logo
#

أحدث الأخبار مع #واجهاتالمستخدم

صندوق التنمية الزراعية يعلن طرح 9 وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس فأعلى
صندوق التنمية الزراعية يعلن طرح 9 وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس فأعلى

وظيفة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وظيفة

صندوق التنمية الزراعية يعلن طرح 9 وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس فأعلى

يعلن صندوق التنمية الزراعية عن توفر (9) وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس والماجستير في التخصصات (الإدارية والتقنية والتسويق) للعمل في الرياض حسب التفاصيل التالية: - محلل مالي - محلل بنية مؤسسية - محلل تحول رقمي - محلل إدارة بيانات - مسؤول تصميم واجهات المستخدم - أخصائي تحليل الأعمال - مسؤول تطوير النظم - محلل حماية أمن سيبراني - أخصائي تسويق التخصصات المطلوبة: - إدارة الاعمال - الإدارة - التسويق - إدارة المشاريع - إدارة عامة - المحاسبة - المالية - تقنية المعلومات - نظم المعلومات - نظم المعلومات الإدارية - أو مايعادلهم الشروط العامة: - أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية. - حاصل على درجة البكالوريوس فأعلى في تخصص مناسب للوظيفة. نبذة عن الصندوق: صندوق التنمية الزراعي (البنك الزراعي العربي السعودي) صندوق حكومي تأسس بموجب المرسوم الملكي رقم (58) وتاريخ 1382/12/3هـ ليكون مؤسسة ائتمانية حكومية متخصصة في تمويل مختلف مجالات النشاط الزراعي في جميع مناطق المملكة، للمساعدة في تنمية القطاع الزراعي ورفع كفاءته الإنتاجية باستخدام أفضل الأساليب العلمية والتقنية الحديثة، وذلك عن طريق تقديم قروض ميسرة بدون فوائد للمزارعين لتأمين ما يلزم هذا النشاط مثل المكائن والمضخات والآلات الزراعية ومعدات تربية الأبقار والدواجن والأغنام ومعدات تربية النحل والأسماك وغيرها. طريقة التقديم: بدأ التقديم اليوم الأحد 1446/11/6هـ (الموافق 2025/5/4م) عن طريق الرابط التالي: إضغط هنا ويستمر حتى يوم الخميس 1446/11/17هـ (الموافق 2025/5/15م).

صندوق التنمية الزراعية يطرح وظائف شاغرة
صندوق التنمية الزراعية يطرح وظائف شاغرة

صدى الالكترونية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صدى الالكترونية

صندوق التنمية الزراعية يطرح وظائف شاغرة

أعلن صندوق التنمية الزراعية عن توفر وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس فأعلى . وأشار إلى أن الوظائف تحت مسمى: 1- مُحلل مالي: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (المحاسبة، المالية) أو ما يعادلها. 2- مُحلل بنية مؤسسية: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها. 3- مُحلل تحول رقمي: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (تقنية المعلومات) أو ما يعادلها. 4- مُحلل إدارة بيانات: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (تقنية المعلومات، نظم المعلومات الإدارية) أو ما يعادلها. 5- مسؤول تصميم واجهات المستخدم: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، نظم المعلومات الإدارية) أو ما يعادلها. 6- مسؤول تطوير النظم: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، نظم المعلومات الإدارية) أو ما يعادلها. 7- أخصائي تحليل الأعمال: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها، وخبرة لا تقل عن 5 سنوات. – أو درجة الماجستير في تخصص (إدارة الأعمال، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها، وخبرة لا تقل عن 3 سنوات. 8- مُحلل حماية أمن سيبراني: – يفضّل درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها. تأسس البنك الزراعي العربي السعودي بموجب المرسوم الملكي رقم (58) وتاريخ 3/12/1382هـ ليكون مؤسسة ائتمانية حكومية متخصصة في تمويل مختلف مجالات النشاط الزراعي في جميع مناطق المملكة، للمساعدة في تنمية القطاع الزراعي ورفع كفاءته الإنتاجية باستخدام أفضل الأساليب العلمية والتقنية الحديثة، وذلك عن طريق تقديم قروض ميسرة بدون فوائد للمزارعين لتأمين ما يلزم هذا النشاط مثل المكائن والمضخات والآلات الزراعية ومعدات تربية الأبقار والدواجن والأغنام ومعدات تربية النحل والأسماك وغيرها. التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأحد بتاريخ 1446/11/06هـ الموافق 2025/05/04م وينتهي التقديم يوم الخميس بتاريخ 1446/11/17هـ الموافق 2025/05/15م. للتقديم على الوظائف من خلال رابط الموقع .

