أحدث الأخبار مع #والبكتيرياوالفطريات
فيتو
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
فوائد الثوم، لتقوية المناعة وحماية القلب والكلى
فوائد الثوم، يُعد الثوم من أقدم النباتات التي استخدمها الإنسان في الغذاء والدواء على حد سواء، حيث تعود أصول استخدامه إلى الحضارات القديمة مثل الحضارة الفرعونية والهندية والصينية. وقد عُرف الثوم بخصائصه العلاجية والوقائية الفريدة، ويتميز الثوم برائحته النفاذة ومذاقه القوي، كما يحتوي على مركبات كيميائية ذات تأثيرات بيولوجية هامة على صحة الإنسان. أكدت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أن الثوم ليس مجرد مكون غذائي يُضفي نكهة مميزة للطعام، بل هو كنز صحي غني بالعناصر والمركبات المفيدة لصحة الإنسان. أهم فوائد الثوم لصحة الجسم الثوم وفوائده في هذا التقرير تستعرض الدكتورة هدى، أبرز فوائد الثوم. أولًا: تعزيز الجهاز المناعي الثوم يُعد من أكثر الأطعمة التي تعزز الجهاز المناعي، إذ يحتوي على مركبات مثل "الأليسين" (Allicin)، والتي تعمل كمضاد حيوي طبيعي يساعد في مكافحة الفيروسات والبكتيريا والفطريات. أظهرت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون الثوم بانتظام يكونون أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، كما تقل لديهم حدة الأعراض عند الإصابة. ثانيًا: خفض ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا، وقد أثبتت الدراسات أن تناول الثوم يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم بشكل طبيعي، خاصةً عند تناوله بشكل يومي على معدة فارغة. ويُعزى ذلك إلى قدرة مركبات الكبريت الموجودة في الثوم على توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم. ثالثًا: تحسين صحة القلب والشرايين الثوم يلعب دورًا فعالًا في الوقاية من أمراض القلب. فهو يعمل على خفض نسبة الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، وزيادة نسبة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل من فرص الإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية. كما أن الثوم يساعد على منع تكون الجلطات الدموية بسبب خصائصه المضادة للتجلط. رابعًا: محاربة السرطان تشير أبحاث طبية إلى أن الثوم يحتوي على مركبات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات يمكن أن تساهم في الوقاية من بعض أنواع السرطان، خاصةً سرطان المعدة والقولون والمريء. وتعمل هذه المركبات على تحييد الجذور الحرة في الجسم، وتقليل الأضرار التي قد تصيب الحمض النووي (DNA)، مما يقلل من خطر حدوث الطفرات الخبيثة. خامسًا: تحسين أداء الجهاز الهضمي الثوم يُعزز من صحة الجهاز الهضمي من خلال تحفيز إفراز العصارات الهضمية وتسهيل عملية الهضم. كما أنه يعمل كمضاد للبكتيريا الضارة في الأمعاء، ويساعد في التخلص من الطفيليات والديدان المعوية، ويحافظ على توازن البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي. سادسًا: تنظيم مستويات السكر في الدم يساعد الثوم في تحسين حساسية الخلايا للأنسولين، مما يجعله مفيدًا لمرضى السكري من النوع الثاني. وقد أظهرت الدراسات أن تناول الثوم بانتظام يؤدي إلى انخفاض مستويات السكر في الدم على المدى الطويل، ويقلل من المضاعفات المرتبطة بالمرض. سابعًا: مضاد طبيعي للالتهابات يحتوي الثوم على مركبات طبيعية تعمل كمضادات للالتهاب، مما يجعله مفيدًا في تخفيف أعراض التهابات المفاصل، والتهاب الشعب الهوائية، والتهابات الجلد. كما أن خواصه المضادة للأكسدة تُعزز من قدرة الجسم على مقاومة الالتهابات المزمنة التي ترتبط بالعديد من الأمراض المزمنة مثل السمنة والسكري والسرطان. ثامنًا: تعزيز صحة الجلد والشعر يُستخدم الثوم في العديد من الوصفات الطبيعية للعناية بالبشرة والشعر. فهو يساعد في علاج حب الشباب والالتهابات الجلدية بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا، كما يُساهم في تقوية بصيلات الشعر ومنع تساقطه، ويُستخدم في بعض الحالات لتحفيز نمو الشعر من جديد. تاسعًا: تحسين الأداء البدني أظهرت دراسات قديمة وحديثة أن الثوم يمكن أن يساعد في تحسين الأداء البدني من خلال تقليل الشعور بالتعب وزيادة قدرة الجسم على التحمل. وقد استخدمه الرياضيون في العصور القديمة لتحسين أدائهم البدني، وتبين أن الثوم يُسهم في تقليل التوتر التأكسدي وزيادة تدفق الأكسجين إلى العضلات. عاشرًا: خصائص مضادة للسموم الثوم يساعد في إزالة السموم من الجسم، خاصة المعادن الثقيلة مثل الرصاص والزئبق، وذلك بفضل احتوائه على الكبريت الذي يرتبط بهذه المعادن ويساعد في إخراجها من الجسم عن طريق البول. وهذا يُعد من أهم فوائد الثوم خاصةً للأشخاص الذين يتعرضون للمواد الكيميائية أو الملوثات البيئية. كيفية تناول الثوم للاستفادة القصوى أفضل طريقة للاستفادة من فوائد الثوم هي تناوله نيئًا بعد فرمه وتركه لمدة 10 دقائق قبل الاستهلاك، حيث يُساعد ذلك في تنشيط مركب الأليسين الفعال. يمكن تناوله مع الماء على الريق أو إضافته إلى السلطات والأطعمة الأخرى. كما يمكن استخدام زيت الثوم أو مكملات الثوم الطبية في حال تعذر تناول الثوم الطازج. فوائد الثوم تحذيرات وملاحظات بالرغم من فوائد الثوم العديدة، يجب الحذر عند تناوله بكميات كبيرة لأنه قد يُسبب حرقة في المعدة أو تهيج الجهاز الهضمي لدى بعض الأشخاص، كما يجب على من يتناول أدوية مميعة للدم استشارة الطبيب قبل إدخال الثوم إلى نظامهم الغذائي بشكل منتظم، لتجنب أي تداخلات دوائية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
