logo
#

أحدث الأخبار مع #وارنبافت

مزاد على كتب موقعة من وارن بافت يجمع 1.3 مليون دولار
مزاد على كتب موقعة من وارن بافت يجمع 1.3 مليون دولار

المشهد العربي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

مزاد على كتب موقعة من وارن بافت يجمع 1.3 مليون دولار

شهد الاجتماع السنوي لمساهمي شركة "بيركشاير هاثاواي" مشاركة واسعة في مزاد صامت تم خلاله بيع نسخ موقعة من كتب الرئيس التنفيذي والمستثمر الشهير "وارن بافت" بمبالغ كبيرة. وقام "حكيم أوماها" بتوقيع عدد من التذكارات قبل الاجتماع الذي احتفل بالذكرى الستين لتوليه قيادة الشركة، بما في ذلك كتاب حصري بعنوان "60 عامًا من بيركشاير هاثاواي" تم إصداره خصيصًا لهذه المناسبة. ونظرًا للإقبال الكبير على الاجتماع، لم تتوفر أي نسخ موقعة من قبل "بافت" والمؤلفة "كاري نوفا" إلا من خلال مزاد أقيم على 18 نسخة فقط يوم الاجتماع، وفقًا لما ذكرته شبكة "سي إن بي سي". وقد خصص ريع المزاد لصالح مأوى "مركز ستيفن" الذي يخدم سكان مدينة نبراسكا، حيث يقع المقر الرئيسي لشركة "بيركشاير هاثاواي"، وتعهد "بافت" بالتبرع بمبلغ يعادل إجمالي إيرادات المزاد. وبفضل مبادرة "بافت" البالغ من العمر 94 عامًا، تمكن المزاد من جمع أكثر من 1.3 مليون دولار، حيث وصل سعر النسخة الواحدة من الكتاب إلى 100 ألف دولار في أحد العروض المقدمة.

علي البستكي 'Cash is King' السبت 10 مايو 2025
علي البستكي 'Cash is King' السبت 10 مايو 2025

