logo
#

أحدث الأخبار مع #والديسبروسيوم

قاع المحيط أم ساحة معركة؟ المعادن النادرة تشعل جبهة جديدة بين الصين وأميركا
قاع المحيط أم ساحة معركة؟ المعادن النادرة تشعل جبهة جديدة بين الصين وأميركا

النهار

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

قاع المحيط أم ساحة معركة؟ المعادن النادرة تشعل جبهة جديدة بين الصين وأميركا

في وقتٍ يتشظى فيه النظام العالمي بين حرب تعريفات وانقسامات تكنولوجية، تتجه الأنظار الآن نحو أعماق لم تُكتشف بعد — لا في السياسات فحسب، بل في الجغرافيا أيضاً. الصين تُحذّر، وواشنطن تخطط: قاع المحيطات يدخل قائمة الصراع. والمعركة؟ ليست على النفط، بل على ما هو أثمن من النفط نفسه… "المعادن النادرة". الخطوة الأميركية: كنز تحت البحر... واستراتيجية فوق العادة تعمل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صياغة أمر تنفيذي يسمح بتخزين كميات ضخمة من المعادن النادرة الموجودة في قاع المحيط الهادئ. الهدف؟ حماية الولايات المتحدة من انقطاع الإمدادات الحيوية إذا تصاعد التوتر مع الصين، التي تهيمن على 90% من الإنتاج العالمي لهذه العناصر النادرة. هذه المعادن ليست مجرد موارد اقتصادية. إنها العمود الفقري لكل ما يُشكّل الاقتصاد الحديث: من بطاريات السيارات الكهربائية، إلى المقاتلات العسكرية، إلى رقائق الذكاء الصناعي. التخزين الأميركي ليس مشروعاً تجارياً، بل تحركاً استراتيجياً أشبه ببناء "احتياطي نووي صناعي"، يمكن استخدامه في حالة الطوارئ الجيوسياسية. الصين ترد: هذا "إرث البشرية"... لا ملعب الهيمنة رد بكين جاء سريعاً، وحادًا، ومشحوناً بالبعد القانوني. وزارة الخارجية الصينية صرّحت أن قاع المحيطات يُعد "إرثًا مشتركًا للبشرية" بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، وأن أي استكشاف أو تخزين يجب أن يتم تحت مظلة "السلطة الدولية لقاع البحار". الرسالة لم تكن فقط دفاعاً عن القانون الدولي، بل أيضاً تحذيراً ضمنياً: أي محاولة للهيمنة على سلاسل التوريد ستقابل برد صيني في الوقت والمكان المناسبين. ولأن الصين تملك اليد العليا حالياً – فهي المكرّر الأول في العالم لمعادن مثل النيوديميوم والديسبروسيوم – فإن تهديدها بفرض قيود على التصدير لا يبدو نظرياً، بل أداة نفوذ واقعية. ليست معركة تجارية فقط... بل سباق على خريطة النفوذ الصناعي ما يجعل هذا النزاع خطيراً ليس فقط كونه صراعاً بين أكبر اقتصادين في العالم، بل لأنه يضرب عمق البنية التحتية للتحوّل التكنولوجي العالمي. السيارات الكهربائية؟ لا بطاريات دون الليثيوم واللانثانوم. الطاقة النظيفة؟ لا توربينات رياح دون المغناطيسات الأرضية النادرة. الذكاء الاصطناعي والدفاع؟ لا رقائق متقدمة دون الغادولينيوم والإربيوم. بمعنى آخر، من يُسيطر على هذه السلاسل، يُسيطر على مستقبل العالم الصناعي. هل بدأ سباق "التعدين تحت البحار"؟ المثير أن الولايات المتحدة ليست وحدها في هذا السباق. شركات كندية ويابانية وكورية جنوبية بدأت منذ سنوات تجارب استكشاف في مناطق من المحيطين الهادئ والهندي. لكن واشنطن تريد أن تُسرّع الخطى. ليس فقط لسد فجوة الإمداد… بل للحاق بمرحلة إعادة تصميم الاقتصاد العالمي. الولايات المتحدة تمتلك شركات متقدمة في تقنيات استخراج هذه المعادن، لكن دون قدرات صهر وتكرير كبيرة — وهي النقطة التي تحتكرها بكين. التحرك الأميركي نحو تخزين المعادن من قاع البحار ليس خطوة منفردة. بل هو جزء من رؤية أوسع لإعادة بناء الأمن القومي الأميركي من تحت الأرض… وتحت البحر. في المقابل، بكين تُدرك أن هذه المعركة ليست حول معادن فقط، بل حول القدرة على تشكيل حدود القوة في القرن الحادي والعشرين. وربما السؤال اليوم لم يعُد: من يملك الموارد؟ بل: من يملك الأعماق مستقبلاً… ومن يُجيد استخدامها.

