أحدث الأخبار مع #واللهلنكيف


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ترفيه
- ليبانون 24
"كانو يفكرونا متزوجين".. ممثل لبناني يتغزل على الهواء بستيفاني صليبا (فيديو)
حلّ الممثل نجل الفنان غسان صليبا ضيفا ضمن برنامج "والله لنكيف" عبر قناة "الجديد". وتحدث وسام عن تجرية التمثيل مع الممثلة الغائبة ستيفاني صليبا في مسلسل " متل القمر". وتغزل وسام بستيفاني على الهواء، وقال: "عشنا سوا وكانوا يفكرونا متزوجين".

المدن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدن
اعتذار أمل طالب عن العنصرية ضد الأثيوبيات: جيّد، ولكن...
قدمت الكوميدية أمل طالب اعتذاراً بعد نشر مقطع مسيء في برنامج "والله لنكيف" الذي يعرض على قناة "الجديد"، حيث اعتبرت ضيفتها المغنية دانا الحلبي، بأن منظر الأثيوبيات في منطقة "الزيتونة باي" في بيروت، لا يشبه وجه لبنان الحقيقي. وفيما يبدو أن الاعتذار يمهد لفكرة "عفا الله عما مضى" لدرجة تعويم أن الموضوع ككل ليس جديراً بالنقاش أو العرض، لكن واقع الإعلام اللبناني يستدعي الرد على تلك السردية لأن المشكلة ليست فقط التراخي والاستسهال في الإعداد والتقديم، بل مشكلة عامة في الإعلام اللبناني الذي بات هوسه الأكبر تأطير القضايا بشكل تسويقي وإطلاق برامج تسفه الواقع بدلاً من التركيز على التنشئة المجتمعية السليمة، وباتت التلفزيونات مع هذه المقاربة السطحية أشبه بشاشة "تيك توك" كبيرة. وباتت عبارة "خانني التعبير" هي الأشهر على ألسنة لبنانيين يستنجدون بها بنيّة الحصول على صك براءة من دون استجواب، وحضرت طبعاً على لسان طالب حين استدركت الخطأ بعد الانتقادات التي طاولتها وبرنامجها في مواقع التواصل الاجتماعي، علماً أن الحلقة مازالت موجودة في منصات قناة "الجديد" مع العنوان العنصري الذي يحاول جذب الجمهور والنقرات. ويعني ذلك أن الاستدراك ما كان ليحصل لولا امتعاض الرأي العام، الذي كان من المفترض، حسب النية الحقيقية لأصحاب البرنامج، أن يضحك على كل التهريج الذي تقدمه طالب. لكن قبل التعبير تقع الفكرة، فالموضوع حقيقةً يستحق النظر لا بالمفردات التي تخرج الى العلن فحسب، وإنما في الصور النمطية التي تتلطى خلفها، والتي ينتجها المجتمع من ثم يكرسها الإعلام ويعيد انتاجها الأخير حسب التوقيت الذي يرتئيه، ليبدو المجتمع اللبناني متجانساً في اطلاق الأحكام وتغريب الآخر وإظهار العنصرية تجاهه. وفي العادة تُحدد هوية الضيف بحسب الغرض من الحلقة، ويُخطط لذلك مسبقاً، ونجمة الحلقة كانت المؤدية دانا الحلبي التي عرفت منذ عقد من الزمن وأكثر بأغانيها التي أدت فيها عروضاً ايحائية اتخذت فيها من جسد المرأة نقطة جذب وتجاذب (أنا دانا، أنا دندن، فتّح عينك، تاكل ملبن). لا مشكلة في ذلك، فـ"الفن" بكل أشكاله يقوم على الحرية، لكن الازدواجية في المعايير خارج الإطار الفني تجعل أقل ما يقال فيها أنها قلة حياء، خصوصاً حين ترتبط بكلام عنصري اعتباطي يساوي بين كرامة الإنسان ووجوده المحض كـ"تشويه للمشهد العام"! صحيح أن دانا قالت إن المشكلة في جنسيتهم، لكنها كررت في كلامها عبارة "الأثيوبيات" مراراً للتدليل عليهم والتعميم، وللإيحاء بأن الفتيات الأثيوبيات يقمن بأعمال قد تكون غير مناسبة أخلاقياً. والمشكلة أيضاً ليست وحدها في الضيفة، وانما كيفية الاختيار والتمادي معه من قبل المقدمة، كأن تعيد صياغة السؤال مراراً: "قصدك ما بيناسب الوجه الحضاري للبنان تبقى هلقد عجقة"، مع ضحكة مفتعلة لمحاولة إضفاء جو النكتة من دون إعادة تدوير الزوايا ومحاولة إصلاح الموقف، ما يشجع الضيف على الاسترسال في الهذر المجاني وكأن شيئاً لم يكن. ولا يعني ذلك تذنيب مقدمة البرنامج بعد اعتذارها، فالاعتراف بالخطأ فضيلة. لكن كان الأجدى بها ألا تتوافق مع مضمون البرنامج وأسلوب العرض منذ البداية، كما أن نقد البرنامج وطرحه لا يعني محاولة لتصيد البرامج الكوميدية في حين أن اللبنانيين بحاجة ماسة للنقد والتنفيس، لكن لا بد من التساؤل في هذا الوقت بالذات عن دور الكوميديا في المجتمع اللبناني، خصوصاً تلك التي تبتذل الشاشات وتصبح متاحة للجميع بسهولة. ولا يحتاج السؤال الى كثير من التفكير، لأن الهدف من الكوميديا ببساطة هو إزالة الهم والتمويه والتفكير بشكل ابداعي في هموم الحياة التي تجمع البشر وترجمتها بشكل يقرب وجهات النظر. لكن إذا تحولت الكوميديا، كما الحالة في حلقة أمل ودانا، إلى مجال للسخرية من الآخر على أساس شكله أو لونه، فإنها لا تغدو كوميديا وانما منصة عنصرية، وهو أمر تتكرر في الإعلام اللبناني على مدى سنوات مع اختلاف المُستهدَفين بالعنصرية، لا أكثر.

