logo
#

أحدث الأخبار مع #والبروبيلين

إغلاق مصانع «البولي إيثيلين».. مع تفاقم أزمة فائض المعروض
إغلاق مصانع «البولي إيثيلين».. مع تفاقم أزمة فائض المعروض

سعورس

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

إغلاق مصانع «البولي إيثيلين».. مع تفاقم أزمة فائض المعروض

والآن، تُبرز موجة من إغلاقات مصانع البولي إيثيلين لأجل غير مسمى في جنوب شرق آسيا، الأزمة المتفاقمة، حيث يُكافح المنتجون هوامش ربح ضعيفة، وفائض في العرض، ومستقبل غامض. وفي ظل مواجهة المنطقة لهذه التحديات، تُطرح تساؤلات حول تأثيرها على اتجاهات الأسعار وتدفقات الواردات، وهل ستكون تخفيضات الإنتاج وقيود العرض كافية لتحقيق استقرار السوق، أم أن هذه بداية ركود طويل الأمد لصناعة البتروكيميائيات في جنوب شرق آسيا؟ تشهد الاسوق ضربة ثلاثية ما بين ارتفاع التكاليف، وفرط العرض، وضعف الطلب. واضطر كبار المنتجين في المنطقة إلى تعليق عملياتهم أو خفض معدلات التشغيل لما يقرب من عامين بسبب استمرار ضعف هوامش الربح في ظل ارتفاع أسعار النافثا الثقيلة، وضعف الطلب، وتشبع السوق بالمعروض. ومنذ الربع الأخير من عام 2024، شهدت المنطقة تخفيضات إنتاجية أكبر وإغلاقات مطولة. وتبرز شركة لونغ سون للبتروكيميائيات في فيتنام بقدرات إنتاجية كبيرة من الإيثيلين والبروبيلين والبولي إيثيلين والبولي بروبيلين، ويمكن اعتبارها شركة جديدة كليًا بعد وصولها إلى الإنتاج وفقًا للمواصفات في ديسمبر 2023 وبدء الإنتاج التجاري في يناير 2024. ومع ذلك، ظلت مغلقة من فبراير إلى أغسطس بسبب مشكلات فنية متعددة. وفي منتصف أكتوبر تقريبًا، أغلقت الشركة وحدات التكسير والتكرير مرة أخرى هذه المرة بسبب مشاكل في الربحية، ومن المتوقع أن تظل العمليات معلقة حتى عام 2026. وبالمثل، أعلنت شركة لوت كيميكال تيتان الماليزية وشركة جيه جي ساميت للبتروكيماويات الفلبينية عن إغلاق ممتد لوحدات البولي إيثيلين والبولي بروبيلين، مشيرتين إلى مشكلات في الربحية. وأعلنت شركة جيه جي ساميت القابضة، إحدى الشركات الرائدة في الفلبين ، عن إغلاق وحدتها البتروكيماوية تجاريًا لأجل غير مسمى، في خطوة وُصفت بأنها "القرار الأمثل" في ظل ظروف السوق الصعبة. وستواصل الشركة البيع من مخزونها الحالي، لكنها لم تُعلن عن جدول زمني لاستئناف العمليات. في وقت، تعاني مصانع تكسير النافثا في آسيا مع ارتفاع تكاليف الإيثيلين. وتُظهر بيانات كيم أوربس، أن هوامش الإيثيلين في جنوب شرق آسيا الناتجة عن تكسير النافثا ظلت سلبية لأكثر من عام. وتُشير أحدث البيانات لشهر يناير 2025 إلى أن تكاليف إنتاج الإيثيلين المُصنّع من النافثا في آسيا أعلى بنحو خمسة أضعاف من تكاليف مصانع تكسير الإيثان في السعودية والولايات المتحدة. وهذا النقص في القدرة التنافسية مقارنةً بنظرائهم في الولايات المتحدة والشرق الأوسط هو السبب الرئيسي وراء توقع استمرار إغلاق مجمع لونغ سون للبتروكيماويات حتى عام 2026. وخلال فترة التعليق، ستركز الشركة على مشروع تعزيز مواد الإيثان بقيمة 700 مليون دولار، والمقرر اكتماله أواخر عام 2027. تهدف هذه المبادرة إلى خفض التكاليف وتحسين مرونة المواد الخام. كما أبرمت الشركة اتفاقية طويلة الأجل مع شركة تابعة لتوريد مليون طن سنويًا من الإيثان من الولايات المتحدة لمدة 15 عامًا. ويمكن للمرء أن يجرؤ على التكهن بأن مجمع لونغ سون قد يظل مغلقًا حتى اكتمال مشروع الإيثان الجديد إذا استمرت الظروف الحالية. وأشار تاجر ماليزي إلى أن "إمدادات أفلام البولي إيثيلين عالي الكثافة