البلاد البحرينية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

علي البستكي 'Cash is King' السبت 10 مايو 2025

في أوقات الاضطراب وعدم اليقين، سواء كانت أزمات مالية، انهيارات سوقية، أوبئة، أو توترات جيوسياسية، تتردد عبارة مألوفة في أوساط المستثمرين والاقتصاديين: 'النقد هو الملك' (Cash is King). وعلى الرغم من بساطتها الظاهرية، تحمل هذه العبارة في طيّاتها فلسفة مالية واستراتيجية عميقة تُعنى بإدارة المخاطر واتخاذ القرار في ظل الضبابية. فما الذي يجعل النقد يتربع على عرش الأصول في مثل هذه اللحظات؟ وكيف يمكن للمستثمر الواعي أن يُحسن استخدامه دون الوقوع في فخ الجمود المالي؟ أولاً: سيادة السيولة في وقت الشدة عندما تضطرب الأسواق ويختل توازن العرض والطلب، تفقد الكثير من الأصول قيمتها أو تصبح عصية على التسييل. الأسهم تهوي، السندات تتراجع، العقارات قد لا تجد من يشتريها، وحتى الذهب قد يشهد تقلبات حادة. لكن النقد، بخلاف ذلك، يظل ثابتًا، سهل الاستخدام، قابل للتوظيف الفوري. في مثل هذه الأوقات، لا يبحث المستثمر عن العائد الأعلى بقدر ما يبحث عن الأمان، والسيطرة، والمرونة. ثانيًا: النقد ليس مجرد 'انتظار' بل استراتيجية هناك من يظن أن الاحتفاظ بالنقد يعني العجز عن اتخاذ قرارات استثمارية أو خوفًا من المخاطرة، لكن العكس هو الصحيح. النقد في الأزمات ليس موقفًا دفاعيًّا فقط، بل هو أداة هجومية أيضًا. فهو يمكّن المستثمر من اقتناص فرص لا تتكرر إلا في فترات الاضطراب: شراء أسهم بأسعار مدمرة، أو الدخول في شراكات استثمارية كانت مستحيلة في الظروف العادية. ثالثًا: مخاطرة الإفراط في السيولة رغم أهمية النقد في الأزمات، إلا أن الإفراط في الاحتفاظ به لفترات طويلة قد يكون فخًّا خفيًّا. التضخم يقلل من القوة الشرائية، والمعدلات السالبة (في بعض الاقتصادات) تفرض تكلفة مباشرة على الاحتفاظ بالنقد. لذا، يجب النظر إلى السيولة كأداة مؤقتة، لا كاستثمار دائم. الهدف منها هو التحرك الذكي في الوقت المناسب، لا الجمود. (التتمة في الموقع الإلكتروني) رابعًا: سيكولوجية 'الهدوء المالي' من الناحية النفسية، يوفر النقد نوعًا من الطمأنينة. ففي حين يشعر المستثمر الذي يملك محفظة مملوءة بأصول متقلبة بالتوتر وربما الذعر، يتمتع من يملك سيولة نقدية بهدوء يسمح له بالرؤية بوضوح. وفي عالم الاستثمار، الوضوح النفسي لا يقل أهمية عن التحليل المالي. خامسًا: أمثلة تاريخية تؤكد المقولة أزمة 2008: من احتفظ بسيولة نقدية قبل الانهيار، استطاع أن يشتري أصولًا كبرى بأسعار زهيدة، مثل أسهم البنوك التي تعافت لاحقًا. جائحة 2020: المستثمرون الذين باعوا قبل الهبوط واحتفظوا بنقد تمكنوا من العودة في قاع السوق وتحقيق أرباح ضخمة. الأزمات الجيوسياسية الحالية: التقلبات الناتجة عن الحروب أو النزاعات التجارية تجعل النقد أداة تكتيكية للتحرك في الوقت المناسب. سادسًا: وارن بافت... عندما يتحدث 'ملك القيمة' بلغة السيولة في 2025، فاجأ المستثمر الأسطوري وارن بافت الأسواق بزيادة حجم النقد في محفظة شركة بيركشاير هاثاواي إلى ما يقارب 350 مليار دولار—وهو مستوى غير مسبوق. هذا التحرك لم يكن عشوائيًّا، يرى بافت أن الأسواق مبالغ في تقييمها، وأن الفرص الجيدة نادرة حاليًّا. بفضل خبرته الطويلة، يعرف أن الاحتفاظ بالنقد في أوقات الطفرة ليس ضعفًا بل صبرًا استراتيجيًّا. هذا القرار يحمل رسالة صامتة مفادها: 'استعدوا، الفرص قادمة لكن ليس الآن'. ما يفعله بافت اليوم هو ترجمة عملية لفلسفة 'النقد ملك'، ليس فقط لحماية رأس المال، بل للتحرك بثقة عندما تنكشف الغيوم. سابعًا: هل تبقى السيولة 'ملكًا' في بيئة ركود تضخمي؟ في ظل التوقعات المتزايدة بحدوث ركود تضخمي، أي حالة تجمع بين تباطؤ اقتصادي وارتفاع مستمر في الأسعار، تظهر تساؤلات مشروعة حول جدوى الاحتفاظ بالنقد، حتى كأداة تحوط. كيف تتآكل قيمة السيولة في هذا السياق؟ التضخم المرتفع يلتهم قوتها الشرائية يومًا بعد يوم. عوائد الأدوات النقدية قد لا تواكب التضخم، ما يؤدي إلى عائد سلبي حقيقي. في ظل الركود، الفرص الاستثمارية تكون محدودة أو عالية المخاطر. توزيع السيولة على أدوات نقدية متعددة الآجال، لتحقيق توازن بين الأمان والمرونة: أدوات قصيرة الأمد: من أسبوع إلى شهر، تتيح سرعة التفاعل مع أي فرصة طارئة. أدوات متوسطة الأجل: من 3 إلى 9 أشهر، تُستخدم لتوفير عائد نسبي دون مخاطرة كبيرة. أدوات طويلة الأجل: أكثر من سنة، مخصصة للأموال التي يمكن تجميدها مؤقتًا بأمان مع تحقيق عائد واقٍ من التضخم. الاحتفاظ بنسبة سيولة مرنة (مثل 50 %) من إجمالي المحفظة، مع قابلية الزيادة أو النقصان تدريجيًّا حسب تقلبات الأسواق ومؤشرات المخاطر. الاحتفاظ بجزء من الذهب أو العملات القوية كتحوّط إضافي. قياس الأداء بالقيمة الحقيقية للنقد. استغلال اللحظات النادرة التي تخلق فرصًا حقيقية تتغلب على التضخم. خاتمة: بين بافت، والسيولة، وتحديات المستقبل مع بلوغ السيولة لدى شركة بيركشاير هاثاواي حوالي 350 مليار دولار، يعيد وارن بافت التأكيد على أن النقد ليس ضعفًا بل استعدادًا مدروسًا. ومع ذلك، فإن هذا الاستعداد يجب أن يكون ذكيًّا وتكتيكيًّا، لا عاطفيًّا أو متجمدًا. فالسيولة في ذاتها ليست استثمارًا، بل أداة انتقالية ذكية بين الفرص، ومع تزايد احتمالات الركود التضخمي، يصبح السؤال الأهم: 'هل تستخدم السيولة لتنتظر، أم لتناور؟' في النهاية، الحكمة ليست في تجميد الأموال، بل في إبقائها جاهزة لتُستثمر في الوقت المناسب، بالمكان الصحيح، وبثمن معقول.

