أحدث الأخبار مع #واللجنةالأولمبيةوالبارالمبيةالسعودية
VGA4A
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- VGA4A
حدث تاريخي: الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية في السعودية 2027
اعتمدت اللجنة الأولمبية الدولية انطلاق خارطة طريق دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى بداية من العام الحالي 2025، على أن يكون موعد تنظيم الدورة رسميًا في 2027، خلال الاجتماع الذي عقده الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل ، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مع الدكتور توماس باخ ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، والوفد المرافق له في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض، وفق ما أعلنته اللجنة عبر حسابها الرسمي الثلاثاء، ونقلًا عن جريدة الرياضية. ويأتي إطلاق خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية الخاص بمجال الرياضات الإلكترونية بنسختها الأولى لمنح الفرصة للمشاركين من جميع دول العالم لخوض تجربة تصاعدية تمهيدًا لتنظيم الحدث الأول من نوعه تاريخيًا عام 2027 في السعودية. كما أقرت الأولمبية الدولية تسمية مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، التي أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، تأسيسها عام 2023، شريكًا مؤسسًا لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية. وجاءت تسمية المؤسسة شريكًا مؤسسًا لخلق تأثير دائم، وسد الفجوة بين الرياضات التقليدية والإلكترونية، بما يسهم في خلق الفرص للفرق من جميع أنحاء العالم، إضافة لخبرتها الكبيرة مؤسسة غير ربحية في إدارة وتنظيم واختيار الألعاب الإلكترونية في البطولات العالمية للرياضات الإلكترونية السابقة. ورفع الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل ، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الشكر والعرفان والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وللأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظهما الله، على ما يوليانه من دعم سخي وغير مسبوق، أسهم في جعل السعودية موطنًا ووجهة لأكبر الأحداث والفعاليات الرياضية، الذي تجسد في اختيار اللجنة الأولمبية الدولية للسعودية لتُصبح مقرًا لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية الأولى، ما يؤكد على ثقة المجتمع الدولي بتفوق السعودية وموقعها الريادي في خارطة الرياضة العالمية. من جهته، شدد الدكتور توماس باخ على أن خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية في نسختها التاريخية الأولى ستكون واضحة للغاية، ما يجعل الألعاب الأولمبية الإلكترونية واقعًا ملموسًا يؤكد على قوة الشراكة بين اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية. يذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية أصدرت بيانًا إعلاميًا أثنت فيه على التطور الكبير، الذي يشهده القطاع الرياضي في السعودية، منذ عام 2015 وحتى اليوم، مع تنظيم أكثر من 100 حدث رياضي دولي في عدد من الرياضات المتنوعة، ككرة القدم، والرياضات الإلكترونية، والسيارات والدراجات النارية، والتنس، والفروسية، والجولف، وغيرها. وأضاف البيان أن مستويات المشاركة المجتمعية بالرياضة في السعودية تضاعف بأكثر من ثلاثة أضعاف مع ممارسة أكثر من 50 في المئة من سكانها للرياضة. وكشف البيان عن أنه تم تشكيل لجنة مشتركة من اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية السعودية والبارالمبية، لإدارة دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى، برئاسة مشتركة من الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل ، وميانج عضو اللجنة الأولمبية الدولية، وعدد من الأعضاء. تابعنا على
سعورس
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
«المستحيل ليس سعودياً».. دورة ألعاب أولمبية في الرياض 2027
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل مع رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ والوفد المرافق له، في مكتبه بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض. ويأتي إطلاق خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية بنسختها الأولى، لمنح الفرصة للمشاركين من جميع دول العالم، لخوض تجربة تصاعدية، تمهيدًا لإقامة الحدث الأول من نوعه تاريخيًّا عام 2027 في المملكة. وأقرت الأولمبية الدولية تسمية مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، التي أعلن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تأسيسها في شهر أكتوبر عام 2023، لتكون شريكًا مؤسسًا لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية، وذلك لسد الفجوة بين الرياضات التقليدية والإلكترونية، بما يسهم في إيجاد الفرص للفرق من جميع أنحاء العالم، إضافة لخبرتها الكبيرة كمؤسسة غير ربحية في إدارة وتنظيم واختيار الألعاب الإلكترونية في البطولات العالمية للرياضات الإلكترونية السابقة. ورفع الأمير عبدالعزيز بن تركي الشكر والعرفان والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على ما يوليانه من دعم سخي وغير مسبوق؛ أسهم في جعل المملكة موطنًا ووجهة لأكبر الأحداث والفعاليات الرياضية ، والذي تجسد في اختيار اللجنة الأولمبية الدولية للمملكة لتُصبح مقرًا لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية الأولى، مما يؤكد ثقة المجتمع الدولي بتفوق المملكة وموقعها الريادي في خارطة الرياضة العالمية. من جهته، شدد الدكتور توماس باخ على أن خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية في نسختها التاريخية الأولى؛ ستكون واضحة للغاية، وهو ما يجعل الألعاب الأولمبية الإلكترونية واقعا ملموسا، يؤكد قوة الشراكة بين اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية. يذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية أصدرت بيانا إعلاميا أثنت فيه على التطور الكبير الذي يشهده القطاع الرياضي بالمملكة، منذ عام 2015 حتى اليوم، مع تنظيم أكثر من 100 حدث رياضي دولي، في عدد من الرياضات المتنوعة، ككرة القدم، والرياضات الإلكترونية، والسيارات والدراجات النارية، والتنس، والفروسية، والجولف وغيرها، وبينت أن مستويات المشاركة المجتمعية في الرياضة بالمملكة تضاعف بأكثر من ثلاثة أضعاف، مع ممارسة أكثر من 50% من سكان المملكة للرياضة. وكشف البيان أنه شُكِّلَت لجنة مشتركة من اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية السعودية لإدارة دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى، برئاسة مشتركة من الأمير عبدالعزيز بن تركي وعضو اللجنة الأولمبية الدولية سير ميانج، وعدد من الأعضاء.
