logo
#

أحدث الأخبار مع #والإنفلونزا،

هل تنقذ الساعات الذكية البشرية من الجائحة المقبلة؟
هل تنقذ الساعات الذكية البشرية من الجائحة المقبلة؟

النهار

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

هل تنقذ الساعات الذكية البشرية من الجائحة المقبلة؟

يعد الكشف المبكر عن الأمراض المعدية، مثل كوفيد-19 والإنفلونزا، عاملاً أساسياً في الحد من انتشارها وإنقاذ الأرواح. غير أن التحدي الأكبر يكمن في أن العدوى تصل غالباً إلى ذروتها قبل أن يدرك المصاب، حتى أنه مريض. وتشير أبحاث إلى أن نحو 44 في المئة من حالات انتقال عدوى كوفيد-19 حدثت قبل ظهور أي أعراض على المصابين، ما يجعل احتواء المرض في مراحله الأولى أمراً بالغ الصعوبة. فكيف يمكننا مواجهة هذا التحدي وكسر سلسلة العدوى قبل فوات الأوان؟ في دراسة حديثة، طوّر باحثون من جامعات "آلتو" و"ستانفورد" و"تكساس إيه آند إم" نموذجاً يوضح كيف يمكن للساعات الذكية أن تساعد في الحد من انتشار الأمراض، بخاصة بين الأشخاص الذين لا تظهر عليهم الأعراض أو في المراحل المبكرة قبل ظهورها. نشرت هذه الدراسة، أخيراً، في مجلة "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم/ نيكسس" الأميركية المرموقة، وفيها يسلط الباحثون الضوء على الأداة الجديدة التي قدموها، والتي تتمتع بفعالية عالية في إدارة الجوائح والحد من تفشي العدوى. شبح كورونا في تصريحات خاصة لـ"النهار" أوضح الباحث المشارك في الدراسة مارت فيسينورم من جامعة آلتو في فنلندا، أن الدافع الأساسي لفريقه البحثي للاستفادة من الساعات الذكية في مواجهة الأوبئة يعود إلى التأثير الكبير الذي خلفته جائحة كوفيد-19 في كل أنحاء العالم. يقول فيسينورم: "لو أمكننا اكتشاف العدوى الفيروسية في مراحلها المبكرة، لتمكنا من تغيير مسار الجائحة، وتخفيف الضغط على المستشفيات، وإنقاذ حياة العديد من الأشخاص. ومع التوسع في استخدام الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، كالساعات الذكية، وقدرتها على رصد العلامات المبكرة للأمراض، كان من المنطقي استكشاف كيف يمكن لهذه التقنية المساهمة في الحد من تأثير الأوبئة". يوضح فيسينورم: "على عكس ما حدث خلال جائحة كورونا، أصبح لدينا اليوم فهم أوضح لكيفية انتشار الأوبئة، ومدى فعالية التدابير المختلفة في الحد منها. كما أن تطور تقنيات الأجهزة القابلة للارتداء -مثل الساعات الذكية- جعلها أكثر دقة في رصد العلامات المبكرة جداً للعدوى. هذا يعني أننا الآن أكثر استعداداً وجاهزية لمواجهة التحديات الصحية في المستقبل". عادةً يلعب الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض الإصابة بفيروس تنفسي دوراً كبيراً في نشر العدوى من دون علمهم. اكتسب هذا الأمر أهمية بالغة في حالة كوفيد-19، نظراً إلى فترة الحضانة الطويلة التي تسمح بانتقال العدوى، حتى قبل ظهور الأعراض. ووفقاً لفيسينورم، قد تساعد الساعات الذكية، بفضل البيانات المستمرة التي تجمعها، في منع تكرار هذا الأمر مستقبلاً. يمكن للساعات الذكية أن تكون ناقوس خطر للإصابة للتحذير من الأمراض. دور أكبر للساعات الذكية يعد فريق الباحثين أول من جمع بيانات واقعية من دراسات وبائية وبيولوجية وسلوكية موثوقة، واستخدمها في نموذج رياضي لتوضيح كيفية انتشار العدوى بين الناس. ويتوقع فيسينورم أن يغير هذا الدمج بين البيانات والتكنولوجيا دور الساعات الذكية في التعامل مع الأوبئة، سواء على مستوى الفرد أم في السياسات العامة. ويتساءل كثيرون عن كيفية مساهمة الساعات الذكية في الكشف المبكر عن العدوى الفيروسية، ويجيب فيسينور موضحاً أن "هذه الساعات تراقب بدقة مؤشرات عدة حيوية في الجسم، تشمل نبض القلب وتقلباته، ومعدل التنفس، وحرارة الجلد، ومستوى أوكسجين الدم. وبفضل المراقبة المستمرة، يتم تحديد المعدل الطبيعي لكل مستخدم، ما يجعل أي تغييرات مفاجئة أو مستمرة عن هذا المعدل مؤشراً محتملاً إلى استجابة مناعية للعدوى". والجدير بالذكر أن الجسم يبدأ بمقاومة العدوى حتى قبل ظهور الأعراض المعروفة، كالحمى والسعال والتعب. فمثلًا، قد يتباطأ نبض القلب مع بدء الجهاز المناعي بمحاربة العدوى، وقد ترتفع حرارة الجلد أو نبض القلب أثناء الراحة قبل أيام من شعور الشخص بالمرض، ومن هنا تلتقط الساعات الذكية الإشارة وتنبه إلى الخطر. تراقب الساعات الذكية بدقة مؤشرات عدة حيوية في الجسم. ما الخطوات المستقبلية؟ ويتوقع أن تلعب الساعات الذكية دوراً مهماً في مكافحة الأوبئة مستقبلاً. ويرى أنها ستصبح جزءاً أساسياً من أنظمة الإنذار المبكر، ما يساعد الناس على مراقبة صحتهم بأنفسهم، ويسهل على الجهات الصحية الاستجابة السريعة والفاعلة. ولكن، يجب التركيز أيضاً على الجوانب الأخلاقية، وحماية خصوصية المستخدمين بشكل كامل. يقول: "أعتقد أن الساعات الذكية حالياً هي أداة مساعدة قيمة. يمكنها أن تنبه المستخدمين إلى ضرورة إجراء فحوص طبية، مثل اختبارات PCR أو الفحوص السريرية. ورغم أن هذه الأجهزة توفر مراقبة مستمرة وسهلة، إلا أن الفحوص الطبية التقليدية تبقى ضرورية لتأكيد أي تشخيص. لكن مع التطور المستمر للتكنولوجيا، أتوقع أن تقترب دقة هذه الساعات من دقة الفحوص الطبية التقليدية". وللاستفادة القصوى من هذه التكنولوجيا، يوضح أن ثمة خطوة محورية في الوقت الراهن تتمثل في تعزيز وعي واضعي السياسات بأهمية هذه التقنية، ودمجها في خطط الاستعداد للأوبئة، لتصبح مكوناً أساسياً من أدوات إدارة الصحة العامة المستقبلية.

