أحدث الأخبار مع #والبزموت


أخبارنا
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
تطوير "راديو فضائي" للبحث عن أشكال خفيفة للمادة المظلمة
أخبارنا : قام فريق دولي من الفيزيائيين بتطوير مادة ثنائية الأبعاد تعتمد على مركب من المنغنيز والبزموت والتيلوريوم، وهي قادرة على إنتاج توهج ضوئي عند تفاعلها مع الأكسيونات. ويصف علماء الفلك تلك الأكسيونات بأنها جسيمات افتراضية من أشكال المادة المظلمة الخفيفة. وسيصبح هذا المركب أساسا لـ"راديو فضائي" قادر على البحث عن آثار الأكسيونات في الفضاء المحيط، وفقا لما أفادت به كلية لندن الملكية. وأوضح ديفيد مارش الباحث في الكلية:" يمكننا الآن تصميم كاشف للمادة المظلمة يكون في جوهره نظيرا فضائيا لراديو السيارات، وسيلتقط الإشارات الصادرة عن المجرة بأكملها وسيبحث تدريجيا عن ترددات نتوقع إيجاد أكسيونات عليها. ومن خلال هذا "الراديو الفضائي" سنتمكن عاجلا أم آجلا من العثور على هذه الجسيمات أو التأكد من عدم وجودها." وأشار الباحثون إلى أن هياكل ثنائية الأبعاد مصنوعة من تيلوريد البزموت والمنغنيز ستشكل أساسا لهذا "الراديو الفضائي"، وسيتميز هذا المركب بخصائص مغناطيسية وكوانتية وبصرية غير عادية، مع إمكانية اختراق نوعين من التناظر الفيزيائي داخله، وهما تناظر التكافؤ وتناظر الزمن. وأضاف الفيزيائيون أن هذه الخصائص تتيح إنشاء تذبذبات مستقرة داخل البلورات تشبه الأكسيونات في خصائصها. وسبق أن حاول العلماء إنشاء ما يسمى بـ" شبه الجسيمات" على شكل الأكيونات في مواد غريبة أخرى، لكنها كانت ضعيفة جدا لدراستها أو استخدامها في البحث عن جسيمات المادة المظلمة الحقيقية. واكتشف الفيزيائيون أنه يمكن تعزيز هذه التذبذبات الكوانتية باستخدام شكل ثنائي الأبعاد من تيلوريد البزموت والمنغنيز يحتوي على بضع طبقات ذرية فقط. وأظهرت التجارب أنه يمكن اكتشاف شبه جسيمات الأكسيون عن طريق توصيل أقطاب كهربائية بغشاء من تيلوريد البزموت والرصاص، وتمرير تيار كهربائي عبره، ومراقبة تذبذباته باستخدام الليزر والمجاهر الذرية. وإذا اصطدم أكسيون حقيقي يشبه جسيما بالكاشف، فسيؤدي ذلك إلى ظهور وميض ضوئي خافت وملحوظ. ويمكن بهذه الطريقة البحث عن جسيمات المادة المظلمة الخفيفة في نطاق كتلة يتراوح بين 0.01 و0.1 إلكترون فولط، وهو مجال لا تغطيه الأدوات العلمية الحالية. ويتوقع العلماء أن هذه البحوث ستقدم إجابة قاطعة خلال 15 عاما حول وجود الأكسيونات بهذه الكتل، كما تشهد العديد من الأرصاد الفلكية. يذكر أن عمليات البحث غير المثمرة عن المادة المظلمة "الثقيلة" دفعت بعلماء الكونيات إلى افتراض أنها قد تتكون من الأكسيونات، وهي جسيمات خفيفة جدا تشبه النيوترينو في الكتلة والخصائص. وفشلت المحاولات الأولى لاكتشافها، لكن قبل خمس سنوات عثر كاشف XENON 1T عن أدلة محتملة على وجودها. وشكك العلماء في هذه النتائج عام 2022 بعد تحليل بيانات أولية واردة من كاشف XENONnT فائق القدرة. المصدر: تاس


