أحدث الأخبار مع #والمعاهدالوطنيةللصحة


قاسيون
منذ 2 أيام
- صحة
- قاسيون
أدوية الأمريكيين وأبحاثهم الصحية في مرمى الرسوم الجمركية!
بين هذه المؤسسات: المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، وإدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة (FDA)، والمعاهد الوطنية للصحة (NIH)، والوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وتجسّد قصة وثائقية قصيرة بعنوان «Fire with Fire» من إنتاج عام 2012، مدى قوة البحث العلمي في الحياة. تسرد هذه الوثائقية قصة أول علاج ناجح لسرطان الدم لدى الأطفال باستخدام خلايا مناعية مصممة خصيصاً تُعرف باسم خلايا CAR-T. هذا العلاج، الذي تم تطويره في جامعة بنسلفانيا ومستشفى الأطفال في فيلادلفيا، يعتمد على استخراج خلايا T «وهي خلايا دم بيضاء تلعب دوراً حيوياً في الجهاز المناعي» من المريض، ثم تعديلها وراثياً في المختبر لتصبح قادرة على مهاجمة خلايا اللوكيميا وقتلها، قبل أن تُحقن مرة أخرى في جسد المريض. بعد العلاج، كما يصف الدكتور كارل جون من جامعة بنسلفانيا في الفيلم، «كان الأمر كما لو أن العاصفة قد هدأت، وانقشعت الغيوم، واستفاقت الطفلة، ولم يكن هناك أي أثر للوكيميا». استغرق تطوير خلايا CAR-T سنوات طويلة، وشاركت فيه مختبرات من جميع أنحاء البلاد والعالم. كان علماً رائعاً—أحياناً فوضوياً، وأحياناً عبقرياً، وأحياناً محبطاً، وأحياناً يبعث على النشوة. تضمن تجارب لا تُعد ولا تُحصى، كل واحدة منها تلقي بصيصاً من الضوء، توجه البحث نحو الفرضية التالية لاختبارها، خطوة بخطوة. معظم هذا البحث تم تمويله من خلال منح من المعهد الوطني للصحة (NIH)، مما مكّن الآلاف من حاملي شهادات الدكتوراه، والأطباء، وطلاب الدراسات العليا، والباحثين، والكوادر المساعدة من المشاركة فيه. كثير من هؤلاء العلماء جاؤوا من خلفيات متواضعة. إن أبحاث خلايا CAR-T ليست سوى مثال واحد على قوة العلم في الولايات المتحدة. على مدى سنوات، أسهمت الأبحاث والمبادرات الصحية العامة في تحسين حياة الأميركيين، وتقليل المعاناة الناتجة عن العديد من الأمراض المزمنة والمعدية. إن بنية علمية وطنية بهذا القدر من الكفاءة لا يمكن خصخصتها، فلا توجد شركة أدوية خاصة قادرة على دعم حتى جزء صغير من البنية التحتية المطلوبة لهذا النوع من البحث طويل الأمد. من دون هذا الاستثمار العام الضخم، ربما كانت خلايا CAR-T ستُطوّر في بلد آخر، بعد سنوات، وبعد وفاة العديد من الأطفال. ما تفعله الإدارة الأمريكية هو صياغة مستقبل مليء بالأمراض والمعاناة والموت غير الضروري. الاتجاه نحو تدمير الدواء خلال الأسابيع الماضية، تسببت حروب الرسوم الجمركية المتكررة وغير المستقرة بزعزعة سوق الأسهم، وتدمير العديد من صناديق التقاعد للأمريكيين، والتهديد بارتفاع أسعار البقالة—ومع ذلك، لم تصل إدارة ترامب بعد إلى الرسوم الجمركية الحيوية على الأدوية. لكن من المرجح أن تكون هذه هي الخطوة التالية. في نيسان الماضي، استثنى ترامب الأدوية من الجولة الأولى من الرسوم، لكنه أعلن مؤخراً عن نيته فرض «رسوم جمركية كبرى» على الأدوية المستوردة «قريباً جداً». ويدّعي أن هذه الرسوم ستدفع شركات الأدوية إلى مغادرة بلدان مثل الصين والهند و«فتح مصانعها في أماكن متعددة». صرّح وزير التجارة هوارد لوتنيك في مقابلة تلفزيونية منتصف نيسان بأن هذه الرسوم قادمة «خلال الشهر أو الشهرين القادمين». ما الذي يعنيه ذلك للأمريكيين؟ الغالبية العظمى من الأدوية ذات العلامات التجارية المستخدمة في الولايات المتحدة يتم استيرادها. وحتى الأدوية العامة (أو الجنيسة generic بغض النظر عن العلامة التجارية) فإنها غالباً ما تعتمد على مكونات أو واردات مباشرة من الصين، بما في ذلك المسكنات والأدوية القلبية التي يستخدمها الملايين. وكانت الولايات المتحدة تواجه بالفعل أزمة في نقص الأدوية قبل إعلان ترامب. أما الآن، فستؤدي سياساته إلى رفع أسعار الأدوية، بالإضافة إلى أجهزة طبية أخرى مثل آلات الأشعة السينية والأدوات الجراحية. يدفع الأمريكيون بالفعل ضِعفاً أو ثلاثة أضعاف ما يدفعه سكان البلدان المتقدمة الأخرى مقابل الأدوية. وأكثر من نصف البالغين الأمريكيين يقولون إنهم قلقون بشأن قدرتهم على دفع ثمن أدويتهم. والآن، أضف إلى ذلك الارتفاع المفاجئ في تكاليف المكونات الأساسية للأدوية، وزيادة أسعار الحبوب المصنعة. لا يستطيع ترامب ببساطة أن يدبّ بقدمه ويأمر بفتح عشرات المصانع الدوائية فجأة داخل البلاد، فافتتاح منشأة تصنيع واحدة جديدة تستوفي المعايير العالية المطلوبة للإنتاج الدوائي يمكن أن يكلف ما يصل إلى ملياري دولار، وقد يستغرق من خمس إلى عشر سنوات. وشركات الأدوية لن تستثمر في ذلك ما لم يكن مربحاً لها ويحقق أهدافها—وهي في كل الأحوال ستمرر هذه التكاليف الإضافية للمستهلك، ما سيعني ارتفاعاً أكبر في أسعار الأدوية. كما تهدد رسوم ترامب المقترحة على الأدوية جاهزية الولايات المتحدة لمواجهة الأوبئة. فالمكونات النشطة الأساسية لعلاجات كوفيد-19 مثل «ريمديسيفير remdesivir»، وأدوية الأنفلونزا مثل «أوسيلتاميفير oseltamivir»، وعلاجات الفيروسات التنفسية الأخرى تعتمد بشكل كبير على الإنتاج في الصين والهند. ستجبر الرسوم شركات الأدوية على تقليص مخزونها أو البحث عن بدائل مكلفة. ومع إنتاج 53% فقط من المكونات الفعالة للأدوية الجنيسة داخل الولايات المتحدة، فإنها ستواجه نقصاً حتمياً إذا فرضت رسوماً على تلك المكونات. ومع هذا النقص ستأتي زيادة في التكاليف، ومع هذه الزيادة سيبدأ الأمريكيون بتقليل الجرعات أو التوقف عن تناول أدويتهم نهائياً—مما سيؤدي في النهاية إلى المزيد من نفقات الرعاية الطارئة الناتجة عن أزمات قلبية وجلطات كان من الممكن الوقاية منها. وأثناء وقوفنا أمام هذه المواجهة العقيمة بين ترامب والدول الأخرى، تقف صناعات كاملة وحياة بشرية على المحك. فكر في المرضى الذين قد يموتون إذا ارتفع سعر دوائهم بنسبة 50٪ أو حتى 100٪. كم منا يمكنه تحمّل هذه النفقات، خاصة كبار السن الذين يعيشون على دخل ثابت؟ ماذا لو كنت تعاني من حالة مزمنة وتضطر لتحمل هذه التكاليف المضافة شهرياً وأسبوعياً ويومياً؟ ماذا لو كانت مدخرات تقاعدك قد تضررت بالفعل بسبب الفوضى التي أحدثتها الرسوم الجمركية في الأسواق، وكنت تستعدّ لارتفاع أسعار المواد الغذائية ونفقات المعيشة اليومية؟ حالياً، تُصنّع الصين أكواب «ستانلي» بـ 1 دولار فقط، وأحذية «نايكي» بـ 10 دولارات—لكنها تُباع مقابل 50 و150 دولاراً على التوالي. والآن، قارن هذه الهوامش الربحية بتكاليف إنتاج المكونات الخام والأدوية النهائية إذا قررت الولايات المتحدة تصنيع جميع الأدوية التي تصنعها الصين داخلياً. ولا تنسَ أيضاً التلوّث السام الناتج عن مصانع الأدوية، والذي يتجنبه المستهلك الأمريكي حالياً بفضل التصنيع في الخارج. في المجمل، يستفيد المرضى الأمريكيون من التجارة العالمية. تعاقب رسوم ترامب الجمركية المرضى الأمريكيين، وتكشف عن حساب بارد حيث تُفضَّل الأرباح على حياة الإنسان. سمح قانون خفض التضخم لـ «ميديكير» أخيراً بالتفاوض على أسعار أقل للأدوية. لكن الرسوم الجمركية ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار، وتسبب نقصاً حاداً في الأدوية المنقذة للحياة لعلاج السكري، وأمراض القلب، والسرطان، وغير ذلك. وسيعاني من ذلك أولئك الذين لا يستطيعون تحمّل هذه التكاليف، وبعضهم لن ينجو.