محدودة، لكن المشترين لا يشترون إلا لتلبية احتياجاتهم الفورية". ويُبرز هذا النهج الحذر المخاوف بشأن إمكانية استمرار ارتفاع الأسعار في ظل ضعف الطلب. ومما يزيد من حالة عدم اليقين، أن التعريفة الجمركية الأمريكية البالغة 10 % على السلع الصينية تُثير مخاوف بشأن احتمال حدوث اضطرابات في تدفقات التجارة. ونظرًا للدور المحوري الذي تلعبه الصين في صادرات البتروكيماويات العالمية، فأي اضطراب قد يكون له آثار سلبية على سوق جنوب شرق آسيا المتعثر أصلاً. وتكشف بيانات كيم أوربس، أن واردات دول الآسيان السنوية من البولي إيثيلين ظلت مستقرة عند حوالي 4.3-4.4 مليون طن بين عامي 2021 و2024، بعد عامين متتاليين من الانخفاض. وبينما لم تنخفض أحجام الواردات بشكل ملحوظ في السنوات الأربع الماضية، إلا أنها لم تشهد نمواً، على الرغم من أسعار الواردات التنافسية. يشير هذا الركود إلى توقف الطلب على البولي إيثيلين في المنطقة عن التوسع فعلياً. ولطالما كانت المملكة العربية السعودية أكبر مورد للبولي إيثيلين لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، إلا أن أحجام صادراتها شهدت انخفاضًا بين عامي 2020 و2023، قبل أن تنتعش قليلاً لتصل إلى 1.8 مليون طن في عام 2024. ويشير هذا الانخفاض إلى زيادة المنافسة من الموردين الناشئين. وبالمثل، شهدت صادرات الولايات المتحدة إلى رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) تقلبات، حيث انخفضت بشكل حاد بين عامي 2020 و2021، قبل أن تتعافى جزئيًا لتصل إلى 1.3 مليون طن في عام 2023. ومع ذلك، تراجعت الأحجام مرة أخرى لتصل إلى مليون طن في عام 2024، ربما بسبب تحديات تكلفة الشحن. ووسّعت كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت حصتها السوقية في واردات البولي إيثيلين لرابطة دول جنوب شرق آسيا، مما أدى إلى سدّ فجوات العرض التي تركها الموردون التقليديون. وتضاعفت صادرات كوريا الجنوبية تقريبًا بين عامي 2020 و2024، مدفوعةً بتزايد القدرة التنافسية والشراكات التجارية الإقليمية. كما عززت قطر والكويت مكانتهما، مما يعكس دورًا أكثر فاعلية لمنتجي الشرق الأوسط. في الوقت نفسه، زادت صادرات الصين بأكثر من الضعف بين عامي 2020 و2024، حيث دفع فائض العرض المحلي المزيد من المواد إلى أسواق رابطة دول جنوب شرق آسيا، مما يشير إلى تأثيرها المتزايد على ديناميكيات التسعير الإقليمية. تتضح الآثار المالية على منتجي جنوب شرق آسيا، ففي السنة المالية 2024، اتسعت الخسارة الصافية لشركة لوتي كيميكال تيتان الماليزية إلى 1.18 مليار رينجيت ماليزي (264 مليون دولار أمريكي)، مقارنة ب 780.29 مليون رينجيت ماليزي (175 مليون دولار أمريكي) في عام 2023، بينما انخفضت الإيرادات بنسبة 2.76 % لتصل إلى 7.44 مليار رينجيت ماليزي (1.6 مليار دولار أميركي). وتتوقع الشركة تقلبات قصيرة الأجل بسبب التوترات الجيوسياسية، وتقلب أسعار النفط، وضعف الطلب في ظل فائض العرض في الصين. وأكد الرئيس التنفيذي، جانغ سيون بيو، على أن الاستقرار التشغيلي وكفاءة التكلفة هما الأولويتان الرئيسيتان للعام المقبل. وأعلنت شركة إس سي جي للكيماويات التايلاندية عن خسارة صافية بلغت 7.99 مليار بات (237 مليون دولار)، وهو تراجع عن صافي الربح البالغ 589 مليون بات (17 مليون دولار) في عام 2023. ومن المتوقع أن يظل مجمع لونغ سون للبتروكيماويات التابع لشركة إس سي جي، والذي واجه تحديات تشغيلية متعددة منذ بدء تشغيله، معلقًا حتى عام 2026 بسبب فروق أسعار البتروكيماويات غير المواتية.

