logo
#

أحدث الأخبار مع #واللين

نابل: التقديرات الأولية لصابة الحبوب تناهز 1,2 مليون قنطار
نابل: التقديرات الأولية لصابة الحبوب تناهز 1,2 مليون قنطار

جوهرة FM

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • جوهرة FM

نابل: التقديرات الأولية لصابة الحبوب تناهز 1,2 مليون قنطار

أفاد محمد بن معاوية، عضو الاتحاد المحلي للفلاحة بمنزل تميم وعضو الاتحاد الجهوي للفلاحة بنابل المكلف بالزراعات الكبرى، بأن موسم الحبوب الحالي انطلق بشكل جيد، حيث تشير التقديرات الأولية إلى أن الصابة قد تصل إلى 1,2 مليون قنطار، موزّعة بين القمح الصلب واللين والشعير والتريتيكال. وأكد بن معاوية أن الهدف هو تجميع المحصول وإيصاله إلى مراكز التجميع في أفضل الظروف، مع السعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي، مشيرًا إلى أن الإنتاج شهد تطورا كبيرا مقارنة بالسنوات السابقة، ومن المتوقع أن تكون الصابة قريبة من محصول 2018-2019، خاصة في قطاع الحبوب الذي شهد توسعا ليصل إلى ما بين 900 وألف هكتار. وأشار إلى أن الظروف المناخية ما زالت تلعب دورا في تحديد جودة المحصول النهائي، إذ لا تزال نسبة الرطوبة مرتفعة، المحدد الرئيسي لموعد انطلاق عملية الحصاد، مشيرا أن التوقعات تبقى إيجابية عموما. ولفت بن معاوية أن وزارة الإشراف أصدرت تسعيرة قبول الحبوب، حيث تم الإبقاء على تسعيرة السنة الماضية وكانت وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري اعلنت عن أسعار قبول الحبوب لصابة 2025، حيث تم تحديد القمح الصلب بـ140 دينارا للقنطار مع احتساب منحة التسليم السريع بـ40 دينارا، والقمح اللين بـ110 دينارات مع منحة بـ30 دينارا، في حين استقرت أسعار الشعير والتريتيكال عند 90 دينارا للقنطار، مع منحة تسليم سريع بـ25 دينارا على أن يكون تاريخ 5 جويلية 2025، آخر موعد للتمتع بمنحة التسليم السريع للشعير المحلي والتريتيكال، بينما سيكون 31 أوت آخر أجل لمنحة القمح بنوعيه.