24 القاهرة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
إدارة ترامب تبدأ عمليات تسريح جماعي للموظفين في قطاع الصحة
بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتسريح موظفين في وكالات صحية أمريكية، من بينها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC، وإدارة الغذاء والدواء FDA، والمعاهد الوطنية للصحة NIH، وذلك في إطار خطتها لخفض 10.000 وظيفة في قطاع الصحة، وفقًا لمصادر مطلعة ومسؤول صحي. تسريح جماعي للموظفين في قطاع الصحة وتأتي هذه التخفيضات ضمن خطة أوسع ينفذها ترامب، بالتعاون مع حليفه الملياردير إيلون ماسك، لتقليص أعداد الموظفين في الإدارات والوكالات الفيدرالية، حسب وكالة أسوشيتد برس. رحيل قيادات بارزة في إدارة الغذاء والدواء ووفقًا لرسالة إلكترونية اطّلعت عليها وكالة رويترز، فقد تم إنهاء خدمة براين كينج، رئيس مركز منتجات التبغ في إدارة الغذاء والدواء، كما استقال بيتر ستاين، مدير مكتب الأدوية الجديدة في مركز تقييم وبحوث الأدوية التابع لـ FDA، اليوم الثلاثاء. ويضاف رحيل كينج وستاين إلى سلسلة من الاستقالات في قيادات إدارة الغذاء والدواء، شملت قطاعات الأدوية، والأغذية، واللقاحات، والأجهزة الطبية، ومنتجات التبغ، كما بدأ موظفون آخرون في مغادرة الوكالة، بينما أفاد بعض العاملين في مراجعة المنتجات بأنهم يواجهون صعوبة في الوفاء بالمواعيد النهائية المحددة لهم. وقال موظف في FDA إن العاملين طُلب منهم إبراز بطاقاتهم التعريفية عند مدخل المبنى، وتم تسليم من شملهم التسريح تذكرة وأُبلغوا بالعودة إلى منازلهم. وتلقى بعض الموظفين المقالين رسائل إلكترونية صباح الثلاثاء تفيد بأن إنهاء خدمتهم لا علاقة له بأدائهم أو سلوكهم المهني، وأنهم سيُوضعون في إجازة إدارية على الفور، وفقًا لرسالة إلكترونية أخرى اطّلعت عليها رويترز. تخفيضات تشمل مراكز السيطرة على الأمراض أما في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فقد شملت عمليات التسريح موظفين في المركز الوطني للصحة البيئية، وإدارة خدمات الصحة النفسية وتعاطي المخدرات، والمركز الوطني للتحصين والأمراض التنفسية. الاتحاد الأوروبي يهدد: لدينا خطة قوية للرد على رسوم ترامب الجمركية ترامب: سأذهب للسعودية خلال الشهر المقبل أو بعد ذلك بقليل | بث مباشر


الدستور
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
إدارة ترامب تبدأ تسريح 10 آلاف موظف فى الوكالات الصحية الأمريكية
كشفت وكالة "رويترز" عن بدء إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في تسريح ما يقارب 10 آلاف عامل من الوكالات الصحية الفيدرالية، في خطوة وصفتها المصادر بأنها "إعادة هيكلة" للقطاع الصحي الحكومي، حسبما ورد في نبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية". وتستهدف عمليات التسريح، وفقًا لمصادر مطلعة، عددًا من الوكالات الصحية الرئيسية، بما في ذلك مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) والمعاهد الوطنية للصحة (NIH)، في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة تحديات صحية متعددة. يأتي هذا القرار وسط انتقادات من خبراء الصحة الذين يحذرون من تأثيراته السلبية على الاستجابة للأزمات الصحية، بينما تدافع الإدارة عن الخطوة باعتبارها "ترشيدًا للنفقات" و"تحسينًا للكفاءة التشغيلية". ولم يصدر بيان رسمي يحدد المعايير المستخدمة في اختيار الموظفين المشمولين بالتسريح.


