logo
#

أحدث الأخبار مع #وارنألبرت

دراسة.. المراهقون الذين يتناولون الطعام ليلاً أكثر عرضة للسمنة
دراسة.. المراهقون الذين يتناولون الطعام ليلاً أكثر عرضة للسمنة

الجريدة 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة 24

دراسة.. المراهقون الذين يتناولون الطعام ليلاً أكثر عرضة للسمنة

كشف فريق من الباحثين من مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام وكلية الطب "وارن ألبرت" بجامعة براون، عن دور الساعة البيولوجية في تحديد عادات الأكل لدى المراهقين. شارك في الدراسة 51 مراهقا تتراوح أعمارهم بين 12 و18 عاما، قسموا إلى 3 مجموعات وفقا لمؤشر كتلة الجسم (BMI): 24 مشاركا من ذوي الوزن الصحي، و13 مشاركا يعانون من زيادة الوزن، و14 مشاركا يعانون من السمنة. وعاش جميع المشاركين ضمن نظام صارم استمر 7 أيام، حيث تم ضبط دورة النوم والاستيقاظ على 28 ساعة، مع التحكم في شدة الإضاءة أثناء اليقظة وإبقائها مظلمة تماما أثناء النوم. كما تمت إزالة جميع المؤثرات الزمنية الخارجية، مثل الساعات وضوء الشمس، لضمان أن تكون النتائج مرتبطة بالإيقاعات البيولوجية فقط. وحصل المشاركون على 6 وجبات يومية في أوقات ثابتة، مع إمكانية تناول كميات غير محدودة من الطعام خلال كل وجبة. كما سُمح لهم بممارسة أنشطة محدودة مثل مشاهدة الأفلام (مع تخفيض إضاءة الشاشات) وممارسة الحرف اليدوية والألعاب الاجتماعية. ووجد الباحثون أن المراهقين الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يستهلكون سعرات حرارية أكثر في ساعات متأخرة من اليوم مقارنة بالمشاركين ذوي الوزن الصحي. كما تبين أن الإيقاعات اليومية تلعب دورا رئيسيا في تفسير هذا السلوك الغذائي. وأظهرت النتائج أن التغيرات في الساعة البيولوجية تؤثر بشكل واضح على استهلاك الطعام لدى جميع المشاركين، حيث بلغ تناول السعرات الحرارية ذروته في فترة ما بعد الظهر والمساء، بينما كان في أدنى مستوياته في الصباح. وقال الدكتور فرانك إيه جيه إل شير، أستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام والنساء: "كنا نعلم أن الساعة البيولوجية تؤثر على الشعور بالجوع والتمثيل الغذائي، لكن ما لم يكن واضحا هو ما إذا كانت تؤثر بشكل مباشر على استهلاك الطعام، عند عزلها عن العوامل البيئية والسلوكية مثل الضوء ودورات النوم". وأضاف: "تعد هذه الدراسة الأولى التي تثبت أن توقيت تناول الطعام يتم تنظيمه بواسطة الساعة البيولوجية الداخلية للجسم". ومع ذلك، لم تتمكن الدراسة من تحديد ما إذا كانت الساعة البيولوجية تؤدي إلى تغيرات الوزن، أم أن تغيرات الوزن هي التي تؤثر على الساعة البيولوجية، أم أن هناك تفاعلا معقدا بين الاثنين. لذا، هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بين الإيقاعات اليومية والتحكم في الوزن بشكل أعمق. ويهدف الباحثون إلى استكشاف العلاقة بين النظام الغذائي والإيقاعات اليومية والتمثيل الغذائي بشكل أكثر تفصيلا، بالإضافة إلى دراسة الآليات البيولوجية التي تتحكم بهذه العلاقة، وتأثيراتها المحتملة على استراتيجيات التغذية الموجهة لتحسين الصحة. ومن جانبها، أكدت الدكتورة ماري أ. كارسكادون، الباحثة الرئيسية في الدراسة من كلية الطب بجامعة براون، أهمية هذه النتائج، قائلة: "تمر فترة المراهقة بتغيرات حاسمة تحدد المسار الصحي للفرد مدى الحياة، لذا من الضروري فهم كيفية تأثير النوم والإيقاعات اليومية على عادات الأكل". وأضافت: "المعرفة المكتسبة من هذه الدراسة تفتح المجال أمام تدخلات غذائية مستقبلية قد تساعد في تحسين صحة المراهقين بشكل كبير". شارك المقال

ما تأثير الساعة البيولوجية على عادات الأكل لدى المراهقين؟
ما تأثير الساعة البيولوجية على عادات الأكل لدى المراهقين؟

