أحدث الأخبار مع #والاتحادانالأوروبي


المدينة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدينة
حميدتي يعلن تشكيل حكومة سودانيَّة موازية رغم تصاعد الضغوط الدوليَّة
دعت مجموعة الدول الصناعيَّة السبع الكُبْرى إلى «وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار» في السودان، حيث دخلت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثالث.وقالت الدول السبع -في بيان مشترك- «ندعو إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، ونحضُّ القوات المسلَّحة السودانيَّة، وقوات الدعم السريع على الانخراط بشكل هادف في مفاوضات جادَّة وبنَّاءة».وجاء في بيان مشترك لوزراء خارجيَّة الدول السبع (كندا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، اليابان، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة)، إضافة إلى الممثِّلة العُليا للسياسة الخارجيَّة للاتحاد الأوروبي: «نحضُّ القوات المسلَّحة السودانيَّة، وقوات الدعم السريع على الانخراط جديًّا وبناء في مفاوضات تُنهي النزاع».إلى ذلك، أعلن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، تشكيل حكومة موازيَّة في السودان، بالتزامن مع دخول الحرب عامها الثالث، فيما دعت قوى دوليَّة إلى وقف فوري للقتال.وتُعدُّ هذه الخطوة تحدِّيًا جديدًا مع تصاعد ضغوط دوليَّة لمنع انقسام البلاد.إذ دعا 15 بلدًا، والاتحادان الأوروبي والإفريقي، خلال مؤتمر في لندن الثلاثاء، إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار.وأكَّدوا على ضرورة الحيلولة دون تفكُّك السودان وسط تدهور حادٍّ للأوضاع الإنسانيَّة.وفي بيان على تليجرام، أشار دقلو، إلى قيام «حكومة السَّلام والوحدة»، واصفًا إيَّاها بـ»تحالف مدني واسع يمثِّل الوجهَ الحقيقيَّ للسودان»، مضيفًا إنَّ حكومته ستوفِّر «الخدمات الأساسيَّة» بما فيها التعليم، والصحَّة، والعدالة، بالإضافة إلى إصدار وثائق هويَّة جديدة، وعملة مختلفة.وتُعدُّ هذه الخطوة تحدِّيًا جديدًا مع تصاعد ضغوط دوليَّة لمنع انقسام البلاد.ويأتي ذلك فيما تتَّهم الأمم المتحدة الأطراف المتحاربة بالضلوع في هجمات مدمِّرة، بينها هجومٌ شنَّته قوات الدعم السريع على مخيم زمزم في شمال دارفور خلَّف 400 قتيل، و400 ألف نازح في أسبوع واحد.وندَّدت الولايات المتحدة، الثلاثاء، بهجمات شنَّتها قوات الدعم السريع على مدنيِّين شمال دارفور، ودعت إلى محاسبة جميع أطراف الصراع في السودان، حال انتهاكهم القانون الإنساني الدولي.وجاء ذلك على لسان المتحدِّثة باسم وزارة الخارجيَّة الأمريكيَّة، تامي بروس، التي أبدت انزعاجًا شديدًا إزاء التقارير الواردة حول استهداف مدنيِّين وعاملي إغاثة في مخيمي زمزم وأبو شوك، مضيفةً «يتعيَّن على الأطراف المتحاربة، احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي، وخضوعها للمساءلة».


بيان اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بيان اليوم
مؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو من المساعدات الإنسانية
طالب 15 بلدا والاتحادان الأوروبي والإفريقي، أول أمس الثلاثاء، بـ'وقف فوري ودائم لإطلاق النار' في السودان، وذلك خلال مؤتمر في لندن حشد تعهدات بمساعدات إضافية تتخطى 800 مليون يورو للدولة الغارقة في أزمة إنسانية كارثية من جراء حرب دخلت لتوها عامها الثالث. وفي المؤتمر الذي نظم بمبادرة من بريطانيا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وفرنسا والاتحاد الإفريقي، شدد المشاركون في بيانهم الختامي على 'ضرورة الحؤول دون تقسيم السودان' الذي تمزقه حرب الجنرالين. وأكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن 'الحرب في السودان تسببت بأسوأ أزمة إنسانية في العالم'، مناشدا المجتمع الدولي 'عدم إشاحة النظر' عنها. وأضاف أن 'كثيرين تخلوا عن السودان… وهذا خطأ أخلاقي نظرا إلى عدد القتلى المدنيين والرضع الذين بالكاد بلغوا عامهم الأول وتعرضوا لعنف جنسي وعدد الأشخاص المهددين بالجوع الذي يفوق المستويات المسجلة في أي مكان آخر في العالم'. واندلعت الحرب في السودان بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، في 15 أبريل 2023، على خلفية صراع على السلطة بين الحليفين السابقين، وحولت البلاد إلى مناطق نفوذ متقاسمة تواجه أزمة إنسانية تعد من الأسوأ على مر الأعوام. وأسفرت الحرب عن سقوط عشرات آلاف القتلى وعن أكثر من 13 مليون نازح ولاجئ وأغرقت البلاد البالغ عدد سكانها خمسين مليون نسمة في أزمة إنسانية حادة بحسب الأمم المتحدة التي تشير إلى انتشار المجاعة تدريجا. ولم تدع الحكومة السودانية إلى المشاركة وقد احتجت على ذلك لدى المملكة المتحدة منتقدة 'نهج الحكومة البريطانية الذي يساوي بين الدولة السودانية ذات السيادة والعضو بالأمم المتحدة منذ 1956، وميليشيا إرهابية ترتكب الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية والفظائع غير المسبوقة ضد المدنيين'. ويسيطر الجيش السوداني على شمال السودان وشرقه، في حين أن قوات الدعم السريع تسيطر على الجنوب والجزء الأكبر من دارفور غربا. ويتهم الطرفان بارتكاب فظائع. وفي افتتاح المؤتمر الذي جمع وزراء من 14 دولة بينها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة وممثلين عن الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، أعلنت بلدان عدة تقديم مساهمات جديدة للمساعدة الإنسانية تخطت قيمتها 800 مليون يورو.