انطلاق حملة الحصاد والدّرس ببسكرة
انطلاق حملة الحصاد والدّرس ببسكرة

جزايرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

انطلاق حملة الحصاد والدّرس ببسكرة

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وبالمناسبة، أعطى رئيس الهيئة التنفيذية، إشارة انطلاق حملة الحصاد والدرس للموسم الفلاحي 2420-2025، بمزرعة الفلاح "حنشي علي"، الواقعة ببلدية لوطاية، في إطار زيارة رسمية جاءت تخليدا وتمجيدا لشهداء مجازر 8 ماي 1945، حيث أكد الوالي، على أهمية القطاع لاسيما في ظل التحديات الاقتصادية، داعيا إلى المزيد من العمل والمثابرة من أجل بلوغ الأهداف المسطرة من قبل رئيس الجمهورية، القاضية بتحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي. وتميزت تلك الاحتفالات، بتنظيم ندوة تاريخية نشطها أساتذة جامعيون مختصون بقاعة المحاضرات بمركز البحث العلمي والتقني للمناطق الجافة، بعاصمة الولاية بسكرة، أين خاض هؤلاء في تفاصيل المجازر المقترفة من قبل فرنسا الاستعمارية، التي نقضت عهدها ولم تفي بوعدها، وبدلا من الالتزام بالعمل على حرية هذا الشعب الأبي، "واجهته بمجازر مروعة" يقول هؤلاء الأستاذة. كما نظم على مستوى المصلحة الولائية للأرشيف، معرض تاريخي يتضمن صور ووثائق تحت عنوان جرائم الاستعمار الفرنسي بالجزائر، من خلال أرشيف 1830 -1962، ومسيرة جماهيرية شبانية تحاكي مظاهرات 8 ماي 1945، بمشاركة الكشافة الإسلامية الجزائرية وتلاميذ المؤسسات التربوية، والطلبة الجامعيين، والهلال الأحمر الجزائري، وجمعيات البارود والخيالة، الى جانب الفرق الرياضية والفلكلورية. للإشارة انطلقت هذه الفعالية من مقر المحافظة الولائية للكشافة الاسلامية الجزائرية، بالقرب من محطة القطار، مرورا بشارع الأمير عبد القادر، وصولا إلى ساحة الحرية بوسط المدينة.توقع إنتاج 500 ألف قنطار من الحبوب تتوقع مديرية المصالح الفلاحية لولاية بسكرة، إنتاج ما يقارب 500 ألف قنطار من الحبوب بمختلف أنواعها، مع تسجيل تحقيق كل الأهداف المسطرة من قبل الوصاية، والتي تتجلى في تسجيل 35 ألف هكتار مزروعة بمختلف المحاصيل الاستراتيجية، منها القمح بنوعيه الصلب واللين والشعير والخرطال. كشف مدير المصالح الفلاحية لولاية بسكرة، حبيب بوسري، على هامش انطلاق حملة الحصاد والدرس للموسم الفلاحي 2024-2025، ببلدية لوطاية أن مصالحه تتوقع إنتاج ما يقارب 500 ألف قنطار من الحبوب بمختلف أنواعها، مؤكدا تحقيق كافة الاهداف المسطرة من الوزارة الوصية، مشيرا إلى أن 35 ألف هكتار مزروعة بمختلف الحبوب، منها القمح الصلب واللين والشعير والخرطال.ولفت في معرض إفادته، الى أن القدرة الإنتاجية في تزايد ملحوظ ومن سنة الى أخرى، من خلال نتائج تعكس مجهودات الدولة المتعلقة بمرافقة المزارعين في مجال توفير الكهرباء الفلاحية، وربط مختلف المستثمرات الفلاحية بالطاقة الكهربائية، والدعم المقدم لمرافقة معظم الفلاحين النشطين في الميدان.وأشار مسؤول القطاع، في هذا الصدد، الى ترقب استلام مخازن الحبوب في غضون أيام قليلة، وتحديدا نهاية الشهر الجاري "المخازن الجوارية لجمع الحبوب"، مضيفا، أن الولاية استفادت من 8 مخازن، بقدرة تخزين تصل إلى 400 ألف قنطار. وأكد أن تلك الفضاءات، تعزز قدرات التخزين وتضمن للفلاح الأريحية لجمع محاصيله في ظروف جيّدة.