logo
#

أحدث الأخبار مع #واللوتيتيوم

الصين تقيد صادرات المعادن النادرة إلى الخارج
الصين تقيد صادرات المعادن النادرة إلى الخارج

المشهد العربي

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

الصين تقيد صادرات المعادن النادرة إلى الخارج

توقفت الصين عن تصدير المعادن الأرضية النادرة، مع مواجهة المنتجين لمتطلبات ترخيص أكثر صرامة بعد فرض القيود الجديدة. وتستغرق الإجراءات حوالي 45 يوم عمل، ما يعني أن بعض المشترين خارج الصين سيواجهون نقصًا في الإمدادات. وضمت قائمة مراقبة الصادرات 7 معادن نادرة، ما يهدد بتغييرات جذرية في سلاسل التوريد العالمية. وشملت المعادن المحظورة الساماريوم والجادولينيوم والتيربيوم والديسبروسيوم واللوتيتيوم والسكانديوم والإيتريوم، المستخدمة في عدة صناعات حيوية.

الكنز النادر.. أسرار حرب "المعادن الأرضية" بين الصين والولايات المتحدة
الكنز النادر.. أسرار حرب "المعادن الأرضية" بين الصين والولايات المتحدة

الدستور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

الكنز النادر.. أسرار حرب "المعادن الأرضية" بين الصين والولايات المتحدة

لا تزال الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين في بداياتها؛ حيث هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم إضافية بنسبة 50% على بكين، ما لم تتراجع عن فرض إجراءات انتقامية على الصادرات الأمريكية، بحسب موقع "أويل برايس" الأمريكي. وأشار الموقع الأمريكي، في تقرير اليوم الأربعاء، إلى أن الصين كانت الأكثر تضررًا من هذه الموجة الجديدة من الرسوم؛ حيث تواجه الآن رسومًا فعّالة تصل إلى 64.9%، نتيجة لإضافة رسوم جديدة بنسبة 34% فرضتها إدارة ترامب، تضاف إلى رسوم سابقة أقرتها إدارات أمريكية سابقة. وردًا على ذلك، أعلنت بكين مجموعة من الإجراءات المضادة، شملت فرض رسوم بنسبة 34% على جميع الواردات الأمريكية، بالإضافة إلى فرض قيود على تصدير المعادن الأرضية النادرة. حرب المعان النادرة ولفت الموقع الأمريكي، إلى أنه في إطار هذه القيود الجديدة، طلبت بكين من المصدّرين الحصول على تراخيص من وزارة الاقتصاد الصينية، إضافة إلى إلزامهم بالكشف عن الجهة النهائية المستفيدة من المعادن مثل الديسبروسيوم، الجادولينيوم، السكانديوم، التيربيوم، السماريم، الإيتريوم، واللوتيتيوم. ونوه بأن ليست تلك هي المرة الأولى التي تلجأ فيها الصين إلى استخدام هيمنتها على سوق المعادن الأرضية النادرة كسلاح في نزاعها التجاري مع الولايات المتحدة؛ ففي ديسمبر الماضي، حظرت بكين تصدير الأنتيمون والغاليوم والجرمانيوم إلى الولايات المتحدة، وهي معادن أساسية في صناعات الرقائق والدفاع والاتصالات. كما حظرت في عام 2023 تصدير التكنولوجيا الخاصة باستخلاص وفصل المعادن الأرضية النادرة، بهدف حماية صناعتها المحلية. أهمية المعادن الأرضية النادرة وأشار الموقع الأمريكي، إلى أن العناصر الأرضية النادرة تُعدً من المواد الحيوية في العديد من الصناعات، مثل المحفزات المستخدمة في السيارات وتكرير النفط، والمغناطيسات المستخدمة في توربينات الرياح والتقنيات الدفاعية، والفوسفورات المستخدمة في الإضاءة وشاشات الحواسيب والتلفاز. كما تعتمد السيارات الكهربائية بشكل كبير على عناصر مثل النيوديميوم، الديسبروسيوم، والتيربيوم في تصنيع المغناطيسات الدائمة لمحركاتها الكهربائية، والتي توفر قوة مغناطيسية عالية وأداءً ثابتًا في درجات الحرارة المرتفعة. وأشار الموقع الأمريكي، إلى أنه على الرغم من هذه الأهمية الاستراتيجية، لا تزال الولايات المتحدة تعتمد بشكل كبير على الصين كمصدر رئيسي لتلك المعادن، حيث توفر الصين ما يقرب من ثلاثة أرباع