أحدث الأخبار مع #والالمنيوم


بوابة الأهرام
منذ 2 أيام
- أعمال
- بوابة الأهرام
رؤيه حره هل تنجو اليابان من رسوم ترامب ؟!
حتى اليابان، الحليف الاستراتيجى المخلص للولايات المتحدة لم تنج من رسوم ترامب الجمركية التى فرضها على العالم كله، بما فيه حلفاؤه الأوروبيون ... ولكن لماذا لم يحاول ترامب ان يجنب اليابان، التى تدفع دائما لأمريكا ماتريده من اموال وغيره؟! فقد فرض ترامب على اليابان رسوما جمركية جديدة قيمتها نحو 25% على صادراتها من السيارات، التى تعد ذات اهمية كبرى للبلدين، فضلا عن 24% رسوما جمركية انتقامية على منتجات يابانية اخري، مثل الأرز والحديد والصلب والالمنيوم. لكن اليابان، وعلى لسان رئيس وزرائها شيجيرو ايشيبا، الذى تعهد بإلغاء جميع الرسوم التى فرضها ترامب، قائلا: ان العلاقة بين بلاده والرئيس ترامب جيدة على نحو مدهش ...مؤكدا ان فرض ترامب رسوما مرتفعة على واردات أمريكا من السيارات اليابانية سوف يجعلها أكثر تكلفة للمستهلكين الأمريكيين، وانه من مصلحة الأمريكيين ومصلحة الاقتصاد الأمريكى إلغاء تلك الرسوم ...ويقول الكاتب ايمامورا تاكاشي، فى مقالة له، انه بدلا من فرض رسوم جمركية على الدول، فإنه يتعين على ادارة ترامب ان تعمل على إنعاش قطاع التصنيع لديها، فاليابان أكبر مستثمر فى الولايات المتحدة، وبالتالى تسهم فى إنعاش الاقتصاد الامريكى... ويقدر بعض الخبراء عدد السيارات التى صدرتها اليابان للولايات المتحدة فى عام 2023 بنحو 3 ملايين و280 الف سيارة، وتأتى اليابان بعد المكسيك فى صادرات السيارات للولايات المتحدة، ومن بعدها كوريا الجنوبية ... وتعانى العلاقات التجارية بين البلدين منذ عقود من الفائض التجارى اليابانى الذى حاولت واشنطن كثيرا خفضه حتى وصل فى العام الماضى لنحو 63 مليار دولار، وتحاول واشنطن حل مشكلة دخول منتجات أمريكية الى اليابان لتعديل الفائض التجارى الياباني، لكنها تواجه تحديات وعقبات داخلية خاصة باليابان واجراءات دخول السلع الى السوق اليابانية، لدرجة ان عدد السيارات الامريكية فى السوق اليابانية تقدر بعدة آلاف فقط ...يقدرها بعض الخبراء بانها لاتزيد على 16 الف سيارة، وذلك لان الشركات اليابانية تعرف أذواق المستهلكين اليابانيين أكثر من تلك الأمريكية ...


أخبارنا
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
أسعد بتي عطا : العلاقة الأميركية الأوروبية
أخبارنا : -العلاقات الأوروبية– الأمريكية تاريخية باعتبار ان المكتشفين والمؤسسين الأوائل للولايات المتحدة هم الأوروبيون، وتجذرت هذه العلاقة بسبب الدعم الأمريكي لأوروبا خلال الحرب العالمية الثانية بمواجهة النازية والفاشية، ثم تبنت مشروع (مارشال) لاعادة اعمار القارّة العجوز جراء ما لحق بها من دمار، وقدّمت لها الحماية الاستراتيجية والنووية خلال الحرب الباردة ضد (الاتحاد السوفياتي) عِبْر حلف (الناتو)، إلّا ان وصول اليمين الامريكي بزعامة (ترامب) إلى السلطة، وتصريحاته المتكررة بإنه سيفرض رسوما جمركية على الصلب والالمنيوم والمنتجات الأوروبية بنسبة (٢٥٪)، واتهام الاتحاد الأوروبي بالإضرار ببلاده،وتحذّير حلف (الناتو) من أن وجود القوات الأمريكية في أوروبا لن يدوم إلى الأبد، وحثها على إنفاق المزيد على الدفاع–فرض واقعا جديدا برزت معه إلى السطح مجموعة من الملاحظات، لعل ابرزها: اندفاع (الإدارة الأمريكية) للتقارب مع موسكو التي وثقت علاقتها خلال الحرب الأوكرانية مع الصين وكوريا الشمالية وساهمت بتأسيس (مجموعة بريكس)، واستعانت بكوريا للحصول على العتاد والجنود للقتال في أوكرانيا، وأسفرت الاتصالات الأمريكية–الروسية عن الاتفاق على بدء مفاوضات إنهاء الحرب في اوكرانيا،وتبادل الرئيسان الأمريكي والروسي الدعوات لزيارة بلد كل منهما ويتوقع أن يلتقيا في السعودية، وأعلنت الخارجية الروسية تعيين (ألكسندر دارشيف/ رئيس إدارة شمال الأطلسي في الوزارة) سفيراً جديداً لروسيا في