سرايا الإخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
أمل طالب تعتذر من الجمهور: "كانت هفوة" .. إليكم السبب
سرايا - اعتذرت الممثلة الكوميدية أمل طالب من الجمهور، وذلك بسبب أحد المقاطع في برنامجها "والله لنكيف" عبر قناة "الجديد" الذي فهم وكأنه عنصري. وكتبت طالب عبر حسايها على "إكس" قائلة: "أنا أمل طالب، وبدي اعتذر من كل قلبي عن المقطع يلي طلع بحلقة من "والله لنكيف" وانفهم كأنه عنصري أو فيه إساءة. الحقيقة إنو كانت هفوة، ومرقت بسرعة وصار صعب نلحقها أو نستدركها بلحظتها، بس هيدا ما بيعني إنو ما إلها أثر أو إنها ما بتوجع." وأضافت أمل: "أنا ضد العنصرية بكل أشكالها، وما بقبل أبداً إنه يُفهم من كلامي شي بيمس بكرامة أي شخص أو فئة. يمكن خانني التعبير أو خانتني اللحظة، بس أكيد ما خانتني نيّتي.المقطع اتشال، وأنا عم راجع حالي ومحتواي أكتر، لأني بعرف إنو مسؤولية الكلمة كبيرة، وخاصة لما بتوصل للناس من خلال الشاشة."


الديار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
أمل طالب تعتذر من الجمهور: "كانت هفوة".. إليكم السبب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتذرت الممثلة الكوميدية أمل طالب من الجمهور، وذلك بسبب أحد المقاطع في برنامجها "والله لنكيف" عبر قناة "الجديد" الذي فهم وكأنه عنصري. وكتبت طالب عبر حسايها على "إكس" قائلة: "أنا أمل طالب، وبدي اعتذر من كل قلبي عن المقطع يلي طلع بحلقة من "والله لنكيف" وانفهم كأنه عنصري أو فيه إساءة. الحقيقة إنو كانت هفوة، ومرقت بسرعة وصار صعب نلحقها أو نستدركها بلحظتها، بس هيدا ما بيعني إنو ما إلها أثر أو إنها ما بتوجع." وأضافت أمل: "أنا ضد العنصرية بكل أشكالها، وما بقبل أبداً إنه يُفهم من كلامي شي بيمس بكرامة أي شخص أو فئة. يمكن خانني التعبير أو خانتني اللحظة، بس أكيد ما خانتني نيّتي.المقطع اتشال، وأنا عم راجع حالي ومحتواي أكتر، لأني بعرف إنو مسؤولية الكلمة كبيرة، وخاصة لما بتوصل للناس من خلال الشاشة." وختمت قائلة: "الرجوع عن الخطأ مش ضعف، بالعكس، وأنا بعتذر من أي حدا انزعج أو حس بالإهانة. وبوعدكن إنو كون أوعى وأدق أكتر بعد اليوم.".


جو 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
أمل طالب تعتذر من الجمهور: "كانت هفوة".. إليكم السبب
جو 24 : اعتذرت الممثلة الكوميدية أمل طالب من الجمهور، وذلك بسبب أحد المقاطع في برنامجها "والله لنكيف" عبر قناة "الجديد" الذي فهم وكأنه عنصري. وكتبت طالب عبر حسايها على "إكس" قائلة: "أنا أمل طالب، وبدي اعتذر من كل قلبي عن المقطع يلي طلع بحلقة من "والله لنكيف" وانفهم كأنه عنصري أو فيه إساءة. الحقيقة إنو كانت هفوة، ومرقت بسرعة وصار صعب نلحقها أو نستدركها بلحظتها، بس هيدا ما بيعني إنو ما إلها أثر أو إنها ما بتوجع." وأضافت أمل: "أنا ضد العنصرية بكل أشكالها، وما بقبل أبداً إنه يُفهم من كلامي شي بيمس بكرامة أي شخص أو فئة. يمكن خانني التعبير أو خانتني اللحظة، بس أكيد ما خانتني نيّتي.المقطع اتشال، وأنا عم راجع حالي ومحتواي أكتر، لأني بعرف إنو مسؤولية الكلمة كبيرة، وخاصة لما بتوصل للناس من خلال الشاشة." تابعو الأردن 24 على