فيما تراجع عددها الصيف الماضيحملة للوقاية من حرائق بساتين النخيل سجلت مصالح الحماية المدنية لولاية بسكرة، أكثر من 300 حريق سنة 2023، وانخفاضا في العام التالي إلى أقل من 200 حريق، مما استلزم تعبئة موارد بشرية ومادية كبيرة لاحتوائها والتخفيف من آثارها المدمرة، مشيرة إلى إمكانية تجنب 80 بالمئة من حرائق بساتين النخيل أو السيطرة عليها بسرعة أكبر، في حال تطبيق المزارعين للتدابير الوقائية الأساسية. نظمت مديرية الحماية المدنية ببسكرة، نهاية الأسبوع المنقضي، حملة وقائية من حرائق بساتين النخيل، بدار الثقافة "أحمد رضا حوحو" بعاصمة الولاية، تندرج في إطار التحسيس بمخاطر الحرائق التي تندلع خلال فصل الصيف، بالمناطق الغابية وبساتين النخيل والحقول والمزارع بالمنطقة. وتهدف هذه المبادرة التي تستمر إلى غاية 31 أكتوبر القادم، تحت شعار "صيف آمن بالتوعية المستمرة"، إلى حماية الغابات وأشجار النخيل ومختلف المحاصيل الزراعية من الحرائق، والحد من مختلف الكوارث، بما في ذلك الحرائق التي تدمر آلاف الهكتارات من الأحراش والمحاصيل سنويا، فضلا عن نشر ثقافة وتقنيات الوقاية من المخاطر الكبرى، حسب إدارة الحماية المدنية.وحسب القائمين على هذه الفعالية، فإن هذه الحملة، نظمت بمشاركة مصالح الدرك الوطني، ومديرية الغابات، ومديريات المصالح الفلاحية، والتجارة،السياحة، والصحة، والتعليم، والجمعيات العاملة في مجال حماية البيئة. كما تأتي، في إطار الاستعدادات والإجراءات الأمنية لموسم الصيف، حيث تساهم الحرارة الشديدة، بالإضافة إلى الإهمال البشري في كثير من الأحيان، في نشوب حرائق قد تكون كارثية على الأفراد والاقتصاد الوطني. وقد تم إشراك القطاعات المذكورة بشكل خاص، لضمان تحقيق أقصى تأثير ممكن للتوصيات المتعلقة بالوقاية من الحرائق. وأفاد المقدم عمر سلاتنية، رئيس قسم الوقاية من الحرائق بمديرية الحماية المدنية ببسكرة، قائلاً: "يظهر تحليل البيانات والإحصاءات السنوية، فعالية هذه الإجراءات في توعية الجميع بإمكانية قضاء صيف خالٍ من الحرائق، شريطة اتخاذ تدابير معينة"، مشيرا إلى تسجيل أكثر من 300 حريق خلال سنة 2023، وانخفاض في العام التالي إلى أقل من 200 حريق، نتيجة تعبئة موارد بشرية ومادية كبيرة لاحتوائها والتخفيف من آثار تلك الحرائق. وشدد في معرض إفادته، على ضرورة قيام المزارعين بتنظيف المناطق المحيطة بالبيوت البلاستيكية والحقول وبساتين النخيل من النفايات والأعشاب الجافة، ونصب أنظمة الري المقاومة وتهيئة أحواض مملوءة بالمياه، لتسهيل تدخل رجال الإنقاذ، وفتح المسالك والطرقات لتسهيل وصول سيارات الحماية المدنية، والتبليغ عند تسجيل الحرائق، بأسرع وقت ممكن . وحسب الشروحات المقدمة، فإن حماية المناطق الغابية بولاية بسكرة، خلال الصيف، والتي تمتد على مساحة 39 ألف هكتار، تطلب إعداد 245 كيلومتر من المسارات الصالحة للعبور، لتسهيل عمل أعوان الحماية المدنية وصيانة الغابات، ووضع خطة تنبيه ومراقبة، لتبليغ الجهات المعنية عند اندلاع الحرائق، ومكافحة الصيد الجائر، والاستغلال غير المشروع للمناطق النباتية والحيوانية. وكشفت مصالح الحماية المدنية، بالمناسبة، عن خطة مراقبة وضبط مُجرّبة وفعّالة، تعتمد على المراقبة من خلال كمائن الحراسة ونظام إتصالات داخلي، مشددة على أهمية مشاركة الجميع لمنع وقوع الثروة الغابية فريسة للنيران والحرائق، التي تسبب أيضا خسائر بشرية. كما دعت لاستغلال الرقم المجاني 1070 الذي يبقى متاحا لأي شخص يرغب في الإبلاغ عن أي حادث أو تجاوز يهدد المناطق الغابية. تجدر الاشارة إلى أنه تم على هامش الفعالية، إطلاق قافلة توعوية ستجوب بلديات الولاية لنشر ثقافة الوقاية لدى مختلف الفئات الاجتماعية، خاصة المزارعين وسكان المناطق الريفية .