وارن بافت يحتفل بـ 60 عامًا في قيادة بيركشاير
وارن بافت يحتفل بـ 60 عامًا في قيادة بيركشاير

المشهد العربي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

وارن بافت يحتفل بـ 60 عامًا في قيادة بيركشاير

احتفل الملياردير "وارن بافت" بمرور ستة عقود على توليه قيادة مجموعته الاستثمارية العملاقة "بيركشاير هاثاواي"، خلال الاجتماع السنوي للمساهمين في مدينة أوماها بولاية نبراسكا الأمريكية. وركز المستثمرون بشكل خاص خلال الحدث على الحصول على تطمينات بشأن مستقبل الشركة، خاصة في ظل حالة عدم اليقين التي تفرضها التطورات التجارية والتعريفات الجمركية التي يتبناها الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". وعادة ما يستحوذ مستقبل قيادة الشركة بعد رحيل "بافت" على جانب كبير من تساؤلات المساهمين خلال الاجتماع السنوي الذي يمتد لنحو أربع ساعات ونصف الساعة، بالإضافة إلى مناقشة أداء الشركة والأسواق والاستفادة من خبرات "حكيم أوماها". الجدير بالذكر أن "بيركشاير هاثاواي" أظهرت صمودًا ملحوظًا في وجه اضطرابات الأسواق، حيث تفوق أداء سهمها منذ بداية العام وحتى نهاية أبريل بارتفاع قدره 18% على أداء مؤشر "إس أند بي 500" الذي انخفض بنحو 5% خلال الفترة نفسها.

تراجع سهم بيركشايرمع عزم بافت تسليم إدارة المجموعة بنهاية العام
تراجع سهم بيركشايرمع عزم بافت تسليم إدارة المجموعة بنهاية العام