البيان
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
روبرت كينيدي يعلن هيكلة واسعة لوزارة الصحة الأميركية
أعلن وزير الصحة الأميركي روبرت كينيدي جونيور، الخميس، عزمه على تقليص عدد العاملين في الوزارة بنسبة الربع، في سياق خطّة إعادة هيكلة واسعة النطاق يقضي هدفها المعلن بالتركيز على الوقاية من الأمراض المزمنة تحت شعار "لنجعل أميركا بصحة جيّدة مجدداً". وتنصّ الخطّة على إلغاء 10 آلاف وظيفة لخفض القوى العاملة في الوزارة من 82 ألفاً إلى 62 ألفاً بعد اعتماد تدابير أخرى كالتقاعد المبكر أو المغادرة الطوعية التي تقترحها وزارة الكفاءة الحكومية بإدارة الملياردير إيلون ماسك على الموظّفين الحكوميين. وتأتي هذه الإجراءات في وقت يواجه البلد أسوأ تفشٍّ للحصبة منذ سنوات وتتزايد المخاوف من أن يتسبّب فيروس إنفلونزا الطيور بجائحة جديدة في أوساط السكان. وأثار كينيدي استياء خبراء الصحة إثر تصريحاته المستخفّة بأهمّية التطعيم ضدّ الحصبة، وهو مرض تمّ القضاء عليه في الماضي، وتلك التي تدعو إلى ترك إنفلونزا الطيور تنتشر على نطاق واسع في أوساط الدواجن. وأفاد بيان رسمي بأن من شأن هذه الخطّة الجديدة أن تسمح بتوفير نحو 1,8 مليار دولار سنوياً، ما يشكّل بالكاد 0,1 % من الميزانية السنوية لوزارة الصحة والخدمات البشرية المقدّرة بـ1,8 تريليون دولار. وصرح كينيدي من جهته: "لن نكتفي بالحدّ من انتشار البيروقراطية" في الوزارة، بل "سنعيد توجيهها نحو مهمّتها الرئيسية وأولوياتنا الجديدة القائمة على عكس مسار وباء الأمراض المزمنة". وتنصّ خطّة إعادة الهيكلة أيضاً على خفض عدد الأقسام في الوزارة من 28 إلى 15، فضلاً عن خفض عدد المكاتب الإقليمية إلى النصف وإنشاء إدارة جديدة "من أجل أميركا بصحة جيّدة". وأشار كينيدي إلى أن "هذه الهيئة ستنجز مهام أكثر بكثير بكلفة أدنى بالنسبة الى دافع الضرائب". انتقاد شديد تطال التسريحات خصوصاً إدارة الأغذية والأدوية التي ستضطر للتخلّي عن 3500 من موظّفيها ومراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها (2400) والمعاهد الوطنية للصحة (1200). وجاء في البيان أن التركيز سيتحوّل إلى "القضاء على وباء الأمراض المزمنة في أميركا، من خلال الطعام الآمن والمفيد والمياه النظيفة والتخلّص من السموم البيئية". ولا شكّ في أن جهود كينيدي في مجال الغذاء الآمن والمعايير البيئية الأكثر تشدّداً تلقى استحسان أهل القطاع، غير أن ماضيه الطويل من نشر معلومات مغلوطة بشأن اللقاحات والتشكيك في مبادئ علمية أساسية يلقي بظلال على التزامه بسياسة قائمة على البيّنات. لمّح مثلاً في 2023 إلى فكرة وقف الأبحاث في مجال الأمراض المعدية لثماني سنوات. وشكّك أيضاً في تسبّب فيروس "اتش آي في" بمتلازمة العوز المناعي المكتسب (ايدز) وفي ما إذا كانت الجراثيم تتسبّب أصلاً بأمراض. وشدّد مؤخّرا على أهمّية تناول