احتياجات الولايات المتحدة من العناصر الأرضية النادرة. كما تقوم الصين بتكرير نحو 89% من النيوديميوم والبراسيوديميوم عالميًا، وهما من العناصر الأساسية في تصنيع مغناطيسات السيارات الكهربائية. وتعقّد هذه الحقيقة الأمور أكثر، حيث تعتمد واردات الولايات المتحدة من هذه المعادن من دول أخرى مثل إستونيا (6%)، اليابان (3%)، وفرنسا (3%)، على المواد الخام أو المركّبات الكيميائية المستخرجة من الصين، ما يجعل الولايات المتحدة عرضة بشكل كبير لأي توترات تجارية مع خصم رئيسي مثل بكين، التي لا تتردد في استغلال هذا الضعف. نزاع تجاري نادر ونوه موقع "FOCUS" البريطاني والتابع مجلس الأعمال الصيني البريطاني، بأن القيود الصينية استهدفت معادن السماريوم، الجادولينيوم، التيربيوم، الديسبروسيوم، اللوتيتيوم، السكانديوم، والإيتريوم، وهي معادن تُعد شريانًا أساسيًا لصناعات البطاريات الخاصة بالمركبات الكهربائية والتكنولوجيا الدفاعية المتطورة. وتابع أن هذه الخطوة أحدثت صدمة في الأسواق العالمية، لا سيما لدى الشركات البريطانية والأمريكية التي تعتمد بشكل كبير على هذه الموارد ضمن سلاسل إمداد مترابطة ومعولمة. نظام تراخيص أو حظر كامل ولفت إلى أن القيود الصينية لا تصل إلى حد الحظر الكامل، لكنها فرضت نظام تراخيص تصديرية، وهو ما يُفهم على أنه وسيلة لتفضيل السوق المحلي الصيني وحلفائه على حساب الدول الغربية. ووصفت صحيفة "ذا واير تشاينا" الصينية، هذا الإجراء بأنه "رد شامل يهدف إلى خنق الإمدادات إلى الغرب من المعادن المستخدمة في تصنيع الأسلحة والإلكترونيات ومجموعة من السلع الاستهلاكية". أما الكاتب نوح بيرمان فقد اعتبر الخطوة "تصعيدًا محسوبًا" يعكس استياء بكين المتنامي من سياسات ترامب التجارية العدوانية. هيمنة صينية على الموارد النادرة وبحسب الموقع البريطاني فإن الصين تهيمن على نحو 90% من إنتاج العناصر الأرضية النادرة عالميًا، وهي مجموعة من 17 عنصرًا تشكل الأساس التقني للصناعات الحديثة، وتُعد العناصر السبعة المستهدفة في القيود الأخيرة ذات أهمية خاصة؛ فمثلًا يُستخدم الديسبروسيوم والتيربيوم في إنتاج مغناطيسات عالية الأداء تُستخدم في السيارات الكهربائية وتوربينات الرياح، بينما يُستخدم السكانديوم في تقوية السبائك المعدنية في صناعات الفضاء. بعد إعلان بكين عن القيود، نقلت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، في 7 أبريل أن هذه الإجراءات "تهدد باضطراب الإمدادات العالمية من المواد الحيوية المستخدمة في الصناعات التقنية المتقدمة"، وتوقعت تحليلات أن ترتفع تكلفة البطاريات بنسبة 18% بحلول عام 2026 ما لم يتم تأمين مصادر بديلة. ويزيد هذا من المخاوف بشأن استراتيجية "صنع في الصين 2025"، التي تهدف إلى فرض الهيمنة الصينية على الصناعات عالية التقنية عالميًا. وتعزز هذا التصعيد بعد أن كشفت تقارير نشرتها منصة " في مارس 2025 عن اكتشاف ضخم لمخزون نادر من العناصر الأرضية في الصين يُقدر بمليون طن، ما يمنح بكين ثقة أكبر في استخدام هذه الموارد كأوراق ضغط في النزاعات التجارية. وأشار الموقع إلى أن ارتفاع الأسعار العالمية للعناصر الأرضية النادرة سيؤثر بشكل مباشر على تكاليف إنتاج مكونات رئيسية في المركبات الكهربائية والتقنيات المتقدمة، ما سيضع ضغوطًا متزايدة على الشركات البريطانية، خاصة الصغيرة منها. وفي المقابل، قد تلجأ الشركات الكبرى إلى الضغط على الحكومة لتقديم إعفاءات ضريبية أو تمويل أبحاث وتطوير لدعم القدرات المحلية، وهو مطلب ينسجم مع استراتيجية المعادن الحرجة التي أطلقتها الحكومة البريطانية في عام 2022، لكنها لم تُعطِ العناصر الأرضية النادرة نفس أولوية الليثيوم والكوبالت بعد.

الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تشعل أسواق الأسهم العالمية.. وخبير: البورصة المصرية ستتأثر بشكل محدود
الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تشعل أسواق الأسهم العالمية.. وخبير: البورصة المصرية ستتأثر بشكل محدود

أهل مصر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تشعل أسواق الأسهم العالمية.. وخبير: البورصة المصرية ستتأثر بشكل محدود

اشتعلت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة اشتعلت من جديد ففي رد فعل قوي على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنسبة 54% على المنتجات الصينية، أعلنت الصين اليوم عن فرض رسوم انتقامية بنسبة 34% على جميع الواردات الأمريكية، وذلك اعتبارًا من 10 أبريل الجاري. ​ بالإضافة إلى ذلك، قررت الصين فرض قيود على تصدير بعض العناصر الأرضية النادرة، مثل السماريوم والغادولينيوم والتيربيوم والديسبروسيوم واللوتيتيوم والسكانديوم والإيتريوم، والتي تُعتبر حيوية في صناعات الإلكترونيات والطاقة النظيفة والدفاع. ​ هذه الخطوات التصعيدية أثرت بشكل كبير على الأسواق المالية العالمية، حيث شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية والأوروبية تراجعًا ملحوظًا، مع تزايد المخاوف من دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود. ​ يبدو أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد في العلاقات التجارية بين البلدين، مما قد يؤثر على الاقتصاد العالمي بشكل عام.​ ففي منشور جديد على منصة 'تروث سوشيال'، طمأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب المستثمرين بأن 'سياساته لن تتغير'، رغم التوترات التجارية المتصاعدة، لا سيما الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضتها الولايات المتحدة على العالم. وأشار ترمب إلى أن الوقت الحالي 'فرصة عظيمة للثراء'، في إشارة إلى المناخ الاستثماري الذي يعتبره جاذباً للمستثمرين الأجانب. وقال ترمب: 'إلى المستثمرين الكثر القادمين إلى الولايات المتحدة والذين يستثمرون أموال هائلة، سياساتي لن تتغير أبداً. هذا وقت رائع لتصبحوا أغنياء، أغنى من أي وقت مضى ردّت الصين على الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة بمجموعة من الإجراءات -بما في ذلك فرض رسوم على جميع الواردات الأمريكية وقيود على تصدير المعادن الأرضية النادرة- في تنفيذ لوعيدها بالرد على قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مما يصعّد النزاع التجاري بين البلدين. ووفق ما نشرته وكالة 'شينخوا' الإخبارية الصينية اليوم، ستفرض بكين رسوماً جمركية بنسبة 34% على جميع الواردات القادمة من الولايات المتحدة ذات المنشأ الأميركي ابتداءً من العاشر من أبريل، وهو ما يوازي نسبة الرسوم التي فرضها ترمب تحت مسمى 'الرسوم المتبادلة' على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأعلنت السلطات الصينية أيضاً أنها ستقيّد فوراً تصدير سبعة أنواع من المعادن