ماذا تعني الرسوم الجمركية على معادن الصين الأرضية النادرة؟
ماذا تعني الرسوم الجمركية على معادن الصين الأرضية النادرة؟

النبأ

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النبأ

ماذا تعني الرسوم الجمركية على معادن الصين الأرضية النادرة؟

صرح الرئيس الأمريكي بأنه سيعلن عن معدلات الرسوم الجمركية على أشباه الموصلات الأسبوع المقبل، حيث توقفت صادرات الصين من مجموعة واسعة من معادن الأرض النادرة والمغناطيسات، وهي عناصر أساسية في صناعات أشباه الموصلات والسيارات حول العالم، بشكل مفاجئ وسط تصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. وأفادت رويترز نقلًا عن مصادر مُقربة من بكين أنه تم تعليق شحنات هذه المعادن الرئيسية الأسبوع الماضي، مما زاد من خطر نقصها لدى الشركات الأجنبية العاملة في هذه الصناعات. في أعقاب فرض الرئيس دونالد ترامب الرسوم الجمركية باهظة الثمن على السلع الصينية، فرضت بكين قيودًا على تصدير سبع معادن أرضية نادرة ومواد ذات صلة تُستخدم في صناعات السيارات والدفاع والطاقة. ويُطلب الآن من المصدرين في الصين التقدم بطلب إلى وزارة التجارة للحصول على تراخيص، وهي عملية قد تستغرق ما بين ستة أو سبعة أسابيع وعدة أشهر. توقفت الشحنات الخارجية من هذه المواد الأساسية والمغناطيسات، الضرورية لتجميع السيارات والروبوتات، وحتى الطائرات دون طيار والصواريخ، في 4 أبريل الماضي، حيث بدأت الشركات انتظارًا طويلًا وغير مؤكد للحصول على تراخيصها الحكومية. وقال أحد تجار المعادن الأرضية النادرة في الصين لرويترز: "عندما يسألني عملائي عن الموعد الذي ستتمكن فيه شحناتهم من مغادرة الصين، نعطيهم وقتًا تقديريًا قدره 60 يومًا، ولكن في الواقع قد يستغرق الأمر وقتًا أطول من ذلك". تنتج الصين أكثر من 90% من بعض أهم المعادن الأرضية النادرة في العالم، مثل الإيتريوم والديسبروسيوم والتربيوم، وتؤدي قيود التصدير الجديدة إلى قطع خطوط إمدادها عن المستخدمين حول العالم. ماذا يعني توقف تصدير المعادن الصينية؟ ويخشى خبراء الصناعة من أن استمرار توقف التصدير لأكثر من شهرين قد يؤدي إلى استنفاد المخزونات الحالية من هذه المعادن التي تراكمت لدى العملاء. في غضون ذلك، عزز السيد ترامب سياسته التجارية المثيرة للجدل، قائلًا يوم الأحد إنه لا توجد دولة، وخاصة الصين، معفاة من الرسوم الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة. وقال دونالد ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "لن يفلت أحد من العقاب على الاختلالات التجارية غير العادلة والحواجز الجمركية غير النقدية التي فرضتها دول أخرى ضدنا، وخاصة الصين". وأضاف الرئيس أنه سيعلن عن معدل الرسوم الجمركية على أشباه الموصلات المستوردة الأسبوع المقبل، مُضيفًا أنه قد تكون هناك مرونة لبعض الشركات في هذا القطاع. وقال: "أردنا أن نُبسط الأمر على العديد من الشركات الأخرى؛ لأننا نريد تصنيع رقائقنا وأشباه الموصلات وغيرها في بلدنا". ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت شركات تصنيع المنتجات الاستهلاكية، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، ستحصل على استثناءات. وأضاف ترامب أن بعض هذه المنتجات قد نُقلت إلى "سلة تعريفات جمركية" مختلفة، وقال: "تخضع هذه المنتجات لرسوم الفنتانيل الحالية البالغة 20%"، في إشارة إلى اتهامه المستمر منذ سنوات للشركات الصينية بتزويد مجموعات أمريكية متورطة في إنتاج المواد الأفيونية الاصطناعية.