التحديات التي تواجه التلفزيون وكيف يمكن التغلب عليها
التحديات التي تواجه التلفزيون وكيف يمكن التغلب عليها

جو 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

التحديات التي تواجه التلفزيون وكيف يمكن التغلب عليها

عامر الصمادي جو 24 : متخصص بالاعلام التلفزيوني والرقمي لعب التلفزيون دوراً محورياً في تشكيل وعي المجتمعات، ونقل الأخبار، وتقديم الترفيه لملايين الناس حول العالم. منذ ظهوره في الثلث الاول من القرن العشرين، لكنه اليوم يواجه مجموعة من التحديات غير المسبوقة، لا تهدد مكانته فحسب، بل تهدد وجوده ذاته كوسيلة إعلامية تقليدية. فما هي أبرز هذه التحديات؟ وكيف يمكن التغلب عليها ليبقى التلفزيون وسيلة ذات قيمة في عالم يتغير بسرعة مذهلة؟ لعل ابرز هذه التحديات تتمثل فيما يلي: أولاً: تغير سلوك الجمهور ان أحد أكبر التحديات التي تواجه التلفزيون اليوم هو تغير سلوك المشاهدين، اذ لم يعد الناس ينتظرون موعد بث برنامجهم المفضل كما كان جيلنا يفعل او ان نجلس امام الشاشة قبل ان يبدأ البث بانتظارالسلام الملكي ثم آيات من القرآن الكريم فالصور المتحركة،بل باتوا يفضلون المشاهدة عند الطلب (On Demand) عبر الإنترنت ولان الجيل الجديد نشأ على الهواتف الذكية، واليوتيوب، والنتفليكس، فانه لا يرى في التلفزيون التقليدي ما يشد انتباهه ويكمن حل هذه المعضلة ب تطوير المحتوى وتقديمه بمرونة والتخلي عن النمطية وأن يتحول إلى منصة مرنة تواكب تطلعات الجمهور و يمكن تحقيق ذلك من خلال : إطلاق تطبيقات ذكية للبث التفاعلي . إتاحة المحتوى عند الطلب . تقديم برامج قصيرة وسريعة الإيقاع تناسب نمط الحياة الحديث . ثانياً: المنافسة الشرسة من المنصات الرقمية تقدم المنصات الرقمية محتوى جذاباً، متعدد اللغات، وبتقنيات عالية الجودة، مما يجعل المنافسة معها صعبة و يُضاف إلى ذلك أن هذه المنصات توفر أدوات دقيقة لاستهداف الجمهور بناءً على الاهتمامات والعادات، وهو ما لا يستطيع التلفزيون التقليدي تحقيقه بسهولة وبالتالي فان الحل يجب ان يكون بالتحول إلى الإعلام الرقمي المتكامل فيجب أن تتوسع محطات التلفزيون في البث عبر الإنترنت و الاستثمار في تحسين واجهات المستخدم وتجربة المشاهدة الرقمية و التعاون مع صناع المحتوى الرقمي والمؤثرين لخلق محتوى مشترك يجذب الجماهير من مختلف الفئات . ثالثاً: التكاليف المرتفعة يتطلب تشغيل قناة تلفزيونية ميزانيات ضخمة تشمل المعدات والأستوديوهات و الطاقم الفني، والتراخيص و البث الفضائي والكهرباء(واذكر هنا ان فاتورة الكهرباء كانت لسنة واحدة في التلفزيون الاردني مليون ونصف دينار) في حين أن المنصات الرقمية تتيح بث المحتوى بأقل التكاليف، مما جعلها أكثر جذبًا للمستثمرين والمعلنين . ويكمن الحل هنا في ترشيد النفقات وإعادة هيكلة التشغيل و الاستغناء عن بعض الهياكل التقليدية المكلفة و الاستثمار في الأتمتة والتحول الرقمي لتقليل التكاليف التشغيلية وكذلك تبني نموذج "الإنتاج المشترك" مع شركات أو جهات خارجية لتقاسم التكاليف . رابعاً: محدودية التفاعل مع الجمهور في عصر التفاعل الفوري، بات المشاهد يتوقع أن يشارك برأيه، ويعلّق، ويشارك المحتوى، وهو أمر يصعب تحقيقه عبر التلفزيون الذي يعتمد على البث أحادي الاتجاه وبالتالي فان الحل لهذه المشكلة يكون بدمج أدوات التفاعل في البث و إنشاء برامج تفاعلية تدمج بين البث