الديار

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

ما تأثير الساعة البيولوجية على عادات الأكل لدى المراهقين؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف فريق من الباحثين من مستشفى ماساتشوستس العام ومستشفى بريغهام، وكلية الطب "وارن ألبرت" بجامعة براون عن دور الساعة البيولوجية في تحديد عادات الأكل لدى المراهقين. وشارك في الدراسة 51 مراهقًا تتراوح أعمارهم بين 12 و18 عامًا، وقُسّموا إلى 3 مجموعات حسب مؤشر كتلة الجسم (BMI). تم ضبط دورة النوم والاستيقاظ لديهم على 28 ساعة، مع التحكم في الإضاءة ومنع المؤثرات الزمنية مثل الساعات وأشعة الشمس. ووجد الباحثون أن المراهقين الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يستهلكون سعرات حرارية أكثر في الساعات المتأخرة من اليوم مقارنة بالمشاركين ذوي الوزن الصحي. كما تبين أن التغيرات في الساعة البيولوجية تؤثر على استهلاك الطعام، حيث بلغ تناول السعرات ذروته في فترة بعد الظهر والمساء. وأشار الدكتور فرانك شير إلى أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن توقيت تناول الطعام يتأثر بالساعة البيولوجية الداخلية للجسم. كما أضاف أن الدراسة تفتح المجال لفهم العلاقة بين الإيقاعات اليومية والتحكم في الوزن بشكل أعمق، ما قد يساعد في تحسين استراتيجيات التغذية لصحة المراهقين.

الساعة البيولوجية وعادات الأكل.. دراسة تكشف العلاقة لدى المراهقين
الساعة البيولوجية وعادات الأكل.. دراسة تكشف العلاقة لدى المراهقين

الوئام

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

الساعة البيولوجية وعادات الأكل.. دراسة تكشف العلاقة لدى المراهقين

أكدت دراسة حديثة، أجراها باحثون من مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام وكلية الطب 'وارن ألبرت' بجامعة براون، أن الساعة البيولوجية تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد عادات الأكل لدى المراهقين، مما قد يؤثر على الوزن والصحة العامة. شارك في الدراسة 51 مراهقًا تتراوح أعمارهم بين 12 و18 عامًا، قُسموا إلى ثلاث مجموعات وفقًا لمؤشر كتلة الجسم (BMI) 24 مشاركًا بوزن صحي، و13 يعانون من زيادة الوزن، و14 يعانون من السمنة. وخضعوا لنظام صارم استمر سبعة أيام، حيث تم ضبط دورة النوم والاستيقاظ على 28 ساعة، مع التحكم في الإضاءة وإلغاء جميع العوامل الخارجية مثل الساعات وضوء الشمس لضمان تأثير الإيقاع البيولوجي فقط. حصل المشاركون على ست وجبات يومية في أوقات ثابتة، مع إمكانية تناول الطعام دون قيود على الكمية، إلى جانب السماح بأنشطة محدودة مثل مشاهدة الأفلام وممارسة الحرف اليدوية والألعاب الاجتماعية، مع تخفيف إضاءة الشاشات. أظهرت نتائج الدراسة التي نُشرت في مجلة 'وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم' أن المراهقين الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يستهلكون سعرات حرارية أكثر خلال ساعات المساء مقارنة بالمشاركين ذوي الوزن الصحي. كما تبين أن الإيقاعات البيولوجية تلعب دورًا رئيسيًا في أنماط الأكل، حيث بلغ استهلاك السعرات الحرارية ذروته في فترة ما بعد الظهر والمساء، وكان في أدنى مستوياته صباحًا. في هذا السياق، أوضح الدكتور فرانك شير، أستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام، أن الدراسة أثبتت لأول مرة أن توقيت تناول الطعام يخضع لتنظيم مباشر من الساعة البيولوجية الداخلية، وليس فقط للعوامل البيئية أو السلوكية. ورغم هذه النتائج، لم تتمكن الدراسة من تحديد ما إذا كانت الساعة البيولوجية تؤدي إلى تغيرات الوزن، أم أن تغيرات الوزن تؤثر على الإيقاعات اليومية، أم أن هناك تفاعلًا معقدًا بينهما. وفي هذا الصدد، أكدت الدكتورة ماري كارسكادون، الباحثة الرئيسية من جامعة براون، أن فترة المراهقة تشهد تغيرات تؤثر على الصحة مدى الحياة، مما يجعل فهم العلاقة بين النوم والإيقاعات البيولوجية وعادات الأكل أمرًا ضروريًا. كما أشارت إلى أن هذه الدراسة قد تمهد الطريق لتطوير استراتيجيات غذائية جديدة تساعد في تحسين صحة المراهقين على المدى الطويل.