البورصة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

تراجع سهم بيركشايرمع عزم بافت تسليم إدارة المجموعة بنهاية العام

تراجعت أسهم 'بيركشاير هاثاواي' في تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت بعدما أعلن 'وارن بافت' أنه سيتنحى عن منصبه كمدير تنفيذي للشركة بعدما قادها على مدار 60 عامًا. وخلال الاجتماع السنوي للمساهمين الذي عقد في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، قال المستثمر الناجح – البالغ من العمر 94 عامًا- إنه سيسلم زمام الأمور إلى نائب رئيس مجلس الإدارة 'جريج آبيل' في نهاية العام. ورغم أن المجموعة الاستثمارية كانت تخطط منذ عقود لاحتمالية رحيل 'بافت' إلا أن توقيت إعلان تلك الخطوة كان مفاجئًا، لأنه لم يشير من قبل إلى نية واضحة لتحديد موعد التنحي. وصرح مساهمو الشركة بأنه لا يزال من غير الواضح كيف ستدار أعمال 'بيركشاير' بعد مغادرة 'بافت' الذي يديرها منذ عام 1965. وفي تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت، انخفض سهم الشركة من الفئة 'بي' بنسبة 1.89% إلى 529.6 دولار، مما يعني خسارة مليارات الدولارات من القيمة السوقية حال استمر التراجع. : الولايات المتحدة الأمريكية

ارتفاع الكاش لدى بيركشاير هاثاواي التابعة لـ بافت لأعلى مستوياته على الإطلاق
ارتفاع الكاش لدى بيركشاير هاثاواي التابعة لـ بافت لأعلى مستوياته على الإطلاق

البورصة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

ارتفاع الكاش لدى بيركشاير هاثاواي التابعة لـ بافت لأعلى مستوياته على الإطلاق

ارتفعت السيولة النقدية التي تمتلكها 'بيركشاير هاثاواي' – التي يديرها 'وارن بافت' – لأعلى مستوياتها على الإطلاق عند 347.7 مليار دولار بنهاية الربع الأول، مما يشير إلى توخي المجموعة الاستثمارية الحذر وسط حالة عدم اليقين التي تشكلها الرسوم الجمركية. وأشارت الشركة في بيانها إلى سياسات التجارة الدولية والرسوم الجمركية موضحة: لا يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن النتيجة النهائية لهذه الأحداث. ووجه خلال الاجتماع السنوي للمساهمين سؤالاً للمدير التنفيذي 'بافت' حول سبب تراكم السيولة النقدية وما يعادلها لدى المجموعة الاستثمارية، وما إذا كان السبب وراء ذلك هو ترك ما يكفي لخليفته 'جريج أبيل' عند توليه منصبه، لكنه رفض الفكرة ضاحكًا وقال: لن أفعل شيئًا نبيلاً للغاية كمنع نفسي من الاستثمار لمجرد أن يكون الوضع جيدًا لاحقًا. وأضاف الملياردير الملقب بـ 'حكيم أوماها' والذي أدار 'بيركشاير' لمدة 60 عامًا: لقد حققنا مكاسب طائلة من خلال عدم رغبتنا في الاستثمار الكامل في بعض الأحيان، مما سمح للمجموعة بانتهاز الفرص أو الصفقات. أما عن السياسة التجارية الأمريكية، فيرى المستثمر الناجح 'بافت' – البالغ من العمر 94 عامًا – أن الرسوم الجمركية لا ينبغي أن تكون 'سلاحًا' وأن الولايات المتحدة ستكون في وضع أفضل إذا شاركتها دول أخرى في ازدهارها. وذلك بعدما أدت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' إلى اضطرابات في أسواق الأسهم العالمية وعززت حالة عدم اليقين ومخاوف من حدوث ركود. وأعلنت الشركة الأمريكية خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي تراجع أرباحها التشغيلية 14% خلال الربع الأول على أساس سنوي لتصل إلى 9.6 مليار دولار، وهو ما يعود في جزء منه لخسائر أعمال التأمين الناجمة عن حرائق الغابات في كاليفورنيا خلال يناير. وحسب البيان الصادر قبل اجتماعها السنوي في أوماها، سجلت الشركة صافي بيع للأسهم بقيمة 1.5 مليار دولار في الربع الأول، وسط سعيها لإيجاد فرص استثمارية. : الولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store