المباشر والتواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي واستخدام تقنيات الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في البرامج لجذب المشاهدين وفتح قنوات للمشاركة الحية عبر التطبيقات الذكية . خامساً: هيمنة السلطة والرقابة في بعض الدول يخضع التلفزيون الرسمي أو الخاص في بعض الأنظمة لرقابة صارمة تحد من حرية التعبير وتجعل المحتوى بعيداً عن هموم الناس الحقيقية، مما يؤدي إلى عزوف الجمهور عنه والانصراف الى وسائل اخرى وهنا يكون الحل ب تعزيز الاستقلالية والمصداقية من خلال : تبني نماذج إعلامية مستقلة أو شبه مستقلة تتيح للتلفزيون نقل الواقع بموضوعية . تنمية ثقافة الحوار والانفتاح في البرامج التلفزيونية . تقوية الصحافة الاستقصائية التلفزيونية التي تساهم في كشف الحقائق وتثقيف المجتمع . سادساً: ضعف التوجه للشباب كثير من المحتوى التلفزيوني لا يخاطب الفئة الشابة، أو يعرض صورة نمطية عنها، مما يؤدي إلى انقطاع العلاقة بينها وبين الشاشة التقليدية ويكون الحل هنا ب إنتاج محتوى خاص بالشباب وإشراكهم في صناعة المحتوى، من خلال ورشات عمل ومسابقات مفتوحة وإنتاج مسلسلات وبرامج شبابية تعكس الواقع والتحديات المعاصرة بلغة قريبة منهم اضافة الى دمج الموسيقى و الألعاب الإلكترونية في البرامج لجذب هذه الفئة . سابعاً: القيود الجغرافية والبث التقليدي ما زالت بعض القنوات تعتمد على البث الفضائي والارضي الذي يفرض حدوداً جغرافية على جمهورها، في حين أن الإنترنت ألغى هذه الحدود تماماً فيجب هنا التوسع في البث عبر الإنترنت ومنصات التواصل و نشر المحتوى على "يوتيوب"، و"إنستغرام"، و"تيك توك"، وغيرها من المنصات اضافة الى تقديم محتوى مترجم أو مدبلج للوصول إلى جمهور عالمي والاستثمار في الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الجمهور وتحسين جودة المحتوى والتفاعل . ثامناً: ضعف الابتكار في الشكل والمحتوى يعاني التلفزيون في كثير من الاحيان من تكرار النماذج نفسها في البرامج والدراما، ما يجعل المشاهد يشعر بالملل والرتابة فتجد نفس الشخصيات يتم استضافتها مرارا وتكرارا او نفس الفكرة يتم اعادتها باشكال مختلفة في الدراما فلا بد من تشجيع الابتكار والتجريب من خلال: فتح المجال أمام الشباب والمبدعين لتقديم أفكار جديدة . دعم التجارب الفنية الحديثة، سواء في التصوير أو الإخراج أو المعالجة الدرامية . التعاون مع كتّاب وصناع محتوى من خلفيات متنوعة لإثراء الطرح . واخيرا ما هو مستقبل تلفزيون الغد – هل من فرصة؟ رغم كل التحديات التي تحيط بالتلفزيون، إلا أنه لم يفقد كل فرصه بعد. فالجهاز الذي شكل الوعي الجمعي لعقود يمكن أن يجد له مكاناً جديداً إذا قرر أن يتغير، ويتبنى أدوات العصر، ويخاطب الجمهور بلغته . لن يكون التلفزيون في المستقبل جهازاً مستقلاً، بل جزءاً من منظومة إعلامية رقمية متكاملة، تُدمج فيها الصورة مع الصوت والتفاعل والتحليل الفوري و النجاح لن يكون فقط في الحفاظ على البقاء، بل في تقديم قيمة حقيقية، ومحتوى هادف، وتجربة مشاهدة تُشعر المتلقي بأنه جزء من القصة . إذن، التحديات كثيرة، لكنها ليست مستحيلة. وبين يدي صناع الإعلام اليوم فرصة لصياغة تلفزيون جديد، ذكي، متفاعل، يعيد الثقة بينه وبين جمهوره، ويثبت أنه ما زال قادراً على التأثير في زمن السرعة والتحول الرقمي . تابعو الأردن 24 على