تحقيقات جمركية تكشف شبهات تلاعب في واردات القمح المدعّم واستغلاله بطرق غير قانونية
تحقيقات جمركية تكشف شبهات تلاعب في واردات القمح المدعّم واستغلاله بطرق غير قانونية

ناظور سيتي

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ناظور سيتي

تحقيقات جمركية تكشف شبهات تلاعب في واردات القمح المدعّم واستغلاله بطرق غير قانونية

المزيد من الأخبار تحقيقات جمركية تكشف شبهات تلاعب في واردات القمح المدعّم واستغلاله بطرق غير قانونية ناظورسيتي: متابعة فتحت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة تحقيقًا دقيقًا في وثائق مستوردي الحبوب، الذين استفادوا من حصص استيراد القمح الصلب واللين، بعد رصد النظام المعلوماتي للإدارة لمؤشرات تشير إلى وجود مخاطر محتملة تتعلق بالتلاعب في البيانات المصرّح بها. وحسب يومية "الصباح"، فإن عملية الافتحاص تشمل مراجعة سجلات عدد من المستوردين، بتنسيق مع المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، اعتمادًا على المعطيات المتوفرة لدى هذا الأخير بخصوص الكميات الفعلية المستوردة. وكتب المصدر نفسه أن عدد المستوردين المستفيدين من وقف استيفاء رسوم الاستيراد، المفروضة على القمح الصلب واللين ومشتقاته، بلغ حوالي 100 مستورد، خلال الفترة الممتدة ما بين يناير 2021 وأكتوبر الماضي، وهو ما يعادل قرابة 500 مليون درهم من الرسوم الجمركية. ووفقا للصحيفة نفسها، فإن الدعم الموجه للقمح شهد ارتفاعًا ملحوظًا بسبب الزيادة القياسية في الأسعار العالمية، حيث تجاوز سعر الطن الواحد 430 دولارا، في وقت حدد فيه السعر المرجعي الذي تتبناه الدولة في 270 درهما للقنطار عند وصول الحبوب إلى المطاحن، ما أدى إلى ارتفاع الكلفة الإجمالية للدعم. وأضافت، أن هذه الفجوة بين الأسعار الدولية والسعر المدعوم من الدولة دفعت ببعض المستوردين إلى اللجوء إلى التلاعب بالفواتير، من خلال التصريح بكميات تفوق تلك التي تم استيرادها فعليًا، للاستفادة من الدعم الإضافي، بما في ذلك منحة التخزين التي تبلغ درهمين عن كل قنطار لكل 15 يومًا من التخزين. وتابعت أن بنيات التخزين لا تخضع لمراقبة صارمة، ما يسمح بمرور كميات كبيرة من الحبوب خارج المرافق المصرّح بها والخاضعة لتتبع المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، خاصة في ظل هيمنة عدد محدود من الفاعلين الذين يسيطرون على مختلف مراحل سلسلة التوريد، من الاستيراد إلى المطاحن وحتى إنتاج المواد الغذائية النهائية. ووفقًا للصحيفة نفسها، فإن قلة الموارد البشرية لدى المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني تجعل من الصعب مراقبة بنيات التخزين بشكل فعّال، وهو ما يمنح هوامش مناورة واسعة لبعض المتورطين في التلاعب بالكميات والفواتير. إلى ذلك، أكد نفس المصدر، أن لجانا مشتركة بين إدارة الجمارك والمكتب الوطني المهني باشرت عمليات افتحاص لعدد من الوثائق المشكوك فيها، مع برمجة زيارات ميدانية لبنيات التخزين للتحقق من الكميات المصرّح بها، كما تشمل التحقيقات فاعلين في قطاعات أخرى، مثل صناعة الأعلاف، يشتبه في استفادتهم من الدعم دون وجه حق.