"لسان السيجارة الإلكترونية".. ظاهرة جديدة تهدد صحة الفم
"لسان السيجارة الإلكترونية".. ظاهرة جديدة تهدد صحة الفم

مصرس

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

"لسان السيجارة الإلكترونية".. ظاهرة جديدة تهدد صحة الفم

في ظل انتشار السجائر الإلكترونية كبديل للتدخين التقليدي، بدأ الأطباء يحذرون من أضرار جديدة قد لا تكون معروفة لكثير من المستخدمين، ورغم اعتبارها وسيلة للإقلاع عن التدخين، إلا أن الاستخدام المفرط لها قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، خاصة على صحة الفم. من بين هذه المخاطر، ظهرت ظاهرة "لسان السيجارة الإلكترونية"، التي تؤثر على حاسة التذوق وتسبب مشكلات أخرى للفم والأسنان، وفقًا لموقع "The Sun".ما هو "لسان السيجارة الإلكترونية"؟حذر الدكتور سميتا ميهرا، طبيب الأسنان الرئيسي في عيادة نيم تري لطب الأسنان، من أن الإفراط في استخدام السجائر الإلكترونية قد يؤدي إلى فقدان مؤقت لحاسة التذوق، موضحًا أن السبب الرئيسي لهذه الظاهرة هو استهلاك كميات كبيرة من النيكوتين، إضافةً إلى تأثيرها على جفاف الفم، مما يؤدي إلى انخفاض القدرة على التذوق.وأضافت الدكتورة ميهرا: "إذا كنت تعاني من جفاف اللسان، فمن الضروري تقليل التدخين الإلكتروني والحفاظ على نظافة الفم بانتظام".كيف يمكن تجنب هذه الظاهرة؟نصحت الدكتورة ميهرا بعدة خطوات لتخفيف الأعراض ومنع حدوث "لسان السيجارة الإلكترونية"، منها:شرب كميات كافية من الماء، لأن الجفاف هو أحد الأسباب الرئيسية للحالة.تنظيف الفم جيدًا، وذلك من خلال تفريش الأسنان وتنظيف اللسان إما بشعيرات فرشاة الأسنان أو باستخدام مكشطة اللسان.تأثير التدخين الإلكتروني على صحة الفمعند الحديث عن أضرار السجائر الإلكترونية، ينصب التركيز غالبًا على الرئتين والقلب، إلا أن الفم هو أحد أول الأعضاء التي تتأثر بهذه العادة، بالإضافة إلى فقدان التذوق، يمكن أن يسبب التدخين الإلكتروني العديد من المشكلات الخطيرة، ومنها:1. فقدان الأسنانتحتوي السجائر الإلكترونية على مواد كيميائية تؤثر بشكل سلبي على صحة اللثة والأسنان، ووفقًا للدكتورة ميهرا، فإن هذه المواد قد تتسرب إلى أنسجة اللثة، مما يؤدي إلى التهابات خطيرة قد تؤدي إلى فقدان الأسنان.وأشارت إلى أن بعض مكونات السجائر الإلكترونية، مثل الجلسرين النباتي والبروبيلين جلايكول، تخلق طبقة لزجة في الفم تغير من توازن البكتيريا، مما يزيد من احتمالية الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة.2. خطر الإصابة بسرطان الفميعرف معظم الناس أن التدخين التقليدي يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة، إلا أن الدراسات تشير إلى وجود علاقة بين التدخين الإلكتروني وسرطان الفم أيضًا.حذرت الدكتورة ميهرا من أن المواد الكيميائية الموجودة في السجائر الإلكترونية قد تلحق أضرارًا بخلايا الفم، مما قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الفم الذي قد يؤدي إلى تشوهات خطيرة وفقدان الأسنان، بل وقد يكون قاتلًا في بعض الحالات.وأظهرت دراسة أجرتها جامعة جنوب كاليفورنيا أن مستخدمي السجائر الإلكترونية لديهم تغييرات جينية مشابهة لتلك المرتبطة بالسرطان لدى مدخني السجائر العادية، ورغم أن العلاقة بين السجائر الإلكترونية وسرطان الفم لم تُثبت بشكل قاطع، إلا أن هذه النتائج تدعو إلى القلق.3. زيادة جفاف الفم وحساسية الأسنانأكدت الدكتورة ميهرا أن التدخين الإلكتروني يؤدي إلى تقليل إفراز اللعاب، مما يسبب جفاف الفم، ورغم أن هذا قد يبدو أمرًا بسيطًا، إلا أنه يزيد من خطر تسوس الأسنان، لأن اللعاب يلعب دورًا رئيسيًا في غسل البكتيريا وتحليل الأحماض الضارة.وأضافت: "عندما يصبح الفم جافًا، يصبح من الصعب إزالة البكتيريا، مما يزيد من احتمالية تسوس الأسنان وظهور الحساسية".4. رائحة الفم الكريهةيعد جفاف الفم أحد العوامل الرئيسية وراء رائحة الفم الكريهة، حيث يؤدي انخفاض إفراز اللعاب إلى تراكم البكتيريا.وأوضحت الدكتورة ميهرا أن السجائر الإلكترونية تحاول إخفاء هذه المشكلة من خلال نكهات الفواكه أو المنثول، لكن ذلك لا يعالج السبب الحقيقي للمشكلة.5. ضعف الدفاعات الطبيعية للفميعتبر اللعاب خط الدفاع الأول ضد البكتيريا الموجودة في الأطعمة والمشروبات، وعندما يقل إفرازه بسبب التدخين الإلكتروني، يصبح الفم أكثر عرضة للعدوى وأمراض اللثة.كيف تحمي أسنانك وتقلع عن التدخين الإلكتروني؟الخبر الجيد هو أن الإقلاع عن التدخين الإلكتروني يمكن أن يساعد في تحسين صحة الفم والأسنان بشكل كبير.وقدمت الدكتورة ميهرا بعض النصائح الفعالة لمساعدة المدخنين على الإقلاع عن السجائر الإلكترونية:- استخدام العلكة أو اللاصقات البديلة للنيكوتين كطريقة للتقليل من الاعتماد على التدخين.- الانضمام إلى مجموعات الدعم التي توفر المساندة والمشورة خلال فترة الإقلاع عن التدخين.- الاستفادة من التطبيقات والمنتديات الإلكترونية التي تقدم خططًا لمتابعة التقدم في الإقلاع عن التدخين.- زيارة طبيب الأسنان بانتظام، حيث يمكنه تقديم نصائح مخصصة للحفاظ على صحة الفم والأسنان أثناء عملية الإقلاع.