جامعة أسيوط ترسم طريق الشباب نحو التوظيف ببرنامج تدريبي غير مسبوق
جامعة أسيوط ترسم طريق الشباب نحو التوظيف ببرنامج تدريبي غير مسبوق

نافذة على العالم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

جامعة أسيوط ترسم طريق الشباب نحو التوظيف ببرنامج تدريبي غير مسبوق

الأحد 20 أبريل 2025 02:55 مساءً نافذة على العالم - مبادرة وطنية لتمكين الشباب بدءًا من 22 أبريل الجاري في إطار توجه الدولة نحو تمكين الشباب ورفع جاهزيتهم لسوق العمل، أطلقت جامعة أسيوط فعاليات برنامج "اختراق سوق العمل"، الذي تنظمه وحدة التضامن الاجتماعي بجامعة أسيوط بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتحت رعاية كل من الدكتور محمد أيمن عاشور، والدكتورة مايا مرسي، والدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، وذلك خلال الفترة من 22 إلى 29 أبريل 2025. تنظيم مشترك وجهات داعمة البرنامج يُقام بإشراف مباشر من مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، بالتعاون مع شركة Edge Education، ويهدف إلى تعزيز مهارات الشباب وربطهم بمتطلبات سوق العمل الحديثة، مما يرسخ دور جامعة أسيوط كمنصة تعليمية رائدة في تنمية الكوادر المستقبلية. تدريب متخصص ومتنوع يستهدف البرنامج تدريب أكثر من 2000 طالب وطالبة من طلاب الفرق الثالثة والرابعة وخريجي جامعة أسيوط، من خلال ورش تدريبية مكثفة تغطي مجالات استراتيجية مثل: التسويق الرقمي (Digital Marketing). التجارة الإلكترونية (E-commerce). القطاع المصرفي (Banking). التكنولوجيا المالية (Fintech). اكتساب المواهب والموارد البشرية (HR & Talent Acquisition). تطوير الأعمال (Business Development). إنشاء المحتوى (Content Creation). معرض توظيف بفرص حقيقية في ختام البرنامج، تنظم جامعة أسيوط معرض توظيف ضخم يوفر أكثر من 1000 فرصة عمل فعلية في مؤسسات وشركات كبرى، مما يعزز فرص الالتحاق بسوق العمل مباشرة بعد انتهاء البرنامج. شهادات معتمدة وخبرات واقعية يحصل المشاركون على شهادات معتمدة بعد اجتياز التدريب، بإشراف نخبة من الخبراء في تخصصاتهم، من أبرزهم: أحمد رشاد – مؤسس بيزنس بالعربي. د. عماد قطارة – خبير القطاع المصرفي. د. يحيى عثمان – خبير تسويق رقمي. أحمد مغربي – متخصص في التجارة الإلكترونية. محمد القماش – خبير في التكنولوجيا المالية. سهام رأفت – خبيرة اكتساب المواهب. رانيا مجدي – متخصصة في القطاع التجاري. زينب رضا – مطورة واجهات المستخدم. علياء علي – خبيرة استراتيجيات المحتوى. وتعكس هذه الأسماء حجم القيمة المهنية المضافة لطلاب جامعة أسيوط. التسجيل مفتوح الآن الفرصة متاحة أمام طلاب الفرق الثالثة والرابعة والخريجين من جامعة أسيوط. يمكن التسجيل الآن عبر الرابط الرسمي اضغط هنااااااااااااااااااااااااااااااااا. خلاصة البرنامج برنامج "اختراق سوق العمل" هو تجربة متكاملة تقدمها جامعة أسيوط لتأهيل الشباب بمهارات المستقبل، وفتح أبواب التوظيف الحقيقي أمامهم، مما يجعلها خطوة عملية نحو تحقيق التنمية البشرية المستدامة في مصر.