عكاظ
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
«المستحيل ليس سعودياً».. دورة ألعاب أولمبية في الرياض 2027
اعتمدت اللجنة الأولمبية الدولية انطلاق خارطة طريق دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى، بداية من العام الحالي 2025، على أن يكون موعد إقامة الدورة رسميًا عام 2027. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل مع رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ والوفد المرافق له، في مكتبه بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض. ويأتي إطلاق خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية بنسختها الأولى، لمنح الفرصة للمشاركين من جميع دول العالم، لخوض تجربة تصاعدية، تمهيدًا لإقامة الحدث الأول من نوعه تاريخيًّا عام 2027 في المملكة. وأقرت الأولمبية الدولية تسمية مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، التي أعلن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تأسيسها في شهر أكتوبر عام 2023، لتكون شريكًا مؤسسًا لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية، وذلك لسد الفجوة بين الرياضات التقليدية والإلكترونية، بما يسهم في إيجاد الفرص للفرق من جميع أنحاء العالم، إضافة لخبرتها الكبيرة كمؤسسة غير ربحية في إدارة وتنظيم واختيار الألعاب الإلكترونية في البطولات العالمية للرياضات الإلكترونية السابقة. ورفع الأمير عبدالعزيز بن تركي الشكر والعرفان والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على ما يوليانه من دعم سخي وغير مسبوق؛ أسهم في جعل المملكة موطنًا ووجهة لأكبر الأحداث والفعاليات الرياضية، والذي تجسد في اختيار اللجنة الأولمبية الدولية للمملكة لتُصبح مقرًا لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية الأولى، مما يؤكد ثقة المجتمع الدولي بتفوق المملكة وموقعها الريادي في خارطة الرياضة العالمية. من جهته، شدد الدكتور توماس باخ على أن خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية في نسختها التاريخية الأولى؛ ستكون واضحة للغاية، وهو ما يجعل الألعاب الأولمبية الإلكترونية واقعا ملموسا، يؤكد قوة الشراكة بين اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية. يذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية أصدرت بيانا إعلاميا أثنت فيه على التطور الكبير الذي يشهده القطاع الرياضي بالمملكة، منذ عام 2015 حتى اليوم، مع تنظيم أكثر من 100 حدث رياضي دولي، في عدد من الرياضات المتنوعة، ككرة القدم، والرياضات الإلكترونية، والسيارات والدراجات النارية، والتنس، والفروسية، والجولف وغيرها، وبينت أن مستويات المشاركة المجتمعية في الرياضة بالمملكة تضاعف بأكثر من ثلاثة أضعاف، مع ممارسة أكثر من 50% من سكان المملكة للرياضة. وكشف البيان أنه شُكِّلَت لجنة مشتركة من اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية السعودية لإدارة دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى، برئاسة مشتركة من الأمير عبدالعزيز بن تركي وعضو اللجنة الأولمبية الدولية سير ميانج، وعدد من الأعضاء.
