logo
#

أحدث الأخبار مع #والجامعةالمصريةاليابانيةللعلوم

سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين
سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين

اليوم السابع

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين

نظمت هيئة التعاون الدولى اليابانية جايكا وسفارة اليابان بالقاهرة احتفالية بمرور سبعين عاما على التعاون الإنمائى بين مصر واليابان بدار الأوبرا المصرية. وفى كلمته الافتتاحية، أعرب السفير اليابانى عن امتنانه للاحتفال بالذكرى السبعين بين اليابان ومصر، والتى تمثل علامة فارقة تسلط الضوء على الصداقة والتعاون طويل الأمد بين البلدين. من جانبه أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى على أن التعاون بين مصر واليابان فى مجال التعليم يمثل قصة نجاح تم تطويرها على مر السنين، مشيرًا إلى أنه عاد للتو من اليابان بعد سبعة أيام من الاجتماعات المكثفة مع مختلف المسؤولين اليابانيين بهدف تعزيز الشراكة وتطوير نظام التعليم المصرى من خلال الاستفادة من الخبرة اليابانية. وقال كاتو كين، الممثل الرئيسى لـ جايكا مصر، فى كلمته الافتتاحية "إن أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هى خلقه"، مسلطًا الضوء على الشراكة المثمرة بين اليابان ومصر على مدى 70 عامًا، والتى تركز على تلبية تطلعات البلدين من خلال مواءمة رؤية جايكا بشأن النمو الجيد والأمن البشرى مع رؤية مصر فى معالجة القضايا المهمة مثل تطوير البنية التحتية والأمن الغذائى وتغير المناخ وتنمية الموارد البشرية وتعزيز القطاع الخاص وكذلك توطين الصناعة وغيرها. وحضر الاحتفالية السفير إيواى فوميو سفير اليابان لدى جمهورية مصر العربية، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، والمهندسة مارجريت صاروفيم نائب وزيرة التضامن الاجتماعى، والسفير أحمد شاهين مساعد وزير الخارجية للشئون الأسيوية، والدكتور أحمد السبكى رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف على مشروعات التأمين الصحى الشامل، بالإضافة إلى عدد من كبار المسئولين من الجانبين المصرى والياباني. وتم عرض فيديو عن التعاون المشترك بين هيئة التعاون الدولى اليابانية والحكومة المصرية يبرز أهم المشروعات ومحطات التعاون الرئيسية بين الجانبين. وخلال الاحتفالية، تم عرض فيديو للدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولى، سلطت فيه الضوء على القوة الدائمة للشراكات المصرية اليابانية، والتى ازدهرت على مدى عقود من الزمان وعكست أهمية الجهود التعاونية لمواجهة تحديات التنمية، مؤكدة على أن هذه الرؤى المشتركة والتوافق الاستراتيجى أدت إلى تعزيز التقدم عبر القطاعات الرئيسية. وأشارت الدكتورة الوزيرة إلى أن اليابان تلعب دورًا