(فرصة) تفوز بجائزة المحتوى الرقمي العربي من الإسكوا لعام ٢٠٢٥
(فرصة) تفوز بجائزة المحتوى الرقمي العربي من الإسكوا لعام ٢٠٢٥

خبرني

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبرني

(فرصة) تفوز بجائزة المحتوى الرقمي العربي من الإسكوا لعام ٢٠٢٥

خبرني - فازت منصة "فرصة" بجائزة الإسكوا للمحتوى الرقمي العربي للتنمية المستدامة 2024-2025، وذلك عن فئة المؤسسات، تقديراً لدورها الريادي في إنتاج محتوى رقمي عربي يعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة بالأخص الهدف الرابع "التعليم الجيد" والهدف الثامن "العمل اللائق ونمو الاقتصاد" مما يسهم في تنمية قدرات الشباب ومهاراتهم للمستقبل الذي بدوره يُحدث أثراً إيجابياً في المجتمعات العربية. ويأتي هذا التتويج في وقت يشهد فيه العالم العربي تحديات متسارعة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، مما يُبرز الحاجة الملحّة إلى حلول رقمية مبتكرة تسهم في تمكين الشباب من بناء قدراتهم وتطويرها وكسب المهارات التي يحتاجونها لتعزيز فرصهم في سوق العمل المستقبلي، وذلك بعيداً عن نخبوية التعليم وبغضّ النظر عن دراستهم ومكان إقامتهم أو ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية. وهذا ما بدأت المنصة العمل عليه في عام ٢٠١٢، ففي صميم عملها، تحمل "فرصة" رسالة بسيطة لكنها مهمة وقيّمة: الفرص حق للجميع. لذلك، تعمل المنصة كجسر يربط بين المؤسسات المقدّمة للفرص من جامعات مرموقة، مراكز تدريب، منظمات دولية، وشركات خاصة وبين الشباب الطموح الباحث عن تطوير مهاراته وعن الفرص التي تمكنه تحقيق ذاته والمنافسة في سوق العمل العالمي. ولتحقيق ذلك، تقدم المنصة مجموعة من الخدمات المتكاملة تشمل نشر فرص أسبوعية متنوعة باللغتين العربية والإنجليزية في مجالات مثل المنح الدراسية، الزمالات، التدريبات، فرص العمل، التطوع، والمسابقات. كما توفر مدونة "تعلّم" التي تضم مقالات باللغة العربية تسهم في زيادة وعي الشباب، وتساعدهم على التقديم للفرص وتطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية. وتقدم "فرصة" أيضًا دورات تدريبية رقمية تغطي مهارات أساسية وتمنح شهادات مجانية للمشاركين. بالإضافة إلى ذلك، توفر المنصة دليل التخصصات ودليل الوظائف لمساعدة الشباب على اختيار تخصصاتهم الجامعية ومساراتهم المهنية بوعي ومعرفة. كما تقدم اختبار تحليل الشخصية والمهارات وتحديد التخصص الجامعي والذي يدعم الطلبة في اكتشاف ما يناسبهم أكاديميًا ومهنيًا. وأخيرًا جلسات استشارات فردية مع خبراء مختصصين، لدعم المستخدمين في اختيار التخصصات المناسبة لهم ومساعدتهم في دخول سوق العمل. ولإيمان منصة فرصة بأن الفرص متاحة، لكنك تحتاج لمن يرشدك إليها، فقد تم تصميم وتطوير الموقع الإلكتروني والتطبيق لمنصة "فرصة" ليكون مرجعية شاملة وموثوقة للشباب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مع تطور احتياجات المستخدمين، قام فريق "فرصة" بتحديث الموقع ليواكب أحدث تقنيات واجهات المستخدم (UI/UX)، مما يتيح تجربة تصفح سلسة وسريعة على جميع الأجهزة. وقام بتوظيف الذكاء الاصطناعي لتوفير اختبارات وتقييم أكثر دقة ولزيادة عدد الفرص وتنوعها وتوفير فرص أكثر ملائمة للمستخدم. ما يميّز "فرصة" أنها خلال السنوات الماضية نشرت عشرات الآلاف من الفرص التعليمية، والتدريبية، والمهنية، مواكبةً بذلك تطورات العصر واحتياجات الشباب المتغيرة. وبحسب إحصائيات موثوقة من مؤسسات بحثية، فقد تمكن آلاف الشابات والشبان من الوصول إلى فرص غيّرت مسار حياتهم. بعضهم حصل على منح دراسية مرموقة، وآخرون انضموا إلى برامج تدريب وتأهيل مهني فتحت أمامهم أبواب سوق العمل، ليصبحوا أكثر تنافسية وقدرة على صناعة مستقبلهم بأنفسهم. هذه النتائج ليست أرقامًا فحسب، بل قصص نجاح حقيقية تؤكد الأثر الفعلي لـ"فرصة" في تمكين الشباب وبناء مساراتهم بثقة واستقلالية. وفي تعليق على هذا الإنجاز، قال د.