الأرضية النادرة، وستبدأ تحقيقاً لمكافحة الإغراق بشأن أنابيب الأشعة السينية الطبية المقطعية (CT) القادمة من الولايات المتحدة والهند، بالإضافة إلى وقف استيراد منتجات الدواجن من شركتين أميركيتين. كما أضافت الصين 11 شركة دفاعية أمريكية إلى 'قائمة الكيانات غير الموثوقة'، وفرضت قيوداً على تصدير منتجات 16 شركة أمريكية أخرى وأوضحت كريستالينا غورغييفا المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، أن حملة التعريفات الجمركية التي يشنها الرئيس دونالد ترمب تشكل 'خطراً كبيراً على الآفاق العالمية خلال فترة يتباطأ فيها النمو'. واشارت فى بيان لها إن المسؤولين لا يزالون يقيِّمون تداعيات قرار ترمب على الاقتصاد الكلي، و'من المهم تجنب الإجراءات التي قد تلحق مزيداً من الضرر بالاقتصاد العالمي. نناشد الولايات المتحدة وشركاءها التجاريين العمل بشكل بناء على حل التوترات التجارية، وتخفيف حالة عدم اليقين'. وفى سياق متصل خفض قسم إدارة الثروات العالمية في مصرف 'يو بي إس' السويسري تقييمه للاستثمار في الأسهم الأميركية، مشيراً إلى استمرار تقلبات السوق نتيجةً لتأثير الرسوم الجمركية المتبادلة على أكبر اقتصاد في العالم، وتداعياتها بعيدة المدى على النمو العالمي. كما قلص البنك تصنيفه الاستثماري للأسهم الأميركية من 'جذابة' إلى 'محايدة'، وقلص مستهدفه في نهاية العام لمؤشر 'إس آند بي 500' من 6400 إلى 5800، وذلك بسبب انخفاض تقديرات الأرباح والتقييمات. التأثير على اسواق الاسهم العالمية والمحلية أكدت حنان رمسيس خبير أسواق المال فى تصريحات خاصة لـ'أهل مصر'، أن الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة ستشكل تهديد للسوق الامريكى لأن الولايات المتحدة الأمريكية هى التى قامت بفرض جمارك وقد تدخل فى مرحلة ركود اقتصادى وفى انهيارات لأسعار الأسهم كما لاخظنا مؤخرا فى انخفاض أسهم التكنولوجيا وتسلا وأسهم أبل كما انخفضت الأسهم الكبرى فى جلسة اليوم الجمعة ردا على الإجراءات التى تتخذها الولايات المتحدة تجاه ليس فقط الصين ولكن ضد معظم الدول. وأضافت، أن الولايات المتحدة قامت بفرض جمارك تقريبا على معظم دول العالم فى مقدمتها الصين والتى تم فرض جمارك بما يعادل 52%، كما ردت الصين بفرض رسوم على الواردات الامريكية كرد فعل. وأشارت إلى أن التأثير وصل أسوق الأسهم الأسيوية والأمريكية بشكل كبير كما سيمتد التأثير على الأسواق الخليجية وأسعار النفط حتى منطقة الدعم لتعاود الارتفاع مرة أخرى نتيجة معدلات النمو المرتفعة كذلك وجود الاستثمارات الأجنبية. وأشارت إلى أن التأثير على وأشارت إلى أنه حتى يسترد السوق مرة أخرى عافيته، فإنه على الدولة أن تقوم بعمل خطة تنشيطية كما سيكون لخفض سعر الفائدة تأثير ايجابى وانخفاض التضخم تأثير تنشيطى على البوصة نوعا ما لأنه سيبودى إلى خروج صناديق الاستثمار المحلية من سندات وأذون الخزانة التى ستعطى فائدة منخفضة إلى التداول فى سوق الأسهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store