صوت لبنان
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صوت لبنان
تطوير "راديو فضائي" للبحث عن أشكال خفيفة للمادة المظلمة
قام فريق دولي من الفيزيائيين بتطوير مادة ثنائية الأبعاد تعتمد على مركب من المنغنيز والبزموت والتيلوريوم، وهي قادرة على إنتاج توهج ضوئي عند تفاعلها مع الأكسيونات. ويصف علماء الفلك تلك الأكسيونات بأنها جسيمات افتراضية من أشكال المادة المظلمة الخفيفة. وسيصبح هذا المركب أساسا لـ"راديو فضائي" قادر على البحث عن آثار الأكسيونات في الفضاء المحيط، وفقا لما أفادت به كلية لندن الملكية. وأوضح ديفيد مارش الباحث في الكلية:" يمكننا الآن تصميم كاشف للمادة المظلمة يكون في جوهره نظيرا فضائيا لراديو السيارات، وسيلتقط الإشارات الصادرة عن المجرة بأكملها وسيبحث تدريجيا عن ترددات نتوقع إيجاد أكسيونات عليها. ومن خلال هذا "الراديو الفضائي" سنتمكن عاجلا أم آجلا من العثور على هذه الجسيمات أو التأكد من عدم وجودها." وأشار الباحثون إلى أن هياكل ثنائية الأبعاد مصنوعة من تيلوريد البزموت والمنغنيز ستشكل أساسا لهذا "الراديو الفضائي"، وسيتميز هذا المركب بخصائص مغناطيسية وكوانتية وبصرية غير عادية، مع إمكانية اختراق نوعين من التناظر الفيزيائي داخله، وهما تناظر التكافؤ وتناظر الزمن. وأضاف الفيزيائيون أن هذه الخصائص تتيح إنشاء تذبذبات مستقرة داخل البلورات تشبه الأكسيونات في خصائصها. وسبق أن حاول العلماء إنشاء ما يسمى بـ" شبه الجسيمات" على شكل الأكيونات في مواد غريبة أخرى، لكنها كانت ضعيفة جدا لدراستها أو استخدامها في البحث عن جسيمات المادة المظلمة الحقيقية. واكتشف الفيزيائيون أنه يمكن تعزيز هذه التذبذبات الكوانتية باستخدام شكل ثنائي الأبعاد من تيلوريد البزموت والمنغنيز يحتوي على بضع طبقات ذرية فقط. وأظهرت التجارب أنه يمكن اكتشاف شبه جسيمات الأكسيون عن طريق توصيل أقطاب كهربائية بغشاء من تيلوريد البزموت والرصاص، وتمرير تيار كهربائي عبره، ومراقبة تذبذباته باستخدام الليزر والمجاهر الذرية. وإذا اصطدم أكسيون حقيقي يشبه جسيما بالكاشف، فسيؤدي ذلك إلى ظهور وميض ضوئي خافت وملحوظ. ويمكن بهذه الطريقة البحث عن جسيمات المادة المظلمة الخفيفة في نطاق كتلة يتراوح بين 0.01 و0.1 إلكترون فولط، وهو مجال لا تغطيه الأدوات العلمية الحالية. ويتوقع العلماء أن هذه البحوث ستقدم إجابة قاطعة خلال 15 عاما حول وجود الأكسيونات بهذه الكتل، كما تشهد العديد من الأرصاد الفلكية. يذكر أن عمليات البحث غير المثمرة عن المادة المظلمة "الثقيلة" دفعت بعلماء الكونيات إلى افتراض أنها قد تتكون من الأكسيونات، وهي جسيمات خفيفة جدا تشبه النيوترينو في الكتلة والخصائص. وفشلت المحاولات الأولى لاكتشافها، لكن قبل خمس سنوات عثر كاشف XENON 1T عن أدلة محتملة على وجودها. وشكك العلماء في هذه النتائج عام 2022 بعد تحليل بيانات أولية واردة من كاشف XENONnT فائق القدرة.