ما تأثير الساعة البيولوجية على عادات الأكل لدى المراهقين؟
ما تأثير الساعة البيولوجية على عادات الأكل لدى المراهقين؟

المدى

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدى

ما تأثير الساعة البيولوجية على عادات الأكل لدى المراهقين؟

كشف فريق من الباحثين من مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام وكلية الطب 'وارن ألبرت' بجامعة براون، عن دور الساعة البيولوجية في تحديد عادات الأكل لدى المراهقين. شارك في الدراسة 51 مراهقا تتراوح أعمارهم بين 12 و18 عاما، قسموا إلى 3 مجموعات وفقا لمؤشر كتلة الجسم (BMI): 24 مشاركا من ذوي الوزن الصحي، و13 مشاركا يعانون من زيادة الوزن، و14 مشاركا يعانون من السمنة. وعاش جميع المشاركين ضمن نظام صارم استمر 7 أيام، حيث تم ضبط دورة النوم والاستيقاظ على 28 ساعة، مع التحكم في شدة الإضاءة أثناء اليقظة وإبقائها مظلمة تماما أثناء النوم. كما تمت إزالة جميع المؤثرات الزمنية الخارجية، مثل الساعات وضوء الشمس، لضمان أن تكون النتائج مرتبطة بالإيقاعات البيولوجية فقط. وحصل المشاركون على 6 وجبات يومية في أوقات ثابتة، مع إمكانية تناول كميات غير محدودة من الطعام خلال كل وجبة. كما سُمح لهم بممارسة أنشطة محدودة مثل مشاهدة الأفلام (مع تخفيض إضاءة الشاشات) وممارسة الحرف اليدوية والألعاب الاجتماعية. ووجد الباحثون أن المراهقين الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يستهلكون سعرات حرارية أكثر في ساعات متأخرة من اليوم مقارنة بالمشاركين ذوي الوزن الصحي. كما تبين أن الإيقاعات اليومية تلعب دورا رئيسيا في تفسير هذا السلوك الغذائي. وأظهرت النتائج أن التغيرات في الساعة البيولوجية تؤثر بشكل واضح على استهلاك الطعام لدى جميع المشاركين، حيث بلغ تناول السعرات الحرارية ذروته في فترة ما بعد الظهر والمساء، بينما كان في أدنى مستوياته في الصباح. وقال الدكتور فرانك إيه جيه إل شير، أستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام والنساء: 'كنا نعلم أن الساعة البيولوجية تؤثر على الشعور بالجوع والتمثيل الغذائي، لكن ما لم يكن واضحا هو ما إذا كانت تؤثر بشكل مباشر على استهلاك الطعام، عند عزلها عن العوامل البيئية والسلوكية مثل الضوء ودورات النوم'. وأضاف: 'تعد هذه الدراسة الأولى التي تثبت أن توقيت تناول الطعام يتم تنظيمه بواسطة الساعة البيولوجية الداخلية للجسم'. ومع ذلك، لم تتمكن الدراسة من تحديد ما إذا كانت الساعة البيولوجية تؤدي إلى تغيرات الوزن، أم أن تغيرات الوزن هي التي تؤثر على الساعة البيولوجية، أم أن هناك تفاعلا معقدا بين الاثنين. لذا، هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بين الإيقاعات اليومية والتحكم في الوزن بشكل أعمق. ويهدف الباحثون إلى استكشاف العلاقة بين النظام الغذائي والإيقاعات اليومية والتمثيل الغذائي بشكل أكثر تفصيلا، بالإضافة إلى دراسة الآليات البيولوجية التي تتحكم بهذه العلاقة، وتأثيراتها المحتملة على استراتيجيات التغذية الموجهة لتحسين الصحة. ومن جانبها، أكدت الدكتورة ماري أ. كارسكادون، الباحثة الرئيسية في الدراسة من كلية الطب بجامعة براون، أهمية هذه النتائج، قائلة: 'تمر فترة المراهقة بتغيرات حاسمة تحدد المسار الصحي للفرد مدى الحياة، لذا من الضروري فهم كيفية تأثير النوم والإيقاعات اليومية على عادات الأكل'. وأضافت: 'المعرفة المكتسبة من هذه الدراسة تفتح المجال أمام تدخلات غذائية مستقبلية قد تساعد في تحسين صحة المراهقين بشكل كبير'. نشرت الدراسة في وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم.