فيروسات تنتقل عبر التقبيل
فيروسات تنتقل عبر التقبيل

أخبار ليبيا

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

فيروسات تنتقل عبر التقبيل

ووفقا لها، يمكن عبر التقبيل الإصابة بأمراض الزهري والسيلان والكلاميديا. ولكن العدوى الأكثر انتشارا عبر اللعاب هي عدوى الهربس : الفيروس المضخم للخلايا، وفيروس الهربس البسيط من النوع 1 و2 و6، وكذلك داء وحيدات النوى المعدي الناجم عن فيروس إبشتاين بار. يمكن أن تنتقل هذه العدوى بسهولة عن طريق التقبيل، وخاصة إذا كانت هناك أضرار مجهرية على الغشاء المخاطي للفم. ويمكن أن تبقى عدوى الهربس في الجسم لسنوات، وتتفاقم بشكل دوري، خاصة على خلفية التوتر أو انخفاض المناعة. ويمكن أيضا أن تنتقل عدوى أمراض الجهاز التنفسي عن طريق اللعاب – العدوى الفيروسية التنفسية الحادة، والإنفلونزا، وعدوى الفيروس التاجي، والفيروس المخلوي التنفسي. ويمكن أن تنتقل هذه الأمراض عن طريق لمس الأشياء الملوثة أيضا. وتقول: 'وهناك طريق أقل شهرة، ولكن ليس أقل خطورة لانتقال العدوى، فمثلا ، قد يؤدي عدم غسل الكوب أو أدوات المائدة جيدا إلى الإصابة بالعدوى. وهذا ينطبق بصورة خاصة على بكتيريا Helicobacter pylori، التي تنتقل عن طريق اللعاب ويمكن أن تسبب التهاب المعدة وقرحة المعدة'. وتشير الطبيبة إلى أنه يمكن الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، عن طريق التقبيل أيضا. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق استخدام أشياء النظافة الشخصية لشخص آخر – فرشاة الأسنان وشفرة الحلاقة وغيرها. لذلك تنصح بتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين، وغسل اليدين جيدا، ومحاولة عدم لمس الدرابزين في وسائل النقل العام. المصدر: صحيفة 'إزفيستيا'

احذر التقبيل .. يهدد صحتك بهذه الفيروسات
احذر التقبيل .. يهدد صحتك بهذه الفيروسات