النهار المصرية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
الصين تضغط على أمريكا بالمعادن بعد فرض الرسوم الجمركية.. الواقع لا يزال صعبًا
تطورات مُهمة جراء الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على عدد كبير من الدول خاصة الصين، والتي ردت عليها بفرض رسوم جمركية على أمريكا، ففي الوقت الذي تتصاعد فيه الحرب التجارية بين أمريكا والصين، خاصة بعد إعلان بكين حرمان واشنطن من الحصول على المعادن النادرة، التي تعتمد معظم صناعاتها المتقدمة، لكنها في الواقع لا تسيطر على إنتاجها بل تستوردها بكثافة من بكين. العناصر الأرضية النادرة قالت بيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إن أمريكا تستورد من الصين العناصر الأرضية النادرة، التي تُستخدم في صناعة المحولات الحفازة، السيراميك، الزجاج، البطاريات، والمغناطيسات عالية الكفاءة، بنسبة 72%، والبزموت الذي يدخل في التطبيقات الطبية والذرية فجاء بنسبة 68%، أما الأنتيمون الذي يُستخدم في بطاريات الرصاص ومثبطات اللهب فكان 63%، حسبما ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، في تحليلها لمدى اعتماد الولايات المتحدة على الواردات الصينية من المعادن، وفق الصحيفة، تعتمد أمريكا بشكل كبير على استيراد الزرنيخ، الذي يدخل بشكل أساسي في أشباه الموصلات من الصين بنسبة بلغت 58%، أما الجرافيت الذي يدخل في زيوت التشحيم وخلايا الوقود يمثل 42%، والباريت الذي يستخدم في إنتاج الهيدروكربونات بلغ 30%، أما التنجستن، معدن مقاوم للتآكل يُستخدم في الصناعات الثقيلة فبلغ 27%. مكونات الأجهزة الإلكترونية وذكرت، أن أمريكا تستورد من الصين نحو 26% من الجرمانيوم، الذي يدخل في الألياف البصرية والرؤية الليلية، و24% من التنتالوم وهو ضروري في مكونات الأجهزة الإلكترونية، وأيضًا 21% من الغاليوم الذي يستخدم في الأجهزة البصرية والدوائر المتكاملة، وتصدر الصين لأمريكا نحو 9% من المغنيسيوم، الذي يدخل في السبائك والمعادن المختزلة، و6% من الفلورسبار - عنصر مهم في صناعة الألومنيوم والمواد الكيميائية، فضلًا عن 3% من الليثيوم، الذي يدخل في البطاريات القابلة لإعادة الشحن. ونوهت الصحيفة، إلى أن الخطورة لا تكمن فقط في نسب الاستيراد، بل في سيطرة الصين على عمليات التكرير والمعالجة الصناعية لهذه المعادن، فحتى عندما يتم استخراج بعضها في دول أخرى، تمر معظمها عبر الصين للتكرير، ما يمنحها قوة غير مسبوقة في توجيه سلاسل الإمداد العالمية، والأمثلة عديدة، أبرزها المغناطيسات الأرضية النادرة، التي تُستخدم في كل شيء من السيارات الكهربائية إلى المقاتلات العسكرية، تُنتج الصين 90% من هذه المغناطيسات، وفرضت مؤخرًا قيودًا صارمة على تصديرها، ما دفع البنتاجون إلى دق ناقوس الخطر، حسبما ذكرت الصحيفة الأمريكية. عقد شراكات مع دول أخرى ورغم إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قرارات تنفيذية لتسريع مشروعات التعدين المحلي، إلا أن الواقع لا يزال صعبًا، إذ يوجد في أمريكا منجم واحد فقط لإنتاج المعادن الأرضية النادرة، وهو بالكاد يغطي 15% من الطلب العالمي، وتسعى الولايات المتحدة لعقد شراكات مع دول أخرى مثل أوكرانيا، كندا، والكونغو الديمقراطية، لتأمين بدائل، لكن الفجوة التكنولوجية والتكلفة العالية تجعل من الانفصال عن الصين مهمة مُعقدة.