عن الجوع والشبع والسمنة.. دراسة: الساعة البيولوجية تؤثر في عادات الأكل لدى المراهقين
عن الجوع والشبع والسمنة.. دراسة: الساعة البيولوجية تؤثر في عادات الأكل لدى المراهقين

صحيفة سبق

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

عن الجوع والشبع والسمنة.. دراسة: الساعة البيولوجية تؤثر في عادات الأكل لدى المراهقين

كشف فريقٌ من الباحثين من مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام وكلية الطب "وارن ألبرت" بجامعة براون، عن دور الساعة البيولوجية في تحديد عادات الأكل لدى المراهقين. وحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، شارك في الدراسة 51 مراهقاً تتراوح أعمارهم بين 12 و18 عاماً، قُسموا إلى 3 مجموعات وفقاً لمؤشر كتلة الجسم:(BMI) 24مشاركاً من ذوي الوزن الصحي، و13 مشاركاً يعانون زيادة الوزن، و14 مشاركاً يعانون السمنة. وعاش جميع المشاركين ضمن نظام صارم استمر 7 أيام، حيث تمّ ضبط دورة النوم والاستيقاظ على 28 ساعة، مع التحكم في شدة الإضاءة أثناء اليقظة وإبقائها مظلمة تماماً أثناء النوم. كما تمّت إزالة جميع المؤثرات الزمنية الخارجية، مثل الساعات وضوء الشمس؛ لضمان أن تكون النتائج مرتبطة بالإيقاعات البيولوجية فقط. 6 وجبات يومية مع أنشطة محدودة وحصل المشاركون على 6 وجبات يومية في أوقات ثابتة، مع إمكانية تناول كميات غير محدودة من الطعام خلال كل وجبة. كما سُمح لهم بممارسة أنشطة محدودة، مثل مشاهدة الأفلام (مع تخفيض إضاءة الشاشات)، وممارسة الحرف اليدوية والألعاب الاجتماعية. وحسب الدراسة التي نُشرت في دورية "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم"، وجد الباحثون أن المراهقين الذين يعانون زيادة الوزن أو السمنة يستهلكون سعرات حرارية أكثر في ساعات متأخرة من اليوم مقارنة بالمشاركين ذوي الوزن الصحي. كما تبيّن أن الإيقاعات اليومية تلعب دوراً رئيساً في تفسير هذا السلوك الغذائي. وأظهرت النتائج أن التغيرات في الساعة البيولوجية تؤثر بشكلٍ واضحٍ على استهلاك الطعام لدى جميع المشاركين، حيث بلغ تناول السعرات الحرارية ذروته في فترة ما بعد الظهر والمساء، بينما كان في أدنى مستوياته في الصباح. وقال الدكتور فرانك إيه جيه إل شير؛ أستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام والنساء: "كنا نعلم أن الساعة البيولوجية تؤثر في الشعور بالجوع والتمثيل الغذائي، لكن ما لم يكن واضحاً هو ما إذا كانت تؤثر بشكل مباشر في استهلاك الطعام، عند عزلها عن العوامل البيئية والسلوكية مثل الضوء ودورات النوم". وأضاف: "تعد هذه الدراسة الأولى التي تثبت أن توقيت تناول الطعام يتم تنظيمه بوساطة الساعة البيولوجية الداخلية للجسم". ومع ذلك، لم تتمكن الدراسة من تحديد ما إذا كانت الساعة البيولوجية تؤدي إلى تغيرات الوزن، أم أن تغيرات الوزن هي التي تؤثر في الساعة البيولوجية، أم أن هناك تفاعلاً معقداً بين الاثنين. لذا، هناك حاجة إلى مزيدٍ من الدراسات لفهم العلاقة بين الإيقاعات اليومية والتحكم في الوزن بشكل أعمق. ويهدف الباحثون إلى استكشاف العلاقة بين النظام الغذائي والإيقاعات اليومية والتمثيل الغذائي بشكلٍ أكثر تفصيلاً، إضافة إلى دراسة الآليات البيولوجية التي تتحكم في هذه العلاقة، وتأثيراتها المحتملة على إستراتيجيات التغذية الموجّهة لتحسين الصحة. من جانبها، أكّدت الدكتورة ماري أ. كارسكادون؛ الباحثة الرئيسة في الدراسة من كلية الطب بجامعة براون، أهمية هذه النتائج، قائلة: "تمر فترة المراهقة بتغيرات حاسمة تحدّد المسار الصحي للفرد مدى الحياة، لذا من الضروري فهم كيفية تأثير النوم والإيقاعات اليومية على عادات الأكل". وأضافت: "المعرفة المكتسبة من هذه الدراسة تفتح المجال أمام تدخلات غذائية مستقبلية قد تساعد على تحسين صحة المراهقين بشكلٍ كبير".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store