#أحدث الأخبار مع #والكورةالمدن١١-٠٥-٢٠٢٥سياسةالمدنالجولة الثانية من الانتخابات: إقبال منخفض وإشكالات وشكاوى متعددةوسط إشكاليات لوجستية وتسجيل مخالفات إدارية، ولا سيما في منطقتي طرابلس وعكار، انطلقت صباح اليوم الأحد، 11 أيار، الجولة الثانية من الانتخابات البلدية في محافظتي الشمال. وبلغت نسبة الاقتراع في الشمال بشكل عام حتى الساعة 11 صباحًا 4.3%، أما في عكار فقد بلغت 7.19%. وتوزعت النسب على النحو التالي: طرابلس: 1.75%، وزغرتا: 5.92%، وبشري: 4.65%، والمنية - الضنية: 6.31%، والكورة: 5.85%، والبترون: 8.77%. ومن أبرز الإشكاليات التي سُجّلت، تخلّف عدد من الموظفين المكلّفين في هيئات القلم عن الحضور إلى مراكز عملهم، ما انعكس تأخيرًا في تسليم صناديق الاقتراع، وبالتالي تأخر افتتاح بعض مراكز الاقتراع عن الموعد المحدد. ونقل مراسلو "المدن"، المنتشرون في مختلف أقضية الشمال، أجواء سير العملية الانتخابية، مشيرين إلى تفاوت المشهد بين منطقة وأخرى. ففي البترون، مركز القضاء وثاني أكبر مدن الشمال، بدأ اليوم الانتخابي بهدوء، مع توافد تدريجي للناخبين وإقبال محدود، وسط تعزيزات أمنية مكثفة. البترون: إقبال كثيف وتدور المعركة الانتخابية في البترون بين لائحتين رئيسيتين، هما "كلّنا للبترون" و"للبترون وأهلها". وقد لوحظ تكثيف الزخم الانتخابي من حيث الدعاية الانتخابية والحضور والترتيبات اللوجستية والمندوبين لصالح لائحة "كلّنا للبترون"، التي يقودها رئيس البلدية الحالي، رجل الأعمال مرسيلينو الحرك، الساعي إلى تمديد رئاسته التي تستمر منذ 25 عامًا. ويُعرف الحرك بقدرته على نسج التحالفات، حيث نجح في جمع القوى السياسية المتناقضة في لائحة توافقيّة نادرة تضم "القوّات اللبنانيّة"، "التيّار الوطنيّ الحرّ"، "الكتائب اللبنانيّة"، و"تيار المردة"، ما يعكس تفاهمات دقيقة بين هذه القوى المختلفة سياسيًا. في بلدة شكا، تحتدم المعركة الانتخابية التي أخذت طابعًا حزبيًا وطائفيًا، وسط تخوفات لدى السكان الذين التقتهم "المدن" من وقوع مشاجرات أو خلافات أثناء اليوم الانتخابي. وتدور المعركة بين لائحتين: "كلّنا شكا" و"شكا بتستاهل"، وقد لوحظ ارتفاع نسبة الإقبال حيث شهدت مراكز الاقتراع ازدحامًا كبيرًا للناخبين الذين اصطفوا في طوابير أمام الأقلام. ذلك وسط تعزيزات أمنية مكثفة لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة. القرى والبلدات في قضاء البترون، مثل حامات وسلعاتا وكوبا، تشهد إقبالًا تدريجيًا للناخبين، علمًا أن نتائج الانتخابات في غالبية هذه القرى باتت شبه محسومة. هدوء حذر في الكورة في الكورة، انطلقت الانتخابات وسط أجواء هادئة عمومًا، مع تسجيل نسب اقتراع متدنية، ومن المتوقع أن ترتفع بعد انتهاء القداديس الصباحية. ويستمر الهدوء في معظم قرى القضاء، باستثناء بلدة أنفه التي شهد أحد أقلامها إشكالًا محدودًا بين رئيسة القلم