البشاير
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
أمريكا فرضت تعريفات جمركية على الصين تصل نسبتها لـ245% على بعض السلع
أكد البيت الأبيض، أن التعريفات الجمركية المفروضة على الصين تصل نسبتها إلى 245% على بعض السلع نتيجة للإجراءات الانتقامية الصينية، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية. وأضاف البيت الأبيض، أن الصين أوقفت صادرات 6 معادن نادرة لتعطيل إمدادات المكونات المركزية لمصنعي السيارات والطائرات في جميع أنحاء العالم. وكشفت بيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، مدى اعتماد الولايات المتحدة على الواردات الصينية من المعادن، إذ تستورد أمريكا من الصين العناصر الأرضية النادرة، التي تُستخدم في صناعة المحولات الحفازة، السيراميك، الزجاج، البطاريات، والمغناطيسات عالية الكفاءة، بنسبة 72%، والبزموت الذي يدخل في التطبيقات الطبية والذرية فجاء بنسبة 68%، أما الأنتيمون الذي يُستخدم في بطاريات الرصاص ومثبطات اللهب فكان 63%، حسبما ذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية. وتعتمد أمريكا بشكل كبير على استيراد الزرنيخ، الذي يدخل بشكل أساسي في أشباه الموصلات من الصين بنسبة بلغت 58%، أما الجرافيت الذي يدخل في زيوت التشحيم وخلايا الوقود يمثل 42%، والباريت الذي يستخدم في إنتاج الهيدروكربونات بلغ 30%، أما التنجستن، معدن مقاوم للتآكل يُستخدم في الصناعات الثقيلة فبلغ 27%. وتستورد أمريكا من الصين نحو 26% من الجرمانيوم، الذي يدخل في الألياف البصرية والرؤية الليلية، و24% من التنتالوم وهو ضروري في مكونات الأجهزة الإلكترونية، وأيضًا 21% من الغاليوم الذي يستخدم في الأجهزة البصرية والدوائر المتكاملة. وتصدر الصين لأمريكا نحو 9% من المغنيسيوم، الذي يدخل في السبائك والمعادن المختزلة، و6% من الفلورسبار – عنصر مهم في صناعة الألومنيوم والمواد الكيميائية -، فضلًا عن 3% من الليثيوم، الذي يدخل في البطاريات القابلة لإعادة الشحن. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


بوابة الأهرام
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
«البيت الأبيض»: التعريفات الجمركية المفروضة على الصين تصل نسبتها لـ245% على بعض السلع
أكد البيت الأبيض، أن التعريفات الجمركية المفروضة على الصين تصل نسبتها إلى 245% على بعض السلع نتيجة للإجراءات الانتقامية الصينية، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية. موضوعات مقترحة الصين توقف صادرات 6 معادن نادرة وأضاف البيت الأبيض، أن الصين أوقفت صادرات 6 معادن نادرة لتعطيل إمدادات المكونات المركزية لمصنعي السيارات والطائرات في جميع أنحاء العالم. سيطرة صينية وكشفت بيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، مدى اعتماد الولايات المتحدة على الواردات الصينية من المعادن، إذ تستورد أمريكا من الصين العناصر الأرضية النادرة، التي تُستخدم في صناعة المحولات الحفازة، السيراميك، الزجاج، البطاريات، والمغناطيسات عالية الكفاءة، بنسبة 72%، والبزموت الذي يدخل في التطبيقات الطبية والذرية فجاء بنسبة 68%، أما الأنتيمون الذي يُستخدم في بطاريات الرصاص ومثبطات اللهب فكان 63%، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وتعتمد أمريكا بشكل كبير على استيراد الزرنيخ، الذي يدخل بشكل أساسي في أشباه الموصلات من الصين بنسبة بلغت 58%، أما الجرافيت الذي يدخل في زيوت التشحيم وخلايا الوقود يمثل 42%، والباريت الذي يستخدم في إنتاج الهيدروكربونات بلغ 30%، أما التنجستن، معدن مقاوم للتآكل يُستخدم في الصناعات الثقيلة فبلغ 27%. وتستورد أمريكا من الصين نحو 26% من الجرمانيوم، الذي يدخل في الألياف البصرية والرؤية الليلية، و24% من التنتالوم وهو ضروري في مكونات الأجهزة الإلكترونية، وأيضًا 21% من الغاليوم الذي يستخدم في الأجهزة البصرية والدوائر المتكاملة. وتصدر الصين لأمريكا نحو 9% من المغنيسيوم، الذي يدخل في السبائك والمعادن المختزلة، و6% من الفلورسبار - عنصر مهم في صناعة الألومنيوم والمواد الكيميائية -، فضلًا عن 3% من الليثيوم، الذي يدخل في البطاريات القابلة لإعادة الشحن.