الفيتامين "ايه" لمواجهة الحصبة بدلاً من التركيز على حملات التلقيح، زاعماً أن اللقاح في ذاته يتسبّب في وفيّات "كلّ سنة". وقال طبيب الأطفال والخبير في اللقاحات بول أوفيت لوكالة فرانس برس "لا يمكن تصوّر أسوأ مما يقوم به". وقد طالت الحصبة 378 شخصاً، السواد الأعظم منهم غير ملقّحين، وأدّت إلى وفاة اثنين. وأثارت تصريحات كينيدي على "فوكس نيوز" حول فرضية ترك إنفلونزا الطيور تنتشر في أوساط الدواجن لتحديد تلك التي تتمتّع بمناعة ضدّها والحثّ على تكاثرها، انتقاداً لاذعاً، فيما يحذّر الخبراء من أن تشجيع انتشار الفيروس من شأنه أن يسرّع المتحوّرات الخطرة ويزيد من الخطر المحدق بالإنسان.


وكالة نيوز
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة نيوز
يقول المصدر إن جميع عمال HHS أعطوا عرض شراء طوعي بقيمة 25000 دولار
تم إخطار جميع الموظفين في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية يوم الجمعة بخيار الاستقالة طوعًا مقابل دفع بقيمة 25000 دولار ، حسبما قال مصدر مطلع على الموقف CBS News. وقال المصدر إن البريد الإلكتروني على مستوى القسم قدم 'دفع حافز الفصل الطوعي'. تم منح الموظفين حتى موعد نهائي في 14 مارس للرد. يعد عرض يوم الجمعة جزءًا من جهود إدارة ترامب لخفض حجم القوى العاملة الفيدرالية وتقليص ميزانية الحكومة من خلال العمال الجماعي والتخفيضات المالية. تم تنفيذ هذه العملية في المقام الأول من خلال وزارة الكفاءة الحكومية في البيت الأبيض ، أو دوج ، بقيادة الملياردير إيلون موسك. الوكالات الفيدرالية أعلن أكثر من 62200 تخفيض في الوظائف في فبراير ، وهو رقم ارتفع تسريح الولايات المتحدة إلى أعلى علامة لها منذ يوليو 2020. والأسبوع الماضي ، عملية شراء مماثلة تم تقديم من 15000 إلى 25000 دولار للموظفين في إدارة الضمان الاجتماعي. لدى HHS بعيد المدى أكثر من 80،000 موظف و يشرف العديد من الوكالات الصحية الكبرى ، بما في ذلك إدارة الغذاء والدواء ، مراكز الولايات المتحدة للسيطرة على الأمراض والوقاية منها ، والمعاهد الوطنية للصحة ومراكز خدمات Medicare & Medicaid. الآلاف من عمال الاختبار تم إبلاغ عبر HHS في الشهر الماضي سيتم طردهم. عموم عمال الاختبار هم أولئك الذين كانوا في الوظيفة لمدة تقل عن عام. من غير الواضح كيف ستؤثر تسريح العمال وعمليات الاستحواذ على بعض التحديات التي تواجه HHS ورئيسها الجديد ، روبرت ف. كينيدي جونيور ، بما في ذلك معالجة تفشي الأنفلونزا الذي ساهم في ارتفاع في سعر البيض ، وكذلك أ اندلاع الحصبة الذي ادعى بحياة على الأقل. في يناير ، مباشرة بعد تولي الرئيس ترامب منصبه ، فإن أكثر من مليوني عامل اتحادي مدني عرضت الاستقالة المؤجلة حيث سيحصلون على رواتبهم خلال شهر سبتمبر دون أن يطلبوا الحضور للعمل. حوالي 75000 عامل قبل هذا العرض ، والتي تم تحديها في المحكمة.