محوريًا فى دعم مصر من خلال المساعدات المالية والفنية والمنح لمشاريع مختلفة فى مجالات رئيسية، مثل المتحف المصرى الكبير، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، ومشروع التأمين الصحى الشامل والخط الرابع لمترو أنفاق القاهرة. وفى كلمتها، أعربت المهندسة مارجريت صاروفيم عن امتنانها للصداقة والتعاون الطويل الأمد بين اليابان ومصر، مؤكدة على أهمية مشروع تنمية الطفولة المبكرة، الذى يتم تنفيذه فى إطار "شراكة التعليم المصرية اليابانية" كأحد الركائز الأساسية لهذا التعاون الناجح بين جايكا والحكومة المصرية. ومن ضمن فقرات الاحتفالية، أقيمت حلقة نقاشية بعنوان "تمكين رأس المال البشرى من أجل النمو الصناعى المستدام" أدارتها السيدة ميادة مجدى، ممثل أول إقليمى لمكتب جايكا مصر. وشارك فى الحلقة النقاشية كل من الدكتور هانى هلال الأمين العام للشراكة التعليمية المصرية اليابانية (EJEP)، والأستاذ الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والأستاذة الدكتورة رشا شرف المدير التنفيذى لصندوق تطوير التعليم (EDF) ومشروع EJ KOSEN، و موراكامى سويتشى خبير جايكا لترويج الاستثمار فى الهيئة العامة للاستثمار، والدكتور نبيل الموجى موؤسس ساريا الشرق الأوسط للاستثمار الصناعى، والدكتور تسونودا مانابو، كبير مستشارى مشروع الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المصرية EJUST وكان من المقرر أيضًا أن يشارك الأستاذ الدكتور أحمد الجوهرى، مستشار وزير الصحة والسكان للعلوم التطبيقية الصحية والرئيس السابق للجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كعضو فى اللجنة، لكنه لم يتمكن من الحضور لسبب طارئ. وناقش المشاركون فى الحلقة النقاشية مدى أهمية الاستثمار فى رأس المال البشرى لدفع التنمية الصناعية المستدامة، وتطرقوا إلى بعض المشاريع الناجحة ومبادرات التعليم، وعرضوا رؤاهم لكيفية مواصلة النمو والتعاون. كجزء من الاحتفال بالذكرى السبعين، تم تقديم عرض راقص من قبل طلاب المدرسة المصرية اليابانية فى السويس EJS Suez، وعرض يابانى يحمل اسم "يوساكوي" من قبل الطلاب اليابانيين والمصريين. فى كلمته الختامية، أشاد الممثل الرئيسى الجديد لمكتب جايكا مصر، إبيساوا يو، بالشراكة القوية والدائمة بين مصر واليابان والتى استمرت 70 عامًا، مشيرا إلى أن تجربة اليابان الخاصة أظهرت أن الاستثمار فى الإنسان هو مفتاح التقدم مؤكدا أن مصر مليئة بالمواهب والفرص ومشددا على أن التزام جايكا تجاه مصر لايزال قويا كما كان دائما. واختتم الممثل الرئيس الجديد لمكتب جايكا مصر كلمته بتوجيه الشكر والتقدير لسلفه كاتو كين على جهوده العظيمة خلال السنوات الثلاث الماضية، معربا عن خالص تمنياته له بالنجاح والتوفيق فى خطواته المستقبلية.

سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين
سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين

نظمت هيئة التعاون الدولى اليابانية جايكا وسفارة اليابان بالقاهرة احتفالية بمرور سبعين عاما على التعاون الإنمائى بين مصر واليابان بدار الأوبرا المصرية. وفى كلمته الافتتاحية، أعرب السفير اليابانى عن امتنانه للاحتفال بالذكرى السبعين بين اليابان ومصر، والتى تمثل علامة فارقة تسلط الضوء على الصداقة والتعاون طويل الأمد بين البلدين.من جانبه أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى على أن التعاون بين مصر واليابان فى مجال التعليم يمثل قصة نجاح تم تطويرها على مر السنين، مشيرًا إلى أنه عاد للتو من اليابان بعد سبعة أيام من الاجتماعات المكثفة مع مختلف المسؤولين اليابانيين بهدف تعزيز الشراكة وتطوير نظام التعليم المصرى من خلال الاستفادة من الخبرة اليابانية. وقال كاتو كين، الممثل الرئيسى ل جايكا مصر، فى كلمته الافتتاحية "إن أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هى خلقه"، مسلطًا الضوء على الشراكة المثمرة بين اليابان ومصر على مدى 70 عامًا، والتى تركز على تلبية تطلعات البلدين من خلال مواءمة رؤية جايكا بشأن النمو الجيد والأمن البشرى مع رؤية مصر فى معالجة القضايا المهمة مثل تطوير البنية التحتية والأمن الغذائى وتغير المناخ وتنمية الموارد البشرية وتعزيز القطاع الخاص وكذلك توطين الصناعة وغيرها.وحضر الاحتفالية السفير إيواى فوميو سفير اليابان لدى جمهورية مصر العربية، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، والمهندسة مارجريت صاروفيم نائب وزيرة التضامن الاجتماعى، والسفير أحمد شاهين مساعد وزير الخارجية للشئون الأسيوية، والدكتور أحمد السبكى رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف على مشروعات التأمين الصحى الشامل، بالإضافة إلى عدد من كبار المسئولين من الجانبين المصرى والياباني. وتم عرض فيديو عن التعاون المشترك بين هيئة التعاون الدولى اليابانية والحكومة المصرية يبرز أهم المشروعات ومحطات التعاون الرئيسية بين الجانبين.وخلال الاحتفالية، تم عرض فيديو للدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولى، سلطت فيه الضوء على القوة الدائمة للشراكات المصرية اليابانية، والتى ازدهرت على مدى عقود من الزمان وعكست أهمية الجهود التعاونية لمواجهة تحديات التنمية، مؤكدة على أن هذه الرؤى المشتركة والتوافق الاستراتيجى أدت إلى تعزيز التقدم عبر القطاعات الرئيسية.وأشارت الدكتورة الوزيرة إلى أن اليابان تلعب دورًا محوريًا فى دعم مصر من خلال المساعدات المالية والفنية والمنح لمشاريع مختلفة فى مجالات رئيسية، مثل المتحف المصرى الكبير، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، ومشروع التأمين الصحى الشامل والخط الرابع لمترو أنفاق القاهرة.وفى كلمتها، أعربت المهندسة مارجريت صاروفيم عن امتنانها للصداقة والتعاون الطويل الأمد بين اليابان ومصر، مؤكدة على أهمية مشروع تنمية الطفولة المبكرة، الذى يتم تنفيذه فى إطار "شراكة التعليم المصرية اليابانية" كأحد الركائز الأساسية لهذا التعاون الناجح بين جايكا والحكومة المصرية.ومن ضمن فقرات الاحتفالية، أقيمت حلقة نقاشية بعنوان "تمكين رأس المال البشرى من أجل النمو الصناعى المستدام" أدارتها السيدة ميادة مجدى، ممثل أول إقليمى لمكتب جايكا مصر.وشارك فى الحلقة النقاشية كل من الدكتور هانى هلال الأمين العام للشراكة التعليمية المصرية اليابانية (EJEP)، والأستاذ الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والأستاذة الدكتورة رشا شرف المدير التنفيذى لصندوق تطوير التعليم (EDF) ومشروع EJ KOSEN، و موراكامى سويتشى خبير جايكا لترويج الاستثمار فى الهيئة العامة للاستثمار، والدكتور نبيل الموجى موؤسس ساريا الشرق الأوسط للاستثمار الصناعى، والدكتور تسونودا مانابو، كبير مستشارى مشروع الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المصرية EJUSTوكان من المقرر أيضًا أن يشارك الأستاذ الدكتور أحمد الجوهرى، مستشار وزير الصحة والسكان للعلوم التطبيقية الصحية والرئيس السابق للجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كعضو فى اللجنة، لكنه لم يتمكن من الحضور لسبب طارئ.وناقش المشاركون فى الحلقة النقاشية مدى أهمية الاستثمار فى رأس المال البشرى لدفع التنمية الصناعية المستدامة، وتطرقوا إلى بعض المشاريع الناجحة ومبادرات التعليم، وعرضوا رؤاهم لكيفية مواصلة النمو والتعاون.كجزء من الاحتفال بالذكرى السبعين، تم تقديم عرض راقص من قبل طلاب المدرسة المصرية اليابانية فى السويس EJS Suez، وعرض يابانى يحمل اسم "يوساكوي" من قبل الطلاب اليابانيين والمصريين.فى كلمته الختامية، أشاد الممثل الرئيسى الجديد لمكتب جايكا مصر، إبيساوا يو، بالشراكة القوية والدائمة بين مصر واليابان والتى استمرت 70 عامًا، مشيرا إلى أن تجربة اليابان الخاصة أظهرت أن الاستثمار فى الإنسان هو مفتاح التقدم مؤكدا أن مصر مليئة بالمواهب والفرص ومشددا على أن التزام جايكا تجاه مصر لايزال قويا كما كان دائما.واختتم الممثل الرئيس الجديد لمكتب جايكا مصر كلمته بتوجيه الشكر والتقدير لسلفه كاتو كين على جهوده العظيمة خلال السنوات الثلاث الماضية، معربا عن خالص تمنياته له بالنجاح والتوفيق فى خطواته المستقبلية.