الرياضية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الأولمبية الدولية تعتمد خارطة طريق الألعاب للرياضات الإلكترونية
اعتمدت اللجنة الأولمبية الدولية انطلاق خارطة طريق دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى بداية من العام الحالي 2025، على أن يكون موعد تنظيم الدورة رسميًا في 2027، خلال الاجتماع الذي عقده الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مع الدكتور توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، والوفد المرافق له في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض، وفق ما أعلنته اللجنة عبر حسابها الرسمي، الثلاثاء. ويأتي إطلاق خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية بنسختها الأولى لمنح الفرصة للمشاركين من جميع دول العالم لخوض تجربة تصاعدية تمهيدًا لتنظيم الحدث الأول من نوعه تاريخيًا عام 2027 في السعودية. كما أقرت الأولمبية الدولية تسمية مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، التي أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، تأسيسها عام 2023، شريكًا مؤسسًا لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية. وجاءت تسمية المؤسسة شريكًا مؤسسًا لخلق تأثير دائم، وسد الفجوة بين الرياضات التقليدية والإلكترونية، بما يسهم في خلق الفرص للفرق من جميع أنحاء العالم، إضافة لخبرتها الكبيرة مؤسسة غير ربحية في إدارة وتنظيم واختيار الألعاب الإلكترونية في البطولات العالمية للرياضات الإلكترونية السابقة. ورفع الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الشكر والعرفان والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وللأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظهما الله، على ما يوليانه من دعم سخي وغير مسبوق، أسهم في جعل السعودية موطنًا ووجهة لأكبر الأحداث والفعاليات الرياضية، الذي تجسد في اختيار اللجنة الأولمبية الدولية للسعودية لتُصبح مقرًا لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية الأولى، ما يؤكد على ثقة المجتمع الدولي بتفوق السعودية وموقعها الريادي في خارطة الرياضة العالمية. من جهته، شدد الدكتور توماس باخ على أن خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية في نسختها التاريخية الأولى ستكون واضحة للغاية، ما يجعل الألعاب الأولمبية الإلكترونية واقعًا ملموسًا يؤكد على قوة الشراكة بين اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية. يذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية أصدرت بيانًا إعلاميًا أثنت فيه على التطور الكبير، الذي يشهده القطاع الرياضي في السعودية، منذ عام 2015 وحتى اليوم، مع تنظيم أكثر من 100 حدث رياضي دولي في عدد من الرياضات المتنوعة، ككرة القدم، والرياضات الإلكترونية، والسيارات والدراجات النارية، والتنس، والفروسية، والجولف، وغيرها. وأضاف البيان أن مستويات المشاركة المجتمعية بالرياضة في السعودية تضاعف بأكثر من ثلاثة أضعاف مع ممارسة أكثر من 50 في المئة من سكانها للرياضة. وكشف البيان عن أنه تم تشكيل لجنة مشتركة من اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية السعودية والبارالمبية، لإدارة دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية الأولى، برئاسة مشتركة من الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وميانج عضو اللجنة الأولمبية الدولية، وعدد من الأعضاء.
النهار
١١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
الأولمبية الدولية تعتمد خارطة طريق الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية
اعتمدت اللجنة الأولمبية الدولية، انطلاق خارطة طريق دورة الألعاب الأولمبية الالكترونية الأولى، بداية من العام الحالي 2025م، على أن يكون موعد إقامة الدورة رسمياً عام 2027م. جاء ذلك، خلال الاجتماع الذي عقده الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، بمعالي الدكتور توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية والوفد المرافق له، في مكتب سموه، بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض. ويأتي إطلاق خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية بنسختها الأولى، لمنح الفرصة للمشاركين من جميع دول العالم، لخوض تجربة تصاعدية، تمهيداً لإقامة الحدث الأول من نوعه تاريخيا عام 2027 في المملكة. كما أقرت الأولمبية الدولية، تسمية مؤسسة كأس العالم للرياضات الالكترونية، والتي أعلن سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله- تأسيسها عام 2023م، شريكاً مؤسساً لدورة الألعاب الأولمبية الالكترونية. وجاء تسمية المؤسسة كشريك مؤسس، لخلق تأثير دائم، وسد الفجوة بين الرياضات التقليدية والالكترونية، بما يسهم في خلق الفرص للفرق من جميع أنحاء العالم، بالاضافة لخبرتها الكبيرة كمؤسسة غير ربحية في إدارة وتنظيم واختيار الألعاب الالكترونية في البطولات العالمية للرياضات الالكترونية السابقة. ورفع سمو رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، الشكر والعرفان والتقدير، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-، على ما يوليانه من دعم سخي وغير مسبوق؛ أسهم في جعل المملكة موطناً ووجهة لأكبر الأحداث والفعاليات الرياضية، والذي تجسد في اختيار اللجنة الأولمبية الدولية للمملكة لتُصبح مقراً لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية الأولى، مما يؤكد على ثقة المجتمع الدولي بتفوق المملكة وموقعها الريادي في خارطة الرياضة العالمية. من جهته، شدد معالي الدكتور توماس باخ، أن خارطة الطريق لدورة الألعاب الأولمبية الالكترونية في نسختها التاريخية الأولى؛ ستكون واضحة للغاية، وهو ما يجعل الألعاب الأولمبية الالكترونية، واقعاً ملموسا، يؤكد على قوة الشراكة بين اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية. يذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية، أصدرت بيان اعلامي، أثنت فيه، على التطور الكبير الذي يشهده القطاع الرياضي بالمملكة، منذ عام 2015م وحتى اليوم، مع تنظيم أكثر من 100 حدث رياضي دولي، في عدد من الرياضات المتنوعة، ككرة القدم، والرياضات الالكترونية، والسيارات والدراجات النارية، والتنس، والفروسية، والجولف وغيرها. وأضاف البيان، أن مستويات المشاركة المجتمعية في الرياضة بالمملكة، تضاعف بأكثر من ثلاثة أضعاف، مع ممارسة أكثر من 50% من سكان المملكة للرياضة. وكشف البيان، أنه تم تشكيل لجنة مشتركة من اللجنة الأولمبية الدولية، واللجنة الأولمبية السعودية والبارالمبية لإدارة دورة الألعاب الأولمبية الالكترونية الأولى، برئاسة مشتركة من سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، والسيد سير ميانج عضو اللجنة الأولمبية الدولية، وعدد من الأعضاء.