مصراوي

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

احذر التقبيل .. يهدد صحتك بهذه الفيروسات

التقبيل من العلامات التي تشير إلى الحب وتزيد من التقارب العاطفي، ولكن يجهل البعض أن اللعاب قد يحمل فيروسات وينقلها إلى الطرف الآخر عن طريق الرذاذ، حسب ما كشفته الدكتورة فيرا سيريوجينا. وبحسب صحيفة "إزفيستيا"، يمكن عبر التقبيل الإصابة بأمراض الزهري والسيلان والكلاميديا. ولكن العدوى الأكثر انتشارا عبر اللعاب هي عدوى الهربس : الفيروس المضخم للخلايا، وفيروس الهربس البسيط من النوع 1 و2 و6، وكذلك داء وحيدات النوى المعدي الناجم عن فيروس إبشتاين بار. يمكن أن تنتقل هذه العدوى بسهولة عن طريق التقبيل، وخاصة إذا كانت هناك أضرار مجهرية على الغشاء المخاطي للفم. ويمكن أن تبقى عدوى الهربس في الجسم لسنوات، وتتفاقم بشكل دوري، خاصة على خلفية التوتر أو انخفاض المناعة. ويمكن أيضا أن تنتقل عدوى أمراض الجهاز التنفسي عن طريق اللعاب - العدوى الفيروسية التنفسية الحادة، والإنفلونزا، وعدوى الفيروس التاجي، والفيروس المخلوي التنفسي. ويمكن أن تنتقل هذه الأمراض عن طريق لمس الأشياء الملوثة أيضا. وتقول: "وهناك طريق أقل شهرة، ولكن ليس أقل خطورة لانتقال العدوى، فمثلا ، قد يؤدي عدم غسل الكوب أو أدوات المائدة جيدا إلى الإصابة بالعدوى. وهذا ينطبق بصورة خاصة على بكتيريا Helicobacter pylori، التي تنتقل عن طريق اللعاب ويمكن أن تسبب التهاب المعدة وقرحة المعدة". وتشير الطبيبة إلى أنه يمكن الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، عن طريق التقبيل أيضا. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق استخدام أشياء النظافة الشخصية لشخص آخر - فرشاة الأسنان وشفرة الحلاقة وغيرها. لذلك تنصح بتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين، وغسل اليدين جيدا، ومحاولة عدم لمس الدرابزين في وسائل النقل العام.

فيروسات تنتقل عبر التقبيل
فيروسات تنتقل عبر التقبيل

البلاد البحرينية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البلاد البحرينية

فيروسات تنتقل عبر التقبيل

تشير الدكتورة فيرا سيريوجينا إلى أن التقبيل جميل ومهم للحفاظ على التقارب العاطفي، ولكن اللعاب يمكن أن ينقل الفيروسات التي تنتقل عن طريق الرذاذ المحمول جوا والاتصال الجنسي. ووفقا لها، يمكن عبر التقبيل الإصابة بأمراض الزهري والسيلان والكلاميديا. ولكن العدوى الأكثر انتشارا عبر اللعاب هي عدوى الهربس : الفيروس المضخم للخلايا، وفيروس الهربس البسيط من النوع 1 و2 و6، وكذلك داء وحيدات النوى المعدي الناجم عن فيروس إبشتاين بار. يمكن أن تنتقل هذه العدوى بسهولة عن طريق التقبيل، وخاصة إذا كانت هناك أضرار مجهرية على الغشاء المخاطي للفم. ويمكن أن تبقى عدوى الهربس في الجسم لسنوات، وتتفاقم بشكل دوري، خاصة على خلفية التوتر أو انخفاض المناعة. ويمكن أيضا أن تنتقل عدوى أمراض الجهاز التنفسي عن طريق اللعاب - العدوى الفيروسية التنفسية الحادة، والإنفلونزا، وعدوى الفيروس التاجي، والفيروس المخلوي التنفسي. ويمكن أن تنتقل هذه الأمراض عن طريق لمس الأشياء الملوثة أيضا. وتقول: "وهناك طريق أقل شهرة، ولكن ليس أقل خطورة لانتقال العدوى، فمثلا ، قد يؤدي عدم غسل الكوب أو أدوات المائدة جيدا إلى الإصابة بالعدوى. وهذا ينطبق بصورة خاصة على بكتيريا Helicobacter pylori، التي تنتقل عن طريق اللعاب ويمكن أن تسبب التهاب المعدة وقرحة المعدة". وتشير الطبيبة إلى أنه يمكن الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، عن طريق التقبيل أيضا. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق استخدام أشياء النظافة الشخصية لشخص آخر - فرشاة الأسنان وشفرة الحلاقة وغيرها. لذلك تنصح بتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين، وغسل اليدين جيدا، ومحاولة عدم لمس الدرابزين في وسائل النقل العام.