واشنطن، كما وجّه وزير الدفاع الأمريكي القيادة السيبرانية لبلاده بوقف جميع الأنشطة والعمليات السيبرانية الهجومية ضد روسيا، ومارست واشنطن ضغطا على اوكرانيا لعقد صفقة بقيمة (٥٠٠) مليون دولار للوصول إلى المعادن النادرة في أوكرانيا مقابل ضمانات أمنية تطالب بها كييف بأي تسوية محتملة، إلى أن تُوِّجَت المباحثات بالمشادة الكلامية مع الرئيس الاوكراني في البيت الأبيض. تكريس الخلافات الداخلية الأمريكية، حيث اتهم (١٤) من بين (٢٣) حاكما ديمقراطيا (الرئيس ترامب ونائبه/ جيه دي فانس) باستخدام المكتب البيضاوي لتوبيخ (الرئيس زيلينسكي)، مؤكدين على ضرورة ان يحمي الأمريكيون قيم الديمقراطية القوية على الساحة العالمية، كما ثار جدل في الصحافة الامريكية حول مدى عمق العداء الذي يضمره (ترامب) للحلفاء الأوروبيين، وإذا ما كان هدفه الحقيقي القضاء على الاتحاد الأوروبي. أوروبيا ؛ حذّرت المفوضية الأوروبية من أن الاتحاد الأوروبي سيرد بشكل حازم وفوري ومتناسب على فرض أي رسوم جمركية، وأكدت بروكسل دعمها الثابت لكييف، حيث عقد قادة (١٥) دولة حليفة لأوكرانيا قمة لندن (٣/٢)، وتم فيها بحث الضمانات الأمنية لأوروبا في مواجهة المخاوف من تخلي واشنطن عنها، وخطر انسحاب المظلة العسكرية والنووية الأميركية، وضرورة أن تؤدي أوروبا دورها في مجال الدفاع والتخطيط لضمانات أمنية قوية في القارة، ووقعت المملكة المتحدة وأوكرانيا اتفاق قرض بقيمة (٢،٢٦) مليار جنيه لدعم قدرات كييف الدفاعية وتطوير إنتاج أسلحة في أوكرانيا باطار الدعم الثابت والمستمر لكييڤ. بالتزامن مع ذلك أكدت تركيا في أكثر من مناسبة على إنه لا يمكن إعادة تأسيس البنية الأمنية الأوروبية دونها، وكان آخرها في أنقرة خلال مؤتمر صحفي جمع (وزير الخارجية التركي/ هاكان فيدان) مع (نظيره الألباني/ إيغلي هاساني). بناء على ما تقدم يمكن أن نخلص إلى النتائج التالية: اقتراب الولايات المتحدة من موسكو مؤشر على رغبة واشنطن بتحقيق عدة أهداف، منها: ضرب التقارب الروسي الصيني، تحجيم كوريا الشمالية، إضعاف مجموعة (بريكس) المنافس الاقتصادي الناشيء، وضع اليد على المعادن الأوكرانية، واجبار دول الاتحاد الأوروبي على رفع ميزانية الدفاع لتخفيف الضغط على التمويل الأمريكي. أوروبا منقسمة على نفسها بين اليمين واليسار، ولا تمتلك قدرات الردع النووي الكافي او مواجهة التكتلات الاقتصادية الجديدة، إضافة لإعتمادها على مصادر الطاقة الخارجية، لذا يرى البعض بان أوروبا لن تبتعد كثيرا، وستظل تدور بفلك الولايات المتحدة في المدى المنظور على الاقل، لكن التصعيد الأمريكي ضد بروكسل لن يمنع أوروبا من البحث عن تحالفات جديدة لتعزيز الأمن بمفهومه الشامل، بالمعنى ؛ العسكري والاقتصادي والاجتماعي، ولعلها تجد ضالتها في تركيا التي تتوفر بها كافة الموارد والامكانيات التي تحتاجها، والعمل على تأهيلها ودراسة فكرة ضمها للاتحاد الأوروبي، فهل تتغلب لغة المصالح المشتركة بينهما على لغة الخلافات الثقافية والتاريخية في ظل واقع متغير، ونظام عالمي جديد آخذ بالتشكُّل ؟ ــ الراي


وكالة نيوز
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
ترامب يكثف حربا تجارية مشددة مع رسوم جمركية على كندا والمكسيك والصين
العالم – الاميركيتان وأدت المخاوف المرتبطة بهذه الحروب التجارية الناشئة، إلى تراجع كبير في الأسواق المالية الآسيوية والأوروبية. وباتت السلع الواردة من المكسيك وكندا خاضعة لرسوم جمركية بنسبة 25 % فيما الرسوم على المحروقات الكندية ستكون عند مستوى 10 %. وأعلن الاتحاد الأوروبي في بيان أنه 'يأسف بعمق' للقرار الأميركي 'الذي قد يحدث اضطرابات في التجارة العالمية' و'يهدد الاستقرار الاقتصادي على جانبي الأطلسي'. وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية لشؤون التجارة أولوف جيل في بيان إن 'الاتحاد الأوروبي يعارض بشدة التدابير الحمائية التي تقوض التجارة المفتوحة