الشارقة 24
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشارقة 24
قوات الدعم السريع تعلن تشكيل حكومة موازية في السودان
الشارقة 24 – أ ف ب: أعلن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، أمس الثلاثاء، قيام حكومة موازية في السودان، مع دخول الحرب التي أوقعت عشرات آلاف القتلى، وأغرقت أنحاء من البلاد في مجاعة، عامها الثالث . بيان دقلو وجاء في بيان لدقلو على تلغرام: نؤكد بفخر قيام حكومة السلام والوحدة - تحالف مدني واسع يمثل الوجه الحقيقي للسودان، وأضاف ستوفر حكومتنا الخدمات الأساسية - التعليم والصحة والعدالة - ليس فقط في المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع وقوات الحركات بل في جميع أنحاء البلاد، ونحن نصنع عملة جديدة، ونعيد الحياة الاقتصادية، ونصدر وثائق هوية جديدة، حتى لا يُحرم أي سوداني من حقوقه. مؤتمر لندن وطالب 15 بلداً والاتحادان الأوروبي والإفريقي، الثلاثاء، خلال مؤتمر في لندن، بوقف لإطلاق النار فوري ودائم في السودان، مع التشديد على ضرورة الحؤول دون تقسيم السودان. تعهدات بـ80 مليون يورو مساعدات إضافية للسودان وفي البيان الختامي، تعهّدت البلدان المشاركة في المؤتمر، بأكثر من 80 مليون يورو إضافية لمساعدة السودان في مواجهة أزمة إنسانية كارثية . وأوضح وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، في افتتاح المؤتمر المنظّم بمبادرة من بريطانيا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وفرنسا والاتحاد الإفريقي، لا يمكننا بكلّ بساطة أن نشيح نظرنا.


العين الإخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
بمشاركة الإمارات.. مؤتمر لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو للسودان
تم تحديثه الأربعاء 2025/4/16 04:01 ص بتوقيت أبوظبي دق مؤتمر لندن حول السودان ناقوس الخطر من استمرار حرب السودان، وأقر دعما ماليا إضافيا لمواجهة الكارثة الإنسانية فيه. واستضافت لندن الثلاثاء مؤتمرا دوليا لمناقشة الأزمة الإنسانية في السودان، شارك فيه 15 بلدا والاتحادان الأوروبي والأفريقي. وطالب المؤتمر، في بيانه الختامي، بـ"وقف لإطلاق النار فوري ودائم"، مشددا على "ضرورة الحؤول دون تقسيم السودان". وتعهّدت البلدان المشاركة في المؤتمر بأكثر من 800 مليون يورو إضافية لمساعدة السودان في مواجهة أزمة إنسانية كارثية، حسب "فرانس برس". ويضاف هذا المبلغ إلى حوالى ملياري يورو تمّ حشدها العام الماضي خلال قمّة مماثلة في باريس. كثيرون تخلوا عن السودان وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، في افتتاح المؤتمر الذي نًظم بمبادرة من بريطانيا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأفريقي "لا يمكننا بكل بساطة أن نشيح نظرنا". وأضاف "كثيرون تخلّوا عن السودان وهذا خطأ أخلاقي نظراً لعدد القتلى المدنيين والرضّع الذين بالكاد بلغوا عامهم الأوّل وتعرّضوا لعنف جنسي وعدد الأشخاص المهدّدين بالجوع الذي يفوق المستويات المسجّلة في أيّ مكان آخر في العالم". مشاركة الإمارات وشاركت دولة الإمارات، التي تعد مانحًا إنسانيًا رئيسيًا لشمال أفريقيا، في مؤتمر لندن. ويعد هذا رابع مؤتمر إنساني من أجل السودان تشارك فيه الإمارات خلال الربع الأول من العام الجاري. وأتت مشاركة دولة الإمارات في المؤتمر، عقب إطلاقها نداءً عاجلًا من أجل السلام، رسمت فيه ملامح خارطة طريق شاملة لإنهاء الحرب. مجموعة السبع في غضون ذلك، حثت مجموعة السبع في بيان القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على الانخراط بشكل هادف في مفاوضات جادة وبناءة. ودعا وزراء خارجية مجموعة السبع في بيان إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في السودان. وأضاف البيان الصادر عن وزراء خارجية دول مجموعة السبع (كندا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، اليابان، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة) بالإضافة إلى الممثلة العليا للسياسة الخارجية للاتّحاد الأوروبي "ندين بشدّة استمرار الصراع والفظائع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في السودان، في الوقت الذي يُحيي فيه العالم ذكرى مرور عامين على بدء الحرب المدمّرة بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع". وأعرب وزراء الخارجية في بيانهم عن قلقهم إزاء "أكبر أزمة إنسانية في العالم" وضحاياها، وبخاصة النساء والأطفال، وما يتعرّضون له من نزوح وعنف وانتهاكات بما فيها العنف الجنسي والعرقي. وأكد الوزراء في بيانهم رفضهم "استخدام التجويع سلاح حرب"، وجدّدوا تمسّكهم بـ"سيادة السودان ووحدة أراضيه" وتعهّدوا مواصلة الجهود الدبلوماسية لحلّ الأزمة. aXA6IDE4MS4yMTQuMTkuMjEg جزيرة ام اند امز DK