وإحدى الناخبات على خلفية استخدام الأخيرة لهاتفها داخل القلم، ما استدعى تدخل عناصر قوى الأمن الداخلي الذين عملوا على معالجة الوضع وإعادة سير العملية الانتخابية بشكل طبيعي. وتسجل أبرز المنافسات في القضاء في بلدات أنفه، أميون، ودده، حيث تتقاطع التحالفات وتتواجه القوى السياسية خلف العائلات في مشهد انتخابي محتدم. بشري وزغرتا وسط تدابير لوجستية وإدارية وأمنية منظمة، فتحت صناديق الاقتراع في قضاء زغرتا بعد وصول رؤساء الأقلام ومساعديهم وحضور مندوبي اللوائح، في موعدها المحدد من دون إشكالات أو تأخير، باستثناء قلم حرف إرده الذي تأخر فتح صناديقه بسبب تأخر اقتراع المندوبين. في زغرتا، كان الإقبال خفيفًا، وسط تواجد كثيف لمندوبي لائحة "سوا لزغرتا وإهدن" في مراكز الاقتراع وأمامها. أما في بلدات القضاء، فتفاوت الإقبال بحسب حدّة المعركة الانتخابية، حيث شهدت بلدة رشعين إقبالًا كثيفًا منذ السابعة صباحًا، مع تواجد مكثف لمندوبي اللائحتين المتنافستين. كذلك، فتحت صناديق الاقتراع في تمام الساعة السابعة صباحًا في قضاء بشري في البلدات التي تشهد انتخابات، وهي بان، برحليون، بزعون، بشري، بقرقاشا، وعبدين، بعد فوز خمس بلديات بالتزكية. ضراوة المعركة في طرابلس وسط تسجيل "الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات" عددًا من المخالفات المتعلقة بخرق مبدأ سرية الاقتراع، انطلقت الانتخابات في طرابلس بنسب إقبال منخفضة. ومن المتوقع أن تشتد المعركة بعد العصر وفي الساعات الأخيرة التي تسبق إقفال صناديق الاقتراع، خصوصًا مع توارد معلومات عن إمكانية توزيع "رشاوى" في هذه الفترة. اكتمل المشهد الانتخابي في منافسة حامية بين لائحة "رؤية طرابلس"، المدعومة من التحالف السياسي بين النواب فيصل كرامي وأشرف ريفي وكريم كبارة، بالإضافة إلى جمعية المشاريع "الأحباش"، مقابل خمس لوائح تشتت فيها تمثيل المجتمع المدني. لكن أقوى وأوفر هذه اللوائح حظًا هي لائحة "نسيج طرابلس" (عمران) برئاسة وائل زمرلي، خصوصًا أن العمل على تشكيلها بدأ قبل نحو ثلاث سنوات. شكاوى إدارية في عكار والضنية وسط إجراءات أمنية مشددة من الجيش اللبناني، الذي انتشر في القرى والبلدات منذ صباح أمس السبت، افتتحت أقلام الاقتراع في محافظة عكار. وسُجلت بعض الإشكالات الفردية في بعض الأقلام، والتي عالجتها القوى الأمنية. ورغم الضغط الكثيف من الناخبين على مداخل مراكز الاقتراع، إلا أن العملية الانتخابية كانت تسير ببطء شديد، ولم تخلُ من العديد من الشكاوى، لاسيما على الصعيد اللوجستي. فقد تأخر فتح بعض الأقلام عن الموعد المحدد في الساعة الثامنة صباحًا، في مناطق مثل برقايل وببنين، بسبب عدم وصول رؤساء الأقلام في الوقت المحدد. ومن الإشكاليات الإدارية في بعض البلدات، لوحظ عدم احترام مبدأ سرية الاقتراع. ففي ببنين، حيث تتنافس لائحتان، إحداهما تدعمها العائلات والأخرى تدعمها الجماعة