والعادلة. وندعوا الولايات المتحدة إلى إعادة النظر في نهجها والعمل على حل تعاوني قائم على أسس تعود بالنفع على جميع الأطراف'. وتشمل هذه الرسوم سلعا من البلدين تبلغ قيمتها الإجمالية 918 مليار دولار ما سيكون له تأثير فعلي على الاقتصاد الأميركي. وقال بول آشوورث من 'كابيتال إيكونوميكس' هذا المستوى من الرسوم الجمركية حول الواردات الأميركية 'هو الأعلى منذ نهاية أربيعنات القرن الماضي' و'يلجم بقوة العولمة التي بوشرت في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية'. ويأخذ ترامب على كندا والمكسيك والصين عدم بذل جهود كافية لمكافحة الاتجار بالفنتانيل، وهي مادة أفيونية مخدرة تتسبب بأزمة صحية واسعة في الولايات المتحدة. وأكد في شباط/ فبراير أنه يفرض عليها هذه الرسوم لحثها على التحرك. لكنه علق بدء تنفيذ القرار حتى الرابع من آذار/ مارس بالنسبة لكندا والمكسيك فيما فرضت على الصين رسوما جمركية إضافية بنسبة 10 % على الفور. ورفعت هذه النسبة إلى 20 % بموجب مرسوم وقعه ترامب الاثنين. وردت الصين في وقت سابق اليوم الثلاثاء بإعلان فرض رسوم جمركية بنسبة 10 و15 % على مجموعة من المنتجات الزراعية الواردة من الولايات المتحدة وتراوح بين الدجاج والصويا، منددة في الوقت نفسه بقرار 'احادي الجانب' من قبل واشنطن. إلا ان هذا الرد يبقى أدنى من صرامة الإجراءات الأميركية التي تشمل كل المنتجات الصينية المستوردة في الولايات المتحدة. فالرسوم الجمركية الصينية لا تشكل سوى 14 % من مجمل المنتجات الأميركية المستوردة في الصين على ما أفادت شركة 'بينبوينت أسيت مانجمنت'. وقال جي وانغ خبير الاقتصاد في هذه الشركة في مذكرة 'يبدو ان بكين لا تحاول التسبب بتصعيد'. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان خلال مؤتمر صحافي الثلاثاء، إنه في حال واصلت واشنطن شن 'حرب الرسوم الجمركية وحرب تجارية أو أي شكل من أشكال النزاعات، ستكون الصين مستعدة لمجاراتها حتى النهاية'. وفي المكسيك، أعلنت الرئيسة كلاوديا شينباوم أن بلادها سترد برسوم 'جمركية وغير جمركية'، معتبرة أنه 'لا يوجد سبب أو مبرر' لقرار ترامب. وبعد إعلان ترامب أن الاتحاد الأوروبي سيكون المستهدف المقبل مع رسوم جمركية بنسبة 25 % على منتجاته المستوردة إلى السوق الأميركية، دعا وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبار الاتحاد الأوروبي إلى التوصل إلى 'اتفاق متوازن' مع واشنطن. وكان ترامب شدد خلال حملته الانتخابية على أن 'الرسوم الجمركية هي 'عبارتي المفضلة'. وأكد أنه يريد استخدامها لاحلال التوازن في الميزان التجاري الأميركي وتمويل جزء من وعوده بخفض الضرائب وفرض 'احترام' الولايات المتحدة على شركائها.- تراجع كبير في النمو؟ – وسبق للرئيس الأميركي ان أعلن نيته فرض رسوم كذلك على الفولاذ والالمنيوم ودرس إمكان فرضها أيضا على المنتجات الحرجية. والاثنين أضيفت المنتجات الزراعية على القائمة إذ أكد ترامب أن رسوما جمركية ستفرض عليها اعتبارا من الثاني من نيسان/أبريل. وبدأت هذه المسألة تقلق الأميركيين من مستهلكين وشركات. وقال مجلس الشركات الصينية الأميركية الذي يضم 270 شركة أن الرسوم الجمركية 'ستعيق التنافسية على المستوى الدولي'. في نهاية شباط/ فبرار تراجع مؤشران يقيسان ثقة المستهلكين بشكل كبير خشية من ارتفاع معدل التضخم. وتواجه الولايات المتحدة صعوبات كبيرة في خفض نسبة التضخم إلى 2 %، وهو الهدف الذي حدده الاحتياطي الفدرالي، لا بل تسارعت وتيرة تزايد التضخم بشكل طفيف نهاية العام 2024. وهذه الأرقام مهمة في وقت انتخب ترامب بناء على وعوده بخفض الأسعار وتحسين القدرة الشرائية للأسر الأميركية. ويفيد الاتحاد الوطني لتجارة التجزئة بأن فرض رسوم على السلع الكندية والمكسيكية 'سيرغم الأميركيين على دفع سعر أعلى لمشترياتهم'. وتوقع مؤشر آخر تراجعا كبيرا ومفاجئا في النمو الأميركي مع تقلص حاد في الربع الأول.