اليمن الآن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
فوائد مشروب الزنجبيل والكركم.. تعرف عليها
تناول جرعة صغيرة مركزة من الزنجبيل والكركم كل صباح يمكن أن يدعم عملية الهضم ويعزز المناعة ويساعد في تقليل الالتهابات، هذه العادة اليومية البسيطة والفعالة يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا في صحتك، وذلك وفقًا لنيوز 18. فوائد مشروب الزنجبيل والكركم خصائص مضادة للالتهابات: قد تساعد المركبات النشطة بيولوجيًا في الكركم والزنجبيل في تقليل الالتهاب في الجسم، يعمل الكركمين الموجود في الكركم على تثبيط المسارات الالتهابية، بينما يساعد الجينجرول الموجود في الزنجبيل على تقليل الإجهاد التأكسدي، يمكن أن يكون هذا المزيج مفيدًا للأفراد الذين يعانون من التهاب مزمن أو التهاب المفاصل أو آلام العضلات. تعزيز المناعة: يتمتع الزنجبيل والكركم بخصائص قوية مضادة للفيروسات والبكتيريا والفطريات تساعد في تقوية جهاز المناعة، كما أن محتواهما العالي من مضادات الأكسدة يجعلهما ممتازين للصحة العامة، وحماية الجسم من الأمراض مثل نزلات البرد والإنفلونزا والالتهابات. يدعم صحة القلب: يساعد الكركمين الموجود في الكركم على خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية وخفض مستويات الكوليسترول وخفض خطر الإصابة بأمراض القلب، كما يعزز الزنجبيل صحة القلب والأوعية الدموية من خلال الحفاظ على الشرايين صافية ومنع تجلط الدم. يساعد في إزالة السموم من الكبد: يعمل الزنجبيل والكركم على تحفيز إنزيمات إزالة السموم في الكبد، مما يساعد في إزالة السموم. وهذا يدعم وظائف الكبد بشكل عام ويمنع تراكم السموم، مما قد يؤدي إلى التعب ومشاكل الجهاز الهضمي. يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم: يمكن للزنجبيل والكركم تحسين حساسية الأنسولين والمساعدة في خفض مستويات السكر في الدم، مما يجعلها مفيدة للأشخاص المصابين بمرض السكري أو المعرضين لخطر الإصابة به. كما أنها تساعد في منع ارتفاع نسبة السكر في الدم وتقليل خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي.
24 القاهرة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
فوائد مشروب الزنجبيل والكركم.. تعرف عليها
تناول جرعة صغيرة مركزة من الزنجبيل والكركم كل صباح يمكن أن يدعم عملية الهضم ويعزز المناعة ويساعد في تقليل الالتهابات، هذه العادة اليومية البسيطة والفعالة يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا في صحتك، وذلك وفقًا لنيوز 18. فوائد مشروب الزنجبيل والكركم خصائص مضادة للالتهابات: قد تساعد المركبات النشطة بيولوجيًا في الكركم والزنجبيل في تقليل الالتهاب في الجسم، يعمل الكركمين الموجود في الكركم على تثبيط المسارات الالتهابية، بينما يساعد الجينجرول الموجود في الزنجبيل على تقليل الإجهاد التأكسدي، يمكن أن يكون هذا المزيج مفيدًا للأفراد الذين يعانون من التهاب مزمن أو التهاب المفاصل أو آلام العضلات. تعزيز المناعة: يتمتع الزنجبيل والكركم بخصائص قوية مضادة للفيروسات والبكتيريا والفطريات تساعد في تقوية جهاز المناعة، كما أن محتواهما العالي من مضادات الأكسدة يجعلهما ممتازين للصحة العامة، وحماية الجسم من الأمراض مثل نزلات البرد والإنفلونزا والالتهابات. يدعم صحة القلب: يساعد الكركمين الموجود في الكركم على خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية وخفض مستويات الكوليسترول وخفض خطر الإصابة بأمراض القلب، كما يعزز الزنجبيل صحة القلب والأوعية الدموية من خلال الحفاظ على الشرايين صافية ومنع تجلط الدم. يساعد في إزالة السموم من الكبد: يعمل الزنجبيل والكركم على تحفيز إنزيمات إزالة السموم في الكبد، مما يساعد في إزالة السموم. وهذا يدعم وظائف الكبد بشكل عام ويمنع تراكم السموم، مما قد يؤدي إلى التعب ومشاكل الجهاز الهضمي. يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم: يمكن للزنجبيل والكركم تحسين حساسية الأنسولين والمساعدة في خفض مستويات السكر في الدم، مما يجعلها مفيدة للأشخاص المصابين بمرض السكري أو المعرضين لخطر الإصابة به. كما أنها تساعد في منع ارتفاع نسبة السكر في الدم وتقليل خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي.