الإسلامية، سُجل في بعض الأقلام عدم وجود العازل الذي يضمن سرية الاقتراع. كما سُجلت شكاوى في بلدات شدرا وعندقت، حيث تتنافس لائحتان، إحداهما مدعومة من القوات اللبنانية والأخرى من التيار الوطني الحر، تتعلق ببطء سير العملية الانتخابية بسبب المشاكل اللوجستية. في بلدات المنية، النبي يوشع، بحنين، بخعون وببنين، افتتحت صناديق الاقتراع في 86 قلمًا، وسُجّل إقبال خجول للناخبين في الساعات الأولى. كما تم تسجيل تأخير ملحوظ في فتح عدد من الأقلام، لا سيما في النبي يوشع وبخعون، ما عكس ارتباكًا إداريًا واضحًا في تنظيم العملية الانتخابية. في النبي يوشع، البلدة التي اعتادت تسجيل أعلى نسب المشاركة في قضاء المنية – الضنية، انطلقت العملية الانتخابية وسط حضور غالبيته من كبار السن، وذلك على وقع انقطاع التيار الكهربائي في المدرسة الرسمية. كما شهد أحد المراكز (مدرسة البلاط الرسمية للبنات) تلاسناً بين الموظفين (الصندوق البلدي والاختياري). في بحنين، تأخر فتح عدد من الأقلام حتى ما بعد السابعة والربع، وسط إقبال محدود. بينما كان المشهد أكثر توترًا في بخعون، حيث وقع إشكال وتدافع بين مندوبي اللوائح المتنافسة داخل أحد المراكز، ما استدعى تدخل القوى الأمنية. في موازاة هذه الوقائع، سُجّلت شكاوى عن محاولات لشراء أصوات في أكثر من بلدة، وسط غياب رقابة فاعلة من الجهات المعنية، ما يثير علامات استفهام مبكرة حول مدى نزاهة العملية الانتخابية.
المدن١١-٠٥-٢٠٢٥سياسةالمدنالجولة الثانية من الانتخابات: إقبال منخفض وإشكالات وشكاوى متعددةوسط إشكاليات لوجستية وتسجيل مخالفات إدارية، ولا سيما في منطقتي طرابلس وعكار، انطلقت صباح اليوم الأحد، 11 أيار، الجولة الثانية من الانتخابات البلدية في محافظتي الشمال. وبلغت نسبة الاقتراع في الشمال بشكل عام حتى الساعة 11 صباحًا 4.3%، أما في عكار فقد بلغت 7.19%. وتوزعت النسب على النحو التالي: طرابلس: 1.75%، وزغرتا: 5.92%، وبشري: 4.65%، والمنية - الضنية: 6.31%، والكورة: 5.85%، والبترون: 8.77%. ومن أبرز الإشكاليات التي سُجّلت، تخلّف عدد من الموظفين المكلّفين في هيئات القلم عن الحضور إلى مراكز عملهم، ما انعكس تأخيرًا في تسليم صناديق الاقتراع، وبالتالي تأخر افتتاح بعض مراكز الاقتراع عن الموعد المحدد. ونقل مراسلو "المدن"، المنتشرون في مختلف أقضية الشمال، أجواء سير العملية الانتخابية، مشيرين إلى تفاوت المشهد بين منطقة وأخرى. ففي البترون، مركز القضاء وثاني أكبر مدن الشمال، بدأ اليوم الانتخابي بهدوء، مع توافد تدريجي للناخبين وإقبال محدود، وسط تعزيزات أمنية مكثفة. البترون: إقبال كثيف وتدور المعركة الانتخابية في البترون بين لائحتين رئيسيتين، هما "كلّنا للبترون" و"للبترون وأهلها". وقد لوحظ تكثيف الزخم الانتخابي من حيث الدعاية الانتخابية والحضور والترتيبات اللوجستية والمندوبين لصالح لائحة "كلّنا