الصين تقيد صادرات المعادن النادرة إلى الخارج
الصين تقيد صادرات المعادن النادرة إلى الخارج

المشهد العربي

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

الصين تقيد صادرات المعادن النادرة إلى الخارج

توقفت الصين عن تصدير المعادن الأرضية النادرة، مع مواجهة المنتجين لمتطلبات ترخيص أكثر صرامة بعد فرض القيود الجديدة. وتستغرق الإجراءات حوالي 45 يوم عمل، ما يعني أن بعض المشترين خارج الصين سيواجهون نقصًا في الإمدادات. وضمت قائمة مراقبة الصادرات 7 معادن نادرة، ما يهدد بتغييرات جذرية في سلاسل التوريد العالمية. وشملت المعادن المحظورة الساماريوم والجادولينيوم والتيربيوم والديسبروسيوم واللوتيتيوم والسكانديوم والإيتريوم، المستخدمة في عدة صناعات حيوية.

قيود صينية تهدد مشروع الطائرة الأمريكية F-47
قيود صينية تهدد مشروع الطائرة الأمريكية F-47

صدى الالكترونية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صدى الالكترونية

قيود صينية تهدد مشروع الطائرة الأمريكية F-47

كشفت مجلة 'نيوزويك' الأمريكية أن الصين فرضت قيودًا جديدة على تصدير المعادن الأرضية النادرة، والتي تُعد ضرورية في صناعة إلكترونيات الطيران، ما قد يشكل ضربة موجعة لمشروع تطوير طائرة الجيل السادس الأمريكية F-47، خاصة في ظل اعتماد الصناعات الدفاعية على تلك المواد في أنظمة الرادار والمحركات وطلاء الطائرات. وتأتي الخطوة الصينية ردًا على قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 54% على المنتجات الصينية، إذ أعلنت بكين عن تقييد تصدير معادن مثل الساماريوم والديسبروسيوم والتيربيوم، التي تدخل في صناعة المقاتلات الشبح، خصوصًا أن الصين تهيمن على 90% من إنتاج تلك العناصر عالميًا. وتُشير التقارير إلى أن مقاتلة F-35 الحالية تستخدم 920 رطلاً من المعادن الأرضية النادرة لكل طائرة، ما يعكس حجم الاعتماد الأمريكي على المورد الصيني. وتشير مصادر دفاعية إلى أن القيود الصينية قد تعيق مشروع الهيمنة الجوية الأمريكية (NGAD)، في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن توفر بدائل لتلك الموارد الاستراتيجية.

الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تشعل أسواق الأسهم العالمية.. وخبير: البورصة المصرية ستتأثر بشكل محدود
الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تشعل أسواق الأسهم العالمية.. وخبير: البورصة المصرية ستتأثر بشكل محدود

أهل مصر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تشعل أسواق الأسهم العالمية.. وخبير: البورصة المصرية ستتأثر بشكل محدود