رانيا المشاط: اليابان قدمت 2.4 مليار دولار منحا للدعم الفني.. و7.2 مليار دولار تمويلا تنمويا
رانيا المشاط: اليابان قدمت 2.4 مليار دولار منحا للدعم الفني.. و7.2 مليار دولار تمويلا تنمويا

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

رانيا المشاط: اليابان قدمت 2.4 مليار دولار منحا للدعم الفني.. و7.2 مليار دولار تمويلا تنمويا

نعمل على توسيع نطاق الشراكة المصرية اليابانية وزيادة آليات التمويل لتمكين القطاع الخاص قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، إن اليابان دعمت باستمرار التنمية في مصر من خلال علاقات التعاون الإنمائي، حيث قدمت حوالي 2.4 مليار دولار منحًا للدعم الفني، و7.2 مليار دولار تمويلًا تنمويًا، وكان لهذا الدعم الكبير دور أساسي في تنفيذ مشروعات ناجحة أدت إلى النمو والتقدم في مجالات رئيسية، موضحةً أنه خلال التعاون الطويل الأمد بين الدولتين، أطلقت مصر واليابان ونفذتا مشاريع رائدة ذات تأثير دائم، بما في ذلك المتحف المصري الكبير، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، ومشروع التأمين الصحي الشامل، وإنشاء ملحق مستشفى الأطفال التخصصي بجامعة القاهرة (أبو الريش)، والمرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو القاهرة.جاء ذلك خلال مشاركتها في الاحتفال الذي نظمته السفارة اليابانية لدى مصر، وهيئة التعاون الدولي اليابانية "جايكا"، بالذكرى السبعين للتعاون التنموي بين مصر واليابان، المنعقد في دار الأوبرا المصرية، وذلك بحضور فايزة أبو النجا، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الأمن القومي، وإيواي فوميو، سفير اليابان بالقاهرة، وكاتو كين، الممثل الرئيسي لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر "جايكا".وقالت المشاط إن التعاون التنموي بين مصر واليابان تأسس على الاحترام المتبادل، ورؤية مشتركة للتنمية المستدامة، والتزام راسخ بتعزيز الازدهار الاقتصادي والاجتماعي، مؤكدةً أن العلاقات الثنائية بين البلدين شهدت زخمًا وتقدمًا ملحوظًا، وقد تعزز هذا الزخم من خلال تبادل الزيارات رفيعة المستوى بين البلدين، مما يعكس عمق شراكتنا ويؤدي إلى رفعها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.وذكرت أن الوزارة عملت على ترسيخ وتوسيع هذه الشراكة، لافتةً إلى زيارتها لليابان في ديسمبر الماضي، التي تعكس قوة العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تم توقيع ثلاث مذكرات تفاهم تتعلق ب"تمويل سياسات التنمية للشمول الاقتصادي والنمو الأخضر" بقيمة 230 مليون دولار، و"منحة دار الأوبرا المصرية" بقيمة 1.2 مليون دولار، ومنحة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية لقطاع الزراعة بقيمة 3.2 مليون دولار، مضيفةً أن الشراكة بين مصر واليابان تطورت إلى تعاون متعدد الأوجه، يجسد التوافق بين آليات التمويل التنموي اليابانية والأولويات الوطنية لمصر، كما هو موضح في رؤية مصر 2030 وبرنامج عمل الحكومة (2024-2027).وأضافت أن تطوير رأس المال البشري يُعد مجالًا ذا أولوية في الشراكة بين مصر واليابان، وذلك بتعزيز بناء القدرات والتعليم والتدريب المهني لضمان تجهيز الأفراد بالمهارات اللازمة للنجاح في عالم سريع التغير، موضحةً أن برنامج الشراكة التعليمية بين مصر واليابان يُعتبر حجر الزاوية في جهود تحديث نظام التعليم في مصر، من خلال دمج أنشطة "توكاتسو" والطرق المستوحاة من اليابان في 51 مدرسة مصرية يابانية عاملة، بالإضافة إلى 12 مدرسة رائدة و30 مدرسة حكومية في محافظات "حياة كريمة"، كما تم توسيع شبكة المدارس المصرية اليابانية لتشمل 1700 مدرسة على مستوى المحافظات، مع تفعيل نموذج التعليم الفني الياباني في بعض المعاهد الفنية.وأوضحت أن هناك أولوية أخرى في الشراكة المصرية اليابانية، وهي تمكين القطاع الخاص من خلال توفير المزيد من آليات التمويل للشركات، بالإضافة إلى الاستثمار في توطين الصناعة، وتطوير رأس المال البشري، ودعم ريادة الأعمال الرقمية وتطبيقات البحث العلمي، وتشارك المؤسسات اليابانية بنشاط في تمويل شركات القطاع الخاص، خاصةً في مجال الطاقة ضمن برنامج "نُوَفِّي"، مثل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 500 ميجاوات في كوم أمبو بأسوان، ومشروع مزرعة الرياح البرية في رأس غارب.وأكدت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي أن التعاون الأخير مع وكالة التعاون الدولي اليابانية والوزارات المصرية المختلفة للاستفادة من الخبرات اليابانية المتميزة في مجال الذكاء الاصطناعي، سيساهم في تعزيز أجندة الذكاء الاصطناعي في مصر، مع التركيز على دمجه في مختلف القطاعات الاقتصادية، وتطوير المهارات، وتعزيز البنية التحتية، معربةً عن تطلعها إلى الإعلان عن "استراتيجية التعاون بين مصر واليابان" في المستقبل القريب، ونشر تقرير عن محفظة التعاون التنموي.