مديرة ديوان الحبوب: تونس قادرة على تحقيق الاكفتاء الذاتي من الحبوب
مديرة ديوان الحبوب: تونس قادرة على تحقيق الاكفتاء الذاتي من الحبوب

ويبدو

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ويبدو

مديرة ديوان الحبوب: تونس قادرة على تحقيق الاكفتاء الذاتي من الحبوب

أكدت الرئيسة المديرة العامة لديوان الحبوب سلوى بن حديد الزواري، اليوم الأربعاء 19 مارس 2025، إن تونس قادرة على تحقيق اكتفائها الذاتي من الحبوب. وأفادت بن حديد أن الهدف اليوم هو بلوغ مرحلة الاكتفاء الذاتي في مادتي القمح الصلب والشعير، موضحة أن المساحات المخصصة للحبوب والمقدرة بمليون هكتار، لا تُخول تحقيق اكتفاء ذاتي في جميع الأصناف. واعتبرت المتحدثة في تصريح أدلت به للاذاعة الوطنية أن تحقيق الاكتفاء الذاتي في الحبوب يستوجب العمل على دعم وتطوير البحوث العلمية، إضافة إلى تحيين خارطة الزراعات الكبرى خاصة في ضوء التغيرات المناخية وحالة الجفاف وندرة التساقطات. وكشفت عن إحداث مراكز تخزين جديدة في رادس وسوسة وتعزيز طاقة استيعاب مركز التخزين بصفاقس، مشيرة إلى التمديد في عملية تهيئة مراكز التجميع إلى 3 سنوات عوضا عن سنتين. يذكر أن القدرة الوطنية لتجميع وتخزين الحبوب (قمح صلب وقمح لين وشعير) للموسم 2024 / 2025، تبلغ نحو 1578 ألف طن، ذلك ما أكدته الرئيسة المديرة العامة للديوان الوطني للحبوب، سلوى بن حديث، خلال حوار تلفزي أجريته باستوديو وكالة تونس إفريقيا للأنباء أول أمس. وتتوزع قدرة التخزين بين قدرة التجميع في مناطق الإنتاج، والمتوقعة للموسم الحالي، 780 ألف طن، وقدرة على التخزين بحجم 798 ألف طن (508 ألف طن لدى ديوان الحبوب و290 ألف طن لدى المطاحن). كما تم تعداد قدرة إضافية للتجميع بحوالي 54.800 ألف طن بولايات باجة وسليانة وجندوبة وبنزرت والقيروان وزغوان، فضلاً عن قدرات تخزين إضافية، تم تحديدها بـ 47.500 ألف طن. في المقابل، فإن متوسط الاستهلاك الوطني السنوي من الحبوب من القمح الصلب واللين والشعير (بما في ذلك تكوين مخزون لضمان الأمن الغذائي) يقدر بـ 3.600 مليون طن. وينتظر أن يكون محصول زراعات الحبوب أفضل إذا تواصل نزول الأمطار خلال شهري مارس وأفريل، ذلك ما أوضحته المسؤولة عن ديوان الحبوب. ولاحظت أن الموسم الفلاحي 2024 / 2025، انطلق ضمن ظروف مناخية طيبة، بفضل التساقطات الهامة، التي تم تسجيلها في أغلب مناطق الإنتاج، والتي كانت جيدة خلال فترة البذر. وقد تم توزيع نحو 481 ألف قنطار من البذور، مقابل حاجيات من المادة ذاتها قدرت بـ 2 مليون قنطار. ووزعت هذه الكميات ما بين 261.3 ألف قنطار من البذور المطابقة، و116.3 ألف قنطار من الشعير المراقب، و103 ألف قنطار من القمح الصلب، وفق ما تقدمت بن حديد. ووقع بذر مليون هكتار من المساحات المخصصة للزراعات الكبرى، منها 548 ألف هكتار مبذورة قمح صلب، و31 ألف هكتار قمح لين، و413 ألف هكتار من الشعير (في مناطق سليانة والكاف).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store