للبترون"، التي يقودها رئيس البلدية الحالي، رجل الأعمال مرسيلينو الحرك، الساعي إلى تمديد رئاسته التي تستمر منذ 25 عامًا. ويُعرف الحرك بقدرته على نسج التحالفات، حيث نجح في جمع القوى السياسية المتناقضة في لائحة توافقيّة نادرة تضم "القوّات اللبنانيّة"، "التيّار الوطنيّ الحرّ"، "الكتائب اللبنانيّة"، و"تيار المردة"، ما يعكس تفاهمات دقيقة بين هذه القوى المختلفة سياسيًا. في بلدة شكا، تحتدم المعركة الانتخابية التي أخذت طابعًا حزبيًا وطائفيًا، وسط تخوفات لدى السكان الذين التقتهم "المدن" من وقوع مشاجرات أو خلافات أثناء اليوم الانتخابي. وتدور المعركة بين لائحتين: "كلّنا شكا" و"شكا بتستاهل"، وقد لوحظ ارتفاع نسبة الإقبال حيث شهدت مراكز الاقتراع ازدحامًا كبيرًا للناخبين الذين اصطفوا في طوابير أمام الأقلام. ذلك وسط تعزيزات أمنية مكثفة لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة. القرى والبلدات في قضاء البترون، مثل حامات وسلعاتا وكوبا، تشهد إقبالًا تدريجيًا للناخبين، علمًا أن نتائج الانتخابات في غالبية هذه القرى باتت شبه محسومة. هدوء حذر في الكورة في الكورة، انطلقت الانتخابات وسط أجواء هادئة عمومًا، مع تسجيل نسب اقتراع متدنية، ومن المتوقع أن ترتفع بعد انتهاء القداديس الصباحية. ويستمر الهدوء في معظم قرى القضاء، باستثناء بلدة أنفه التي شهد أحد أقلامها إشكالًا محدودًا بين رئيسة القلم وإحدى الناخبات على خلفية استخدام الأخيرة لهاتفها داخل القلم، ما استدعى تدخل عناصر قوى الأمن الداخلي الذين عملوا على معالجة الوضع وإعادة سير العملية الانتخابية بشكل طبيعي. وتسجل أبرز المنافسات في القضاء في بلدات أنفه، أميون، ودده، حيث تتقاطع التحالفات وتتواجه القوى السياسية خلف العائلات في مشهد انتخابي محتدم. بشري وزغرتا وسط تدابير لوجستية وإدارية وأمنية منظمة، فتحت صناديق الاقتراع في قضاء زغرتا بعد وصول رؤساء الأقلام ومساعديهم وحضور مندوبي اللوائح، في موعدها المحدد من دون إشكالات أو تأخير، باستثناء قلم حرف إرده الذي تأخر فتح صناديقه بسبب تأخر اقتراع المندوبين. في زغرتا، كان الإقبال خفيفًا، وسط تواجد كثيف لمندوبي لائحة "سوا لزغرتا وإهدن" في مراكز الاقتراع وأمامها. أما في بلدات القضاء، فتفاوت الإقبال بحسب حدّة المعركة الانتخابية، حيث شهدت بلدة رشعين إقبالًا كثيفًا منذ السابعة صباحًا، مع تواجد مكثف لمندوبي اللائحتين المتنافستين. كذلك، فتحت صناديق الاقتراع في تمام الساعة السابعة صباحًا في قضاء بشري في البلدات التي تشهد انتخابات، وهي بان، برحليون، بزعون، بشري، بقرقاشا، وعبدين، بعد فوز خمس بلديات بالتزكية. ضراوة المعركة في طرابلس وسط تسجيل "الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات" عددًا من المخالفات المتعلقة بخرق مبدأ سرية الاقتراع، انطلقت الانتخابات في طرابلس بنسب إقبال منخفضة. ومن المتوقع