وزير التعليم: نستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية
وزير التعليم: نستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية

مصرس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

وزير التعليم: نستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية

التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس، إيشيزوكي هيديو، مساعد وزير الخارجية الياباني للتعاون الدولي، لبحث فرص تعزيز التعاون المشترك بين مصر واليابان في قطاع التعليم. أعرب "عبد اللطيف"، عن تقديره لحفاوة الاستقبال في وزارة الخارجية اليابانية، مشيدًا ب العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين والتي تمتد لأكثر من سبعين عامًا، ومن أبرزها التعاون في مشاريع التعليم مثل: المدارس المصرية اليابانية، التي أصبحت نموذجًا تعليميًا ناجحًا، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، التي تدعم البحث العلمي والتطبيقات التكنولوجية.وأكد الوزير، أن تنمية الأطفال وتطوير مهاراتهم يمثلان السبيل لبناء مستقبل مشرق، مشيرًا إلى أوجه التشابه الثقافي بين مصر واليابان، والتي تعزز فرص التعاون في المجال التعليمي.توسيع تطبيق النظام الياباني في المدارس المصريةشدد عبد اللطيف على أن مصر تستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية، وذلك لدوره في بناء بيئة تعليمية تفاعلية تعزز من مهارات الطلاب وتواكب متطلبات سوق العمل.كما أشار إلى مشروع تطبيق نظام التعليم الفني الياباني "كوزن" في مصر، وهو نظام تعليمي يجمع بين التطبيق العملي والتدريب المهني، ومقترح نموذج "ATS" للشراكة في التعليم الفني، والذي يركز على التدريب العملي بالشراكة مع المؤسسات الصناعية، مما يضمن تأهيل الخريجين بكفاءة عالية لسوق العمل.شراكة لتطوير تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصةناقش الجانبان، إطلاق شراكة مصرية يابانية لدعم تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك بالاستفادة من الخبرات اليابانية في هذا المجال، بما يضمن توفير بيئة تعليمية شاملة ومتطورة لجميع الفئات.التعاون خلال مؤتمر "تيكاد 9" وتعزيز المشروعات المشتركةتناول الاجتماع أهمية تنسيق الجهود بين مصر واليابان لضمان مشاركة قوية خلال مؤتمر "تيكاد 9"، المقرر انعقاده في اليابان هذا العام، حيث تسعى مصر إلى الاستفادة من التجربة اليابانية في تقديم نموذج تعليمي رائد للدول الإفريقية.كما بحث الطرفان تكامل المشروعات التعليمية المدعومة من اليابان، والتي تشمل:مشروع الحضانات وفقًا للنظام الياباني، لتعزيز التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة.توسيع المدارس المصرية اليابانية، التي تدمج الأساليب التعليمية اليابانية في النظام المصري.دعم الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كمؤسسة أكاديمية رائدة في البحث العلمي.تدريب المعلمين المصريين في اليابان، لرفع كفاءتهم ونقل الخبرات اليابانية إلى مصر.التزام ياباني بدعم قطاع التعليم المصريمن جانبه، أعرب إيشيزوكي هيديو عن استعداد اليابان لتقديم مزيد من الدعم للمبادرات التعليمية، وبرامج تدريب المعلمين، بما يضمن تخريج كوادر قادرة على المنافسة عالميًا.وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان عزمهما مواصلة تعزيز التعاون في قطاع التعليم، بما يسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 لتطوير منظومة التعليم، والاستفادة من التجربة اليابانية الرائدة لتحقيق نهضة تعليمية مستدامة.اقرأ أيضاً:نقيب المعلمين يكرم معلمة أصيبت ببتر أصبعها أثناء مراقبة امتحانات الإعدادية"الأعلى للجامعات الخاصة" يوافق على إنشاء جامعتين بالمنصورة وسوهاجمصدر: تعيين دفعات جديدة معيدين بجامعة الأزهر قريبًا"التعليم" تبدأ تدريب معلمي اللغة العربية لتنمية مهارات القراءة والكتابة بالمرحلة الابتدائية