سامي الحوراني المؤسس لمنصة "فرصة": "يشرفنا هذا التكريم بعد 13 عامًا من العمل المستمر على تطوير محتوى رقمي عالي الجودة يهدف إلى تمكين الشباب العربي وزيادة قدراتهم التنافسية على الصعيدين المحلي والعالمي. فمع معدلات بطالة تتجاوز 40% في بعض مناطق العالم العربي، نحن نؤمن أن بناء القدرات وصقل المهارات المستقبلية وتوفير الفرص هو الطريق لدخول سوق العمل وزيادة تنافسية الشباب العربي في سوق الكفاءات العالمي. لدينا اليوم أكثر من 5 ملايين مستخدم، ونؤمن دائماً أن الفرصة هي الأمل وبداية تحقيق الطموح'. وأضاف: "الحقيقة أن مع ما نواجهه من نسب بطالة مرتفعة، وتغيرات جذرية في طبيعة الوظائف المستقبلية بسبب دخول الذكاء الاصطناعي، ومع إيماننا بأن الشباب هو أهم مورد تمتلكه منطقتنا... فإننا بكل تأكيد بحاجة إلى 'فرصة'. على مدار السنوات الماضية، نشرنا عشرات الآلاف من الفرص التعليمية وفرص بناء القدرات والتدريب والعمل، ونجحنا في الوصول إلى آلاف المستفيدين سنويًا من مختلف أنحاء الوطن العربي، ضمن رؤيتنا الرامية إلى بناء جيل عربي أكثر مهارة وقدرة وتنافسية، سواء ككفاءات عالمية أو رواد أعمال". كما أشار إلى أن "فرصة" لا تقتصر على تقديم معلومات، بل تُسهم فعليًا في تغيير حياة الآلاف من الشباب من خلال إتاحة تدريبات مهنية، ومنح دراسية، وفرص عمل موجهة، بما يتقاطع مع أهداف التنمية المستدامة، وأهمها التعليم الجيد، العمل اللائق، والحد من عدم المساواة. وكشف أن المنصة عملت خلال العامين الماضيين على دمج الذكاء الاصطناعي في عدد من خدماتها، مما أتاح تحسين تجربة المستخدم وتسهيل عملية الوصول إلى الفرص الأنسب. كما أعلن عن قرب إطلاق خدمات جديدة خلال الأسابيع القادمة، ستمكّن الشباب من الاستفادة بشكل أكثر فاعلية من محتوى المنصة، والوصول السريع إلى الفرص، بالإضافة إلى اختبارات وأدوات دعم خاصة بالتوظيف وبناء المسارات المهنية. وقد جاء هذا التكريم ضمن الدورة الرابعة من جائزة الإسكوا، التي أُطلقت بالتعاون مع جوائز القمة العالمية (WSA)، وتهدف إلى تكريم أفضل المشاريع الرقمية باللغة العربية التي تسهم بوضوح في دعم أهداف التنمية المستدامة. وقد خضعت المشاريع المتقدمة لتقييم دقيق من قبل لجنة من الخبراء من مختلف أنحاء المنطقة العربية، عبر منصة إلكترونية مخصصة للجائزة. ويُعد هذا الفوز خطوة جديدة تضع منصة "فرصة" في طليعة المبادرات الرقمية المؤثرة في العالم العربي، وتعزز من حضورها في الساحة الإقليمية كشريك فاعل في جهود التنمية، لا سيما مع ما توفره الجائزة من فرص تشبيك وتعاون مع مؤسسات عربية وإقليمية تدعم الابتكار والمحتوى العربي الهادف. وتتقدم منصة فرصة بالشكر الجزيل للاسكوا وجميع المؤسسات الداعمة خلال مسيرتها. يمكنكم زيارة المنصة من خلال الرابط الالكتروني أو تنزيل التطبيق الخاص بها على متجر أبل وجوجل بلاي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store