#أحدث الأخبار مع #والأولمبيادالأوروبيعبّرمنذ 2 أيامرياضةعبّرخيبة أمل جديدة بعد غياب الفريق المغربي عن أولمبياد الرياضيات بسبب التأشيرةتكررت خيبة الأمل مجددًا بعد أن تم حرمان الفريق الوطني المغربي للرياضيات من المشاركة في أبرز التظاهرات العلمية الدولية لسنة 2025، ويتعلق الأمر بكل من الأولمبياد الدولي للرياضيات (IMO)، الذي نُظم في لندن، والأولمبياد الأوروبي للفتيات في الرياضيات (EGMO)، الذي احتضنته كوسوفو. مشاكل إدارية وتأخر التأشيرات يعرقلان المشاركة في أولمبياد الرياضيات وعزت مصادر مطلعة سبب الغياب إلى مشاكل إدارية وتأخر في استصدار التأشيرات، ما أثار موجة استياء واسعة في صفوف المهتمين بمجال التميز العلمي والتربوي في المغرب. واعتبر العديد من الفاعلين أن تكرار هذا النوع من التقصير يمثل فشلاً إدارياً مزمناً كان من الممكن تفاديه، خاصة أنه يحرم تلاميذ متفوقين من فرصة ثمينة لتمثيل بلادهم دولياً. مساءلة برلمانية ومطالب بالمحاسبة في رد فعل سريع، وجّه فريق الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بمجلس المستشارين سؤالاً كتابياً إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يطالب فيه بـ: تحديد المسؤوليات بشأن هذا الخلل الإداري المتكرر. اتخاذ الإجراءات التأديبية اللازمة في حق المتسببين في هذا الإهمال. ضمان مشاركة الفريق المغربي في الدورة المقبلة من أولمبياد الرياضيات الدولي، المرتقب تنظيمها في أستراليا خلال شهر يوليوز 2025. استمرار الإهمال يهدد صورة المغرب العلمية يُذكر أن الفريق المغربي كان قد غاب عن نسخة سابقة من أولمبياد IMO في لندن، لنفس الأسباب الإدارية، وهو ما يعكس استمرار غياب الحكامة في تدبير المشاركة المغربية في مثل هذه التظاهرات العلمية الكبرى. ويضم الفريق المغربي الحالي ستة تلاميذ متفوقين، تم اختيارهم بعد مراحل إقصائية دقيقة، وكان من المفترض أن يشاركوا في منافسات دولية من شأنها صقل مهاراتهم وتعزيز مكانة المغرب في مصاف الدول الرائدة علمياً.
عبّرمنذ 2 أيامرياضةعبّرخيبة أمل جديدة بعد غياب الفريق المغربي عن أولمبياد الرياضيات بسبب التأشيرةتكررت خيبة الأمل مجددًا بعد أن تم حرمان الفريق الوطني المغربي للرياضيات من المشاركة في أبرز التظاهرات العلمية الدولية لسنة 2025، ويتعلق الأمر بكل من الأولمبياد الدولي للرياضيات (IMO)، الذي نُظم في لندن، والأولمبياد الأوروبي للفتيات في الرياضيات (EGMO)، الذي احتضنته كوسوفو. مشاكل إدارية وتأخر التأشيرات يعرقلان المشاركة في أولمبياد الرياضيات وعزت مصادر مطلعة سبب الغياب إلى مشاكل إدارية وتأخر في استصدار التأشيرات، ما أثار موجة استياء واسعة في صفوف المهتمين بمجال التميز العلمي والتربوي في المغرب. واعتبر العديد من الفاعلين أن تكرار هذا النوع من التقصير يمثل فشلاً إدارياً مزمناً كان من الممكن تفاديه، خاصة أنه يحرم تلاميذ متفوقين من فرصة ثمينة لتمثيل بلادهم دولياً. مساءلة برلمانية ومطالب بالمحاسبة في رد فعل سريع، وجّه فريق الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بمجلس المستشارين سؤالاً كتابياً إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يطالب فيه بـ: تحديد المسؤوليات بشأن هذا الخلل الإداري المتكرر. اتخاذ الإجراءات التأديبية اللازمة في حق المتسببين في هذا الإهمال. ضمان مشاركة الفريق المغربي في الدورة المقبلة من أولمبياد الرياضيات الدولي، المرتقب تنظيمها في أستراليا خلال شهر يوليوز 2025. استمرار الإهمال يهدد صورة المغرب العلمية يُذكر أن الفريق المغربي كان قد غاب عن نسخة سابقة من أولمبياد IMO في لندن، لنفس الأسباب الإدارية، وهو ما يعكس استمرار غياب الحكامة في تدبير المشاركة المغربية في مثل هذه التظاهرات العلمية الكبرى. ويضم الفريق المغربي الحالي ستة تلاميذ متفوقين، تم اختيارهم بعد مراحل إقصائية دقيقة، وكان من المفترض أن يشاركوا في منافسات دولية من شأنها صقل مهاراتهم وتعزيز مكانة المغرب في مصاف الدول الرائدة علمياً.