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
الإحصاء: 25.9% ارتفاعا في حجم الصادرات المصرية إلى السعودية خلال عام 2024
كشف الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، عن ارتفاع حجم الصادرات المصرية إلى السعودية لتسجل 3.4 مليار دولار خلال عام 2024، مقابل 2.7 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 25.9%. ويأتى ذلك حرصاً من الجهاز على متابعة الأنشطة والزيارات الرسمية الرئيس، حيث يتوجه اليوم الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى المملكة العربية السعودية في زيارة رسمية في إطار تعزيز العلاقات الثنائية المشتركة بين البلدين.وبحسب الإحصاء، بلغت حجم الواردات المصرية من السعودية 7.9 مليار دولار خلال عام 2024 مقابل 5.5 مليار دولار خلال عام 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 43.6 %.وأشار الإحصاء إلى ارتفاع قيمة التبادل التجارى بين مصر والسعودية ليسجل 11.3 مليار دولار خلال عام 2024، مقابل 8.2 مليار دولار خلال عام 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 37.8%.وجاءت الأسلاك من نحاس نقى، في مقدمه أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر إلى السعودية خلال عام 2024 بقيمة صادرات 645 مليون دولار، يليها خضروات وفواكه 397 مليون دولار، ثم حديد وصلب بقيمة 222 مليون دولار، والملابس الجاهزة بقيمة 202 مليون دولار، والأثاث ومنشآت جاهزة الصنع بقيمة 91 مليون دولار .بينما جاء الوقود والزيوت المعدنية ومنتجات تقطيرها في مقدمة أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من السعودية خلال عام 2024 بقيمة وردات 5.6 مليار دولار، يليها لدائن ومصنوعاتها بقيمة 1.3 مليار دولار، ثم منتجات كيماوية عضوية بقيمة 285 مليون دولار، والالمنيوم ومصنوعاته بقيمة 213 مليون دولار، والورق ومصنوعات من عجائن الورق بقيمة 109 مليون دولار .ووفق للإحصاء، سجلت قيمة الاستثمارات السعودية في مصر 775.5 مليون دولار خلال العام المالي 2023/2024، مقابل 2.4 مليار دولار خلال العام المالى 2022/2023 بينما بلغت الاستثمارات المصرية في السعودية 190 مليون دولار خلال العام المالي 2023/2024، مقابل 272.1 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023.وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالسعودية 8 مليار دولار خلال العام المالي 2023/2024 مقابل 8.3 مليار دولار خلال العام المالي 2022/2023، بينما بلغت قيمة تحويلات السعوديين العاملين في مصر 11.6 مليون دولار خلال العام المالي 2023/2024، مقابل 26.1 مليون دولار خلال العام المالي 2022/2023.وسجل عدد سكان مصر 107.2 مليون نسمة خلال عام 2024، بينما سجل عدد سكان السعودية 34.3 مليون نسمة لنفس الفترة.وبلغ عدد المصريين المتواجدين بدولة السعودية طبقاً لتقديرات البعثة 1.1 مليون مصري حتى نهاية عام 2023.


MTV
١٥-١٢-٢٠٢٤
- أعمال
- MTV
أسعار الزجاج والألمنيوم إلى ارتفاع!
تجار الازمات الى الواجهة من جديد، فمع إعادة الاعمار أسعار الزجاج ارتفعت بنسبة 100 في المئة والالمنيوم بنسبة 30 في المئة. .