أن تشتد المعركة بعد العصر وفي الساعات الأخيرة التي تسبق إقفال صناديق الاقتراع، خصوصًا مع توارد معلومات عن إمكانية توزيع "رشاوى" في هذه الفترة. اكتمل المشهد الانتخابي في منافسة حامية بين لائحة "رؤية طرابلس"، المدعومة من التحالف السياسي بين النواب فيصل كرامي وأشرف ريفي وكريم كبارة، بالإضافة إلى جمعية المشاريع "الأحباش"، مقابل خمس لوائح تشتت فيها تمثيل المجتمع المدني. لكن أقوى وأوفر هذه اللوائح حظًا هي لائحة "نسيج طرابلس" (عمران) برئاسة وائل زمرلي، خصوصًا أن العمل على تشكيلها بدأ قبل نحو ثلاث سنوات. شكاوى إدارية في عكار والضنية وسط إجراءات أمنية مشددة من الجيش اللبناني، الذي انتشر في القرى والبلدات منذ صباح أمس السبت، افتتحت أقلام الاقتراع في محافظة عكار. وسُجلت بعض الإشكالات الفردية في بعض الأقلام، والتي عالجتها القوى الأمنية. ورغم الضغط الكثيف من الناخبين على مداخل مراكز الاقتراع، إلا أن العملية الانتخابية كانت تسير ببطء شديد، ولم تخلُ من العديد من الشكاوى، لاسيما على الصعيد اللوجستي. فقد تأخر فتح بعض الأقلام عن الموعد المحدد في الساعة الثامنة صباحًا، في مناطق مثل برقايل وببنين، بسبب عدم وصول رؤساء الأقلام في الوقت المحدد. ومن الإشكاليات الإدارية في بعض البلدات، لوحظ عدم احترام مبدأ سرية الاقتراع. ففي ببنين، حيث تتنافس لائحتان، إحداهما تدعمها العائلات والأخرى تدعمها الجماعة الإسلامية، سُجل في بعض الأقلام عدم وجود العازل الذي يضمن سرية الاقتراع. كما سُجلت شكاوى في بلدات شدرا وعندقت، حيث تتنافس لائحتان، إحداهما مدعومة من القوات اللبنانية والأخرى من التيار الوطني الحر، تتعلق ببطء سير العملية الانتخابية بسبب المشاكل اللوجستية. في بلدات المنية، النبي يوشع، بحنين، بخعون وببنين، افتتحت صناديق الاقتراع في 86 قلمًا، وسُجّل إقبال خجول للناخبين في الساعات الأولى. كما تم تسجيل تأخير ملحوظ في فتح عدد من الأقلام، لا سيما في النبي يوشع وبخعون، ما عكس ارتباكًا إداريًا واضحًا في تنظيم العملية الانتخابية. في النبي يوشع، البلدة التي اعتادت تسجيل أعلى نسب المشاركة في قضاء المنية – الضنية، انطلقت العملية الانتخابية وسط حضور غالبيته من كبار السن، وذلك على وقع انقطاع التيار الكهربائي في المدرسة الرسمية. كما شهد أحد المراكز (مدرسة البلاط الرسمية للبنات) تلاسناً بين الموظفين (الصندوق البلدي والاختياري). في بحنين، تأخر فتح عدد من الأقلام حتى ما بعد السابعة والربع، وسط إقبال محدود. بينما كان المشهد أكثر توترًا في بخعون، حيث وقع إشكال وتدافع بين مندوبي اللوائح المتنافسة داخل أحد المراكز، ما استدعى تدخل القوى الأمنية. في موازاة هذه الوقائع، سُجّلت شكاوى عن محاولات لشراء أصوات في أكثر من بلدة، وسط غياب رقابة فاعلة من الجهات المعنية، ما يثير علامات استفهام مبكرة حول مدى نزاهة العملية الانتخابية.