اشتعلت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة اشتعلت من جديد ففي رد فعل قوي على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنسبة 54% على المنتجات الصينية، أعلنت الصين اليوم عن فرض رسوم انتقامية بنسبة 34% على جميع الواردات الأمريكية، وذلك اعتبارًا من 10 أبريل الجاري. ​ بالإضافة إلى ذلك، قررت الصين فرض قيود على تصدير بعض العناصر الأرضية النادرة، مثل السماريوم والغادولينيوم والتيربيوم والديسبروسيوم واللوتيتيوم والسكانديوم والإيتريوم، والتي تُعتبر حيوية في صناعات الإلكترونيات والطاقة النظيفة والدفاع. ​ هذه الخطوات التصعيدية أثرت بشكل كبير على الأسواق المالية العالمية، حيث شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية والأوروبية تراجعًا ملحوظًا، مع تزايد المخاوف من دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود. ​ يبدو أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد في العلاقات التجارية بين البلدين، مما قد يؤثر على الاقتصاد العالمي بشكل عام.​ ففي منشور جديد على منصة 'تروث سوشيال'، طمأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب المستثمرين بأن 'سياساته لن تتغير'، رغم التوترات التجارية المتصاعدة، لا سيما الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضتها الولايات المتحدة على العالم. وأشار ترمب إلى أن الوقت الحالي 'فرصة عظيمة للثراء'، في إشارة إلى المناخ الاستثماري الذي يعتبره جاذباً للمستثمرين الأجانب. وقال ترمب: 'إلى المستثمرين الكثر القادمين إلى الولايات المتحدة والذين يستثمرون أموال هائلة، سياساتي لن تتغير أبداً. هذا وقت رائع لتصبحوا أغنياء، أغنى من أي وقت مضى ردّت الصين على الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة بمجموعة من الإجراءات -بما في ذلك فرض رسوم على جميع الواردات الأمريكية وقيود على تصدير المعادن الأرضية النادرة- في تنفيذ لوعيدها بالرد على قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مما يصعّد النزاع التجاري بين البلدين. ووفق ما نشرته وكالة 'شينخوا' الإخبارية الصينية اليوم، ستفرض بكين رسوماً جمركية بنسبة 34% على جميع الواردات القادمة من الولايات المتحدة ذات المنشأ الأميركي ابتداءً من العاشر من أبريل، وهو ما يوازي نسبة الرسوم التي فرضها ترمب تحت مسمى 'الرسوم المتبادلة' على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأعلنت السلطات الصينية أيضاً أنها ستقيّد فوراً تصدير سبعة أنواع من المعادن الأرضية النادرة، وستبدأ تحقيقاً لمكافحة الإغراق بشأن أنابيب الأشعة السينية الطبية المقطعية (CT) القادمة من الولايات المتحدة والهند، بالإضافة إلى وقف استيراد منتجات الدواجن من شركتين أميركيتين. كما أضافت الصين 11 شركة دفاعية أمريكية إلى 'قائمة الكيانات غير الموثوقة'، وفرضت قيوداً على تصدير منتجات 16 شركة أمريكية أخرى وأوضحت كريستالينا غورغييفا المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، أن حملة التعريفات الجمركية التي يشنها الرئيس دونالد ترمب تشكل 'خطراً كبيراً على الآفاق العالمية خلال فترة يتباطأ فيها النمو'. واشارت فى بيان لها إن المسؤولين لا يزالون يقيِّمون تداعيات قرار ترمب على الاقتصاد الكلي، و'من المهم تجنب الإجراءات التي قد تلحق مزيداً من الضرر بالاقتصاد العالمي. نناشد الولايات المتحدة وشركاءها التجاريين العمل بشكل بناء على حل التوترات التجارية، وتخفيف حالة عدم اليقين'. وفى سياق متصل خفض قسم إدارة الثروات العالمية في مصرف 'يو بي إس' السويسري تقييمه للاستثمار في الأسهم الأميركية، مشيراً إلى استمرار تقلبات السوق نتيجةً لتأثير الرسوم الجمركية المتبادلة على أكبر اقتصاد في العالم، وتداعياتها بعيدة المدى على النمو العالمي. كما قلص البنك تصنيفه الاستثماري للأسهم الأميركية من 'جذابة' إلى 'محايدة'، وقلص مستهدفه في نهاية العام لمؤشر 'إس آند بي 500' من 6400 إلى 5800، وذلك بسبب انخفاض تقديرات الأرباح والتقييمات. التأثير على اسواق الاسهم العالمية والمحلية أكدت حنان رمسيس خبير أسواق المال فى تصريحات خاصة لـ'أهل مصر'، أن الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة ستشكل تهديد للسوق الامريكى لأن الولايات المتحدة الأمريكية هى التى قامت بفرض جمارك وقد تدخل فى مرحلة ركود اقتصادى وفى انهيارات لأسعار الأسهم كما لاخظنا مؤخرا فى انخفاض أسهم التكنولوجيا وتسلا وأسهم أبل كما انخفضت الأسهم الكبرى فى جلسة اليوم الجمعة ردا على الإجراءات التى تتخذها الولايات المتحدة تجاه ليس فقط الصين ولكن ضد معظم الدول. وأضافت، أن الولايات المتحدة قامت بفرض جمارك تقريبا على معظم دول العالم فى مقدمتها الصين والتى تم فرض جمارك بما يعادل 52%، كما ردت الصين بفرض رسوم على الواردات الامريكية كرد فعل. وأشارت إلى أن التأثير وصل أسوق الأسهم الأسيوية والأمريكية بشكل كبير كما سيمتد التأثير على الأسواق الخليجية وأسعار النفط حتى منطقة الدعم لتعاود الارتفاع مرة أخرى نتيجة معدلات النمو المرتفعة كذلك وجود الاستثمارات الأجنبية. وأشارت إلى أن التأثير على وأشارت إلى أنه حتى يسترد السوق مرة أخرى عافيته، فإنه على الدولة أن تقوم بعمل خطة تنشيطية كما سيكون لخفض سعر الفائدة تأثير ايجابى وانخفاض التضخم تأثير تنشيطى على البوصة نوعا ما لأنه سيبودى إلى خروج صناديق الاستثمار المحلية من سندات وأذون الخزانة التى ستعطى فائدة منخفضة إلى التداول فى سوق الأسهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store