفت العالم السعودي إلى أن هذا هو اختيار الشيخ ابن سعدي وابن عثيمين، وهكذا كل نافلة اعتاد الإنسان عليها ثم شُغِل عنها ولم يتمكن من أدائها في وقتها فيُشرع له قضاؤها. #الشيخ_الخثلان: يجوز صيام الست من شوال في شهر ذي القعدة قضاءً لمن كان له عذر، كمن سافر في شوال أو كان مريضًا ونحو ذلك، وهذا هو اختيار الشيخ ابن سعدي وابن عثيمين، وهكذا كل نافلة اعتاد الإنسان عليها ثم شُغِل عنها ولم يتمكن من أدائها في وقتها فيُشرع له قضاؤها. #فتاوى_الخثلان — منارات الهدى (@MnaratAlhuda) April 29, 2025 اقرأ أيضاً:

حين تُختطف السلفية... بين غلو المبدِّعة وافتراءات الخصوم!
حين تُختطف السلفية... بين غلو المبدِّعة وافتراءات الخصوم!

الجريدة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

حين تُختطف السلفية... بين غلو المبدِّعة وافتراءات الخصوم!

لم نكن نظن يوماً أن السلفية ستصبح سُبَّة في زماننا هذا! كيف لها، وهي نهج السلف الصالح، أن تُختزل في صورة مشوَّهة حتى غدت عند البعض عاراً يُلصق بالإسلام والمسلمين؟! لم تكن هذه الهجمة العنيفة على السلفية بهذا الشكل الصريح والمعلن في حياة الشيخين ابن باز وابن عثيمين، لكن بعد أن برزت فرقة قبيحة من غلاة الطاعة والتبديع، لم يسلم مسلم من ألسنتهم المسعورة، فامتطوا السلفية لتبديع المسلمين، وجعلوا كل مخالفٍ لهم هدفاً لسياط التجريح، رافعين شعار «التحذير من الإخوان»، بينما في الحقيقة هم يشنون حرباً ضروساً على مشايخ ودعاة سلفيين قبل غيرهم. فرقة أدمنت أكل لحوم المسلمين، ولو أنهم وجدوا لها طعماً غيرها لما توقفوا عند حدٍّ! وكنت أقول سابقاً: إن هؤلاء إن فرغوا من التهام لحوم المسلمين، أكلوا لحوم بعضهم، وقد وقع ما كنت أحذّر منه! إذ لم تمضِ سنوات حتى اشتعلت بينهم حرب ضروس، كان عنوانها العريض الفجور في الخصومة، وأصبح كل رأس من رؤوسهم يشحذ أتباعه كما تُشحذ السيوف لخوض معركة لا تُبقي ولا تذر! فرقة برزت على الساحة بفجورها في الخصومة، وقلبها المتقلب لا يستقر على مبدأ، فتراها اليوم مع الشيء وغداً ضده! عندما طعنت مجلة شارلي إيبدو في النبي صلى الله عليه وسلم، انتفض المسلمون غضباً، ودعوا إلى مقاطعة فرنسا، نصرةً للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، فإذا بهذه الفرقة ترفع صوتها النشاز قائلة: «لا تقاطعوا بضائع فرنسا، فالمقاطعة ليست من السلفية الصحيحة!»، وحين دعمت كبرى الشركات العالمية الجيش الصهيوني في عدوانه على غزة، صاح المسلمون: «قاطعوا تلك الشركات»، فإذا بهم يخرجون علينا مرة أخرى بقولهم: «المقاطعة ليست من هدي السلف، وحماس هي من جلبت الويلات لغزة!»، وحين أمطر بشار شعبه بالبراميل المتفجرة، صاح المسلمون: «ساندوا إخوانكم في سورية وتبرعوا لهم»، فاستفاقت هذه الفرقة من سباتها، لا لتناصر المستضعفين، بل لتحذر المسلمين من التبرع لهم بحجة أنهم خرجوا على ولي أمرهم، وأن المجاهدين ضد بشار خوارج وتكفيريون! واليوم، تراهم يصفقون لنجاح الثورة، ويهللون للرئيس السوري، الذي كان في نظرهم بالأمس خارجياً مارقاً! فرقة لا تسكن إلا إذا انشغلت بتبديع المسلمين، ولا تتحرك إلا لتقف حجر عثرة في وجه كل منفعة تعود على الأمة، بحجة أن السلفية ترفض ذلك! حتى صار خصوم السلفية يطعنون فيها ليل نهار، زاعمين أن هذه الفرقة هي الوجه الحقيقي للسلفية، بينما الحقيقة أن هناك علماء أجلاء من السلفية لا يمثلونها ولا تمتّ لهم بصلة، بل لم يسلموا من كيدها، إذ دأبت على تدليس صورتهم أمام الناس حتى أوحت إليهم أن هؤلاء العلماء إما «إخونجية» أو «سرورية» يختبئون تحت عباءة السلفية!... بل حتى إذا مات أحد هؤلاء العلماء السلفيين، ارتفعت أصواتهم بالتهم الباطلة، فتسمع من يقول: «مبتدع ضال»، وآخر يهمس: «مستراح منه»، وكأنهم يوزعون صكوك الغفران واللعنة كيفما شاءوا!... فلا يغترنّ أحد بهجومهم وتحذيراتهم من الفرق الإسلامية الأخرى، ففي عرفهم: «من لم يساير فكري، فهو ضال مبتدع»، ولو كان عالماً سلفياً يشهد له القاصي والداني بالفضل والعلم! وما أغباها من فرقة! تحذّر من الفتن والثورات في بلد، وتدعمها في بلد آخر!... تملأ الدنيا ضجيجاً بالدعوة إلى السمع والطاعة في موطن، ثم تراها تحرّض على ولي الأمر في موطن آخر!... ومن هنا، كان لزاماً على السلفيين الثقات أن يفضحوا أمر هذه الفئة على الملأ، حمايةً للسلفية النقية التي نثق بها، ونأخذ الفتاوى من كبار علمائها، لأن هذه الفرقة المبدِّعة جعلت الناس يظنون أن السلفية ليست سوى عنوان للخنوع والذل والهوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store