علاج إصابات الرئة باستخدام مزيج من الجسيمات النانوية الدهنية وmRNA
علاج إصابات الرئة باستخدام مزيج من الجسيمات النانوية الدهنية وmRNA

اذاعة طهران العربية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

علاج إصابات الرئة باستخدام مزيج من الجسيمات النانوية الدهنية وmRNA

وذكر تقرير صدر اليوم الأربعاء عن المجموعة العلمية لوكالة إرنا التابعة للمركز الخاص لتطوير تكنولوجيا النانو، أن الرئتين هي واحدة من أصعب الأعضاء في العلاج، لأن العديد من الإصابات تحدث في مناطق أعمق، حيث لا تخترق الأدوية المستنشقة أو المحقونة بسهولة. وتقول الدكتورة إيلينا أتوتشينا واسرمان، أستاذة أبحاث الأمراض المعدية في جامعة بنسلفانيا: "حتى الأدوية التي يتم حقنها عن طريق الوريد يتم توزيعها بشكل موحد في جميع أنحاء الجسم ولا يمكنها استهداف المنطقة المصابة". وهنا يمكن لنهجنا المستهدف أن يحدث ثورة في العلاج. يمكن أن تحدث إصابات الرئة بسبب صدمة جسدية، أو عدوى فيروسية (مثل كوفيد-19، والإنفلونزا، وفيروس المخلوي التنفسي)، وأمراض التهابية أخرى. غالبًا ما تؤدي مثل هذه الإصابات إلى تراكم السوائل في مجرى الهواء، وإنتاج مفرط للمخاط، وموت الخلايا، وتلف البطانة الداخلية للرئتين. وبما أن أمراض الجهاز التنفسي هي ثالث سبب رئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، فقد أصبح هناك شعور متزايد بالحاجة إلى أساليب علاج جديدة. استخدمت لقاحات mRNA لفيروس كورونا جزيئات نانوية دهنية خاصة لتوصيل mRNA إلى الجسم. في هذه الدراسة الجديدة، استخدم العلماء في جامعة بنسلفانيا نوعًا مختلفًا من الجسيمات النانوية الدهنية، تسمى شجيرات جانوس المتأينة المحبة للدهون (IAJD). واكتشف الدكتور فيرجيل بريسك، أستاذ الكيمياء في جامعة بنسلفانيا، هذه الجسيمات النانوية لها خاصية فريدة: - خاصة بالأعضاء: على عكس الجسيمات النانوية التقليدية التي يتم توزيعها في جميع أنحاء الجسم، يتم توصيل هذه الجسيمات النانوية خصيصًا إلى الرئتين. - استقرار أكبر: على عكس الجسيمات النانوية الدهنية القديمة التي تتطلب التخزين في درجات حرارة منخفضة للغاية، فإن هذه الجسيمات النانوية أكثر استقرارًا وأسهل في الإنتاج. عندما تدخل هذه الجسيمات النانوية الحاملة لـ mRNA إلى الرئتين، يعطي mRNA تعليمات للجهاز المناعي لإنتاج عامل النمو المحول بيتا (TGF-B). يلعب هذا الجزء دورًا رئيسيًا في إصلاح الأنسجة التالفة وتقليل الالتهاب. يقول الدكتور درو وايزمان، الحائز على جائزة نوبل لعام 2023 وأحد مؤلفي الدراسة: "يمثل هذا البحث ميلاد منصة جديدة تمامًا لتوصيل mRNA والتي تتمتع بمزاياها الخاصة". وفي حين كانت الجسيمات النانوية الدهنية القديمة مناسبة للوقاية من الأمراض المعدية، فإن هذه المنصة الجديدة ليست أكثر استهدافًا فحسب، بل إنها أيضًا أكثر استقرارًا وأسهل في الإنتاج. ولا يقتصر هذا البحث على الرئتين؛ ويقوم الباحثون باختبار هذه الطريقة لعلاج أمراض أعضاء أخرى، بما في ذلك الطحال. ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، فإن mRNA، الذي يرمز إلى Messenger RNA ويعرف أيضًا باسم messenger RNA أو messenger RNA، هو نوع مهم من RNA الذي يشفر قالبًا وراثيًا لإنتاج منتج بروتيني (بولي ببتيد)، في شكل رمز (كودون) (تسلسل من 3 نيوكليوتيدات في messenger RNA). يتم نسخ (صنع) Messenger RNA من قالب DNA ويحمل المعلومات المشفرة إلى مواقع إنتاج البروتين، الريبوسومات. في الريبوسوم، تحدد أكواد الحمض النووي الريبوزي المرسال الأحماض الأمينية التي يجب تضمينها في بنية البوليببتيد. إن إنشاء بولي ببتيد من المعلومات الموجودة في mRNA يسمى الترجمة. تختار الحمض النووي الريبوزي الناقل الذي يحتوي على الأحماض الأمينية الحمض الأميني المناسب عن طريق قراءة المعلومات الموجودة في الأكواد وتنفذ عملية الترجمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store