فرنسا تحاول إنقاذ الصناعة الكيميائية الأوروبية من أزمة كبرى
فرنسا تحاول إنقاذ الصناعة الكيميائية الأوروبية من أزمة كبرى

البلاد البحرينية

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

فرنسا تحاول إنقاذ الصناعة الكيميائية الأوروبية من أزمة كبرى

تعمل الحكومة الفرنسية على وضع خطة لإنقاذ الصناعة الكيميائية في الاتحاد الأوروبي التي تمر بـ"أزمة كبرى"، بحسب ما نشرت صحيفة "بوليتيكو" الأوروبية بالإشارة إلى مشروع قانون يجري إعداده في باريس. وبحسب الصحيفة تشهد الصناعات الكيميائية تراجعاً منذ عدة سنوات، على خلفية ارتفاع أسعار الكهرباء، وتؤكد الوثيقة الفرنسية تراجع الإنتاج في هذه الصناعات بنسبة 12% خلال الفترة من عام 2019 إلى عام 2023 نتيجة "المنافسة الحادة أو حتى غير العادلة من دول خارج الاتحاد الأوروبي". وتقترح فرنسا، من أجل تدارك الوضع، الاعتراف بـ 15 مادة كيميائية رئيسية باعتبارها "ذات أهمية استراتيجية"، على غرار قانون المعادن والأدوية الحيوية، وبهذه الطريقة، يمكن للاتحاد الأوروبي الحصول على تمويل إضافي لهذه الصناعة، وفق ما نقلته وكالة تاس الروسية. وتشير الوثيقة إلى أن المواد الكيميائية المدرجة في القائمة ستكون ضرورية لصناعات الاتحاد الأوروبي الأخرى، حيث يتم استخدام الأمونيا والميثانول في الزراعة والطاقة، والإيثيلين والبروبيلين والبوتادين والبنزين في صناعة البتروكيماويات. ويتضمن الاقتراح أيضاً خطط دعم للشركات التي تحتاج إلى استثمار لتحديث وخفض انبعاثات الكربون، وكذلك للمصانع التي قد يؤدي إغلاقها إلى "تعرض السيادة الأوروبية للخطر". وفي الوقت نفسه تشير الوثيقة إلى أن الحكومة الفرنسية تصر على تبسيط قواعد الاتحاد الأوروبي "الخضراء"، والتي يؤدي الالتزام بها إلى انخفاض القدرة التنافسية للصناعة الكيميائية في الاتحاد، وتقول الوثيقة إن المواد الكيميائية المستوردة من خارج الاتحاد الأوروبي يجب أن "تفي بالمعايير العالية المطبقة على البيئة وصحة الإنسان". وكان مجلس الاتحاد الأوروبي قد قال في وقت سابق إن الصناعة الكيميائية في الاتحاد الأوروبي على "حافة الانهيار". وبحسب المقال تم الإعلان عن تخفيض الإنتاج في 21 شركة كبيرة في أوروبا، عام 2023، وكانت فرنسا ثاني أكبر منتج للمواد الكيميائية في الاتحاد الأوروبي بحجم مبيعات قدره 108.5 مليار يورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store