وزير التعليم: نستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية
وزير التعليم: نستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية

مصراوي

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

وزير التعليم: نستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية

التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس، إيشيزوكي هيديو، مساعد وزير الخارجية الياباني للتعاون الدولي، لبحث فرص تعزيز التعاون المشترك بين مصر واليابان في قطاع التعليم. أعرب "عبد اللطيف"، عن تقديره لحفاوة الاستقبال في وزارة الخارجية اليابانية، مشيدًا بـ العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين والتي تمتد لأكثر من سبعين عامًا، ومن أبرزها التعاون في مشاريع التعليم مثل: المدارس المصرية اليابانية، التي أصبحت نموذجًا تعليميًا ناجحًا، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، التي تدعم البحث العلمي والتطبيقات التكنولوجية. وأكد الوزير، أن تنمية الأطفال وتطوير مهاراتهم يمثلان السبيل لبناء مستقبل مشرق، مشيرًا إلى أوجه التشابه الثقافي بين مصر واليابان، والتي تعزز فرص التعاون في المجال التعليمي. توسيع تطبيق النظام الياباني في المدارس المصرية شدد عبد اللطيف على أن مصر تستهدف تطبيق النظام التعليمي الياباني في المدارس المصرية اليابانية، وذلك لدوره في بناء بيئة تعليمية تفاعلية تعزز من مهارات الطلاب وتواكب متطلبات سوق العمل. كما أشار إلى مشروع تطبيق نظام التعليم الفني الياباني "كوزن" في مصر، وهو نظام تعليمي يجمع بين التطبيق العملي والتدريب المهني، ومقترح نموذج "ATS" للشراكة في التعليم الفني، والذي يركز على التدريب العملي بالشراكة مع المؤسسات الصناعية، مما يضمن تأهيل الخريجين بكفاءة عالية لسوق العمل. شراكة لتطوير تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ناقش الجانبان، إطلاق شراكة مصرية يابانية لدعم تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك بالاستفادة من الخبرات اليابانية في هذا المجال، بما يضمن توفير بيئة تعليمية شاملة ومتطورة لجميع الفئات. التعاون خلال مؤتمر "تيكاد 9" وتعزيز المشروعات المشتركة تناول الاجتماع أهمية تنسيق الجهود بين مصر واليابان لضمان مشاركة قوية خلال مؤتمر "تيكاد 9"، المقرر انعقاده في اليابان هذا العام، حيث تسعى مصر إلى الاستفادة من التجربة اليابانية في تقديم نموذج تعليمي رائد للدول الإفريقية. كما بحث الطرفان تكامل المشروعات التعليمية المدعومة من اليابان، والتي تشمل: مشروع الحضانات وفقًا للنظام الياباني، لتعزيز التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة. توسيع المدارس المصرية اليابانية، التي تدمج الأساليب التعليمية اليابانية في النظام المصري. دعم الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كمؤسسة أكاديمية رائدة في البحث العلمي. تدريب المعلمين المصريين في اليابان، لرفع كفاءتهم ونقل الخبرات اليابانية إلى مصر. التزام ياباني بدعم قطاع التعليم المصري من جانبه، أعرب إيشيزوكي هيديو عن استعداد اليابان لتقديم مزيد من الدعم للمبادرات التعليمية، وبرامج تدريب المعلمين، بما يضمن تخريج كوادر قادرة على المنافسة عالميًا. وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان عزمهما مواصلة تعزيز التعاون في قطاع التعليم، بما يسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 لتطوير منظومة التعليم، والاستفادة من التجربة اليابانية الرائدة لتحقيق نهضة تعليمية مستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store